عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree29Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 05-26-2018, 08:45 PM
 
الحلقة الثآآآنيةة : « متآآآهةة »

من عالمـ البشر :
-أسرعي يا أختي
-لا أستطيــع ! لا أستطيــع موآآصلةة الركض يا أخي !!
-سيمسكون بکـ إن لم تسرعـي يا آيــامــي !!
- آآآآه ! أهرب أهرب يا آتسوشي !!
- أختـي !! لا لن أدعهــم يبعدونـك عني !! أمسكي !! هيـَّـا !!
- ألا تفهم ما أقوله لك ؟! أقول لگ اذهب هيـَّـا !! إذهــ ... إ ... إذهـَــب من هنـــآآآ !!
- آيامي ؟ أختي هل أنت بخير !! لقد ابتعد عنک !! أنت بخير !!
-أنا لم أعد أختگ الطيبة الآن ! أنا وحشٌ مثلهم الآن ،، أنا دموية ،، و بعد ثوآآآن ستصيــرُ مثلي !!
- لا ! لا ! لا ! لا ! ماذا حلَّ بکـِـ ؟!
و يطلق الريح لقدميه باغيا الفرار . . .
-ما من مفرٍّ !!
مطاردة بدأت وسط خراب كامل في المديـنة !! مطاردة بين أخوين !! و اي مطاردة ؟! و أي خراب ؟!
خراب سببه الدمويون الذين هاجموا المدينة من دون سبب !!
و من تظنون أنه وراء كل هذا الخرآآآب ؟!
و من غيرها ؟!
الجهنميـَّـة نفسهـا : إينفانارو .
- أتركيني يا آيآآآمي !! أتركيني !!
لم أعد آيامي !! و ستصير مثلي تماما !! دمويا !!
- أرجــوك أختي لا تفعلي هذا بي !!
-من أجلــگ يا أخـي من أجلــگ فقط !!
و بطريقة مثيرة للرِّيـبـةة ،، أُفْلت من يديْــها ،، أو ربَّــما هي من أفلتتـْــه ،، قلت ربمـا ،،فرضية لا غير ! نعم لا تهتمــوا !!
آتسوشي ذاک البشري الضعيف فر مسرعا نحو المجهول ، و بعد مسيرة طويلـــةة نوعًــا مـا ،، حوآآآلــي شهر من السَّيــر المتوآآآصل ربمــا !!
جلس ليرتاح ، يحدق في الفراغ ، يتنفس الصعداء ، يهرب من كوابيس يقظته ، يهذي باسم اخته !!


من الجــحــيـــمـ :
- نجح هجومنا على تلگ المدينةة سيدتي !!
- طبعا نجح ! إن لم ينجح كنت سـ ...
و أحــرقت أورآآآقا كانت تحملها مساعدتــها بلهيبهـــا الحارق !
و إرتسمت على ملامح مســآآآعدتها تكشيرة تقول أننــي مللت منك !!
و فجأة إختفت التكشيرة ، لأن الفتاة إختفت أصلا ،، إختفت بعد أن أُضرمــت في جسدها نيرآآآنٌ متأجِّــجةة . . .
كل هذا أمآآآمـ أنظآآآر جندية أخرى
- ســ...سـ...سيدتي !!
- ما الذي تريدينــه ؟!
و تتمتمـ الجندية : ستحرقني مثلمـا أحرقت صديقتـي المسكـينةة !!
- تكلمي !!
- هاه ! لا !! لا شيء !!
- هيّــا أغربي عن وجهــي !!
- حآآآضر !!


