|
ذهبية : لمسة سماء ~ http://www.arabsharing.com/uploads/152631410066191.png[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.arabsharing.com/uploads/15263141100652.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] http://www.arabsharing.com/uploads/152631411158954.png المعلومات :- الاسم: لمسة سماء النوع: ون شوت | قصة قصيرة التصنيف: خارق للطبيعة.. تراجيديا.. كل تصنيف ممكن يخطر بالخاطر ما عدا الرومنسية. تاريخ الكتابة: 9/5/2018 يوم السبت تاريخ النشر: 14/5/2018 يوم الاثنين الكاتبة: ملك|Malak http://www.arabsharing.com/uploads/152631411163955.png المقدمة: لمسة.. لمستان..! نقرة.. نقرتان..! لم أكن أعلم أن سمائي ستكون عطوفة وحنونة معي لهذه الدرجة..! شكرا سمائي..! http://www.arabsharing.com/uploads/152631411165366.png الون شوت | القصة :- https://e.top4top.net/p_751jj2ws2.gif العديد من الأمور تغيرتْ، والعديد من المشاعر تغيرتْ، والسبب؟ بالطبع لا أعرف. كل ما أعرفه أني ولدت أنظر إلى السماء، لطالما أردت أن ألمسها، لمسة واحدة فقط تكفيني لأعوام وأعوام! لم السماء تحديداً؟ أيضاً لا أعلم، ربما لأنها موطن هدوئي وسكينتي، أو لأنها بئر أسراري. الشيء المؤكد أني في كل مرة أنظر إليها مفطورة القلب، دامعة العينين، أبث إليها طاقتي السلبية وبالمقابل تعطيني طاقتها الإيجابية. أبث لها همومي فتبث لي أفراحها. بالتفكير بالأمر، أنا حقاً أنانية!! كيف لي أن لا أمنحها شيئاً بالمقابل؟ كيف لي أن لا أبذل لأجل غاليتي السماء؟ كيف فعلتِ هذا يا أنا؟ أنا المجردة، أنا النكرة، فكيف لي أن أهدها شيئاً غير الأحزان؟ لا اسم لي متعارف عليه سوى الشتائم، لا أصدقاء أخبرهم بما يحصل لي، ولا أحلام أضمحل من الوجود تحت كنفها. مهلاً ما الذي أقوله؟ أنا اسمي -حتى لو لم يطلقون عليّ اسماً- نجوم! وصديقي هو الفضاء بما يحتويه. وحلمي هو لمس السماء بيدي هاتين. حلم كبير مقارنةً بفتاة في السادسة عشر من عمرها، وتبتغي تحقيقه. كنتُ جالسةً هناك، حيث الأشجار لا نهاية لها، أبكي بعبرات ألماسيّة، بعد الإذلال والإزدراء الذي تعرضت له، وكلمات أبي تطن في أذني. " حمقاء مثلك لا يمكن أن تعيش، لا يليق بك سوى الإحتقار والإهانة، أغربي عن وجهي يا مهووسة السماء اللعينة " حسناً بالتفكير بالأمر، لقد أعتدت هذا حتى أصبح جزء لا يتجزأ مني، أنا لم أعد أنتحب منذ زمن لا يستهان به، لكن أعتقدت أني بكيت اليوم لأني تشجعت وسألته من يقصد باللعينة أنا أم السماء؟ أجابني بقسوة أنه ليس لي الحق بالسؤال ولمعلوماتي كان يسب كلتينا. أجهشت بالبكاء والعويل، لم يشتم سمائي؟ فليشتمني لا مشكلة لكن سمائي.. إنها خط أحمر إياكم والإقتراب منه!! نظرت للفضاء، نظرت للسماء، ناجيتها بصوتي المهزوز كما شجرة أقام عندها الخريف ولم ولن يزول :- أسفة عزيزتي، إنه لا يفهمنا فحسب، لا تستائي منه إتفقنا؟ تنهدت بقلة حيلة، عندما ترضى عني ترسل شهاباً، والآن؟ لا شيء. أمعنت النظر إليها، ولمحته، كان قوياً لدرجة كبيرة جداً، ولا تصدق. أبعدت شعري الفاحم إلى وراء أذني، ونهضت مقررةً أن هذا ما أريده وأبتغيه فعلاً. أنا أعرف حالياً أن الشهاب المضيء الآن -الذي لم تفكرون يوماً بمشاعره عندما يتحطم ولا يسأل عنه أحد- ينعكس على بؤبؤتي المرجيتين، تاركاً فيهما أثره الساحر، كحقل أخضر -عينيّ- مر به أخيراً شعاع الشمس بعد طول إنتظار. نطقت مسرعةً قبل إختفاءه، وقبل إنجرافي وراء أفكاري السوداوية :- أتمنى أن ألمس السماء، وأعيش فيها، للأبد! سرعان ما شعرت بنفسي أتلاشى شيئاً فشيئاً، أنظر إلى ما أسفلي لأجدني على ماء واقفة. رأسي أشعر كأنه بحجم المجرة، تباً المجرة! إنها أسفل الماء الآن! نعم سأضع يدي، للمرة الأولى. لمستها، كانت كالفراغ، كأنك تضع يدك في الهواء، تحاول لمس شيء غير مرئي، لا أحد يراه غيرك، أنت وأنت فقط! عندما أستفقت من صدمتي، وجدتني أستلقيت عليها، ووضعت يدي فوقها، تلامسها، ياله من شعور جميل! أحتاج رواية من ألف صفحة لوصف شعوري، وجميع الصفحات فارغة! شعرت برغبة ملّحة في إغماض عينيّ في كنف السماء، للمرة الأولى، والأخيرة!! وهكذا بتُ أسمع أصواتاً تخترق رأسي، تحوم حولي، هذا صوت أمي :- إنها هنا. سرعان ما سمعت أبي يتمتم بحزن :- لقد فارقتْ الحياة، ونظرها معلّق بالسماء، وسبابتها في وضعية اللمس مشيرة للفضاء. همس بصوت رقيق لم أعهده :- أسف ابنتي لمعاملتي السيئة لك، أسف، لم أدرك قيمتك. وأغمضت عينيّ للمرة الأخيرة في السماء ومع السماء، يخترق مسامعي صوت بكاء أبي! -تمت- http://www.arabsharing.com/uploads/152631411172977.png ما لحقت أكتب ختام ضحك1 http://www.arabsharing.com/uploads/152631411176288.png السلام عليكم والرحمة ق1 كيف الحال؟ ق1 اخيراً نزلتها هع2 يب أعرف مخيسة :يب2: شكراً لفريال على تصميمها الي يفتح النفس ق2 انتظر ردودكم ص1 ممكن تنشروا معي الدعوة ص1 + بطاقةة الدعوةة هه1 : http://www.arabsharing.com/uploads/1526314111802710.gif [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]http://www.arabsharing.com/uploads/152631411151743.pngE] |
https://d.top4top.net/p_751wzv5a1.gif السلام عليكم. كيف حالك ملك؟ ان شاء الله بخير. ماهذه القصة الحزينة ص3 كل شئ جميل. وصفك للمكان والزمان وكل شئ جميل. صديقتي الكاتبة هه1 السماء صراحة فكرت عد نجمات بس مافكرت المسا ولا حاولت ضحك1. صراحة مابعرف شو بدي احكي قصة بغاية الروعة. هيك قصيرة وكيوتة وحلوة. بس بكره النهايات الحزينة.شئ مكئب. تحسن مستواكي بالكتابة كتير. تابعي واكملي وان شاء الله شوفك كاتبة مشهورة :ناميا: التصميم جميل والعنوان ايضا. في امان الله. كوني بخير وابتسمي ق1 ق1 |
https://e.top4top.net/p_751jj2ws2.gif مرحبا ملك اخبارك ق1 رحت انشررلك دعوات فكنت اول مين نشر دعوة لنفسي هه2بيس2 قصتكي جميلة وعنةانإا يجذب النفوس لقرائتها حتى انا تنئازبت عن كسلي وقرأتها هع1 المقدمة كانت رائعة متالقة وتحمل معنى المقدمة بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ق1 لقد كانت تشرح كل مافي القصة من غموض 'مضمون، وتشد الكاتب للقراءة ق1 تحوي عنصر الحماس ق1 وتشد القارئ لمتابعة القصة ق1 اختيارك للافكار التي فيها فيه ذكاء بالغ يوحي بمهارة كبيرة ق1 ننتقل للحوادث الحوادث الرئيسية تناسب القصة كثيرا بما فيها من حزن ومشاعر دفينة بداخلها ق1 وجاء تناغمها مع الحوادث الفرعية رائعاق1 اذهلتني قوة حبكتي بساطة وجمال وصفكي ق1 اما الفقدة فقد كانت رائعة وغامضة نوعا ما :55: متقنة الصياغة متينة ق1 وقد كان الحل بمثابة خاتمة جميلة اضافت اضافة رائعة على القصة بمافيها من مشاعر ق1 وانغام جميلة :55: العنوان كان ملفتا للانظار من الغريب انه لليوجد الكثير ممن التفت على قصتكي ق1 التنسيق كان مناسبا جدا وجميلا اكمل جمال القصة ساذهب الان لنشر الدعوات ق1 تقبلي مروري البسيط ق1 دمتي بخير ق1 |
