عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree14Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 1.00. انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-15-2019, 01:54 AM
 
برونزي عزفٌ برونزيّ ll وان شوت : تــعــالِ

[tabletext="width:800px;background-image:url(https://f.top4top.net/p_1198rx0d52.jpg);"][cell="filter:;"][align=center]


دعينا نثابر معاً
[/align][/cell][/tabletext]
[tabletext="width:800px;background-image:url(https://f.top4top.net/p_1198rx0d52.jpg);"][cell="filter:;"][align=center]ۿـﺎلـﮧَ


تسللت أشعه الشمس الذهبيه علي تلك الشقراء النائمة ، تضايقت تلك الفتاه من الضوء لتنهض في تأفف وتنظر إلى الساعه بجانب فراشها لتجدها تجاوزت العاشرة صباحاً
- أوه يا إلهي سوف أتأخر علي محاضره إدارة الأعمال ولن يدخلني دانيال تيموثي إن وصلت بعده
نهضت مسرعة عن الفراش ودخلت لتتحمم وترتدي ملابسها وتذهب إلى جامعتها
-------------------
وضعت سيارتها بمرأب الجامعه وركضت إلى مبني المحاضره
وصلت أمام باب قاعه المحاضرات ودخلت دون أن تطرق الباب
كادت ان تذهب إلى مقعدها لولا ان أوقفها صوت رجولي من خلفها
- أنسه انديانا ألبرتو اخرجي من هنا لا أريدك في محاضرتي
أستدارت بعنف لتنظر إلي ذلك الرجل لتري ملامحه الرجوليه الغاضبه
رجل تقريباً في نهايه العقد الثاني أو بدايه العقد الثالث بشعر اسود وعيون قرمزيه!!
لا تدري كيف عيون قرمزيه مع شعر أسود
- لما تريد اخراجي من المحاضره ويليام ؟
أجابها بهدوء - عكس عاصفه الغضب بداخله - وهو يعد علي أصابعه
- أولاً أنا أقوم بطردك ... ثانياً أنتي لم تطرقي الباب قبل الدخول وتنتظري أن أسمح لكي أو لا ... ثالثاً لقد تأخرتي علي موعد المحاضرة ولم تعتذري ... رابعاً ناديتيني بأسمي وأنا لا أسمح لأحد بذلك لذا إن أردتي مناداتي فعليكي ان تناديني بلقب عائلتي تيموثي أو السيد ويليام غير ذلك لن أسمح لكي أو لغيرك هذا تجاوز للحدود ... خامساً وأخيراً أنا أريد إحراجك أمام الجميع حتي تكوني عبره لمن يخترق قوانيني لذا من فضلك أخرجي من هنا وأنتظريني في مكتبي
شعرت أنديانا بالإحراج الشديد لذلك من دون ان تنطق بأي كلمه خرجت منكسه الرأس من القاعه وذهبت لإنتظاره في مكتبه
--------
خرج ويليام من قاعه المحاضرات بعد انتهائه منها وتوجه إلى مكتبه
وجد أنديانا تجلس علي المقعد أمام مكتبه ، نظر إليها بطرف عينيه ثم ذهب ليجلس علي مقعده خلف المكتب وتناول عده اوراق وبدأ بعمله
مرت نصف ساعة وهما علي هذا الحال دون ان ينطق كلاهما بكلمه
تأففت أنديانا من الوضع وقالت بإندفاع
- ويليام نحن هكذا منذ وقت طويل ... لما أنا هنا؟
طرق علي سطح مكتبه بعصبيه وقال بغضب
- أنا لست صديقك أو أحد أفراد عائلتك لتتعاملي معي بهذه الطريقه ... أنا معلمك وأكبر منكي سناً وخبره وعليكي أحترامي وإلا أجبرتك بطريقك أخرى علي أحترامي
أخذ شهيقاً عميقاً عندما رأي نظراتها المرتعبه ثم قال بهدوء
