عيون العرب - ملتقى العالم العربي - فضيحة اصالة نصري و طارق العريان وبوسة عالهوا ..!

بعد أن لحس الزواج عقلها
أصالة و قبلة عارية مع العريان

جاسم آرتز - الكويت : قبلة عريانة على أصول أصالة , هذا حدث في برنامج ( شاكو ماكو ) من تقديم نيشان ديربارهونتوميكوتاناك ! , الحلقه كانت في بدايتها سليمه جداً وبدأ الملل يصيبنا من تصنع أصالة للمثالية الى ان جاء العريان كى تفاجئ أصاله به ( وكأنها لم تعلم بمجيئه وانه سيحل ضيفاً على البرنامج ) , فدخل طارق كأنه تائه مع إصطناع أصالة للدهشة و الإنهبار الخجول , وأخذت تـُـسكت نيشان عن بعض الاسئلة التي لربما تسبب إحراجاً لطارقها هذا الذي لم نعرف له لهجة ثابته !

http://6arab.com/news/images/asalah-21-5-1.gif

فادي وهو الذي يلعب دور المهرج في البرنامج , لم يكف عن سيل الجمل ( المخله ) التي تشكل إحراجاً للمشاهد , ولربما عرف بمزاجية أصالة وكان على علم بسيناريو القبلة ( المعد سلفاً ) فقال بينه وبين نفسه ( خلينا نمهد للحدث ) , فحرارة القبلة تكون أقوى وقعاً على نفس المشاهد ان لم تسبقها خلطة من قلة الأدب مع قليل من الوقاحه !

http://6arab.com/news/images/asalah-21-53-2.gif

جاء موعد مغادرة العريان , فبدأ قلب أصالة يخفق وتفكر بطريقة القبلة ( هل أجعلها سريعة ؟ أقرب الى العفوية ؟ يا إلهي نسيت ما تدربنا عليه ) , ولكن بدورنا نطمئن أصالة بأن السيناريو جاء كما هو مخطط له , أما طارق فلم ينطق بكلمة مفيدة طوال الحلقة , الى ان أتى دوره و سبب وجوده الحقيقي وهي القبلة , فأغمضت الست عينيها وفرش العريان شفاهه !

http://6arab.com/news/images/asalah-21-5-3.gif

القبله , لربما يراها المشاهد مقبوله كونها من حبيبين شرعيين , لكنهما ضربا بعرض الحائط آداب الحياء العام , متناسيان وبالأخص أصالة ( الأم ) ان تلك القبلة الكيديّه أما مرأى شام و خالد وهذا على أقل تقدير , فلطالما كنتي يا أصالة مثلاً لجيل المطربات الناشئات في الحشمه و الأخلاق - قبل أن يلحس الزواج عقلك - , فماذا ستفعل الآن نجلا ؟ وماذا تركتِ لروبي ومروى ؟ لن استغرب اذا رأيت لهم أفلام خلاعية في برنامج من سيربح المليون !!

السؤال الذي يطرح نفسه رغم اجابته الواضحة كوضوح القبلة العريانية , بما أن الحلقة كانت مسجلة كان بامكان أصالة أن تمنتج القبلة لو كانت غير مقصوده ، فلماذا لم يتم قطعها ؟ هذا ما يبرهن على منطقية ان السبب كيدي لا أكثر ولا أقل من أم خالد . . . المحترمة !