عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

مشاهدة نتائج الإستطلاع: مين أجمل تكملة ؟
التكمله الاولى للكاتبه "Yaroush" 0 0%
التكملة الثانيه للكاتبه"الرنبقة السوداء" 1 8.33%
التكمله الثالثه للكاتبة "sila" 1 8.33%
التكمله الرابعه للكاتبه "نور" 1 8.33%
التكمله الخامسه للكاتبه"lena lena" 0 0%
التكمله السادسة للكاتبه "ديورين" 8 66.67%
التكمه السابعه للكاتب "JayDen" 1 8.33%
المصوتون: 12. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

Like Tree108Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 09-09-2018, 08:30 PM
 
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url(https://f.top4top.net/p_9822i4le1.png);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




تكمله الرابعه
للكاتبه"نور"

عندما وصلت الي الجبل كانت ترتجف خوفا ولكنها تقول في نفسها انا قويه افعل هذا من اجل اشقائئ سيكونوا بخير .. سيكونوا بأمان .. سمت ضجيج وكانت الارض تهتز حولها وفجأه ظهر امامها الوحش " ذاترس " صرخت بقوة من شدة خوفها الي ان وصل صدي صرختها الي الاسفل ..ثم عم الصمت ... قال العمده بصوت خافت .. سنكون بأمان هذا الاسبوع ... ووقف الكس متجمدا لا يصدق ما حدث وكأنه في حلم ثم صرخ قائلا جلناااااااااار والدموع تنهمر من عينه .. ثم عاد الي المنزل يتظاهر بالسعاده .. سالت ميمي عن اختها جلنار فأجاب الكس لقد رحلت رد بيتر ومتي ستعود .. قال الكس بغضب هيا اذهبوا الي النوم .. وصمت قليلا ثم اخذ شقيقيه الي حضنه و غني لهم اغنيه جلنار حتي ناموا بعمق
.. وفي اعلي الجبل جلنار تفتح عينها فلا تجد سوي الظلام وهناك ضوء خافت يأتي من بعيد .. فاسرعت بالنهوض وقالت في ذهول .. انا علي قيد الحياه لم امت بعد ..وجلست خائفه في انتظار الوحش وهي تردد في نفسها .. لن اتألم سيمر الامر بسرعه ثم غنت لنفسها بصوتها العذب الدافئ اغنيه كانت تغنيها امها لها عندما كانتتشعر بالخوف حتي نسيت الامر وغطت في نوم عميق .. اتي الصباح واستيقظت جلنار فوجدت نفسها في اعلي الجبل وامامها قطعه خبز نظرت اليها و عاد اليها شعور الخوف ثم صرخت قائله ايها الوحش اين انت لما لم تأكلني بعد هيا تعال وارحني من هذا سئمت انتظار موتي وظلت تصرخ مردده تلك الكلمات ومرت عدة ايام .. وفي يوم سمعت صوت الحان جميله صادره من اعماق الجبل فتعجبت قائله ايعقل ان يكون الوحش وهنا انتابها الفضول حول تلك الالحان واختفاء الوحش ثم ظلت تتخبط في الظلام الي ان وصلت الي عمق الجبل فوجدت شاب بعمرها يجلس ومعه ناي يصدر يعزف عليه الحان هادئه وفي الظلام المجاور يختبي الوحش فتعجبت جلنار وذهبت مسرعه الي الشاب وقبل ان تقترب منه ظهر امامها الوحش فافزعت جلنار وصرخت وخبأت عينها ظنت ان حان الوقت لموتها وفي تلك اللحظه عزف الشاب لحن هادئا حتي هداء الوحش ورحل مبتعد عن جلنار فذهب اليها الشاب ..وقام بمساعدتها علي النهوض قائلا .. انا ريان فتعجبت جلنار ولم تسطيع النطق بكلمه واحده و جلست بصمت وهي تنظر الي الشاب .. عندما استيقظتمن نوبه الذهول التي انتابتها عندما رأت الشاب والوحش .. من انت هل انت ضحيه ايضا هل سيأكلك الوحش .. ابتسم ريان واعطها كوب من الماء .. وقال لها لا
اخذت جلنار نفس عميق ثم قالت لما يحتجزنا اذا ... قال ريان غاضبا لم يحتجزك ذاترس .. انتي اتيتي بإرادتك . استغربت جلنار من غضب ريان وقالت له بهدوء .. لماذا انت غاضب انا فقط .ثم صمتت وذهبت وجلست في مكان قريب وحدها ثم بدأت بالغناء مجددا فخرج الوحش من مخبئه مقتربا من جلنار دون ان تشعر وعندما فتحت عينها وجدته امامها صدمت جلنار وتوقف قليلا .. ثم نهضت بهدوء واغمضت عينها وظلت تقترب من الوحش وهي تشعر بالخوف .. قالت في نفسها هذا يومي الاخير بالتأكيد وبقيت قليلا ثم لم يحدث شئ فتحت عينها ووجدت ذاترس يقف امامها صامتا نظرت اليه جلنار طويلا حتي شعرت بداخلها انه ليس وحشا شعرت بشئ غريب تجاه وكأنه طائر صغير لا وحش يرعب الناس
ثم عاد الوحش الي مكانه المظلم واختفي فيه .. ذهبت جلنار الي ريان متسائله عن الوحش .. لما لم يأكلني الوحش ولما تبقي انت هنا وما هذا الوحش في الخارج يهاجم الاشخاص ويرعبهم وهنا ونحن امامها لا يؤذينا ؟
