عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree10Likes
  • 4 Post By SOMY|
  • 5 Post By SOMY|
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-08-2018, 11:29 PM
 
Because i am|لأنني أنا - مسابقة| ذهبية

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_827t80654.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



حبيت






لِمَا أقبعُ نَفْسِي فَي هَذِهِ الدآئرة ...
هَل حَياتي تَنتهي هُنْا دَونْ سببٍ ...
آلا أستطيعُ أن أعَيش كَمَا الآخرين ...
هَكذا سأنتهي دونْ حَتى أن أبدء...

أتسائل مَا سَببُ إخِتفاء بسَمتي ... أوَ ليستْ هَذِهِ أنا ؟!
أبتَسمُ بِشَكلٍ مُخَتلفْ بهَذهِ الصُور ... لمَا تغيرت لمَا أخَتلفتُ ؟! ... أريدُ العَودة لتلكَ الإيامِ ؟ ... لمَا أعَيشُ هَكذا .. هَذا لْيس مَا كُنت إتَمناه ! ..
أعَتقدتُ إنِ بعَد أنْ أتزَوج سَأكُون سَعيدة ... الشاب الِذي لطَالما أحَببتهُ أصَبحتُ شَريكةَ حَياته ؟!
لكنْ لمَا الحَال الان مُخَتلف ؟!
..
لَمْ أكَمل تفكيري بهَذا الإمَر ف صَوتُ رَنين الهَاتفِ قَطع شُرودي بصُور زَفافِي !
تحَركتُ بخَطى مُتثاقِلة نَحو الهَاتف ...
أرفَع سَماعة الهَاتِف لإستَمع لصوتهِ المُزعج !!

:. قومِي بتحضير العَشِاء !!

لمْ أنْطق بإِي كَلمة لانْهُ و ببساطةٍ اغَلق الخط بَعَد كلامهِ هَذا !!

لإجِل مَاذا أعيشْ أنا ؟!

يعُودُ للمَنزلِ بعَد مُنتَصفِ اللَيل .. يقَضي الوقَت مَع إصِدقائهِ يشَربونْ الخَمرِ و يتحَدثون للنِساء ؟!

اي حَياة هَذهِ الّتي حَلمُت بِها ؟!
هل كَنتُ غَبية ؟!

بالتَفكِير بالإمَر .. كَان حَفل زِفَافي بعَد تخَرجي !
تَزوجتْ بسِنْ صَغيرةٍ و لَمْ أكَمُل دراستِي الجَامِعية .. بَينمَا زوجِي كَانْ شَاب يعَملُ و لهُ دَخل جِيد .. مَشهُور بحَسنِ إخَلاقهِ و سَيرتهِ ... كَانْت أسُرتي سَعيدةٍ بهِ حَين تَقدمَ لي .. و لا إنُكر إنْي أنا أيضَا كُنْت سَعيدة جَداً فلطَالمَا كُنتْ اسَمع صَديقاتي يتحَدثَن عَنهُ و عَن رُوعَتهِ ... كَانْ كُل شِيءٍ يسير بشكلٍ جَيد و سَريع ... تزوجتُ بهِ و عشتُ معهُ أجَمل سنين حَياتي الّتي تملاءها المَحبة و المَودة ... إلى إن أكتشفتُ إني كـُنت إعيش كَذبة ..

عن إي سَعادةٍ أتَحدث !!
عن كوني خَادِمة مُطيعة لَهُ !!
امْ عن كوني اعَتذر و إن لَمْ أخطء !!
ام عن كوني تَركت كُل شيء لاجله !!
ام عن تأخَره المُستَمر و تركُي وحَيدة !!
و مَهمَا ذكرتُ لَنْ أنتهي ؟!

إين أنتي يا أنا ؟!

لساعة 09:00 صباحاً - الجمعة .

ذهَبتُ لمنزلِ جَدتي كَما العَادة ..
جَدتي هَي المَلجأُ الوحَيد لي في هَذِهِ الحياة .. يتَيمة الوالدين و لا أخَوة لديّ ! .. أعَيش مَع جَدتي مُنذ الصَغر .. لطَالما حَدثتنْي جَدتي عَن كَونِ والدَاي شخصين رآئعِين و لطَالمَا تمَنيتُ لو إنهمَا لايزالانِ عَلى قَيد الحَياةِ او حَتى استَطاعا الحُضور فَي حفلِ زفَافِي !!