- تذكري الملاحظه الرابعه التي قلتها لكي ... هل تذكرينها؟
أنتظر أن تجيبه لكن وجدها تنظر إليه وعلامات الأستفهام علي وجهها
تنهد بعمق ثم كرر كلماته من جديد
- لا تناديني بأسمي لأني لا أسمح لأحد بذلك لذا إن أردتي مناداتي فعليكي ان تناديني بلقب عائلتي تيموثي أو السيد ويليام غير ذلك لن أسمح لكي أو لغيرك هذا تجاوز للحدود
أومأت برأسها عده مرات متتالية
جلس مكانه مجدداً ونظر إليها بعمق وقال بصوت رخيم
- لما يا أنديانا تتأخرين علي محاضراتي؟
أجابت بصوت ضعيف
- أستيقظ متأخره لأني ليس لدي احد ليوقظني
- أين عائلتك ؟
- والدتي متوفاه ووالدي تزوج مؤخراً وسافر هو وزوجته لقضاء شهر العسل
زاغت نظراته عنها وبدى وكأنه يفكر بأمر مهم ثم اعاد نظراته إليها
- ماذا عن اصدقائك؟
- لست جيده في العلاقات
- أليس لديكي حبيب؟
توردت وجنتاها رغماً عنها وقالت بهدوء
- لا ليس لدي
ودت لو تقول له أنت حبيبي
- لمَ؟
نظرت إلى عينيه مباشرة وهي تقول بكل ثقه وأبتسامه خبيثه علي شفتيها
- لم أجد بعد رجلاً
غضب بشده من كلماتها وقال بأقتضاب
- تصرفي وأجعلي أحداً يوقظك ... يجب ان تحضري محاضراتي وإلا لن أكون مسؤلاً عما سيحصل ستخسرين درجاتك
قالت بإندفاع
- لمَ لا توقظني انت؟
- ماذا؟ ... أنتي تتجاوزين حدودك
- لا سيد ويليام أنا لا أفعل ... الجميع يعلم عنك كفائتك وحبك لطلابك ومساعداتك لهم وأنا طلبت منك هذا الطلب لتساعدني
- متي سيعود والدك من سفره؟
- بعد عشرة أيام
- أتركي رقم هاتفكِ وأخرجي
تناولت ورقه وقلماً من فوق مكتبه وكتبت رقمها وتركت الورقه مره أخرى
قال لها بإبتسامه
- لديكي مشاكل مع الأستئذان
لم تجب وإنما استدارت وخرجت من مكتبه
نظر إلى الورقه وابتسم
----------------
اليوم التالي 08:00 am
كانت أنديانا تغط في نوم عميق عندما أزعجتها نغمه رنين هاتفها
تململت في فراشها وكادت أن تمسك بالهاتف إلا أن الرنين إنقطع
مرت خمس دقائق ثم عاد رنين هاتفها المزعج ينبهها بإتصال من رقم غريب
أجابت علي الإتصال بصوت ناعس
- من؟
أتاها صوت غاضب على الطرف الآخر
- أمازلتي نائمة يا أنسه هيا أستيقظي سوف تتأخرين
- من أنت ؟
- ويليام
- صباح الخير ويليام أقصد سيد ويليام
هدأ انفعاله قليلاً
-صباح الخير هيا أنهضي لا أريد ان أصل قبلك
أبتسمت أنديانا بخبث
- سيد ويليام سيارتي معطله هل يمكنك أن تأتي لتقلني معك؟
تأفف من طلبها
- حسناً نصف ساعه وسأكون أمام منزلك ... وداعاً
اغلقت معه ونهضت لتتحمم وترتدي ملابسها علي عجله
سمعت رنين هاتفها يرن
- أنا بالأسفل هيا لن أنتظر طويلاً
أغلق الهاتف دون أن يسمع اي رد
قالت في نفسها
- أحمق لا يعرف كيف يعامل النساء
-------------
كان ينتظرها بالسياره وهو يدخن سيجاره بملل إلي أن سمع فتح وإغلاق باب سيارته ، ألقى سيجاره من نافذه السياره واستدار إليها بلا مبالاه
تفاجأ وعقد حاجبيه وهو ينظر لها وقال بغضب مكتوم
- ما هذا الذي ترتديه؟
كانت ترتدي بنطال جينز قصير أبيض يصل إلى فوق ركبتيها و تيشيرت بدون اكمام اسود لا يصل حتي إلى خصرها