اجاب ريان ذارتس ليس وحش
الناس هم من صنعوا منه وحش
ردت جلنار متعجبه .. لا افهم كيف ليس وحشا وقد قتل العديد من الابرياء اناتركت اشقائئ الصغار واتيت لاكون ضحيه له كي لا يتأذي كل يوم شخص برئ .. صمت ريان قليلا ثم قال هذا بسببي كلما حاولت الهروب خرج ذاترس غاضبا باحثا عني ويؤذي الاخرين لهذا بقيت هنا منذ وقت طويل حتي لا ادعه يؤذي الاخرين .. انه يشعر بالوحدة بعد خوف الناس منه شعر انه شئ غريب لهذا بدأ بمهاجمه الاخرين لانهم يخافون منه . تعجبت جلنار لما سمعت فصمتت ومرت الايام الي ان مر علي وجودها في الجبل شهرا مع الشاب والوحش ولم يخرج ذاترس من الجبل ليهاجم احد طوال تلك الفترة .. وهي لا تعلم السبب ولكنها كانت مطمئنه ان من في الخارج بخير وان اشقائها ينعمون بالسلام .. ريان اصبح يعرف جلنار تبادلو الحديث حلو عائلاتهم وحياتهم واصبحبو اصدقاء واخذا قرار ان يبقيا في الجبل ما دام ذاترس علي قيد الحياه حتي لا يؤذي احد ظانين انه كان يشعر بالوحده و وجودهما سيطر علي غضبه فلم يعد يؤذي احد ..وفي الخارج يعيش اشقاء جلنار في امان واوفي العمده بوعده اليها واصبحت القريه في امان بعد ما قدمت جلنار نفسها ضحيه للوحش قالوا انها اكتفي بها ورحل ولم يفكر احد به بعد مرور هذا الوقت ... وفي احد الايام وقعت علي الارض نهض ريان بسرعه . جلنار ما بكي هل انتي بخير .. جلنار بصوت خافت انا بخير لا تقلق .
وضع يده علي جبهتها قائلا حرارتك مرتفعه جدا هل تشعرين بألم جلنار تبتسم وتغمض عينها وتغيب عن الوعي .. ريان جلنار افتحي عينيك اجبيني متذا حدث لك .. حاول ريان ان يخفض حرارتها ولكن بلا جدوي سهر الي جانبها طول الليل يعزف بالناي .. والوحش ينظر من بعيد ..جلنار تتألم .ريان جلنار اخبرني بما تشعرين ردت جلنار بصوت لا يكاد يسمع جسدي يؤلمني رأسي يؤلمني .. جأت لكي يأكلني الوحش لم يأكلني ولكني سأموت هنا سأت حاله جلنار كثيرا بقيت يومين علي هذا الحال حتي ظن ريان انه سيفقدها حزن كثيرا وظل يبكي عندما سمع كلماتها .. سأخرجكي من هنا جلنار ستكونين بخير لن تموتي هنا واخذ الناي وصار يعزف لحن حزينا ..وفجأءة ظهر ذاترس امامه .. وهو يفرد جناحيه الكبيران وذهب الي الجدار وظل يضربه بمنقاره الحاد ظل يضرب الجدار ويحفر بمخالبه الضخمه .. ريان يقف متعجبا وفي لحظه فهم الامر ... ماذا هل تريد اخراجنا من هنا انت تفعل هذا نظر اليه ذاترس ثم عاد يضرب الجدار حتي احدث ثقب صغيرا يكفي لاخراجهما ..
حمل ريان جلنار وهي غائبه عن الوعي وخرج مسرعا من الجبل وخرج ذاترس يحلق فوقه الي ان وصل الي القريه .. لم يجد احد اختبئ الناس في منازلهم خائفين من صوت الوحش .. ريان يصرخ ليساعدني احد اريد طبيب ارجوكم .. سمع الكس صوت ريان فنظر من بعيد حيث تحركت مشاعره الغاضبه عندما رأي الوحش قائلا .... ايها الوحش سأقتلك لما عدت الم تكتفي بعد سأقتلك .. وهنا تحدثت بصوت دافئ اهذا انت الكس الكس وتفتح عينها البنيه لتلمع من جديد تحت الشمس جلنار تنهض ببطء اخي انا هنا الكس الكس ينظر من بعيد ليري طيف اخته تناديه تتحرك مشاعره الحزينه ويقترب ببطء جلنار انتي اختي او انني اتوهم اقترب قليلا لتتضح الصورة الباهته .. جلنار لا اصدق جلنار انتي علي قيد الحياه اختي اشتقت لكي جلنار تحتضن الكس .وتغمض عينها لتفقد وعيها من شده المرض ....
استيقظت .. اين انا .. ماذا حدث . ميمي تجري وتحضن جلنار اختي اخيرا استيقظتي اشتقنا لكي كثيرا وبيتر يبكي جانب جلنار لا تتركينا مرة اخري يا اختي ..الكس حمدا لله علي عودتك يا اختي العزيزة .. ريان .. انتي بخير الان منذ عده ايام وانتي نائمه .جلنار ماذا ماذا حدث اين ذارتس .. هل نجوننا ؟
الكس نعم يا اختي رحل ذارتس الي مكان لن يبقي فيه وحيدا .. جلنار .ريان اهذا صحيح .؟
نعم جلنار لا تقلقي انتي بجانب اخوتك الان وانا بجانبك كوني مطمئنه.. بيتر اختي اخبريني ماذا فعلتي مع الوحش ... ابتسمت جلنار بهدوء .. ريان هيا لنسرد لهم قصتنا .....
ومضت الايام واصبح الجميع بخير والجميع ينعمون السلام حتي ذاترس .... الوحش العملاق