-: سارة ، عَزيزتِي مابكِ شَاردةٍ الذهِنِ هَكذا ؟!
أجبتُ بهُدوءٍ لطَالما ارتديتهُ أمَامها ..:
:. لا شِيء جَدتي ..
قالت بصُوتُها الحَنونِ :. إنْ كَان هُناكَ مَا يضيقُ بهِ خاطركِ فحدثيني عَنْهُ و إنْ شاء الله أسَتطيع مُساندتكِ و مُساعدتكِ !!
نظرتُ لها لطَالما كَانت جدتي تَسألني هَذا السُؤال طَوال العَشرِ السنين الفَائتة و لطَالما لمْ أخبرها بِما يحَدثُ مَعي .. يكَفيها هَماً لا اريدُ أن أكَون عبئا عليها .. ربُما كَان هَذَا سَببُ صَبري عَلى حَياتي للآن !
أجبتُ كَما المَعتاد :. حَقاً لا يوجُد شَيءٍ جدتي ..
أكَملتُ بتعَبير يصاحبُ إبتَسامة صَغيرة :. مَاذا تُحب جَدتي إِنْ أعَدُ للغداء ؟!
تَنهدت تَنهيدةٍ صَغيرة تُعبر عَن إسِتياءها مِني ...

تناولنا الغَداء و اهَتميتُ انا بتِنظيفِ المَنزل ...
اجَتمعت صَديقاتُ جدتي عِندها بَعَد العَصر كَما العَادةِ .. يتحدثن و يشَربن القَهوةِ ...
لفَتت انتَباهي في هَذِهِ الجَلسة .. فَتاة تجلَس بِثقة بمُفردها .. حولَها هَالة مِن القُوة و الثقة .. أردتُ التقَربُ مِنها لَكن لمْ تُكن لَدي تلك الثَقةِ ل أحُدثها .. لَكن يُبدو بإنْها ادركَتُ اني كُنتْ انظر لَها فأتَت لتجِلس بجَانبي ...
كَلِمة جَميلة قَلِيلةِ فَعلاً بحَقِها تَرتدي ثَياب عمَلية جَميلة و شعَرها قَصير و مُرتب .. كَانت مُخَتلفة عَني تَماماً ... أنْا الّتي تَرتدي قَميص عَادي و شعري المَرفوعِ بإهمالٍ دُون أن أضَع اي مِكياج ؟!

تحَدثت مَعي بِبشاشة :. انا هِند إبنةِ جارة الخالةِ مروة ..
أجبتها بابتسامة هَادئة .: تشرفنا يا هِند .. انا سارة .

كَانت تحدثني بسَعادة لإنها رأتني قَائلةٍ بإن أمُها دائمَا مَا تُحدثها عَني .. للحظةٍ شَعرتُ بالخِزي .. و أن مَن كَانت تتحدثُ عَنها فَتاةٍ اُخرى ...

طَلبت أن نتَبادل الأرقَام ... ففعلنا ..

انتهى هَذا اليوم و عُدت للمَنزلِ مُثقلةٌ بالهمومِ ... مَاذا يحصل ؟!


ارتميتُ عَلى سريري افُكر و اتذكرُ تَلك الفَتاة ...
سَطع الضوء مِن شَاشةِ هاتفي معلناً عَن وصول رسِالة لي ... بدأتْ بمُراسلتي فَعلا يالها مِن فتاة .! عَلى الأغلب لَمْ أكُن لأبدء المُحادثةِ أبداً ؟!

...: مَرحبا سارة .. هَذه انا هِند ..
..: اهلًا هِند ..


لَمْ اقل شيئا اخر فِي الحَقيقةِ لا أشعرُ بإن لي الحَق لكي أقوَل لها شَيْءٍ اخر ..! مُجرد كوني استطعت الرد هُو شَيْءٍ جَميل بحدِ ذاته ...
لمَا انا هَكذا ؟!
رُبمَا لا اريدُ أن يخيبُ ظَنها بي !

