عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 01-13-2009, 09:42 AM
 
ابشرو بالنصر يا مسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم

احبابي الكرام لو تأملت سور القرآن
سورة يوسف عدد اياتها 111 تتحدث عن قصة يوسف بدايه بني يعقوب( اسرائيل)
سورة الاسراء وهي سورة بني اسرائيل عدد اياتها 111 تتحدث عن نهاية بني اسرئيل

اجمع عدد الايات في سور يوسف 111 أيه و عدد ايات سورة الاسراء 111أيه

الجواب = 222
2 يعني عام الفين
22 يعني سنه 22
يعني ذالك ان 2022 ميلادي اشاره الي تاريخ نهاية وخراب دولة العدو
والله اعلم
التحليل هذا حسب تفسير الدكتور احمد نوفل
************************************
{وَإِن كَادُواْ لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الأَرْضِ لِيُخْرِجوكَ مِنْهَا وَإِذاً لاَّ يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء76

عمر دوله اليهود 76 عام فقط وهذه اشارة اخرى من خلال الايه اعلاه والله اعلم




جاء في سورة المائدة الآية 21 قول موسى عليه السلام لقومه : " يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم، ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين"
في هذه الآية يطلب موسى عليه السلام من قومه أن يدخلوا فلسطين الأرض المقدسة، التي أخبر الوحي أنهم سيدخلونها. ومعلوم أنهم جبنوا وتقاعسوا فحرّمت عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض. ومعلوم أنّ دخولهم أرض فلسطين بعد ذلك كان المقدمة - بغض النظر عن الزمن- لحصول وعد الفساد الأول، الذي حصل قبل الإسلام. ومعلوم أنّ الآية 104 من سورة الإسراء تتحدث عن بداية الوجود الإسرائيلي اليهودي في الأرض المقدسة ونهايته أيضا، أي أنها تلخّص النبوءة الواردة في التوراة حول الإفسادتين : " وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائيلَ اسْكُنُوا الأرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفا"(الإسراء:104) .
الملفت للانتباه في عالم العدد أن عدد الآيات من الآية (21) في سورة المائدة، إلى الآية(104) من سورة الإسراء هو 1443 آية. وسبق أن لفتنا الانتباه إلى أن عدد الكلمات من بداية الكلام عن نبوءة الإفساد في أول سورة الإسراء إلى قوله تعالى " لفيفا"1443 كلمة، وهذا يوافق العام 1443 ه أي 2022م.
­ سبق أن قلنا إنّ ترتيب كلمة " لفيفا"في نبوءة سورة الإسراء هو 1443، وقلنا إنّ جُمّل " فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً "هو 2022 وفق قراءة ورش لكلمة ( الآخرة ). وهنا نسأل فأين العام العبري 5782 الموافق للعام 2022م والعام 1443 ه ؟
تحليل الاستاذ بسام جرار





رد مع اقتباس