- https://d.top4top.net/p_751wzv5a1.gif السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ق1 صباح-مساء الخير ، اسعد الله ايامك ق1 كيف حالك ، عساك بخير و ما تشكي من شيء خجل9ق1 قصة قمة الجمال و صلت مشاعر الفتاة بطريقة قميلة ص1 ابدعتي بطريقة سردك و انتقائك للكلمات ص1ق1 العنوان معبر للقصة ، لمسة سماء نجوم3ق1 تنسيقك جميل وهادئ ، عجبني ترتيبك للموضوع لا8ق1 المره الجاي اكتبي الخاتمة ضحك1ق1 ابدعتي بقصتك و شكرا لمشاركتنا لا8ق1 جاري الامور الجميلة ملك تشان ص1ق1 دمتي في رعاية الباري :ساحر:ق1 |
https://e.top4top.net/p_751jj2ws2.gif السّلامُ عليكم كيفك ملك؟ بالصدفة بشوف التوقيع لهو اسمك رين تامي بعرفك باسم رين تامي أنا تغيير الأسماء مشكلة هع1 وصلتني الدّعوة من صديقتك ملاك الشّر قبل دهر لازم تشكريها ع إخلاصها ومثابرتها لأجلك هع1 المهم نبدأ مع العنوان العنوان ممتاز بالنّسبة لي ومناسب للمحتوى وغير مبهم أو متكلّف أسلوبك جميل ومناسب لوون شوت وأنا من النّاس اللي ما بتعرف تكتب وون شوت بمتل هاد الأسلوب بالنسبة للوضف فانتِ اكتفيتِ بحشر بعض الوصوف مع السّرد بشكل سريع ما عندي مشكلة مع هيك وصف لكن ممكن حدن تاني حكالك اوصفي أكتر. أما فكرة الوون شوت فقد قرأت مثلها بقسم روايات الأنيمي فيه عضوة اسمها شينا كتبت عن شي مماثل جدّاً بقصّة شينا كانت البنت تتمنّى تصير نجمة ونزل شهاب وتمنت لحظة نزل الشّهاب فصارت نجمة لكنها ندمت عشان تركت أهلها تحت وهي طلعت فوق.. ما علنا فالفكرة جدّاً متقاربة لكن النّدم بشخصيتك كان قرين الوالد وأعتقد بستاهل.. لأنّه مش بالسّاهل إنه نجرح النّاس بكلامنا بعض كلمات بتكون أحد من السيف بتأثيرها ع النّاس المهم بالنّسبة للشخصيات : صوّرتِ شخصيّة الفتاة بشكل جيّد من خلال حوارها مع ذاتها بس ياخي كرهت بلادتها هع1 لكنْ كشخصيّة كتبتِ عنها فهي جيّدة اللغة: ما لاحظت أخطاء كتيرة أثناء القراءة كانت القراءة سلسة وما فيها "مطبات" هع1 التنسيق شوي لازم تشتغلي عليه لأنّه السطر عم يسافر لآخر الصفحة قضية شكل مش أكتر أما في هاد المقطع: "أنا أعرف حالياً أن الشهاب المضيء الآن -الذي لم تفكرون يوماً بمشاعره عندما يتحطم ولا يسأل عنه أحد- ينعكس على بؤبؤتي المرجيتين، تاركاً فيهما أثره الساحر، كحقل أخضر -عينيّ- مر به أخيراً شعاع الشمس بعد طول إنتظار. " فأعجبني وصفك فيه جدّاً.. وأعتقد مفهومة إنه الحقل الأخضر هو عيونها فالأفضل ما تحطي شرح متل هيك لأنّه أولاً ببين استخفاف بعقلية القارئ ولو انه قصدك مش هيك وثانياً بخرب ع الوصف صار كأنّك عم تشرحي حصّة هع1 بشكل عام أحسنتِ بكل شي كل الأجزاء كانت جيّدة ومع الوقت رح تتعلمي أكتر وتصيري أحسن وأحسن وبانتظارك في كتابتك الجديدة إلى اللقاء و2 |
| الساعة الآن 11:37 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011