عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > غرائب و عجائب

غرائب و عجائب غرائب و عجائب الكون من أخبار و مواضيع وحقائق و أرقام علميه و خياليه.

Like Tree11Likes
  • 6 Post By عَبَقْ
  • 2 Post By Youland
  • 2 Post By ناتسو | NATSU
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-03-2018, 12:53 AM
 
ذهبى / مصادفة !!!

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('https://d.top4top.net/p_78175z4a5.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


موضوع مميز
مبسوطه بمواضيعك عبق تشان
استمرى
نور
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف الحال ؟
أتمنى أن يكون الجميع بخير .

لا تفكر كثيراً

الأطباء غالبا ما ينصحون الناس بتناول الأغذية المفيدة والمواظبة على التمارين الرياضية لكي ينعموا بصحة جيدة وحياة مديدة، لكنهم يغفلون عن نصيحة أخرى لا تقل أهمية، وهي الابتعاد عن التفكير العميق في أمور لا طائل منها، ذلك أن هذا التفكير لا يفضي عادة سوى إلى مزيدا من الحيرة والخبال.

في عام 1707 أجتاح الجيش السويدي الأراضي الروسية بقيادة الملك جارلز الثاني عشر (Charles XII ) فتراجع الروس ولم يقاتلوه في معركة حاسمة، جعلوه يواجه أرضهم الشاسعة وشتائهم القاسي، ومع حلول الصيف كان نصف الجيش الغازي قد تبخر فلم يجد بطرس الأكبر صعوبة في هزمه في معركة بولتوفا، واندحر الملك السويدي جنوبا لاجئا إلى الأراضي العثمانية، تلك كانت بداية النهاية للإمبراطورية السويدية.


الغزو الفرنسي والغزو النازي لروسيا .. كلاهما انتهيا بكارثة

في عام 1812 قاد نابليون بونابرت جيشه العظيم (Grande Armée ) المؤلف من 610000 رجل لغزو روسيا القيصرية، ومرة أخرى لم يناجز الروس عدوهم في معركة حاسمة، انسحبوا بعد أن أحرقوا الزرع والضرع، حتى عاصمتهم موسكو أضرموا فيها النيران، لم يتركوا للجيش الفرنسي أي شيء يأكله أثناء توغله، فأدرك نابليون أخيرا بين أطلال موسكو المحترقة فشل حملته وقرر الانسحاب، وقد كان انسحابه كارثيا بحق، هاجمه الشتاء الروسي القاسي والمرض وغارات خيالة القوزاق المباغتة، فتساقط الجنود الفرنسيين المنهكين من الجوع والتعب واحدا بعد الآخر على طول الطريق نحو الحدود، وفي النهاية لم يغادر الأراضي الروسية سوى 27000 رجل، تلك كانت بداية النهاية لفرنسا الإمبراطورية.

في عام 1941 أطلق هتلر عملية بارباروسا (Operation Barbarossa ) لغزو المارد السوفيتي، 4.5 مليون مقاتل من الرايخ الثالث عبروا الحدود وتوغلوا داخل الأراضي السوفيتية، هتلر خطط لعملية خاطفة وسريعة للاستيلاء على روسيا، فجيشه لم يكن مهيأ ومجهز لحرب استنزاف طويلة، لذلك حين داهمه الشتاء الروسي القاسي بدء يعاني بشدة من نقص التموين وتوقف معداته وآلياته، صارت خطوط إمداده طويلة وموحلة وبعيدة جدا، وتساقط جنوده صرعى بسبب البرد والجوع، فتوقف زخم الحملة وتباطأت عجلة تقدمها، وفي نفس الوقت بدء الجيش الأحمر المنهزم يلتقط أنفاسه ويعيد تنظيم نفسه ليوجه ضربات مستقبلية موجعة للألمان، وتلك كانت بداية النهاية لألمانيا النازية.