[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT]
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

التعديل الأخير تم بواسطة ألكساندرا ; 09-09-2018 الساعة 08:40 PM
  #7  
قديم 09-09-2018, 08:32 PM
 
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url(https://f.top4top.net/p_9822i4le1.png);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




التكمله الخامسه
للكاتبه"lena lena"
......

تصل جلنار الي اعلي ذالك المكان لتتفاجئ بالكثير من أشباه ذالك الطائر الذي رئته تلك الليله ولكنهم اصغر حجماً قليلاً تتجمد الكلمات في حلقها وهي تري ذالك المنظر المرعب وتري طائر يحلق قادماً من بعيد ويقترب منهم ثم يستقر أمامها
جلنار في نفسها :يا اللَّهِ ما هذا الطائر انه شديد الجمال .
{كان ذالك الطائر اكبر بقليل مقارنه بالآخرين ولونه بنفسجي اللون وبعض الريش الصفراء ذو اعين صفراء داكنه ذو رموش طويله }
ثم فجأة يصدر ضوء براق اصفر من ذالك الطائر لتتلقي جلنار صدمه اخري حيث كان ذالك الطائر قد ظهر علي هيئه فتاه شديده الجمال وهذا اقل ما يقال عنها ثم تتقدم منها تلك ألفناه لتقول وهيا تضع يدها علي وجهه جلنار وتنظر اليها نظره استهزاء وتقول :يا اللَّهِ ما أقبحكم أيها البشر وفي نفسها ما هذه البرائه في وجهها ان تجعلها من اجمل نساء العالم ولكنها بشريه في النهايه ،ثم تنظر الي الطيور الآخري هيا خذوها الي القلعه وما ان تنهي كلمتها حتي يغمي علي جلنار من هول الصدمة يقترب من طائر ويرفعها فوقه عن طريق اجنحته وبعد مده من الوقت تستيقظ جلنار لتجد نفسها علي سرير في مكان أشبه بالزنزانه ثم يدخل عليها رجل ملثم ويرتدي زي اخضر اللون في بني ويسحبها من يدها بقوه في ظل صدمه جلنار دون ان تستطيع التفوه بأدني كلمه ثم تجد نفسها في قاعه ضخمه وفي الوسط رجل يبدي عليها الشيب والهيبة وعلي جانبيه الكثير من الأشخاص ذو الأشكال الغريبه ليقول ذلك الرجل معرفاً بنفسه :أعرفك بنفسي انا الملك هنا وحاكم هذه المملكة لقد كنّا قررنا قبل رؤيتك اننا سوف نجعلك في الفرقه المختصة بمعالجه جنودنا ولكن بعد رؤيتك ووفقاً لأراء جميع المستشارين والملكه قررنا ان نقدمك الي مملكت الرماح علي انك من اميراتنا لكي تتزوجي من الامير أسيد.










