تعال أيها الموت الرحيم، أيها الراحة المباركة، تعال لأن حياتي مقفرة، وقد تعبت من الدنيا.. تعال لأنني في انتظارك، تعال سريعًا وهدئ روحي، وأسبل عينيّ برفق.. تعال، أيها الراحة المباركة" آخر ما لحّن الأعظم باخ قبل رحيله، مخلفًا وراءه أحزانه وخيباته المريرة. |
لا أنجذب سوى لأولئك الذين عرفوا الألم، للذين أدركوا أنه تيمة هذه الحياة، أعجز عن التواصل مع سواهم؛ لأنه بلا قيمة أو معنى. |
مر وقتٌ طويل .. |
الساعة الآن 03:26 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011