هل يعيد التاريخ نفسه ؟

الجواب كلا بالطبع، قد تتطابق بعض الجزئيات في حدثين تاريخيين مختلفين، كما في الأمثلة السابقة عن فتك الشتاء الروسي بالغزاة (الروس يسمونه "جنرال شتاء")، لكن التماثل التام هو أقرب إلى المحال ومحض خرافة، فلكل عصر وحدث ظروفه الخاصة وبيئته المحيطة وتفاصيله الدقيقة، وعليه فأن المقصود بعبارة التاريخ يعيد نفسه (History repeats itself ) هو التماثل والتشابه في الشكل والخط العام للأحداث، وهو تشابه مفيد لغرض استنباط الدروس والعبر والتنبؤ المستقبلي، فمثلا حين وجد الجنود الألمان في روسيا أنفسهم محاصرين بالثلوج والبرد القارص في شتاء عام 1941 أستحضر الكثير منهم في مخيلته ما حصل مع الفرنسيين بقيادة نابليون قبل أكثر من قرن من الزمان، وبالتأكيد شعر العديد منهم بالرعب من تلك الذكرى البائسة، لقد خشوا أن يعيد التاريخ نفسه، وهو ما حصل بالضبط ؟!، لكن رغم ذلك تبقى ظروف الغزو الفرنسي تختلف في كثير من وجوهها عن تلك المتعلقة بالغزو النازي.
هذا الأمر ينطبق على العديد من الأحداث التاريخية الأخرى، ففي تاريخنا العربي مثلا، تم خلع وقتل العديد من خلفاء بني العباس في ظروف مشابهة، سحلهم جنودهم وحرسهم من فوق كرسي الخلافة ثم قتلوهم أو سملوا أعينهم وخلعوهم، حدث هذا للمتوكل والمنتصر والمستعين والمعتز والمهتدي والمقتدر .. الخ .. وبالطبع فأن العديد من الناس التي شهدت تلك الأحداث كانت تهز رؤوسها أسفا وحتما ردد بعضهم بحسرة عبارة : "سبحان الله .. التاريخ يعيد نفسه".
تكرار الحدث التاريخي يمكن تفسيره أيضا بتشابه المراحل الحضارية التي تطويها جميع الشعوب خلال تاريخها، صعودا من التأسيس والنمو والازدهار،ونزولا إلى الضعف والانحطاط والانهيار التام، وهي دورة تتكرر باستمرار، فالأمم لا تموت، لكنها قد تنهار ثم تنهض من جديد، وعليه فليس من العجيب أن تتشابه أحداث بعض الحروب والانقلابات والثورات والأزمات الاقتصادية والتغيرات الاجتماعية والطفرات العلمية، بل حتى الأزياء وطريقة الهندام نراها تتكرر من جديد كل بضعة عقود.


مصادفة .. أم ماذا ؟

أحيانا، حين يعجز الناس عن إيجاد تفسير منطقي للربط بين حدثين فأنهم قد يعزون الأمر ببساطة إلى المصادفة (Coincidence )، وهي تعني اقتران وتزامن حدث معين مع حدث أخر من دون أن يكون هناك أي رابط أو علاقة واضحة تجمع بينهما، فعلى سبيل المثال، كلما أراد عمر النوم رن جرس الباب، هذه نسميها مصادفة، إذ لا توجد علاقة بين نوم عمر ورنين جرس الباب، لكن ذهاب عمر إلى المدرسة ولقاءه بزميله زيد لا يعد مصادفة، فهناك رابط واضح بين ذهاب عمر للمدرسة وتواجد زيد فيها كونه أحد طلابها.

المصادفات أنواع، قد أمشي في الشارع فأصادف صديقا لم أره منذ سنوات طويلة، هذه تسمى مصادفة عادية أو عرضية.
وقد أسافر إلى دولة أخرى وانزل أحد الفنادق ثم أفاجأ بوجود صديق لي ينزل في الغرفة المجاورة في نفس الفندق، هذه تسمى مصادفة سعيدة – أو تعيسة -.
ثم قد أسافر بعد عدة أعوام إلى نفس الدولة وانزل في نفس الفندق فأفاجأ بنفس الصديق ينزل في الغرفة المجاورة، هذه تسمى مصادفة غريبة!.
هناك نوع أخير من المصادفات، نادرة الحدوث، يمكن أن ندعوها بالخارقة، مثل تلك التي حدثت مع السيد جوزيف فغلوك (Joseph Figlock )، فالرجل كان يسير بهدوء في أحد شوارع مدينة ديترويت الأمريكية عام 1930 حين سقط فوق رأسه فجأة طفل صغير من شرفة أحدى الشقق العالية، جوزيف تلقف الطفل ببراعة فأنقذه من موت محتم، ولم يصب هو أيضا بأي أذى يذكر، وهو أمر عده الناس من عجائب الصدف.
وبعد عام على تلك الحادثة العجيبة، مر جوزيف صدفة بنفس الشارع، وهذه المرة أيضا وبشكل لا يصدق سقط فوق رأسه نفس الطفل من نفس الشرفة، فأنقذه جوزيف تماما كالمرة السابقة .. هذه قصة حقيقية!!.