[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT]
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
  #8  
قديم 09-09-2018, 08:35 PM
 
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url(https://f.top4top.net/p_9822i4le1.png);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




تكمله 6
للكاتبه "ديورين"
......
خرجت من الدلو و كانت أنفاسها تنقبض من شدة الخوف، تمشى بخطى هادئة محاولة عدم إحداث أي صوت قد ينبه أي شئ سواء أكان بشرا أو وحشا بالمكان بوجودها
تسير و هي تضم يدها إلى صدرها تنظر يمنة و يسرة و كلما سمعت صوتا أو يهيأ لها أنها تسمعه تقف و تلتفت بسرعة فلا تجد شيئاو تتنهد تنهيدة ارتياح ، تابعت طريقها بخطوات بين هرولة و جري و هي تنتظر أن يهجم عليها ذاترس في أية لحظة مشت حتى وصلت إلى طريق مسدودة لا يوجد سوى كهف مظلم على يسارها
جلست أمام الكهف تفكر ماذا تفعل أين ستنام الليلة ثم ترفع رأسها تنظر للكهف و تقول ربما يكون الكهف خطرا قد يكون بداخله وحش يا الهي ماذا أفعل و لكن السؤال الأكبر الذي كان يجول بفكرها هو اين ذاك الوحش الذي أرسلت لتكون هي ضحيته؟؟ و بعد تفكير طويل اتخذت قرارها بأن تدخل إلى الكهف لتستكشفه قبل أن يخيم الظلام
بينما هي تدخل الكهف ترددت ثم قالت بصوت ساخر هه ماذا سأخسر أنا هنا للموت أصلا و واصلت خطواتها الى داخل الكهف وهي تتلمس جدران الكهف تارة و تارة تبعد يدها متغززة للمس يدها احدى تلك الحشرات على الجدران كانت تسير و هي تترقب أن يهجم عليها جيش من الوطاويط في أية لحظة فهي دخلت مسكنها المعتاد و لكن ذلك لم يحدث وقفت و قالت في نفسها هذا الكهف لا يبدو مهجورا ابدا ثم جالت في ذاكرتها مطلقة العنان لخيالها لوضع احتمالات أن يكون هناك وحش أو ذاترس نفسه يسكن بالكهف فهي بعد ما رأت المكان لا تظنه قابلا للعيش من قبل البشرو خاصة أن البشر مجئ إلى هنا يكن بهدف أن يكون طعاما لذاترس ، ثم ضمت جسدها بقوة و قد سارت قشعريرة بجسدها لتعود للواقع
هي تسير و الكهف يزداد اتساعا كلما تقدمت
توقفت بعد أن شعرت بالتعب و قالت علي التوقف هنا المسافة التي قطعتها كانت آمنة آمل أن تكون باقي المسافة آمنة أيضا سأنام هنا
جلست على الأرض و ملامح الحزن على وجهها لقد تذكرت أخوتها لقد خالجتها مشاعر الأمومة و اشتاقت لهم و تتذكر الكس و ملامحه البهيجة حينما يلاعب بيتر و ميمي و عندما تكون ميمي بجانبها تساعدها بالمطبخ و ... و بدأت تفكر في اتخاذها قرار التخلي عنهم في سبيل راحتهم و أنهم سينعمون بحياة أفضل و لكن يقطع كل ذلك تذكرها لملامح العمدة القاسية ونظرتها الخبيثة المملوءة بالجشع و تهز رأسها بسرعة محاولة طرد تلك الأفكار لتقول "لا أظنه شريرا لهذه الدرجة يجب أن يفي بوعده ، ألكس لن يتخلى عن حق إخوته" ثم عادت لحزنها من جديد