من عالمـ البشر :
- مسكينةة أنت يا أختـي ! خاطرت بنفسك من أجلي !!
-/أصـــوآآآت :
- آتسوشي هل تسمعني ؟!
- آ...آيامي ؟!
- نعم أخي !! أنا آيامي
- آيامي أيـن أنت ؟
- أنا في قلبك يا أخي !!
- لابدّ أنني أهذي !! نعم كل هذا من نسج خيالــي !!
- لا بل هذا هو الواقع الأليم و المر الذي نعيشه ، وحوشٌ هاجمت مدينتنا ، و جعلت مني دمويَّــةة مثلهــمـ !!
- و لكن لما أفلتِّنــي ؟ ظننتهم سيطروا على عقلكـ تمآآآما !!
- فعلوا ذلـگ حتمًــا !
- و كيف ؟
- الرابطة الأخويَّــة المتينة التي تربطنا و تجمعنـا ، حررتنـي من سيطرتهم ؟!
- أين أنت ؟ سآتي إليك حالًا إن تطلَّـب الأمـر !!
- أنا هي أنت !!
- ماذا ؟!
- لكي أنقذك تطلب الأمر مني دمج بعضنا البعــض !!
- أتعنين أنك أنا و أنا أنت !!
- روحي و روحك مجتمعان في جسد واحد ، نحن شخص واحد بمعنى الكلمة !!
- أختي !!
- علاوة هلى هذا ! صرنا نملك قوا خارقة للطبيعة باجتماعنـا معًـا !!
- و ماذا بعد هذا ؟
- علينا الذهاب إلى الجحيم !
- الجحيم ؟

{ يتبع }
__________________




أبتسم ! حدادا على موت قلبي . . . 💔
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06-11-2018, 06:06 PM
 
يا جماعةة مالفائدة من متابعتي تنزيل الحلقات إن لم يكن هناكك اي تفاعل البتةة ؟؟
__________________




أبتسم ! حدادا على موت قلبي . . . 💔
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 06-12-2018, 02:16 PM
 
وااااااااااااااو شذا ؟!!
تعريف الشخصيات خوقاقي جددددددددد
حلوة القصة كثير و مكان القطع يحمس اكثر ، يعني وصلنا للزبدة
لكن لو في تفاصيل اكثر افضل
العنوان واضح شدخله بالرواية
ترتيبك في البارت الاخير حلو
و اسلوبك مختلف عن كل اللي قريته قبل 🎆
لكن في عندك اخطاء نحوية و املائية و هيك
ابي افهم كيف صار الاخوين شخص واحد هع ، اول مرة اشوف ذي السالفة انا
و لزوم يروحوا مكان ذيك الجهنمية عديمة القلب ..تجي تذبحني خلني ساكتة أحسن لي 😂
شوفك بالجاي و القادم
لا تنسي ترسلي لي الرابط
زهراء! and H I Y O R I like this.
__________________
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 07-16-2018, 09:22 PM
 
اقحوان رح اجاوبك ع يور كويشتن
هما لتنين اندمجو بسبة قوة الاخت الخارقة للطبيعة
و صارو تنيم
و في مفاجاة اكبر في الفصول الجاااية
__________________




أبتسم ! حدادا على موت قلبي . . . 💔
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 07-18-2018, 12:17 PM
 
من عالمــ البشـر :

" إلى الجحيم ؟ ! مستحيل ! أختي جنـت تمامــا !! "
هذا ما قاله آتسوشـي محاورًا ذاتـه
- " سمعتك يا أبله "
- " مــ ... ماذا ؟ ! كيف ؟! "
- " أنا أنت يا أحمق ! كم يستلزمك وقتـا لإدراك هذا ؟ "
- " جنون ! هذا جنون !! "
- " لا ليس جنونا يا آتسوشي !! هذه هي الحقيقة !! "
- " هذا ضرب من الخيال لا غير ! "
- " آتسوشي أفق من كوابيس يقظتك !! عليگ الإعتياد على هذا عاجلا لا آجلا !! "
- " حسنا ! حسنا ! حسنا ! لا تصرخي !! "


من الجحـيمـ :