لغز ماري أشفورد

ماري أشفورد (Mary Ashford ) كانت شابة جميلة تعمل كمدبرة منزل عند قريب لها يقطن مع عائلته في مزرعة صغيرة بالقرب من بلدة اردنغتون في ضواحي مدينة برمنغهام الانجليزية.
في ليلة 26 أيار / مايو 1817 شاركت ماري مع صديقة لها في حفل ساهر كان مقاما على بهو الحانة الرئيسية لبلدة اردنغتون، هناك تعرفت على شاب أنيق يدعى أبراهام ثورنتون (Abraham Thornton ) أمضت السهرة برفقته وغادرت الحفل معه قرابة الساعة الحادية عشر مساءا، وذلك كان آخر العهد بماري وهي حية، ففي صباح اليوم التالي أنتشل بعض العمال جثتها من مياه بركة ضحلة بجانب الطريق، الشرطة سارعت لإلقاء القبض على أبراهام ثورنتون واتهمته بقتل ماري أشفورد، لكن المحكمة برئته لاحقا لعدم كفاية الأدلة.
بعد مرور 157 عام على تلك الحادثة الأليمة، بالضبط في يوم 27 أيار / مايو عام 1975، عثر بعض العمال على جثة الممرضة الشابة باربرا فورست (Barbara Forrest ) قابعة داخل جدول مائي جاف محاذي لأحد طرقات بلدة أردنغتون، وبالضبط كما حدث مع ماري أشفورد قبل قرن ونصف من الزمان، كانت باربرا قد تعرضت للقتل، لكن وجه الشبه بين الفتاتين لا يتوقف عند هذا الحد ..
- كلا الفتاتين ولدت في نفس اليوم.
- كلا الفتاتين كانت بعمر عشرين عاما ساعة موتهما.
- كلا الفتاتين ذهبت إلى منزل صديقة لتغيير ثيابها في ليلة مقتلها.
- كلا الفتاتين ذهبت إلى حانة للرقص في ليلة مقتلها وسهرت حتى ساعة متأخرة.
- كلا الفتاتين قتلت في بلدة اردنغتون ولم يفصل بين مكان العثور على جثتيهما سوى ثلاثمائة ياردة.
- كلا الفتاتين فارقت الحياة فجر يوم 27 ايار / مايو وصادف اليوم السابق لمقتلها يوم عطلة.
- كلا الفتاتين تنبأتا بحدوث شيء سيء قبل فترة قصيرة من مقتلهما، فماري اشفورد أخبرت والدة صديقتها بأن لديها شعور سيء جدا تجاه الأسبوع القادم، وبالفعل تم قتلها في الأسبوع اللاحق لنبوءتها، وباربرا أخبرت زميلتها في العمل قبل عشرة أيام من موتها بأن الشهر القادم سيكون شهر حظها السيئ، قالت بأنها موقنة من ذلك، وبالفعل تم قتلها في الشهر اللاحق لنبوءتها!
أما المفاجأة الكبرى، والتي تبدو بحق عصية على التفسير، فهي تتعلق بالمتهم بالقتل، إذ وجهت الشرطة أصابع الاتهام في جريمة قتل باربرا فورست إلى زميل لها في العمل، هذا الزميل الشاب أسمه مايكل ثورنتون (Michael Thornton )، أي أنه يحمل نفس أسم عائلة المتهم بقتل ماري أشفورد قبل 157 عام !!!.
ومثل ثورنتون القرن التاسع عشر فأن ثورنتون القرن العشرين حصل على البراءة من المحكمة وأسقطت عنه جميع التهم لعدم كفاية الأدلة!.