- ماذا ؟ ... هل لديك مشكله فيما أرتديه؟
- وهل ترتدين شيئاً أصلاً ؟ ... لا يمكنكي القدوم معي هكذا ابداً ... أنتي حره بطريقة أرتدائك لملابسك لكن عندما تكونين معي يجب أن تحترميني ... أذهبي وبدلي ملابسك خلال عشر دقائق وإلا سأرحل بدونك
لم تقل شيئاً فقط شعرت أنها قليله جداً في نظره ، خرجت من السياره وصعدت إلي غرفتها بدلت ثيابها ببنطال اسود جينز وتيشيرت احمر اللون طويل الأكمام
صعدت إلي السياره ورأت في عينيه نظره رضا وأبتسامه صغيره تزين شفتيه
أنطلق بسيارته حتي وصل إلى مرآب الجامعه وضع سيارته في مكانها
خرجت منه تنهيده صغيره ثم نظر إليها قائلاً
- أنزلي ... يجب أن تكوني في القاعه قبلي
نظرت إليه بأبتسامه
- حاضر
ثم اقتربت منه ببطء ناظره في عينيه وطبعت قبلة رقيقه علي جانب شفتيه وخرجت من السياره
----------
وكأنه أصيب بشلل مؤقت بعد حركتها تلك ناظراً إلي مكانها الذي غادرته بصدمه ثم ما لبث أن تحول إلى غضب ... غضب من نفسه وعليها
خرج من سيارته وتوجه إلى قاعة المحاضرات ، دخل ووقف في مكانه المخصص باحثاً عنها بناظريه حتي وجدها وسط طلابه تنظر إليه بنظره غريبه وابتسامه ثم ما لبث أن فهم معني نظراتها
-----------
أنتهت المحاضرة وخرج من القاعه متوجهاً إلي مكتبه و طلب فنجان قهوته
تناولها وهو يفكر أن ربما تلك الفتاه الصغيرة تفسر أهتمامه بها بطريقه خاطئة ويجب عليه وضع حدود معها
هل حقاً هو مجرد أهتمام؟
خرج من مكتبه متوجهاً إلي المرآب ، وجدها تنتظره أمام السياره
لم يعلق أو ينظر إليها
صعد إلى السياره وشعر بها بجانبه
تنهد في ضيق ثم نظر إليها قائلاً بهدوء
- ما حدث بالسياره لن اسمح له بأن يحدث مجدداً ... حافظي علي تصرفاتك معي ... ومنذ هذه اللحظة إلى أن يعود والدك من سفره لا أريدك أن تتحدثي معي او تقتربين مني هل تفهمين
- أجل أفهم
أتاه صوتها ضعيفاً باكياً
تجاهل الأمر وأنطلق بسيارته إلى منزلها
خرجت من السياره بصمت وأنطلق هو إلي منزله
مرت الأيام التاليه بدون أحداث تذكر او أي احتكاك منهما بأحدهما الآخر
إلى أن أتى ذلك اليوم المشؤوم ، يوم عوده والدها
حدث شيئاً لويليام لم يضعه ابداً في حسبانه
--------------------
مرت الأيام العشر بهدوء حتي أتى اليوم الأخير الذي سيترك فيه دانيال مسؤليه أنديانا إلى الأبد
أنتهي اليوم الدراسي بهدوء وذهب دانيال إلي مرآب السيارات وصعد إلي سيارته ينتظر قدومها
أتت بعد فتره قصيره وصعدت بجانبه وأنطلقا إلي منزلها
أوقف السيارة أمام المنزل وانتظر ان تهبط منها وتذهب كالعاده لكنها لم تفعل ، سمعها تقول بصوت منخفض
- إذن إنه اليوم الأخير أليس كذلك؟
حرك رأسه بإيجاب وهو ينظر لها ينتظر أن تذهب لكن بدلاً من ذلك وجدها تقترب منه ببطء وتنظر إلي عينيه
شعر بأن الكون كله أختفى وهي تطبع قبله عميقه علي شفتيه
أتسعت عيناه زهولاً من جرأتها اللامتناهيه وما كان منه إلا أن هوي علي وجنتها بصفعه قويه ونظره إحتقار
وجدها تنظر إليه بصدمه وعينيها تفيض من الدمع صدمه لفعلته
