|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
| ||
| ||
اقتباس: اهلا اهلا تستاهلين الختم الألماسي اولاً ررردددككك باخي كمية جمااااااالللللل و يسعدك لي مسائك بخير الحمد الله أههمم شي مشاعرك أحبهاا ترا التثميم تسلم أيفي عليه ههمم اللحظة ممكن هي تقولها او احد يقولها لها من يدري كل الاحتمالات وارده ! :$ و الروايه لا تخافين مارح اسحب عليها و راح اكملها بأذن الله انا داخله عالم الروايات ولا رجعت الا ان فيني طاقه ابي افجرها نصايحك راح اعمل فسها خطوة خطوة و ابدا ابدا ما تضايق الا تطور و تساعد مرورك فخم و اسعدني كثير دمتي بود |
#12
| ||
| ||
اقتباس:
أن شاء الله راح اكملها معكم و انتم تكملونها معي بحماسكم و توقعاتكم شكرا لك دمتي بود داملا |
#13
| ||
| ||
أهلاً جميعاً متابعيني العزيزين :$ حب كبير لكم .. أسعدتني ردودكم جداً شكر لكل شخص مره من هنا و أعطاني من وقته لم يسعفني الوقت لـ الرد على مشاركات الجميع اليرم بأذن الله في الفجر موعد فضلنا الأول كونوا بـ القرب و قبل أنزل الفصل برد على المشاركات ألي ما رديت عليها |
#14
| ||
| ||
اقتباس:
شكراً على ملاحظاتك الله لا يحرمنا منها و شكرا على مرورك الذي ابهج قلبي :& |
#15
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://1.top4top.net/p_1231djo425.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] الغيمة الأولى الغيمة الأولــى - ميتم نيويورك سكوير - ميتم مكون من أربعة بنايات سكنية و مبنى لشؤون الإدارية . ذو اسوار عالية و بوابة حديديه كبيره ! ، عندما تراه للوهلة الأولى تظن أنه أحد المجمعات السكنية التي تخص الجامعات الحكومية . ليس فخماً ولا أنيقاً ! ، لكن يتميز بمساحة واسعة أكبر من أن تكون لميتم و يوجد به الكثير من المسطحات الخضراء و العاملين كثر من كلا الجنسين لآن الميتم يضم قسمين " للفتيات و الفتيان " منفصلان عن بعضها . حسنا ، رغم القوانين الصارمة و العقوبات المؤلمة لاكن هناك متمرد دائماً ! همست لشاب الذي يقف في الأسفل و هي ممسكة بطرف الحائط: _ أدفعني ألى الأعلى قليلاً ، أوه كم هو مرتفع ، أل***!! أمسك الشاب قدميها و دفعهما للأعلى بخفة وهو يهمس بسخرية: _كفي عن ألفاطك السوقية ألين ...حتى فتيان أل*** لم يصلوا ألى ما وصلت إليه ! أردفت بسخرية لاذعة : _كأنك أفضل مني !! هتف بأنزعاج : _حسناً حسناً ، كفي عن الثرثرة و أحضري الحبل لقد وضعته بـ الحفرة تحت الشجرة . _ أتسائل في بعض الأحيان عقلك من ماذا صنع ! قالتها و هي ترمي له الحبل بعد ما ربطته بصنبور المياه الأحمر . بنية إيفان قوية جداً و وزنه ثقيل مقارنتاً بطوله و رشاقة جسده لذا يصعب عليها أمساك الحبل و شده ! . حدقت فيه و شردت بـه ، ان إيفان حلم كل فتاة …ولكن ليست هي ! ، ذو جسد رشيق متناسق مع عضلات ذراعيه و معدته الخفيفه ، و بشره بيضاء صافيه و شعر كستنائي لامع حريري يصففه بعنايه . عيناه ؟ أنها بلون البحر تُبحر في تفاصيليهما ! . _كفي عن التحديق بي كأنك ستعترفين لي بحبك ! تأوهت ثم قالت : _ معرور ! ، لا أعلم لما تلك الفتيات ينتظرنك عند بوابة المدرسة كل يوم "قلدتهن بغنج" صباح الخير أيفي " أكملت بصوتها المبحوح و هي تمد لسانها " أوه كم هو مقرف !! ضحك بصخب لاكن قاطع ضحكته نور الكشاف الذي تسلط عليهما و صرخه صدرت من رجل الأمن : _ أنتما توقفا مكانكما ! همست : _ اللعنة إيف !… الا تعرف خفض صوت ضحكتك كأنها ضحكت خنزير ! سحبها وهو يجري : _ لا أعرف كيف جاء ..الحديقة الخلفية للفتيان لا يوجد بها رجال أمن ! علقت و هي تلهث من الجري: _ بطبع سوف يسمعون ، كأن يوجد مكبرات صوت في حنجرتك ! رد بضجر : _ هذا الخرف يبدوا أن صحته جيده لم يتوقف عن أتباعنا ! صاح رجل الأمن الثلاثيني بحنق : _أنتما توقفا في الحال سوف يكون عقابكما عسيراً… تـوقفا !! دخلا بين الأشجار الكثيفة و اختبئى خلف أحدها . تسند إيفان على الشجرة وهو يلتقط أنفاسه بينما ألين جلست على الأرض وهي تلهث بتعب ، فز إيفان من مكانه وهو يرى تحول وجهها ألى اللون الأزرق ! . القى بـ حقيبته على الأرض و أفرغ كل الأشياء التي بها ليبحث عن "بخاخ الربو " الخاص بـ ألين و الذي يحمل عبوه معه أحتياطيه لها دائماً . _حسناً أهدئي ..خذي نفساً ..مره أخرى ..هل آنت افضل الآن ؟ هتف بـ قلق ، أومأت رأسها بـ الإيجاب و أنفاسها بدأت تنتظم من جديد . حسناً ليس دائماً ما تصيبها هذه الأنتكاسه المفاجئة لاكن اليوم كان مليئ بـ المطاردات ! _أيها المشاغبان أخرجا بـ الحال !! خلع معطفه و قبعته و مدها لـ ألين : _ خذي هذه و عودي ألى السكن أنا سوف أعبث معه قليلاً _ ماذا عنك ؟ ، لن اتركك وحدك ! أردفت بـ حده : _ هذا الأمر أغلق ألين و سوف أتكلم معك لاحقاً عن ماذا حدث لتو ! ختم كلامه بنبره صارمه _ أنتمــا اللعنة عليكما ! _تباً ! تمتم بحنق و دفع ألين ألى الأمام و توجه الى رجل الأمن و بدأت المطاردة من جديد ! _ [ ألــيــن] ترحنت قليلاً من دفعت إيف لكن آستعدت توازني و أكملت سيري نحو الجهه الخلفية من مبنى الفتيات . لقد داهمني صداع في مقدمة رائسي و جفاف شديد في حلقي ! وقفت أمام شجرة كبيرة يتدلى منها حبل سميك بني اللون ، لكن عندما تشد الحبل ينزل منه سلم مصنوع من الحبال و جذوع الشجر . انها فكرتي لأخرج و أدخل كما أشاء دون أن أثير شكوك أي أحد . وصلت ألى شرفة غرفتي و قفزت من فوب الحاجز الصخري اسود اللون لتلامس قدماي أرضية الشرفة و أفتح الباب الزجاجي الذي أبقيت منه جزء صغير مفتوح و أسدلت عليه الستائر الثقيله لكي لا تلاحظ العاملات عند دخولهن لتفقد اذا كان الجميع في السكن أم لا ، لدينا بعد الساعة 8 مساء حظر تجول بينما قانون القاصرين يقول أن بعد العاشرة يبدأ الحظر الحقيقي ! ، لاكن أنا ألين آعشق اختراق القوانين !! . رميت جسدي على السرير الخشبي المغطى بـ شرشف و وسائد بيضاء عاديه ذات جوده متوسطة . تنهدت