قس الكابتشين

جوزيف إغنر (Joseph Matthäus Aigner ) كان رساما نمساويا عاش في القرن التاسع عشر، كان رجلا حزينا بائسا قرر إنهاء حياته في وقت مبكر جدا، في سن الثامنة عشر علق لنفسه حبلا وهم بشنق نفسه، لكن فجأة وبصورة غامضة مر قس من طائفة الكابتشين وأقنعه بالعدول عن قتل نفسه.
ثم مرت أربعة أعوام عجاف لم تتحسن خلالها أحوال إغنر، فقرر إنهاء حياته وتهيأ لشنق نفسه مجددا، وهذه المرة أيضا ظهر نفس القس السابق وأقنعه بالعدول عن الانتحار. ثم مرت سنوات انغمس خلالها اغنر بالعمل السياسي، فألقي القبض عليه عام 1848 بتهمة المشاركة في ثورة فيينا، وأصدرت السلطات حكما سريعا عليه بالإعدام بواسطة المقصلة، لكن هذه المرة أيضا وبطريقة ما ظهر نفس قس الكابتشين وأقنع السلطات بالعدول عن إعدامه!. لكن أخيرا، وفي عام 1886 نجح إغنر في إنهاء حياته منتحرا بطلقة من مسدسه. إلا أن غرابة القصة لا تنتهي هنا، فالرجل الذي قام بتجهيز جنازة إغنر وتولى مراسم دفنه وتأبينه كان نفس قس الكابتشين الذي أنقذ حياته ثلاث مرات في السابق!.


ولدا معا وماتا معا!

في يوم ما من عام 2002، استلمت الشرطة الفلندية بلاغا يفيد بمقتل شخصين من راكبي الدراجات أثر تعرضهما لحادث اصطدام بسيارة، لوهلة بدا الخبر عاديا، فآلاف حوادث الاصطدام تقع يوميا حول العالم، لكن التحقيقات سرعان ما كشفت للشرطة أمورا لا يمكن أبدا أن توصف بالعادية، فقد تبين بأن القتيلين هما أخوين توأمين في السبعين من عمرهما، وأنهما قتلا في حادثين منفصلين، الأول فارق الحياة بعد أن صدمته سيارة على طريق مزدحم، أما الثاني فقد مات بنفس الطريقة وفي نفس الطريق بعد مرور ساعتين فقط ولم يكن يعلم شيئا عن مقتل شقيقه، وفي الحقيقة لم يكن يفصل بين مكان مقتل الشقيقين سوى أقل من 1.5 كم. الضابطة المسئولة عن التحقيق قالت لاحقا للصحفيين بأنها أحست بشعر رأسها ينتصب حين علمت بأن القتيلين توأمان ماتا في نفس اليوم وفي نفس الشارع وبنفس الطريقة في حادثين منفصلين!.


موت مؤجل

في عام 1833 قام هنري زيغلاند (Henry Ziegland ) بقطع علاقته مع حبيبته، فأصيبت الفتاة بالإحباط وانتحرت، وقد لامت عائلتها هنري واعتبرته المتسبب في موتها، وقام شقيقها بمطاردته بغرض الانتقام منه، وبالفعل أطلق النار عليه بينما كان جالسا في حديقة منزله، فسقط هنري أرضا مضرجا بدمه وظن الشقيق الغاضب بأنه أحرز ثأره، وفي لحظة أنفعال صوب المسدس نحو رأسه وأنهي حياته هو الآخر منتحرا برصاصة. لكن لسوء حظ الشقيق المنتحر فأن هنري لم يمت، فالرصاصة لم تقتله، أصابته بجرح سطحي ثم استقرت داخل جذع شجرة ضخمة تتوسط حديقته.
هنري عاش لسنوات طويلة بعد الحادث، وقد دأب على أن يتفاخر أمام الجميع بقصته وبحظه الخارق الذي أنقذه من موت محتوم. وفي أحد الأيام، أراد هنري إعادة ترتيب وتشذيب حديقة منزله فقرر قطع تلك الشجرة الكبيرة التي استقبلت الرصاصة بدلا عنه قبل سنوات، وبسبب استعجاله وتكاسله، لم يقم بقطع الشجرة بالمنشار وإنما وضع القليل من المتفجرات في جذعها وقام بنسفها، الغريب أن شدة الانفجار حررت الرصاصة القديمة من جذع الشجرة وقذفتها في الهواء كالصاروخ لتستقر داخل رأس هنري وترديه قتيلا في الحال!!.


