محكمة تعج باختلاف الانواع البشرية ومن مختلف الطبقات... أصوات كثيرة متفرقة من هنا ومن هناك
لا نميز بين كل صوت وصوت... قاعة كبيرة فيها... قاضي موقر... ومستشاريه ومدعي عام
وجهة أخرى بها قفص حديدي يقبع وراءه سجين او سجينة على كرسي الإعتراف
لا نعرف إن كان مجبر أو مجبور... محامون وشهود فى جهة...
فكرت وتاملت الى هاته المحكمة والى سجيننا الدي يعرفه الجميع استرسل من خلال تلك الاصوات الكثيرة
استرسال الحكاية عن سجيننا وتنوعت الحكايات بين رافض وقابل
سجيننا اليوم ولهذا العدداختر واحدا او واحدةمن الاعضاء المسجلين هنا شكرا ونطرح عليه اسئلة