عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-13-2010, 01:24 AM
 
قصص حب الانبياء لزوجاتهم مو يفوتكم تندمو

مرحبا انا حاب اكتب موضوع لفت انتباهي وبالخصوص انه جاي يوم الحب الى انا ما اؤمن فيه المهم بديش اطول ونبلش
1ان معظم الناس تظن ان الرسول صلى الله عليه وسلم توفي وهو يجاهد اعداء الاسلام او يصلي لكن الحقيقة التي يجهلها الناس انه توفي وهو على صدر السيدة عائشة 0يا الله شايفين كيف الحب والوفاء.
2ان عمر الخطاب رضي الله عنه مر عليه رجل ليشكيله مشكلته وهي ان زوجته ترفع صوتها عليه الا انه وجد المشكلة نفسها عند عمر ففتح عمر الباب بعد ما شاهدالرجل ساله عن سبب مجيئه اليه فاخبره الموضوع لكن الرجل خاب ظنه بعمر لانه لم يرد على زوجته حين ارتفع صوتها فقال عمر ان زوجته تتعب وتغسل وتكوي وتعتني به وباولاده فكيف لا يتحمل منها مجرد رفع صوت 0شايفين عمر لو الرجل هالايام لكان طلق زوجته زمان 0
3عندما دخل ادم الجنة سؤل عن اذ كان يفتقد شي وهو بالجنة _تخيلو في احد ينقصه شي وهو بالجنة- وتخيلو ان الشي الذي كان يفقده هو حواء فما اصدق هذه المشاعر وسؤل عن مدى حبه لها فقال انه يحب حواء بقدر حبات التراب وسؤلت حواء نفس السؤال فقالت انها لا تحبه ويقال لو صدقت امرئ في حبها لصدقت حواء=لا يظن الرجال ان زوجاتهم يحبينهم بصدق فمثلا الجمال والوفاء لايجتمعان في المرءة الا نادرا=
4نرجع للرسول صلى الله عليه وسلم كان مرة في جماعة من الناس يخطب بهم فشاهد عجوز فترك الجمع وذهب الى العجوز ووضع عبائته على الارض وجلسا يتذكرى ايام السيدة خديجة وكيف كانت طيبة ..... فسالت السيدة عائشة عن سبب انشغال الرسول فعرفت سبب انشغاله فشعرت السيدة عائشة بالغيرة وقالت اما زلت تذكرها وبعد انقظاء 15سنة على وفاتها فغضب الرسول منها وقال لها ان تستغفر لخديجة رحماه الله *ازواج اليوم بعد انقضاء الاربعين يوم يبدئون بالبحث عن زوجة بحجة العناية بالاطفال *
5نعود الى ادم وحواء لف ادم للبحث عن حواء من الهند الى جبل عرفات وتعب وقطع كل هذه المسافة للقائها وهي في النهاية تكون في نجد انظرو الى المشقة وطول المسافة التي قطعها للقاء بحواء قد لا تكون هذه القصة ماثرة لكن مجرد قطع كل هذه المسافة دليل على المحبة والاخلاص ||بلاه عليكم في هيك زلمة يعمل من اجل زوجته||
#يمكن ما تكون موضوعي زي قصة روميو وجلييت الي كل الشباب يحبوها وانا واحد منهم بس ما توقعت لهدرجة حب الانبياء لزوجاتهم واتمنى تردو ولو بتعليق بسيط وشكرا للكل#
رد مع اقتباس