أفاقها من صدمتها بصفعه أخري أكثر قوه ثم قال بغضب
- تستحقين ألف صفعه علي فعلتك الوقحه هذه ... هل تفعلين ذلك مع جميع الرجال؟... هل تظنين أنكِ محترمة؟ ... أنتي لا تعرفين شيئاً عن الإحترام أبداً ولم تحصلي علي أي تربيه ... أنا أكره الفتيات أمثالك ... لا تظني أنني كنت أساعدكِ لشيئ في رأسك ... لا لقد فعلت ذلك لانكِ مسؤله مني وهذا واجبي تجاه طلابي ... أمثالك لا يستحقون المساعدة أبداً ... هل تدركين ماذا أقول علي أمثالك ؟ ... لا أقول سوي أمرأة رخيصه ... أهبطي عن سيارتي وإياكِ الإتصال بي مجدداً وإلا سيكون رد فعلي عنيفاً معكي ... إذا رأيتيني بأي مكان أرحلي عنه تماماً هل فهمتي؟
لم تجبه وهبطت من السياره راكضه إلي منزلها باكيه ونادمه وأتجه هو إلي منزله
في اليوم التالي قدم استقالته من الجامعه ورحل عنها تماماً فقط لأنه خائف
فقط لأنه شعر بشيء تجاهها بعد تلك القبله
------------------
بعد خمس سنوات
كان جالساً في مقهاه المفضل يحتسي قهوته السوداء ويدخن سيجاره شارداً في ذلك اليوم
بالرغم من مرور السنوات إلا ان ذلك لم يغير شيئاً
فقط شعوره تجاهها يكبر وتأكد من أنه أحبها وأنها مجرد فتاه عابثه
أراد أن يذهب إليها ويصفعها مجدداً و مجدداً ومجدداً
أراد أن يقول لها كيف عبثتي بي وبمشاعري؟ ... ماذا فعلتي بي؟ ... كيف أنساكي؟ ... لمَ تكونين أنتي أقرب شخص إلى برغم إبتعادك عني؟ ... كيف لا تستطيعين سماع نداءات قلبي لكي؟ ... لمَ أحبك قلبي؟ ... ماذا أفعل ؟ ... قولي لي ماذا أفعل يا من أخذتي عمري ... يا من عذبتني ... ماذا أفعل يا حبيبتي؟ ... لا أحد قبلك ولا أحد بعدك فعل معي هذا ... أنا أهواكِ ... أنتي حبيبتي وأغلى ما لدي ... تعالي إلي يا حبيبتي ... أريد أن أكون في قلبك ...أريدك زوجة لي ... أريدك في أحضاني ... ولن يأخذكي مني أي أحد ... لن يستطيع أي أحد إبعادكِ عني ... إما أن تأخذيني معكي أو تعودي إلي ليس لديكي خيار ثالث ... ابتعادك يؤلمني ... أنتي لعنتي يا حبيبتي ... لعنتيني ووضعتيني بداخل قصر الحب الملعون
لكن كيف السبيل إلي كل ذلك؟ ... كيف السبيل إلي أخبارها بكل ذلك؟
كل ما يعرفه عنها أنها أصبحت سيده أعمال لها منزلتها
أيقظه من شروده ربته خفيفه علي إحدى كتفيه
نظر إلى المرأة أمامه وأتسعت عيناه زهولاً
انها هي أنديانا ألبرتو لكنها مختلفه
ملابس رسميه وابتسامه خجله تزين شفتيها
-هل تذكرني يا سيد تيموثي؟
قال في نفسه وكيف أنساكي يا نور عيناي؟
قال بهدوء عكس العاصفة داخله
- أجل
- لقد رأيتك وأردت أن اعتذر عما حدث في الماضي ... كنت وقحه جداً حينها
-لا بأس لقد نسيت الأمر تماماً
ظهر الحزن علي وجهها وهمت بمغادره المكان أوقفها بجذبه ليدها بعنف فأرتطمت بأحضانه وجلست علي المقعد بجانبه
قال لها بصوت رخيم
- أبقي لا ترحلي عني
قالت له بصوت هامس
- أتيت لأبقي
- إذن تــعــالِ
[/align][/cell][/tabletext]
ۿـﺎلـﮧَ likes this.
__________________
عيناك لي فقط،و من إبتغي فيهما حُباً قاتلناه حتي تعود لنا أملاكنا حُرة❤.