بدأت تفكر بحالهم و ما الذي قد يفعله ذاترس و خاصة أنها لم تصله بعد و لأن اتفاق تسليم الضحية اليوم ثم اردفت قائلة" يجب أن أصله غدا لأجل اخوتي " و بعده غطت في نوم عميق من شدة التعب
بينما هي نائمة سمعت صوتا غريبا طرق مسامعها نهضت فزعة لقد كان الصوت آتيا من داخل الكهف الجزء الذي لم تدخله بعد
لقد تملكها الخوف لكن سرعان ما أرخت جسدها و قد نزلت الدموع من عينيها لتقول "إنه صوت حزين" دون أن تشعر بأقدامها أخذتها خطواتها ناحية الصوت وصلت و لكن سرعان ما تراجعت و قد فتحت عينيها لوسعها واضعة يدها على فمها قالت "لا أصدق إنه الوحش" و بدأت بالتراجع و لكنها سقطت للخلف ليتنبه الوحش بوجودها ، التفت الوحش و زمجر بصوت مخيف لتتسمر هي بمكانها و تفقد الوعي بعده
بصوت طفولي جميل
"أخي متى ستعود جلنار لقد اشتقت لها"
"شقيقتنا ستتاخر في العودة إلينا" قالها و هو يخفي ملامح الحزن الذي فطر قلبه لقد كذب على شقيقيه كي لا يحزنا
قال في نفسه"آسف يا بيتر لكن جلنا لن تعود"نهض بسرعة و قال ساخرج و أعود بعد ساعات لا تخرجا من المنزل
ميمي "حسنا "
ابتسم و خرج و لكنه خرج خشية أن تهزمه دموعه و يبكي أمام شقيقيه فهو لا يريدهما أن يعرفا الحقيقة .
في مكان فخم يجلس ذلك الخمسيني بثيابه الفخمة و حوله حراسه
ضرب على الطاولة ليردف بعدها بغضب" أين ما وعدت به أختى لقد ضحت بحياتها "
الخمسيني"خذوه من أمامي لاأطيق رؤية الحثالة هنا "
أمسك به رجلان من الخلف و بدءا بجره للخارج و هو يقاومهما و يصرخ قائلا " سوف أنتفم لأختي أيها المخادع .. "
الكس بعد أن تم رميه خارج القصر
عض على أسنانه بقوة و قد ملأ الشرر عينيه "سوف ترى ما سأفعل بك ستدفع الثمن"
في مكان متوهج بسبب الطحالب
كانت راقدة على ظهرها و الدموع تسيل بجانبي وجهها فجأت شعرت بشئ تلمسه نهضت فزعة لتجده ينظر لها بهدوء مادا يده ناحيتها
عدلت جلستها و قد علت الدهشة وجهها
ذلك الآخر لم يتكلم إنما عاد إلى ما كان يفعله {شوي سمكا في النار
بعد صمت دام طويلا أخيرا كسر الصمت
.... "هل أنت أيضا هنا مثلهم؟"
جلنار "أتقصد أمر الوحش"؟
رمقها الآخر بنظرة شبه غاضبة و عاد لهدوءه
جلنار"ما بك؟ ثم اردفت قائلة شكرا لإنقاذي"
اندهش الإخر ثم اجاب بهدوء " لا تشكريني أنا من يجب عليه شكرك"
جلنار"لم؟"
..."أنت لم تعرفيني بنفسك"
جلنا" من الأصول أن تعرفني بنفسك أولا "ثم أكملت بابتسامة "ولكن سأكون لطيفة ، انا اسمي جلنار و انت ما اسمك؟"
"بيتر هذا هو اسمي"
وضعت جلنا يدها على فهما و بدأت بالبكاء
بيتر بقلق "ما بك لم تبكين"
جلنا بحزن "ان لأخي الاسم نفسه"
ثم نهضت و قالت أرجوك ساعدني لأصل لذاترس فقد تأخرت عليه سوف يعود لللقرية مجددا ان اخوتي هناك
نهض من مكانه
بيتر "لن يعود"
جلنار " ماذا؟ كيف عرفت؟"
التتمة فكرتها كالتالي
ررفض بيتر احبارها عن كيفية معرفته بأن الوحش لن يعود للقرية و يترك جلنار و يذهب لكن الأخرى تلحق به و بعد عدة خطوات يأمرها بيتر بالرجوع و عدم اللحاق به لكنها لا تصغي و فجأة يجلس بيتر على الأرض و يمسك برأسه و يصرخ تجلس جلنار بجانبه لمساندته و لكن بيتر يصرخ و يأمرها بالابتعاد و فجأة يتغير شكل بيتر فتفهم جلنار ما كان يقصده و لم أمرها بالابتعاد عنه ثم تبدأ بالتراجع ، بيتر قبل تحوله بالكامل يخبرها أن تختبئ و أن تذهب لاحقا الى قمة الجبل ثم يصرخ ساعديني و يتحول بالكامل
تركض جلنار و تختبئ و اليوم التالي تبدأ رحلتها لمساعدة بيتر
تصل الى قمة الجبل بعد أكثر من يومين و تجد هناك كهف و بداخله معدات و صخور منحوتة بشكل غررب و كتابات بلغات عدة و لكنها تتمكن من فهم ما كتب بلغتها فكان المكتوب التالي"لكي يتحرر من غيده عليه أن يجد شخصا صادقا و ذو قلب نقي"
فكرت جلنار في من يمكن أن يكون ذلك الشخص ذو القلب النقي بينما هي لا تزال تفكر يصل الوحش ذاترس الى الكهف ليمنعها من تحرير بيتر منه و يحاول قتلها و لكن تصل سيدة شابة ذات شعر طويل ترتدي ملابس ملوكية تحمل صولجانا و تقوم بحماية جلنار فيهرب الوحش و تكتشف جلنار أن السيدة هي والدة بيتر و أن بيتر هو أمير مملكة سيطر عليه وحش و أن جلنار هي المختارة لانقاذه
في القرية كان الكس يعد العدة لقتل العمدة الشرير فبدأ بالبحث عن وصي لإخويه
هل ستتمكن جلنار من انقاذ الامير بيتر و العودة الى القرية في الوقت المناسب لمنع الكس من قتل العمدة و العيش مع اسرتها الصغيرة مرة أخرى؟