- " أنا أدور في مكان واحد !! هاهي تلگ الصخرة النارية التي مررت بها سبع مرات من قبل !! كأنها متاهةة !! نعم ... متاهةة !! سيحلّ ظلام الليل قريبا !
تحادث نفسها : " أشعر أن أحدهم يراقبني !! شيء بارد قاسي لا يكن لي أي مودّة
- " الليل يحل تقريبا في نفس هذا الوقت كلّ يوم ! أمـ أن ظلامـ هذه الليلة يخيفك ؟ "
- " مـ .. من هناك ؟ "
شعَرت و لأول مرة منذ أتت إلى الجحيم ، بشيء من التوتر يقف على شفير الخوف ...
- " ما بالي أراك مصفرة الوجه هكذا ؟ أراقبك منذ مدة و لم أرك بهذه الحال مرة واحدة من قبل !ف "
- " أجبني من تكون ؟ "
- " اه ! يبدو انك قوية الشخصية !! "
- " أجب بدون مراوغة ! "
- " أنا لا أكون أحدًا "
- " مـ ... ماذا ؟ "
- " وداعــا !! "
- " هاه ! انت مجرد جبان ، لم تظهر وجهك القبيح حتى ! "
كانت تبدو حمقاء تحدث العدم !!
اِلتمع الغضب المكبوت في عينيها !! لبد أنها غضبت !! و كيف لا تغضب من تصرف كهذا من غريب لا تعرفه !! لا تعرف عنه سوى صوته الهادئ الذي ترك لها صدًا في مسامعها !! فعلا !! صارت لا تسمع غير صوته !!
- " أحمق! من يظن نفسه ؟ ! "
تابعت سيرها حتى شعرت بالأرض تهتز تحت قدميها ، تتشقق بسرعة فاقت سرعة استيعابها لما يحصل حولها !
و قالت بصوت عال تردد صداه في الغابة التي اصطبغ افقها باللون الأحمر مع مغيب الشمس :" أمّي ! و ذلگ الكتاب اللعين ! "
سقطت في حفرة عميقة ! عميقة عمق الجرح في قلبها المشتعل ألمًا !!
ارتبكت فلم تعرف لا استعمال قوتها و لا حدة ذكائها و لا قوة ملاحظتها ، كيف تستطيع هذا وهي لم تستطع تحريك جسدها ، شعرت بخذلان قدميها لها ، شعرت بخذلان العالم أجمع لها !!
دمعة !! دمعة لمعت على خد تلگ المسكينة !!
- " لعلك حية! لعلك ميتةة! لعلك مثلي بلا عنوان! اماه يا اماه!! "
هذا ما كانت تردده على لسانها الذي ابتلع باقي ما ارادت قوله من ارتباكها و خوفها الشديدين !! رغم الجهنمية التي تسري في عروقها ، هناك امل! هناك امل يرجى منها ...
جمعت قوتها ، ارادتها و عزيمتها ، و وقفت ، حدقت في الفراغ ، سكنت في مكانها كأنها تتحدى الزمن و الألم أن يسقطاها أرضًا !!
خطت خطوة صغيرة ، خطوة ثانية ، وثالثة ، كانت خطواتها تقول انها ملت الدروب ، تريد التخلص من العدو الخفي اللجوج ، لكن لا مفر و ليست ممن يختارون الهروب !!
- " سأصمد ، سأصمد كجبال الجليد ، لن تنزل من عيني أي دمعة باردة ، على الأقل ليس أمام أنظار قلوب حاقدة !! "
و عقدت العزم أن تصمد لصمود الزمن !!
أخذت تسير بلا وجهة كعادتها ، تسير وسط ثلوج عميقة باردة ، اقتربت من جبل جليدي ، اقتربت حتى لمحت مجموعة رجال ملقيين على الأرض ، استجمعت شجاعتها و أخذت نفسا عميقا ، و راحت تتفحصهم لتكتشف أنهم صرعى . ارتجف جسدها رغمًا عنها !!
- " هل تشعرين بالبرد ؟ "
اِلتفتت بسرعة لترى صاحب الصوت ، ادركت انه نفس الصوت الذي حثها قبل قليل ،
- " أنت !! أنت من حدثتني قبل قليل من غير إظهار نفسك صحيح ؟ ! "
- " بلى ، هل تشعرين بالبرد ؟ "
- " قليلا ! إنها الرياح !! "
ألبسها معطفه الأسود الثقيل الدافئ !!
- " أعشق البرد !! إني أعشق أجواء فصل الشتاء "
- " أكرهه "
- " لما ؟ "