حالما طرأ على بالي إيف ! بتأكيد لن يجعل أمر الربو اللعين يمر هكذا و سوف يخرج الكلام من فمي رغماً عني ! ، أنه أيفان عندما يريد شيئاً سيحصل عليه حتى لو وقف العالم بأسره ضده . بقيت في حاله سكون وشرود و داهمتني الأفكار مجدداً ، هززت رائسي بخفة كأني بحركتي هذه ابعدها عني . نهضت لآبدل ملابسي و اخذ حماماً ساخناً فغداً لدي مدرسة أذهب أليها و أتعلم ! ضحكت بشخرية على كلمتي الأخيرة .. آين أنت و آين التعليم الين !؟ ألين : 19 عاما…~ إيفان : 19 عاما …~ _ 6:00 ص . فتح عينيه بأنزعاج من الضوء الساطع الذي داهم الغرفة فجأة ، صاح بأنزعاج : _ اللعنة ماكس ، اغلق الستائر ! ليم يرد عليه الأخر و ضل يعبث في ارجاء الغرفة جامعاً أشيائه داخل حقيبته المدرسية . صاح مجدداً : _ ماكس !!! _ أستيقط أن لم تذهب اليوم فسوف تفصل من المدرسة حقاً، لقد وصلت أربعة أنذارات بـ الفعل من غيابك و تأخيرك الدائم ...كله من تلك المتسكعة التي ترافقها ! فتح عيناه و أستقام ليحدق بـ صديقة بحده و يهتف : _ لا تتكلم عن ألين مره أخرى ماكس ! لم يهتم الأخر و نظر له ببرود ، ليبعد إيفان الغطاء عنه و يتمتم بشتائم و يلعن ماكس في نفسه ! أما الأخر كتف يديه و ظل يحدق بصديقه إلى أن صفع باب دورة المياه خلفه . زفر بحنق وهو يتذكر إيفان كيف عاد بـ الأمس لن يسمح لصديقه أن يضيع نفسه على حد تفكيره من أجل متسكعة مثلها ! رن هاتفه ليرى أنها مكالمة فيديو أسرع بترتيب شعر الآحمر الأشعث و تفقد حاله وجهه بـ المرأة ، عينلن عسليتان واسعتان وجه يشجع بـ الحيوية ذو ملامح فرنسية جذابة !. أبتسم برضا ثم فتح المكالمة ليردف بمرح: _صباح الخير حبيبتي ! ماكس : 19 عاماً …~ _ في جهة أخرى صاحت منزعجة و هي تسحب منها الغطاء : _ ألين هذا اخر تنبيه أستيقظي و كفاكي عناداً "صرخت بنبرة عالية" يا ألهي أليــن !! قالت غير مصدقة وهي ترى ألين تحضن الوسادة و ترمي عليها الغطاء _ صوفي ان كنتي ترغبين بـأخذ غطائي ألى هذه الدرجة فسأعيركي أياه الليلة ! أخذت صوفي أحد الوسائد الصغيرة المتناثرة على الأرضية الخشبية و صفعت بها رأس ألين ، لتنهض الأخرى بفزع وهي تمسك رأسها : _ بحق الجحيم صوفي كدتي تفجرين رأسي ! ردت عليها بحنق: _تستحقين هذا … هيا أيتها الشقراء ألى الحمام فوراً ! ختمت كلامها بصرامة غير قابلة لنقاش ، مما جعل تلك الشابة تقف بتكاسل و هي تبعد خصلاتها الذهبية عن وجهها الملائكي و تجر قدميها ألى باب دورة المياة . لتتنفس الأخرى الصعداء وهي تدعي الله في سرها أن يحفظ لها صغيرتها من كل سوء و باشرت في ترتيب فوضى ألين التي من المستحيل أن تعيش بدون الفوضى ! صوفي : 45 عاما …~ [رئيسة العاملات في الميتم و أقدمهم] _ أنتهى #لنرتقي #لنرتقي [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] التعديل الأخير تم بواسطة مَنفىّ ❝ ; 06-06-2019 الساعة 10:46 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |