عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree122Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 04-06-2018, 11:00 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url(' https://f.top4top.net/p_823whvvz0.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]








كدت اموت رعبا عندما انحنى بوجهه لرقبتي فصرخت لادفعه بكل قوة واركض تجاه ذلك السلم الحلزونى المفروش بالسجاد الاحمر


صعدت بسرعة لالج مباشرة لاحدا الغرف التى صادفتني واغلق بابها بقوة وانا ادفعه بجسدى خوفا من ان يُفتح.

وبعد بريهات استعدت فيها قليلا من وعيي ابتعدت عنه لاجد مفتاح بقفله فأحكمت اغلاقه وتراجعت للخلف وانا انظر له بخوف، استدرت أنظر لتلك الغرفة المرتبه
؛كانت جميلة بكل معنى الكلمة جدرانها سوداء ممزوجة بالاحمر كلون الطابق الارضى ولكن هنا اللون الاحمر جميل ومرسوم بطريقة ملفته.

يتوسطها سرير كبير مفروش باللون الابيض وتتناثر عليه اوراق زهور حمراء من يراها يظنها حقيقيه وليست من اصل المفرش،وبه خزانة سوداء كبيره

رفعت ناظري عن كل ذلك الجمال لانظر لتلك النافذة بستائرها البنفسجية المزخرفة باطرافها بشراشر ذهبية..توجهت لها بسرعة ونظر من خلف الزجاج..

كان الوحشان جالسان على مقربة من القصر وكأنهما ينتظران خروجي..فتراجعت للخلف بخوف وانا افكر بطريقة للهرب من هنا،كيف سأخرج وهما بالخارج بالاضافة لذلك الشاب الغريب ،صدقا هو يخيفنى اكثر منهما.

جلست على السرير بحيرة انظر لمعصمى لقد لعق ذالك المجنون كل الدماء التى كانت عليها ،ولكن مع هذا احتاج لتضميضها بشىء لكى لا تتلوث ،نظرت للكمدينة الكبيرة المحتوية على مرأة ضخمة بمنتضفها؛ لاتفاجأ بعلبة اسعافات فوقها ..!

وقفت بسرعة واحضرتها لاجلس مجددا وافتحها وابدأ بتضميض جرحي...انتهيت بعد دقائق لاتنهد بإرتياح فقد كان ذلك مألما كثيرا ...

اعدت العلبة لمكانها لارتمى بعد ذلك فوق السرير بتعب وانا انظر حولى،
انتابنى الضيق بسبب عجزى فقد تركت حقيبتى بالاسفل عندما هربت وقد كان املي الوحيد بالنجاة بداخلها ..ماذا سأفعل الان ..؟

هل سيعرف والداى مكاني، هل ستتذكر صديقاتي اين فقدنني ،هل ستكتشفن اصلا فقدانى ، اوه انا خائبة لا املك أى امل ،من سيجدني هنا؛ لا احد يعلم بوجود هذا المكان اوفف

حركت راسى لانظر للكمدينة بيأس فتفاجأت بإختفاء علبة الاسعافات..! أعتدلت بسرعة وكلى دهشة.. انا متأكدة من أننى وضعتها هنا اين اختفت..؟

ابتلعت ريقى بخوف وانا انظر حولى متفقدة اى تغير قد يحصل بالغرفة فيبدو ان هذا المكان مسكون ...!

نظرت للخارج لارى ذلك الظلام الذى غطى الاجواء ،مأكد ان والداى تأكدا الان من فقدانى وهما بحالة سىيئة ،أتمنى ان يخبرا الشرطة وينقذونني.

بقيت جالسة اضم قدماى لجسدى وانا اتمنى الخلاص ،وفجاة انقطعت الاضواء ليسود الظلام بالغرفة.
شهقت بفزع وضممت قدماى بقوة اكبر وانا احاول رؤية اى شىء وسط تلك العتمه.

بصراحة لم ارى سوى تلك الاعين التى التمعت بالاحمر بجوار الحائط فجأة، لأنتفض برعب واصدر انينا خائفا.

بدأت تلك الاعين بالاقتراب منى فصرخت بفزع :ابق بعيدا عنى
ولكنها لم تتوقف فأكملت بسرعة :قلت لك ابتعد..كيف دخلت الى هنا..؟

لحظتها عادت الانوار للاضاءة لاراه يقف بقرب السرير ينظر الى وعلى ثغره ابتسامة مخيفة.

فقفزت من على السرير لاركض تجاه الباب بسرعة ولكنى تفاجأت به يقف امامى فتقهقرت للوراء حتى التصقت بالجدار ،اقترب منى فانهمرت دموعي رغما عنى حتى صار امامى مباشرة.

قلت بتقطع :ارجوك دعني وشأني انا لم افعل شىء سيئا ..لم أؤذ احدا ابدا.

فوضع يديه حولى وقرب وجهه من وجهي ثم همس:لن أؤذيك كثيرا فقط سأريحك من هذه الحياه..!

دفعته ليبتعد عنى ولكنه لم يفعل فتمتمت برعب :ارجوك انا لا اريد الموت سيجن والداي على

ابتسم ليقول بهمسه الغريب:حقا ..اذن ما اسمك، لو اعجبني فلن اقتلك

نظرت له ولغرابته اهو جاد ما علاقة اسمي بالموضوع انه شخص مجنون ..ولكن كيف دخل الى الغرفة انا متأكدة من اننى احكمت اغلاقها

بقيت صامتة ارتجف بين يديه ليقول بسعادة :ها ما هو اسمك ...؟

ابتلغت ريقى وتمتمت بخفوت: كيتي


فبتلغت ريقى وتمتمت بخفوت :ك..كيتي


فرفع حاجبه بغرابة ثم قرب وجهه من وجهى حتى الصق جبينه بجبينى وابتسم ليظهر انيابه العجيبة ثم قال :كيتي..انت تعجبينني

شهقت بفزع واغمضت عيناى محاولة الهروب من واقعي الذى علقت به ،وحينها شعرت بشىء يغرز برقبتى فصرخت بقوة وفتحت عيناى وانا احاول الهرب من بين يديه.

ولكن هيهات، انه يمسكنى بأحكام وقد غرز ظفره برقبتى مسببا جرحها بشدة مما جعلني أشعرت بتدفق الدماء على بشرتى.

تلك الدماء الساخنة التى تلفت انتباهه بشدة فهو يحدق بها بسعادة ..بدأت بذرف الدموع مجددا ليقترب هو من رقبتى ويبدأ بلعقها ببطى.

فأخذت اشهق بفزع وانا احاول الافلات ثم قلت بضعف :ماذا تكون بحق الجحيم ...

لم يرد على واستمر بما يفعله كنت اشعر بلسانه الرطل على بشرتى وكيف هو مستمتع بما يفعل.

وبعد ثوان رفع راسه لينظر لعينى مباشرة ثم تمتم بهمس :مصاص دماء الم تسمعى عنهم ...!!

اتسعت عيناى بذهول وأنا احدق به ماذا قال توا.. مصاص دماء.. مستحيل كيف لم اعرف هذا لقد تحدثت الفتيات ذات مرة عنهم يقال ان عضتهم قاتله.

الان ادركت انها نهايتى واننى لن اخرج من هذا المكان سيقتلني هنا ولن يعلم احد بأمرى سأختفى كسائر المفقودين.

انهرت تماما وخانتني قدماى لينخفض جسدى عن مستواه، ولكنه امسك بعضضى ورفعنى ليهمس لى قائلا :لا تخافى لقد اعجبتي ولن اقتلك لذا لاداعى لكل هذا الخوف.

كنت التقط انفاسى بصعوبه شعرت بأن الاكسجين يخلو من الهواء وبأننى عاجزة عن ارتشافه، فنظرت اليه لاراه يبتسم لى بغرابة ...كان ذلك اخر شىء قد رأته عيناى تلك الليله




فتحت عيناى لارى ضوءا خافتا ينبعث من جانب الستارة فرفعت جسدى لاتفاجأ بأننى مستلقية على السرير ..نظرت حولى برعب بحثً عن مرعبي ولكنى لم اجده؛اين اختفى؟

وقفت بسرعة وتوجهت للنافذة لازيح الستارة عنها وانظر خارج،
لازال الوحشان بمكانهما لم يتحركا انشا واحد منذ امس
تشبثت بالستارة استعد لهطل دموعى عند تذكرى لوالداى ما حالهما كيف قضيا ليلتهما مأكد ان امى توشك على الموت الان، يا الهى كم انى غبية.

كيف لم افكر بهذا ..كيف توقفت لانظر لمصدر ذلك الصوت ،لم لم اهرب بسرعة فور سماعي يال حمقى ارنب الاميرات هه.

"انهما كلباي ايعجبانك " ايقظتني هذه الجملة مما انا فيه لانظر بجوارى بسرعة ..

كان واقفا بجوارى مباشرة ينظر من النافذة مثلي.. كيف لم اشعر به، يا الهى خوفي يذداد اكثر...ربما سيقتلني اليوم وينهى الامر ..ولكن لحظة اقال كلباي..!

عن اى شىء يتكلم ايقصد الوحشان بكلامه انهما ليسا كلاب البته
ابتلعت ريقى وتمتمت بذهول :ك..كلبان .!
فأومأ براسه بسعادة ثم قال :انهما وفيان جدا يحضران لى الفرائس يوميا ..لا تذهلى من حجمهما وتظنى انهما ذئبان انهما مجرد كلبان ..ولكن كلبان لمصاصى دماء

تنهدت بزعر ونظرت لهما ثم له لاتمتم بفزع :اى فرائس ..!

فابتسم قائلا :امثالك..
ا..أ..أمثالي قال امثالي،قالها بكل سهولة،انا لست الاولى ولست الاخيرة بالتأكيد ..لقد احضراني له ليقتلني ..يا الهى كم شخص قَتَلَ قبلي ..؟؟

نزلت دموعي رغما عني فمد يده ومسحها وهو يتمتم بلطف : انت فريسة مميزة، لقد اُعجبت بك لذا سأحتفظ بك بدل قتلك

يحتفظ بى ههه سوف يحتفظ بى لن يقتلني سيبقيني ليلعب بى دائما ..تراجعت للخلف وانا احدق به لاقول بذعر : تحتفظ بى ..لا شكرا انا لدى عائلة
قلت ذلك واندفعت نحو الباب اشده بقوة ولكنه كان مغلقا..فأمسكت بالمفتاح وادرته مرتين وبعدها جزبت الباب ولكنه دفعه بيده مجددا وادارني ناحيته بعنف

كانت عيناه متوهجتان بالاحمر ،وشعره مرفوع لاعلى بالكامل، وانيابه طالت وبرزت من فمه ،صرخت برعب فسبتني بقوة على الباب ثم بدا يقرب وجهه مني فأخذت اهز وجهى بقوة وانا اصرخ بهلع:لا ارجوك ارجوك ..الم تقل بانك لن تقتلني ... ارجوك دعني.

ضغط على بقوة لاسبت واتوقف عن افعالي ثم قال بنبرة يملؤها الغضب:ان كنت تودين البقاء حية فأطيعي أوامري افهمتي ..؟

اخذت التقط انفاسي بهلع وانا اومأ براسي لاعلى واسفل كالمجنونة ..
ابتسم ليقول بمرح:هذا جيد والان تعالى لنجلس واحكى لى عن حياتك.

ماهذا ما الذى جرا ..لقد عاد كما كان عاد خضار عينيه وانسدال شعره،ةوكأن شىء لم يكن، نبرة المرح تلك المغايرة لذلك الصوت الذى هددني..اى كائن هذا ..!

ضل ينظر الى وهو جالس فوق السرير ينتظر تحركي وكأنه طفل يتلهف لسماع قصه.

ابتلعت ريقى وتقدمت ببطئ من غير وعى مني جلست مقابله ليقول بسعادة:احكى.

بدأت بسرد تفاصيل حياتي له وكلى رعب من اى حركة قد يبديها كان مستمتعا بما احكي يرسم على وجهه ابتسامة لطيفه.

صدقا انه يبدو كالملاك الان.. وسيم جدا بملامح جزابه ينظر الى بلهفة لما اقول ..لن اكذب عليكم لقد قل خوفى شعرت وكاننى استطيع التفاهم معه.


قال بعد ان انهيت انا سرد حياتى : حياتك جميله ولكنها مملة بعض الشىء بسبب الدراسة لو تكون كلها مثل عطلتك لكانت مثالية.

أومأت براسي ايجاب ثم ابتلعت ريقي لاتمتم بخوف من ردة فعله التى ستعقب كلامى: هل سيظل كلباك بالخارج دائما ...؟

قال بحماس وهو يشد جسده :اجل ..لماذا
فاخفضت راسى واكملت بتلكئ :كنت...كنت..اريد العودة لمنزلي.

قطب حاجباه وقال بغضب :ماذا ..لاتفكري بهذا مجددا افهمتى ..؟

ترقرقت عيناي بالدموع وقلت بيأس:ولكنهما قلقان علي.
نطق بضجر : انسى الامر.

انهمرت دموعى وتراجعت للخلف بخوف أقول بترج :ارجوك فقط سأُطمأنهما ثم سأعود فورا صدقني ..انا لن اخدعك.

نظر الى بعمق ثم قال بجدية :أتقولين الصدق ...؟
اومأت براسي بسرعة ثم قلت بحماس: اقسم لك بهذا ..فقط اراهما ثم سأعود.

فحدق بى بشدة ثم قال :لن يتركاك تعودين.
نفيت بسرعة :كلا لا تقلق، هذا لن يحدث ،سأعود بأية طريقة صدقني ..

فقال بنبرة مرعبة:وان لم تعودي اتعلمين ما سيحصل حينها ..؟

ابتلعت ريقى ونفيت بحركة من راسي لاتفاجأ بهجومه العنيف على لاسقط للخلف فجثى فوقي وهو يحدق بوجهى بملامحة المرعبة تلك..
قال بطريقة ارعبتني وهو يضع مخالبه الطويلة على رقبتى: سأعثر عليك اين كنت وسأمزقك اربا .."ثم ابتسم بخبث لاشهق بفزع عندما اكمل " ...لست وحدك بل وهما معك.

دفعته عنى بعدم تصديق فابتعد...لاعتدل وانا اتنهد بشق الانفس من هول ما حصل ،لقد كنت سأصاب بنوبة قلبية او أفقد عقلي انه امر مرعب.

وقفت لاتوجه للباب بسرعة ثم توقفت خلفه لاتمتم بصعوبة : ح..سنا..

لم اشعر الا بالباب يفتح وخروجه قبلى فلحقت به ليقول وهو يتوجه للدرج : ما رأيك بقصري...؟

ابتلعت ريقى وانا انزل السلالم خلفه ثم قلت بخوف:انه جميل.

قال بسعادة:الم يخفك لو قليلا..؟
فأومأت براسي: ب..بلا ..انه مرعب.

توجه لذلك الكرسي الذهبى مباشرة وجلس عليه ..انه يبدو كعرش الملوك.. وجلسته تلك ملائمة له... وقفت امامه لاقول بتردد :هل اذهب..؟

ابتسم بغرابة ثم قال :اذهبي حقيبتك هناك.

واشار بسبابته لمكانها، كانت ملقاة حيث تركتها هى وجاكتي فتوجهت لهما وارتديت الجاكت وحملتها ليتقدمنى ويقف على الباب وهو ينظر للكلبان جالسان كالملوك.

نظر الي وقال بتحذير:تذكرى ما سيحل بكِ.
أومات براسى لاقف بجواره ثم قلت :كيف سأخرج منهما ..!!

نظر الى ثم قال :اذهبي لن يؤذياك.
حقا...لن يأذيانى وكأنهما لم يوشكا على قطع يدى ..،نظرت له بحيرة ثم قلت : لقد كادا يقتلانى ...!!

فأشاح بوجهه وهو يقول:انت حرة يمكنك البقاء ان اردتي.

الان عرفت انه يخدعني لم يطاوعني بالذهاب كما ظننت انه يسخر منى فحسب.

قلت وانا على وشك البكاء :لقد خدعتني ..ارجوك سيموتان ان لم اعد.

نظر الي وقال بغضب :لم اخدعك لست بحاجة لذلك ،الطريق امامك فذهبي.

قلت بغضب والدموع تتناثر من عينى :ولكنهما سيقتلانني ..!

نظر الى نظرة مليئة بالغضب ثم صرخ :قلت لن يلمساك.

شهقت بفزع ثم تقدمت لاخرج من الباب وما ان صرت امامه حتى وقف كلاهما كالاسد

تجمدت لالتفت وانظر له برعب ولكنه كان جامدا بدون تعابير غير الغصب ...لم يعجبه طعم دمى لذا قرر جعلي فريسة لكلابه ..كم انا تعيسة ..حظي هو الاسوء على الاطلاق.

