عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-23-2007, 02:59 PM
 
معجزات ... عقلك الباطن .. بين الحقيقة والخيال

السلام عليكم...
هل تعلم .. أنك تستطيع أن تكون غني أو حتى فقير
هل تعلم .. أنك تستطيع أن تشفي نفسك من الأمراض .. بإذن الله
هل تعلم .. أنك تستطيع عمل المعجزات بواسطة عقلك الباطن
هل تعلم .. أنك انت من يجلب لنفسه القوه أو الضعف ..
هل تعلم .. أنني لو كتبت من الآن إلى الغد .. لم احصي قوة العقل الباطن

..... هل تريد معرفة ..... هذه القوة العظيمه ,
قوة من خلالها يمكنك القضاء على الشر الذي بداخلك .. أو حتى الخير إن اردت
قوة تستطيع بها .. أن تملك الآخرين
قوة تستطيع بها .. أن تكون من تشاء

لا , ليس خيال .. بل حقيقه إلاهية ( قوة لو اكتشفتها ) لما ترتكتها
إنها قوة (- العقل الباطن -)

الكنز الذي بداخلك....
ستكتشف أن الثروات تحيط بك من كل جانب ,إذا ماجعلت عقلك منفتحا ولاحظت الكنز اللامحدود الكامن بداخلك في باطنك,يوجد منجم ذهب تستطيع من خلاله استخلاص كل شئ ترغب فيه لتحيا حياة تتسم بالبهجه والمرح والوفرة.
الكثير من الناس يغطون في سبات عميق,لأنهم لايعلمون شيئا عن منجم ذهب من الذكاءاللامحدود والمودة التي لاحدود لها يمكن في باطنهم,ومهما كان الشئ الذي تبحث عنه,فإنك تستطيع أن تستخرجه من هذا المنجم,فقطعة صلب ممغنطة ,يمكن ان ترفع حوالي عشر مرات من وزنها وإذا مانزعت من نفس قطعة الصلب قوة المغناطيس تلك,فإنها لن ترفع ريشه,ويشبه ذلك نوعين من الرجال أحداهما به قوة المغناطيس.فهو يتمتع بالإيمان والثقه الكامله في نفسه,ويعلم أنه ماولد إلا لكي ينجح ويحقق الفوز.أما الآخر ليس بداخله قوة المغناطيس الجاذبه,ويملؤه الخوف والشكوك وتسنح الفرص العديده أمام عينيه فلا يستغلها ويقول لنفسه ربما أفشل قد أفقد اموالي,سوف يخدعني الناس هذا النوع من الرجال لن يحقق الكثير من الإنجازات في حياته,لأنه إذا كان خائفا من المضي قدما فإنه ببساطه سيبقى في مكانه ولن يتقدم عليك ان تصبح رجلا به قوة المغناطيس الجاذبه اكتشف السر العظيم في كافة العصور....


حمل كتاب العقل الباطن ... وستسفيد منه إلى المدى البعيد

(- كلك يمين ..> حفظ بإسم -)

http://www.up700.com/uploads/up700-com.pdf

للأمانة منقول و ذلك لأهمية الموضوع
__________________
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

{...فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ}(الرعد : 17)