[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT]
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
  #9  
قديم 09-09-2018, 08:38 PM
 
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url(https://f.top4top.net/p_9822i4le1.png);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




التكمه السابعه
للكاتب "JayDen"

عد وصول الدلو الى قمة الجبل خرجت جلنار من الدلو
كيف سأتمكن من المسير؟ يجب ان اصل الى الوحش قبل ان يهاجم القرية لكن كيف؟
الضباب يغطي كل شيء لا يوجد شيء يمكنها رؤيته سوى قدماها.
المياه المالحة تنحدر على تلك الوجنتين لتصل الى منحدر, تلتقي به تلك الدموع و تتهاوى الى الارض.
بينما كانت هي على هذا الحال بدأ الضباب بالتشتت لكن لقد فات الاوان فقد نامت الشمس و استيقظ القمر ليقوم بعمله المعتاد.
تنظر جلنار الى الامام فترى منحدراً مليئ بالزهور ذات سبعة الوان, تستلقي و ما زالت تلك العينان تحدق بالزهور تنام بعد مرور بعض الوقت.
تنهظ و تتسع عيناها تحاول لكن محاولاتها بائت بالفشل تصرخ بأعلى صوت لكن لا مجيب سوى الطائر بصوت ناعم و رقيق تباً لك يكفي لا تصرخي ازعجتيني.
-------------------------------------------------
يقول الكس: ما الذي تقوله بحق الجحيم سأقتلك مخاطباً عمدة المدينة هذا كان طلب اختك الكثير من الطعام و المال و ارض
الكس: هل تسمي رغيف خبز و قطعة من النقود بالكثير.
احد الرجال: انت تجحد بالنعمة ايها الاحمق و يضربه.
ينظر بحقد, قلبه يئلمه, عيناه ترقرقت, في كينونته: سأجعلك تندم لن اجعل تضحية جلنار تذهب في مهب الرياح.
-------------------------------------------------
رئس جميل بمنقار كبير لكنه ليس للافتراس عينان بلون السماء الصافية* اربع خطوط متوازية على كل جناح تتعامد معهم خطان يمتدان على طول الجناح الايسر و يكمل طريقه على ظهر الطائر و ينتهيان عند الجناح الايمن بلون عينيه اما باقي الريش فهو كالثلج.
يمسك جلنار بمنقاره من نهاية ثيابها و يرمي بها الى الاعلى يفرد جناحيه و يطير الى الاعلى تهبط على ظهر الطائر الجميل يقول لها اجلسي على الخط الثاني ان كنتِ تريدين رحلة امنة الخط الاول للشجعان فقط.
بنبرة حادة: لو لم اكن شجاعة لما قدمت الى هنا.
يقول: لا تكذبي, هلا توقفتي عن الارتجاف رجائاً, سأنطلق.
يطير بسرعة كبيرة الرياح القوية جعلت دموع المشتاقة لاخوانها تتطاير في الانحاء قبل وصولها للمنحدر.
بعد فترة تلوح لهما الغيمة الكبيرة و اقصد بما للكلمة من معنى يصلان الى بدايتها تتعجب مما تراه فهي لم ترى شيء بهذا الجمال ارض من الحجارة التي تفرقها التربة الخصبة لتكون كما الخطوط القليل مستقيم و البعض متعرج و جميعها تنتهي عند احد الطرفين.
الايسر مليء بأشجار الفاكهة التي تلتف حولها عناقيد العنب بينها القليل من الخطوات و الكثير من الحشائش القصيرة الجانب الايمن زهور بيضاء تشكل كلمة و ربما اكثر بلغة لا تعرف جلنار قرائتها تحيطها الزهور ذات الوان الطيف السبعة و التي بدورها تحيط بها الزهور السوداء التي تكون اطار كبير.
من فضلك هل نزلتي من على ظهري.
اسفة لقد نسيت قفزت على الارض يتحول الطائر الى شكل انثى بشرية, تنصدم جلنار من هول ما رئته يقول الطائر سابقاً, اسمي لافي الان افعلي ما شئت بعد ساعتين سأتي لاصطحابك.
توقفي كيف يمكنك التحول؟ الى اين ستأخذيني؟ اين انا؟ لا تتركيني هنا...
انت تتكلمين كثيراً ارى انك توقفتي عن الارتعاش سأخبرك بأمران: الاول: انت في قرية السحابة سأصطحبك للملكة ميدوسا التي ستقرر مصيرك ثانياً: كل شيء في الجانب الايسر يمكنك اقتطافه و اكله.
ماذا عن بقيت...
اصمتي تسير نحو الامام و تمر من تحت قوس فضي حوله الكثير من الزخارف الجميلة و تتوارى عن انظار جلنار
تتمشى قليلاً ثم تجلس و تستند على احد الاشجار و تتذكر اخوانها الذين لم يغادروا عقلها

