اكتب رسالة لصديق لك وثقت به فخان ثقتك
 

الصداقة عالمٌ من المحبّة والأخوّة والرقي، وهي أسمى علاقة إنسانيّة على الإطلاق؛ لأنّها نابعة من مشاعر طيبة صافية، ليس فيها أيّ شرطٍ وليس من ورائها أيّ مصلحة، وهذا رأيتُه فقط في صديقتي المفضلة، فالأصدقاء لا يكونون بالقرب نفسه ولا بالقدر نفسه، فبعضُهم يُجبرُنا على أن يكونَ هو الأفضل والأقرب، بل إنّ بعضهم يكون بمرتبة الأخ
و تعددت الأمثال في الصداقة ، منها :
رب أخ لم تلده أمك
الصّداقة الحقيقيّة كالخطوط المتوازية، لا تلتقى أبداً إلا عندما تطفو المصالح على السّطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
احذر عدوك مرّة وصديقك ألف مرّة، فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرّة.
و لكن في هذه الأيام لم يعد يوجد شيء اسمه صداقة و إنما مصلحة ، ترى الشخص يأتي إليك عندما يحتاجك أو أنك ستفيده في شيء ما و عدنما تنتهي المصلحة تراه يذهب و لايعود ، و مع الأسف أصبح يوجد الكثير منهم إلا من رحم ربي .
أخبرنا هل لديك أحد هؤلاء الأصدقاء و إن كان
اكتب له رسالة تنبع من قلبك تود قولها له
أعتذر إذا أطلت و شكرا لكم ق1

السلام عليكم
مثل ماقلت الصداقة عالمٌ من المحبّة والأخوّة والرقي
والحمد لله معي افضل صديقات وللان ماحصل معا شي
والله يتممها علينا يارب
ويبعد عنا وعنكم اصدقاء السوء والمصلحة

امين يا رب ق1

أهلين أختي الكريمة
بس الحياة بلا أصدقاء صالحين حلوة؟