مستشفى الملك فيصل التخصصي
 

ما أنزل الله داء إلا أن يصنع له دواء. إذا كان الإنسان يعرف كيف يعالج المرض ،فإن الله لا يصيبه بهذا المرض. يجب على المريض استخدام علمه وطلب العلاج الطبي لأن الله ليس لديه علاج أو علاج للمريض المعني.
من أجل السعي وراء العافية والبحث عن الصحة ،يجب على الإنسان أن يفعل كل ما في وسعه لاستعادة صحته ورفاهيته ،لأنه لا غنى عنه للإنسان ولا شيء يمكن أن يعوضه عن فقده إذا أهمل نفسه ،ولم يتبعه. على المحاولات التي يحتاجها المرض للشفاء.
على الرغم من وجود بعض الأشخاص الذين لا يستطيعون تلقي المتابعة والفحوصات الطبية المناسبة ،إلا أن قيادة بلادنا قدمت برنامجًا لهذه الحالات الصعبة التي تنقلهم إلى المستشفيات المتعاقد معها الحكومة حتى يتم علاجهم.

وتتعاقد الدولة سنويا مع بعض المستشفيات لتحويل الحالات الصعبة اليها ومنها مستشفى الملك فيصل التخصصي.
بعد أن يتلقى الديوان الملكي معاريض جاهزة لطلب العلاج في مستشفى الملك فيصل التخصصي ،تحيلهم المستشفى إلى مستشفى الملك فيصل الدولي. توفر الدولة أموالا لتغطية النفقات الطبية الخاصة بإعتام عدسة العين: من الناحية الطبية ،تعني هذه الوسائل إعتام عدسة العين وتشكل نسبة كبيرة من الحالات التي ترعاها الدولة ويتم تحويلهم إلى المستشفى للعلاج.
المصدر
https://namozagy.com