سيدتي لقد احظرتها الى الحديقة.
احسنت عملاً كم من الوقت و ستعودين لاحضارها؟
ساعتين فقط.
لماذا انت بخيلة؟
لا احب تواجد احد هنا غيرك.
انت هنا ايضاً.
اجل لخدمتك.
-------------------------------------------------
يعود الكس الى البيت حاملاً الكثير من الطعام ليس من العمدة بل من تعبه و تعب جيرانه الذين اهدوه له و لاخوانه كشكر لاختهم
يبتسم بيتر و يقول يا سلام على الطعام لكن سرعان ما يسأل الكس عن جلنار.
الكس:هي لن تعود..يخفض رأسه..ستبقى عند اصحاب العمل بعض الوقت.
ميمي: متى ستعود؟
قريباً.
--------------------------------------------------
بعد تذكر الايام الخوالي و ذرف الدموع.
هيا فلتتحركي الم تملي من البكاء؟
تقوم بلا اي كلمة تعودان للسير على الطريق بين الزهور و الاشجار, بعد فترة تدخلان الى صرح عظيم فيه ثلاثة ابواب واحدة حمراء التي دخلتا منه و باب على اليسار بلون اسود و باب يقابل باب الدخول بلون ابيض تدفع لافي الباب الاكبر و تدخل جلنار
.
.
.
ما الذي تريدونه مني اقتلوني و اريحوني...
اظهري بعض الاحترام.
نحن مخلوقتين مميزتين نعيش في هذه القرية قبل مئات السنين لافي تقتل الاشخاص الذين احددهم انا...