لكنها ارسلتْ مَرة اخُرى لي ؟!
...: لقَد اسمتعتُ كثيراً اليوم .. اودُ فعلاً إن نلتقي مُجدداً بأي فُرصة جَميلة !
...: سَعيدةٍ إنْكِ استَمتعتي فعلاً .. كَذلك كُنْت انا ..


لمْ استطع أن اكَتب شَيْءٍ اخر ... انا خَائفة من بدءِ عَلاقة جَديدة مَع شخصٍ مُختلف تَماما عَني.. لا اريدُ فَعلاً الكذب عَلى نَفْسِي .. فهي الضَعيفة ..الخَائفة .. الجبانه .. ليس لهَا شَيْءٍ مُميز ... او هَكذا انا الآن !
فِعلاً حَين اتذكَر كَيف اصَبحتْ حَياتي اتَمنى المُوت ... او حُدوثِ مُعجزة تُغير مَجرى هَذِهِ الإحَداث .. اريدُ ان اتَغير .. ان أقَف .. فقط حَتى استَطيع ان اكُون مَثل الآخرين .. لا بل حَتى لإكون انا نَفسي ... فَقط اين تَلكَ المُعجزة الّتي لمَ تظهر حَتى الان ...
ألقيتُ هاتفي بعَيدا ... ضَممْتُ وسَادتي الى صَدري لعَلها تحَملُ القليل مِن حُزني !

...
....:. عَزيزي .. مَاذا تودُ إن أعُد اليوم ؟!
....:. لآ إهتمُ فِعلاً يا سارة .. فإي شَيْءٍ يأتي منكِ لذيذ .

توردْ خَديها بالحمرةِ الجميلة لتبتسم بخجل :. ههه حَسنا ، كما تشاء ..
لتذهب عَنه و يعودُ لمُكالمتهِ الّتي كَان يُجريها مَع صَديقة !
.....:. اه ، عزيزتي أعَتذرُ لمُقاطعتي الاتِصال !
.....:. لا بأس حَبيبي ، لكنْي سمعتُ صوت إمِرأه مَن تَكون ؟!
......:. لا تلقي بالاً لها انها مُجرد خَادمة !


صوت إسِقاط شَيْءٍ عَلى الإرضِ هُو مَا لفت إنتباههِ ليراهُ ...
دمُوعها بدأتْ تلقَائيا بالنزولِ ... لتسأل بخَوفٍ و إرتجَاف راجِية ان ما تفُكر بهِ ليس لَهُ صِلة بالحَقيقة مُجرد مُحادثة افِتعلها عقلها .. هَكذا تمنتْ لكَن ردهُ البارد حَطمها !!

سارة :. مَن هَذه الّتي تُحادثها ؟!
.....:. لمَا تصدرين هَذِهِ الجلبة ؟ ،
.....:. هَل انتَ فعلاً تخُونني الان ؟! لمَا مَاذا فعلتُ لَكَ حتى تفعلُ هَذا ... لمْ اخطء كُنت أنفذ كلِ مَا تُريده حَتى لو كَان لَهُ سلبا عَلي ... لمَا ؟!


لمْ يقل شيءً ! ذَهَب نَحوها ليصَفعها عَلى وجهها و يقول بخبثٍ غَريب !
.....:. لا تسأليني لمَا ، هَذِهِ حياتي انا حُرا بها ... نعم تزوجتكِ لتكوني خَادمة ! هَل هُناك مَانع ؟ ... اين هُما والداكِ الّذين سيدافَعون عنكِ الان ! .. امْ ستُعودين لتلكَ العجوز الخَرفة ! .. اعرفِ مَكانتكِ ُثم اسَئلي ..

تَركها بتلكِ الحَالةِ دُون ان يهَتم لهَا و لا لدُمِوعها ...

..

لمَا يراودنْي هَذا الحُلمِ مُجدداً ... ذَلك اليومُ الذَي سَمعتهُ بهِ اسوء خَبر عَلى الإطِلاق ...
احَيانا اتمَنا لو لَمْ اسَمعهُ او تَظاهرتُ بعدمِ سمَاعهِ .. رُبما لكُنت الان بحَالٍ افضل !!

..:. اه صحيح .. كُنت احدثُ هِند ..
فتحتُ مُحادثتي مَعها ... مَا قرأتهُ كَان غَريبٌ على نَحو مُفآجأ ..

