عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-20-2010, 05:36 PM
 
Smile الجزء التانى من قصة الفتاة الحسناء والامير مارتل

انتهى الجزء الاول بانجاب الامير مارتل بنوتة صغيرة وقد سميت باسم الاميرة شرى اى (شرين)وقد كبرت وبلغت من العمر ثلاث سنوات
وكانت مليئة بلمرح وكانت تحب ابوها وتداعبة

ومضى ثلاث سنوات اخرى واصبح عمرها ست سنوات
ومضت سنوات اخرى ولاب كبر فى السن والام ايضا

فاصبحت فتاة سنها الثالث عشر عاما
وكانت تحب اللعب فى انحاء المنزل
فكان والدها لايحب انها تلعب بعيدا عن المنزل
للخوف عليها من المتاعب
وكانت تبكى بكاء حارا
لانها تريد اللعب فى مكان اخر بعيدا عن ا لمنزل
وفى يوم من الايام كانت الاميرة شرى تلعب بلبلونة
فطارت البلونة فى المنزل المجاور لها فذهبت
لتاخذها

فكانت تحمل دميتها فدقت الجرس

فوجدت فتى صغير فى سنها يقول من انتى قالت انا فتاة اسكن فى المنزل المجاور لكم قال وماذا تريدين قالت اريد ان اخذ البلونة التى سقتت فى الحديقة عندكم قال برفق تفضلى اتريدين شىء اخر قالت لا شكرا لك

فخرجت الفتاة وذهبت الى منزلها ويبدوة على وجهها الفرحة والسرور
وقالت لها والدتهاا هيا شرى لتناول قالت لا لااريد ان اكل
قالت لها لماذا قالت انى اريد ان انام

فذهبت الفتاة الى غرفتها وهى تحمل الدمية وتفكر كثيراا فى هذا الفتى ونظرتة اليها
ومرت الايام والسنين وكبرت الفتاة لسن ال20 عاما ونست قصة الفتى وذات يوم مرضت الام مرضا شديدا وكان الاب ليس فى المنزل
واتضرت ان تستعين بجارانها فذهبت وتركت الباب فرد عليها الفتى فقالت لة اريد مساعدة قال لمن قالت لامى قال ماذا حل بها قالت مرضت مرضا شديدا فجاة وابى ترك المنزل

كيف انا ساتى معك لنقلها الى المستشفى
فذهب معها

فقالت فى حزن امى اريد ان تشفى وظلت تبكى على امها فقال لها الفتى لاتبكى قالت انى حزينة على امى قال هيا بنا لنخرج من هنا ولنترك امك لتشفى قالت لا لن اتركها قال يجب ان تتركيها لكى تشفى قالت وساتى لها غدا قال وانا ساتى معك

فذهبت معة الى البيت وهى حزينة لمرض امها

ودخلت المنزل وظلت تبكى بكاء شديدا وهى على فراشها ومرت الايام وشفت الام من مرضها
ففى يوم دق جرس الباب قالت من قال انا شارلى ففتحت الباب وجدت الفتى وهو يحمل الزهور وقال والدتك هنا قالت لماذا قال اريد ان اتزوجك فذهبت مسرعة على هذا الخبرر واخبرت امها فوافقت امها واجرى فرح كبير

وانتهت القصة بزواج الفتى شاريل والفتاة شرى وشكرا ارجو الرد على الموضوع