ابتلعت ريقى وانهمرت دموعي وانا انظر لهما يحدقان بى بوحشية ...لم انس الم معصمى بعد لازالت تألمني بشدة فكيف سأشعر وهما يمزقان جسدى كله.

اغمضت عيناى وتقدمت ببطئ حتى صرت امامهما وحينها تقدما لاتقهقر واسقط ارضا،تجاوزاني وتوجها ناحيته فالتفتت للخلف بزعر ودمائى قد تجمدت من شدة الخوف.
وقفا امامه ليقول بحزم :رافقاها لحيث وجدتماها.

إستدارا لي ..فوقفت بفزع وركض باقصي سرعتي عائدة من نفس الطريق التى جئت منها.

حقا انا كنت مرتعبة وهاربه ولكني لم انس الطريق رغم ذلك لقد حفظتها بطريقة عجيبة ..هه انا املك ذاكرة حديدية اى شخص غيري كان لينسي حتى اسمه.

ظللت اركض واركض وانا اشعر بهما خلفي مما زاد رعبي ..وفجأة ظهرت لى الطريق فأسرعت حتى وقفت بمنتصفه ..

توقف هما بين الشجيرات ينظران لي بصمت، ابتلعت ريقي وتراجعت للخف من شكلهما المخيف،كنت اظن بأنهما سينقضان على ولكنهما لم يفعلا وبقيا بمكانهما ينظران الي

فنظرت للامام بذهول غير مصدقة لما يحدث لابدأ بالركض مبتعدة عنهما مقتربة من منزلي.

"انها نهاية مأساتى من يصدق ذلك ..انا خارقة كيف نجوت من كل هذا انا عن نفسى لا اصدق، بئسا لهذا المكان لن اعود له ابدا ."








ما رأيكم بالبارت؟

ما الاحداث التى اعجبتكم والتى لم تعجبكم؟

ما توقعاتكم للقادم ؟

هل ستعود لو كنت بمكان كيتي؟

اى انتقاد او سؤال لا يضر







[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 04-06-2018, 11:12 PM
 
[cc=هناا]حجز[/cc]

السلام عليكم ورحمة الله ووبركاته

كيفك حبي؟

ان شاء الله بخير وما تشكين شي

صراحه انا شفت تهديدك فقلت خلي افك الحجز باسرع وقت

كحم نرجع للبارت

البارت روعه حبيبتي يجنن واحداثه حماسيه اعترف ان البارت طويل بس صراحه ما يكفيني ههههه

صراحه شخصيه مصاص الدماء هذا غريبه ما تووقعته يطلع هيك فعلا هو غريب كنت اتمنى اعرف اسمه بس انتي ما ذكرتيه اوك عالمرات الجايه رح تذكريه

اما بالنسبة للأسئلة:

1-رأيم بالبارت؟
يجنننننننن حبيبتي استمري بابداعك يا قلبي

2-مالاحداث التي اعجبتكم ولم تعجبكم؟
اممممم الاحداث الي أعجبتني لما تغيرت شخصيته مرة يطلع ملاك وومرة شيطان>>>مخيييييف
مافي احداث ما عجبتني لأنها كلها حلوة

3-ما توقعاتكم للقادم؟
اكيد بيرجعها مستحيل ما يرجعها بعد هذا التهديد وما اتوقع انه غبي لدرجة انها تقدر تضحك عليه وما ترجع>>>مبروك كيتي انتي الان في عداد الاموات
او يمكن هو اللي يلحقها يعني مثلا يصير معها بالمدرسة او هيك شي

4-هل ستعود لو كنت بمكان كيتي؟
طبعا يا مامي بعد كل هذا التهديد وما تريديني ارجع اصلا حتى اهلي ما بروحلهم اشرفلي ههههههه
والولد شكله كيوت مافي ضرر ابقى معه وهو قال انه ما رح يقتلني اذا خلص ابقى هههه

امممم لا انتقادات لا اسئلة

بكل الاحوال كان البارت جميل ولطيف واحداثه غير متووقعة الصراحة بس كانت ممتعة استمتعت وانا اقرأ فيه
وان شاء البارت الثالث ما يطول علينا