- " البرد القاتل !! صحيح ان الرياح الجليدية تعوي من الشمال ، لكن القاتل الحقيقي هو البرد ، يتسلل اليك بهدوء متناه ، يرتجف جسدك و تصطك اسنانك ، تدق قدميك على الارض و انت تحلم بدفء النار ، انه يحرق ، لا شيء يحرق مثل البرد ، ولكن لقليل من الوقت فقط ، لانه يترب لداخلك بعدها و يملأك ، فلا تجد اي ارادة لمقاومته ، فلا تجد غير ان تقف في مكانك ، او ان تخلد الى النوم ، لن تشعر حينها باي الم نحو النهايةة ، و لكن سيبدأ كل شيء في التلاشي من حولك ، فتشعر انك تغوص في حليب دافئ ، و يفعمك الشعور بالسلام !! "
و تتأجج نيرانا تجعل الجليد من حولها يذوب ، فيعيد ذاك الشاب صنع الجليد من جديد !!
- " أنت من تصنع هذا الجليد !! و هؤلاء ما الذي حل بهم ؟ "
- " حل بهم كل ما قلته قبل قليل !! "
- " لما ؟ لما فعلت هذا بهم ؟ "
- " منذ متى اصبحت رقيقة هكذا تهتمين بمن لا تعرفين ها ؟ ظننت ان الجهنمية تجري في عروقك ؟ "
لمعت عيناها مما قاله لها لتضيف : من انت ؟ و كيف تعرف كل هذا عني ؟ "
قال غير مباليا : لا يهم !! زادتك سترتي السوداء غموضا و جمالا !!
" هاه ، كيف ينطق بمثل هذا الكلام في مثل هذا الوقت العصيب ، لابد انه يتهرب من اسئلتي ! "
أخيرا لامست نظراته نظرات جمرتيها المشتعلتين ، فازدادت شرارا ، توهجا و اشتعالا ،
تورد وجهها خجلا ، و تعلثم قلبها في نطق دقاته المتراكضة
هو يخطو مقتربا ، و كلما اقترب ارتفع ، و ارتفع عنقها كذلك ، مهلكم مهلكم ، لا تتخيلوا انها قصيرة قصر الاقزام ، و لا انه طويل طول العمالقة اتفقنا !!
سقطت انظارها ارضا كأن عضلات عينيها قد شلت ،
و اتى صوته اخيرا يدق طبلتي اذنيها ، بل يكاد يمزقهما !!
- " كيف حالك ؟ "
" كيف حالك ؟ اهذا ما يأتي في باله لقوله لي بعد حوار طويل دار بيننا ؟ اهذا ما يقوله لي الآن ؟ ! "
استطاعت رفع نظراتها ببعض الجهد و ضمت شفتيها استعدادا للنطق
- " بخير ! ! "
و لكن حين وصلت جمرتيها الى عينيه كان قد ابتعد ...
كأنه لم يكن ينتظر إجابتها !!
أخذ يخطو خطوات متثاقلة . . .
و كانت " هي " ساكنة في مكانها كالتمثال ! ! الى ان افاقت من جحيم يقظتها !!
- " انتظرني ! سأذهب معك فأنا لا أعرف المكان "
_ " حسنا ! ما وجهتك ؟! "
تأخرت في الإجابة ، فهي بحد ذاتها لا تعرف الجواب !!
- " لا لا أدري !! "
ابتسم ابتسامة ساخرة ، و حدق في عينيها لثوان يتأمل ضياعها ، امسك بيدها و أخذا يسيران معا ، جنبا الى جنب ...
لا يعلم احد منهما ما ينتظرهما ، و لا ما يخبِّئ القادم لهما !!

من عالمــ البشـر :


- " إذن يا آيامي كيف سنذهب إلى الجحيم ؟ ! "
قالها بسخرية كأنه موقن باستحالة وقوع مثل هذا الأمر !!
_ " علينا التوجه لمنزل أحدهم "
_ " منزل ؟ ! وسط حرب طاحنة ! أو جننت ؟! لن أعود للبلدة مهما حدث !! "
_ " لا يقع ذلك المنزل في بلدتنا بل في البلدة المجاوة "
_ " منزل خالتي المفقودة ؟! "
_ " تماما !! "
بعد رحلة سير طويلة وصلا للمنزل المبتغى ، يتأملان الخراب الذي حل به ، خراب حل به هو وحده . . .
طلبت ايامي من اتسوشي البحث بين خراب المنزل المتكدس والمتناثر عن كتاب ذا لون احمر . . .
و بعد دقائق من البحث وجده و فتحه ليحدث ما حدث معها !!
أتذكرون ذلگ!!
تتذكرون ذلگ صحيح ؟
دخلا الكتاب ، اوربما هو من سحبهما ، ليجدا نفسيهما في . . .

ℓιηαяα and Bäyan like this.
__________________




أبتسم ! حدادا على موت قلبي . . . 💔
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:13 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011