| زناة زناة زناة ياوكلاء السيستاني
قام بعض النفعين ممن بناعروشة على حساب الفقراء من ابناء الشعب الجريح الذي تجرعه الويلة تلو الويلة من المؤامراةعدة وهانحن اليوم نراهم يعملو على شراء الذمم لكن هذة المرة ليسو السياسين العملاء انما
من نصب نفسه الى الزعامة الدينية في العراق وادعى انة مرجعا وقائد وابا روحين للعراقين لكن ما نشهده مغايرا للحقيقه عن مايصدر وصدرة من الوكلاء الشرعين لتك المرجعية المزيفه التي تدعي الورع والتقوى وبالامس القريب شهدنا المواقف المهينة والمخزية لي واحد من وكلاء السيستاني في العمارة وهو مناف الناجي صاحب القصة الشائعه التي سوفه اذكر لكم جزاء منهى بعد شياع المقاطع المخزية للناجي وهو يدعو النساء المتزوجاة من اهالي العمارة ويمارس معهن الزنى والعياذ بالله هرب الفاجر الى ذالك المرجع الوهمي ليكون لة سند وعون وحامين ومجيرن ولم تقف العاية الابوية الى ذالك الحد ونما تمددة الى قيام السيستاني بنفاق كل اموال الخمس والزكاة التى هيه حق الامام المعصوم علية السلام والفقراء والمساكين الى القنواة الاعلام و الشبكاة المعلوماتية حتى لايشيع خبر وكيله الزاني انا اوجه له السؤال لوانة احد الاشخاص من العامة جاء الي ذالك المرجع وههو محتاج الى الاموال لجراء عملية تعطيه ولونصف بل ربع منتلك الاموال التي انفقتهى على وكيلك الزاني اللهم العن كل من ظلم العراق واهل العراق.  |