هِند :. سارة ، رُبمَا هَذَا طَلب غَريب كُوننا التَقينا للتَو و لكَني تمنيتُ فِعلا طلب هذا منكِ .. فمنذُ رأيتكِ و انا فِعلا اشعُر إنْكِ أفضل شَخص لهَذا ... مَا رأيكِ لو تُساعديني فِي شركَتي الخَاصة بذوي الإحَتياجاتِ الخاصة .. انها صَغيرة و ربمَا لا يكون صَعبا .. لكَني البارحة رأيتُ فيكِ الشخصيةِ المؤمنة القوية و الطيبة .. رُبما لَمْ نتحدث كَثيراً لكنِ اودُ لو تُساعديني بإعادةِ تأهيل الإخرينْ مِن يحتاجون لنا .. فَكري مَلئيا فأنا لا إريدُ اجابة فورية ...


حَين قَرأتُ هَذِهِ الرسالة تَذكرتُ انها سَألتني سُؤالا غَريباً البارحةِ عَن لو كُنت دَخلت الجَامعة فأي قَسم قَد ادخَل و ذكرتُ لها انَي سَأدخلُ كُليةِ عَلمْ الإجِتماع !!
يالهَا مِن صُدفة غَريبة ... لكَنْ ربمُا هَذِهِ الفَتاة كَانت رحَمة مِن ربي لي !
ربمُا بابِ الرزقِ و النجاح يفُتحا لي أخَيراً !

لَكنّ .. هُناكَ شَيْءٍ واحد لا يمُكنني التخَلص مِنه ... زوجي !
لَنْ يسمح لي أبداً بإن اعَمل او ادُرس طَول السِنين السَابقة ... فكَيف استطَيع طَلب هَذا ... سينتهي الامِر مُثلمَا كُل مَرة .. يمُد يدهِ عَلي و يجعَلني انْدم عَلى كُل كَلمه أنْطقها ...

تنهدتُ بحُزن لَنْ استطيع فَعل اي شَيْءٍ !

عَاد بعدِ مُنتصفِ الليل كَما العَاده .. لَمْ إسئلهُ عَن سببِ عَدم عودتهِ البَارحة .. أكتفيتُ بإن أتَظاهر بإني نَائمة ..
لكنْ حدث مَالمْ اتوقعهُ .. بدأ بمُناداتي !
.....:. سارة ... استيقظي اعَلم إنْكِ لا زلتِ مُستيقظة ..

نظرتُ نحوهُ بإستغراب سَائلة نفسي ( مَاذا حَدث لهُ )

اكمل دونْ اهِتمام :. انتي طَالق !
نظرتُ لَهُ مُندهشة !
.....:. هُناك فتاة اودُ الزواج مِنها ، لكِنها شَرطت ان اطُلقك ... احزمي اغَراضكِ غداً سوفَ تغادرين ...

قال كَلماتهِ تلك و غادر دونْ اي اعَتذار ... دونْ اي كَلمه ... دُون ان يلتفتَ لي ...
لمَا اهتم ... فقط كَانت دمُوعي تَلكَ تَنزل بُدون ان تستأذن .. نَعم .. أنا احبهُ رُغم كُلِ شَيْءٍ ... لكَنهُ حَتى النِهاية كان فِعلاً شَخص كَريهه احمق و غَبي ...
لَمْ أنمْ ليلَتها .. مَاذا سأقولُ لجدتي ... مَاذا افعل ...
،
،
لكنِ ايقنتُ بنفسي ليلتها ... سأتغَير ... سأكون أقَوى ... سأنسَاه ...
اخذتُ هاتفي لأرسل ردّي ل هِند ...

~< بعد 3 سنوات >~

تمِشي بهُدوء جَذاب .. مَعروفة عِند الجَميع بأخَلاقها و جَمالها .. فَتاة تحُسدها كُل الفَتيات ...
وصلتْ مبتغاها حَيثُ هِند ..
...: مَاذا هُناك يا هِند .. لمَا طَلبتني؟!
هند :. اوه سارة هُناك حَالة جديدة و صلتْ لنا مِن المَشفى ، فكرتُ قبل قُبولها إن أريكِ مَلف هَذه الحَالة ..

قالت كلامها و هي تمد لسارة مَلف أزرق ..