في أمان الله
__________________
كل بن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوابون
-
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
-
سبحان الله - الحمدلله - لا اله الا الله - الله اكبر -سبحان الله وبحمده-سبحان الله العظيم - اللهم صل وسلم على نبينا محمد تسليماً كثيرا

-
اللهم لا تجعل لي فيما افعله اثما
وبرّأني ممن يستغل ذلك دون علمي





----

التعديل الأخير تم بواسطة أميرة الأميرات|Leticia ; 04-07-2018 الساعة 10:44 AM
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 04-06-2018, 11:14 PM
 
[cc=امس]حجز للغد ان شاء الله[/cc]

مرحباا
كييفك حبيبتي
شكرا على الدعوة

وااااااااااو البااارت مذهل بحق
اسلوب السرد والوصف رااائع جداا
جعلني اشعر انني معها
لا تعرفين كم انتي رااائعةة

ما رأيكم بالبارت؟

مذهل رااائع
بل مدهش

ما الاحداث التى اعجبتكم والتى لم تعجبكم؟

كله روووعةة

ما توقعاتكم للقادم ؟

ستعود كيتي الى والديها وسيتفاجآن بعودتها
وسيكونان قلقان عليها
ستخبرهما
لكنها ستعود الى القصر انا متأكدة

هل ستعود لو كنت بمكان كيتي؟

يب يب سأعود

اى انتقاد او سؤال لا يضر

نووو لااا يووجد

تقبلي مروري
دمتي بود
__________________

شكرا حبيبتتي الامبراطوورة






التعديل الأخير تم بواسطة *Silla* ; 04-07-2018 الساعة 11:11 AM
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 04-07-2018, 01:33 AM
 









حجز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك صديقتي
شكرا لك على الرابط
البارت رائع و حماسي جداياي0
قريته بعد منتصف الليل شعرت بالخوف قليلا
لقد اندمجت في الأحداث حتى أنني تمنيت أنها لم تنتهي

الاسئلة
ما رأيكم بالبارت؟
رائع جدا جدا
ما الاحداث التى اعجبتكم والتى لم تعجبكم؟
في اللحظة التي تغير شخصيته بالفعل مخيف
ما توقعاتكم للقادم ؟
عودة كيتي لذلك الشاب و العيش معه لفترة من الزمن
هل ستعود لو كنت بمكان كيتي؟

أكيد ستعود أن أرادت العيش لها و لوالديها
اى انتقاد او سؤال لا يضر
لا
دمت بود
في أمان الله

بالتوفيق
Crystãl and *Silla* like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة *Relena ; 04-07-2018 الساعة 01:05 PM
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 04-09-2018, 08:47 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" class="inlineimg" />
كيفك حبيبتى
ايمى جت هذه هى اول مرة بكتب رد بموضوع لاننى لست جيدة فى كتاية الردود" class="inlineimg" />
ولكن قصك دمار كنت راح اموت من الغيرة من طريقة سردك للاحداث
لقد احببت روايتك السابقة لا تتبعينى فانا قاتل وجننت بها
وكنت متاكدة ان هذه الرواية ستنال اعجابى حتى دون ان اراها
لاننى ببسطة بحب روايتك وبحسها جزء منى
اذهلتينى بسردك فى هذه الرواية شعرت اننى فى مكان كيتى وخائفة بدلا منها
من الجيدة اننى لم اراها فى المساء
ظننت ان هذا المصاص دماء القاتل لا يعرف سوى القتل
ولكن اعجبتنى طريقة تفكيره سيحتفظ بها ككنز اثرى
بدك اطول واحكى شوي اكتر صح هاها
خليها بالبارت الجاى عيونى
هلا يلا نروح سوا على الاسئلة
الواجب قليل كتيررررررررررررر

ما رأيكم بالبارت؟
البارت تحفة قنبلة قنبلة قنبلة ادهشتنى بسردك للاحداث حقا
ما الاحداث التى اعجبتكم والتى لم تعجبكم؟
لقد اعجبنى لطف ذلك القاتل مع المسكينة كيتى
ما توقعاتكم للقادم ؟
بتوقع ان كيتى ما راح تعود وراح يلاحقها
هل ستعود لو كنت بمكان كيتي؟
فى الواقع سأعود يكفى اننى فى قصر ولدى وحشان يقومان بحراستى
ومع امير جذاب وقبل كل هذا يوجد طعاااااااااااااااااااااااام

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:38 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011