عرض مشاركة واحدة
  #67  
قديم 10-13-2008, 03:49 PM
 
رد: فُقّاعَاتٌ مِنْ ثَغْرِ الحِدَادْ ~ }


هُناك

يُمارِسُ الانْتِظارُ رَتْقَ غِشاءِ القَلْب

وتُعرْبِدُ تِلك السِّيجارةُ فِي كلْتا رئتيّ

في محاولةٍ بائسَةٍ لِنَفْثِ الوَجَعْ . . !
__________________
مسكين ...
إلي معطي نفسه ...
أهمية ...