مدونتي


التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-07-2019 الساعة 10:33 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-15-2019, 01:58 AM
 
[tabletext="width:800px;background-image:url(https://f.top4top.net/p_1198rx0d52.jpg);"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يا عرب ؟
أتمنى أن يكون كل شيء بخير
المفروض أنها تكون قصة قصيرة لكن كان عندي أفكار كتير فقولت هخليها روايه لكن تراجعت عن الفكره لأن لسه بدري عليها
اخدت حل وسط وهو اني أخليها وان شوت
المهم الوان شوت بين ايديكم اقروها
عايزه انتقادات بنائه يا جماعة بليز يعني
يلا ومتحرمونيش من كل حاجه جميله
ذي لايك مثلاً
تقييم ماشي
رد مهم جداً
كده يعني
ياريت مكونش طولت عليكم >> اللمبي : يا راجل
يلا سلام
في أمان الله
[/align][/cell][/tabletext]
ۿـﺎلـﮧَ likes this.
__________________
عيناك لي فقط،و من إبتغي فيهما حُباً قاتلناه حتي تعود لنا أملاكنا حُرة❤.




مدونتي

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-15-2019, 02:51 AM
 
برونزي



▪ و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته

كيف حالك أختى ســـراب ¿
إن شاء الله بخير

الروايه تحفه
كل جزء يجعلك تهتمين لمعرفه الجزء الذى يليه

كذلك ترتيب الأحداث

و خصوصا الخاتمه

و حين قال لها أنه {{ نسى💗🤠 ... }}

قرأتها كلها و استمتعت ؛ رغم أنها ستظل روايه صعب حدوثها فى مثل هذه الأيام 😕

أشكرك على روايتك المشوقه ،، و لا تحرمينا من جديد مواضيعك

شكرا على الدعوه

تقييم شخصى 《《

تقبلى تحياتى و احترامى

و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

▪▪ سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم ☝🏻 ▪▪
__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸




التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-07-2019 الساعة 10:34 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-15-2019, 03:45 AM
 
برونزي



بشكل عام قصة عادية الجميل فيها مفرداتك
شخصية الفتاة مقبول ووضحتى خلفيات حياتها وظروفها الاجتماعية
اما المدرس شخصيتة مبهمة وانتقاله بين الاحداث والحالات غير مقنع
الامر الاخير لايوجد هدف ملموس من القصة
صراحة المفردات اكثر شيء لفت اعجابي
لكن كان افضل تخلقي عقدة حلها يكون الهدف
شكرا جزيلا
__________________

وحدي لكن
..
ونسان
🍁

التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-07-2019 الساعة 10:35 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-15-2019, 04:56 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.azzaro مشاهدة المشاركة
بشكل عام قصة عادية الجميل فيها مفرداتك
شخصية الفتاة مقبول ووضحتى خلفيات حياتها وظروفها الاجتماعية
اما المدرس شخصيتة مبهمة وانتقاله بين الاحداث والحالات غير مقنع
الامر الاخير لايوجد هدف ملموس من القصة
صراحة المفردات اكثر شيء لفت اعجابي
لكن كان افضل تخلقي عقدة حلها يكون الهدف
شكرا جزيلا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك يا اخي؟
أتمنى أن يكون كل شيء بخير
واضح انك مقريتش الروايه كويس او موصلش مضمونها ليك كويس
المشكله هنا هي تصرف البطلين
المدرس وقربه الزياده الغير مبرر للطالبه واللي خلاها تحس ناحيته بمشاعر المفروض أنها متحصلش
والطالبه اللي تربيتها سيئة واهلها سايبنها وهاملينها عشان كده بتتصرف تصرفات جريئه مالهاش حدود
وكلام المدرس ليها بيوضح الموضوع اكتر
لما قالها
((- تستحقين ألف صفعه علي فعلتك الوقحه هذه ... هل تفعلين ذلك مع جميع الرجال؟... هل تظنين أنكِ محترمة؟ ... أنتي لا تعرفين شيئاً عن الإحترام أبداً ولم تحصلي علي أي تربيه ... أنا أكره الفتيات أمثالك ... لا تظني أنني كنت أساعدكِ لشيئ في رأسك ... لا لقد فعلت ذلك لانكِ مسؤله مني وهذا واجبي تجاه طلابي ... أمثالك لا يستحقون المساعدة أبداً ... هل تدركين ماذا أقول علي أمثالك ؟ ... لا أقول سوي أمرأة رخيصه))
اتمني تكون المعلومه وصلت وبالنسبه للنهايه انا خليتها كده عادي ذي رأفه بالاتنين عشان مكنش ينفع النهايه تتقفل علي الموقف السخيف اللي حصل منهم
لو عندك اي استفسار تاني انا موجوده
__________________
عيناك لي فقط،و من إبتغي فيهما حُباً قاتلناه حتي تعود لنا أملاكنا حُرة❤.




مدونتي

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:46 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011