تباً لك تجعلين من حياة البشر لعبة في يديك.
ليس اي شخص بل اصحاب القلوب السوداء تهاجمهم بتحولها المريع لكن احضرتك الى هنا بذلك التحول الجميل لطفاً منها هي تبدو قاسية لكنها لطيفة, انت طلبتي قتلك هل هذا ما تريدينه حقاً؟
ما اريده هو ابي و امي و ميمي و الكس و بيتر اريد ان نجتمع حول طاولة الطعام و نتحدث و نعيش حياة عادية لكن لن يحدث هذا.
في سبيل اغناء اخوانك ضحيتي بحياتك حسب متابعتي لك فأنت تشبهين والديك قلوبكم ناصعة البياض...
كيف لك معرفة والداي.
هما يعيشان هنا فلقد احضرتهم لافي بأمري في بيت قريب من هنا لقد طلبوا و الحوا في طلبهم باحضاركم الى هنا لكن قلبك و قلب الكس لم يكونا بذلك النقاء تلك امنية امك و امنيت و الدك كانت العودة لكن رفضت ايضاً انت الان من انقى البشر ستعيشين مع والديك و بقية القرية من الان فصاعداً و لك امنية واحدة.
اريد اخواني اريد ان يعيشوا معنا.
لك ذلك لكن الكس...لكن الكس لن يأتي الى هنا.
ان هذه امنيتي ان لم تكن لك رغبة في تحقيقها سأطلب شيء اخ...
لقد اخبرتي الملكة بأمنيتك سيتم احضار الصغيران غداً الان اخرجي معي لن...
لا لن اخرج من هنا قبل ان احصل على امنية اخرى.
هاااههها الملكة لم تغير قرارها و لو لمرة واحدة من قبل ماذا تقولين بحق الجحيم.
لن اخرج ما الذي لم تفهميه.
لماذا انت تصرين؟
انا اعلم ان لالكس قلب جميل لكن ربما بسبب مغادرتي و بسبب عدم تحقيق العمدة لمطالبي.
قلبه الان اسود و يشابه قلب اللعين الذي تصفينه بالعمدة.
هل لي بأمنية اخرى؟
ما هي؟
سأذهب مع لافي.
هههههه لم اكسر القوانين التي وضعتها انا من قبل لاحد البشر لكن ارى اخلاصك, لك ذلك لافي الان انطلاقا.
حاضر ايتها الملكة!
شكراً لك.
عند الغروب تصلان الى بداية القرية جلنار ملثمة وجهها حتى لا يعرفها احد.
----------------------------------------------------
تُضرب الباب ثلاث ضربات حسب ايقاع منتظم يقف الكس فهو يسمع شيء لا يعرفه الا عائلة ليو يركض نحو الباب و يفتحهها يرى امامه اخته لا يعرف ما يفعل يصرخ بوجهها, يحتضنها, تلخبطت مشاعره و سقط ارضاً.
تجلس و تحتضن اخوها المصدوم.
يا بيتر لقد اتت جلنار نادت ميمي بصوت مرتفع.
يقف الكس يسحب شقيقته من يداها لكي تنهض و يجلاسن على كراسي خشبية.
تدخل لافي و تغلق الباب.
لماذا تركتنى؟
ما الذي تقوله كانت في العمل انت قلت ذلك.
لقد كذبت عليكما.
هيا يجب ان نذهب اخبريه بأنه لا يستحق العيش في قرية السحابة.
ما الذي تقولينه.
تخبر جلنار اخوتها ما حدث و ما تعلم به.
الكس: اذاً ستتركونني بمفردي!
اجل.
انا اسفة يا الكس لكن سأحاول احضارك الى القرية.
تخرج لافي الى الشارع و تتحول تحمل بيتر و تصعد على ظهر الطائر و تسحب اختها الاصغر.
ايها الطفل ما الذي تنتظره اصعد سأوصلك الى العاصمة ابحث عن اغيها اخبره ان الملكة ميدوسا ارسلتك بعد وصولك بشهر سأتي لأصطحابك.
تحلق بسرعة بعد صعود الكس.
استيقظت الشمس و بدء النهار عند بزوغ النجم الاحمر.
يهبط طائر كبير على بعد اميال عن بوابة العاصمة.
الى اللقاء سأراكم قريباً.
-------------------------------------------------
وصل الاربعة الى الحديقة لافي: سأتي لاخذكم قريباً.
لا داعي لذلك.
يلتفت الاخوان اختي من هذه الجميلة*
انها الملكة ميدوسا.
فلنذهب الان الى بيتكم.
لا داعي لذهابك سأوصلهم.
اريد ان اتمشى.
صوت عذب لصوت ناي حزين يسمعه جميع من هو بالقرب من بيت عائلة ليو.










[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT]
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
  #10  
قديم 09-09-2018, 08:45 PM
 
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url(https://f.top4top.net/p_9822i4le1.png);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



خلصت القصه الاولى وتكملاتا
اعترف التكملات كتار ...بس قصيرين
وسهله قرائتهم ...

هلمو يلى واقرو واستمتعو كل تكمله
فيها افكار رائعه تختلف عن الى قبلها

[/ALIGN]
[ALIGN=center] بدى تَصويتكم، والذي يَرغب يكتب ردا ما في مانع أبدا
بس لأمانه لا تكشفوا لمن صوتوا

الإستطلاع هو وحده من يُقرر الفائز


هى اكتر قصه لها تكملات لهيك خليتا الاولى
الباقين ما فى غير لهم تكملتين الى اربع بالكتير

يلى ورجونى شطارتكم وافرحو الكتاب الى هاى مفاجأه لهم 😉
ولعلمكم كل من يصوت له 40 نَقد هدية من القسم وهذا عرض ساري لمدة ثلاث أيام
بس لا تنسى تكتب في مشاركة أنك صوت ، علشان ما تضيع هدية منك

ورجوووونى







[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا بدايات المحبه ي نهايات الوله فــوفــو مواضيع عامة 1 04-18-2012 05:03 AM
نهايات ¤ مذكرات مراهقة ¤¤ للڪاتبة الصغيرة ¤¤ N E E M أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 01-14-2012 04:57 PM
نهايات صاخبه فلاح البطّآط أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 34 11-07-2011 10:15 PM
عدة الأرملة وعدة المطلقة - معجزة الطائر نور الإسلام - 21 04-03-2007 02:20 PM


الساعة الآن 06:11 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011