فَتحت سارة المَلف لتَعتلي تِلْكَ الجَميلة الدَهشة و الرهَبة ..



اتَعلمون مَعنا إن أراهُ بَعد ثلاثِ سنْين سَمعتُ بِعض الأشياء عَنهُ ..
لكنِ أراهُ الآن مَكسور .. مَذلول .. خَاسر ..
كيف كَان و مَاذا اصَبح ؟!
رغم انها مجرد صورة فقط !
تعرض لحَادث ليعُود مُعاقاً الآن !
خَسر عملهُ بسببِ سَرقةِ زوجتهِ لكلِ امواله ...
اصَبح هزيلٍ ضعيفْ !
هَل هَذا كان عِقابهُ لمَا فعلهُ لي ... يا الهَي كَم هي صَغيرةٍ هَذه الدُنيا ...
مَن كان يعَلمُ ، ان الامُور ستتغَير لهَذا الشَكل ..
نظرتُ لهِند لإقول ...
....:. لا اريدُ ان استلم هَذهِ الحَالة ... اعُطيها لشَخصٍ اخر او حَتى لمركزٍ اخر ..

رُبما شعرتُ لو قَبلتهُ كان سيعَتذر و ربمَا اهَتز و انكَسر ... قررتُ التغَيير و لا اريدُ ان اعود كَما كُنت.. بقائهِ بعَيدا هو افضل عِلاج لي لمَا فعلهُ بي ...
لا اهَتم لا للانِتقام او لإهَانته ... لَمْ اذكرهُ يوماً بسوء عِند احد و لنْ اذكرهُ أبداً ..
ليعش حَياتهُ الّتي صَنعها لنِفسه ...
امَا انا فَقد وصلتُ لمِكاني و طَريقي الصَحيح ..


~< النهـــاية >~


لَيس نَحْنُ مِن يحددُ القَدر .. لكن نَحْنُ من نصنعُ مستقبلنا ..
نَحْنُ أحراراً بإن نكون إقَوياء لكلِ خَير ...
او اشراراً علَى إهانةِ و إذلالِ الضُعفاء ...
مَاذا تريدُ بحقْ ... أنت مَنْ تقرر !




[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

سبحان الله ، الحمدلله


سَلـمْتُ أمْـري إليَـگَ يَ رَبـي .. وبِـگَ أگتَفَّـي لِأگُـون بِخَـيَّر !*




سعادتيّ هِي رؤيہ من احب بخير . .فَ ي ربَ اجعلهم سّعداء اينما گآنوا ^_








التعديل الأخير تم بواسطة SOMY| ; 04-09-2018 الساعة 11:43 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-08-2018, 11:43 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_827t80654.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


كيفكم يا عرب ؟؟
و هاقد عادت سومي بعد غياب سنه و ربما اكثر
حصلت كثير امور و تغيرت اشياء كثيرة
هذا اول موضوع لي و اتمنا فعليا ان تعجبكم القصة و ان يصلكم احساسي فيها
هذه كانت مشاركتي بمسابفة
من وهج كتاباتكم أضاءت نجمة: مسابقة قصة قصيرة

و احب اشكر المصممة ( باندورا )

استودعكم الله


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

سبحان الله ، الحمدلله


سَلـمْتُ أمْـري إليَـگَ يَ رَبـي .. وبِـگَ أگتَفَّـي لِأگُـون بِخَـيَّر !*




سعادتيّ هِي رؤيہ من احب بخير . .فَ ي ربَ اجعلهم سّعداء اينما گآنوا ^_








التعديل الأخير تم بواسطة لون السحاب ; 04-09-2018 الساعة 06:46 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لأني إمرأه \ لأني رجل >> مسآحةة لكم ЯЄҚЧŮ مواضيع عامة 7 12-02-2012 04:40 PM
الند للند طايشة لكن عائشة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 11-05-2012 08:00 PM
لم أتركك لأني نسيتك لقد تركتك لأني .................!! *جزائرية* أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 16 06-29-2011 05:04 AM
||\/|| لأني احبها ||\/|| ỒᆻĎā シ موسوعة الصور 4 12-03-2010 10:56 PM
لأنى أحبك !!!! trekaaa قصائد منقوله من هنا وهناك 9 01-31-2010 02:57 PM


الساعة الآن 12:02 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011