التيتان و التيتانك

روبرتسن مورغن .. وراويته الغريبة
مورغن روبرتسن (Morgan Robertson ) هو كاتب أمريكي أشتهر بقصصه ورواياته القصيرة، لم يكن الرجل منجما ولا راجما بالغيب، لكنه نشر في عام 1898 رواية قصيرة أسمها العبث أو غرق التيتان (Futility, or the Wreck of the Titan )، وهي رواية خيالية تدور حول سفينة عملاقة أسمها تيتان تبحر في رحلة عبر الأطلسي وعلى متنها أكثر من ألفي راكب، السفينة تتعرض لحادث على بعد 400 كم عن جزيرة نيوفاوندلاند حيث تصطدم بجبل جليدي ضخم خلال الليل فتغرق ويتعرض معظم ركابها للموت غرقا بسبب النقص في قوارب النجاة على متنها. العجيب أنه بعد نشر رواية روبرتسن بخمسة عشر عاما، أي في 15 نيسان / أبريل عام 1912، غرقت سفينة تيتانك العملاقة الشهيرة في منطقة تبعد 400 كم عن نيوفاوندلاند وغرق أكثر من نصف ركابها بسبب النقص في قوارب النجاة، التشابه المذهل بين تيتان الخيالية وتيتانك الحقيقية لا يقف عند حد التشابه الكبير في الأسم والطريقة التي غرقت بها السفينتان، بل يتعداها إلى أمور أغرب بكثير، فكلا السفينتين متقاربتان في الحجم وتحملان عددا متقاربا من الركاب وتسيران بسرعة متقاربة، وكلاهما غرقتا في ليلة باردة من ليالي شهر نيسان / أبريل!. ولا يعلم أحد، ربما حتى روبرتسن نفسه، كيف تطابقت أحداث الرواية الخيالية للتيتان مع الأحداث الحقيقية لغرق التيتانك قبل خمسة عشر عاما من وقوع الكارثة!.

في امااان الله

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-25-2018, 08:40 PM
 

انيرى القسم دااائماً

نور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عبق، كيفك؟ عساك بخير إن شاء الله

التصميم رهيب، كيف كذا جذاب و التنسيق لا بأس به، المهم أنه يعطي جو للقراءة

المهم كل عنوان كان يجذب أكثر من الي قبله، و لي تعليق عن كل قصة:

هل يعيد التاريخ نفسه ؟

السؤال وحده يجذب، صح كثيرًا ما نسمع تلك الجملة
أنا واحدة قيلت لي، لكن لدحين مدري شكانو يقصدون

ضحكت على التشابه بين الغزوتين، لكن في نفس حزنت على الجنود
لان نابليون و هتلر حملو جنودهم فوق طاقتهم، و مناخ ما كان مناسب
اختلاف في زمكان لكن تطابق في الظروف أدى إلى نفس النتائج!
لكن، الإنسان يحب يصور صورة غريبة عن الأحداث.

مصادفة أم ماذا؟

كان الاطفال يسقطون، لأنهم كانو يضعونهم في شبكة حديدية بشكل صندوق معلقة خارجة الشرفة، و على الرغم من خطورة تلك الشبكة الا انه لم يكن يخاف وضع طفله بداخله!
بالنسبة لجوزيف، سمعت أنه أمسكه مرة
لكن مرتان! لا أصدق، أعتقد أنها مبالغة في السرد.

لغز ماري أشفورد

لا تعليق
لكن القصة ما شفتها غريبة بقدر ما هي ممتعة، أحس ورا الجريمة حكاية
يعني الي قتلها ما قتلها عبث، و الي بعده بعد كانه كان مخطط يصير معها كذا و الله أعلم.


قس الكابتشين

أحس القصة تكون غريبة إذا حدث مرة
لما تصير مرتين او ثلاث بتصير قدر
يعني أمكن البلدة صغيرة، و أمكن القس كان يراقبه!
المهم عمل القس كان نبيل.


ولدا معا وماتا معا!

تأثرت، نادًرا ما يحدث هذا


موت مؤجل.

المضحك المبكي.

التيتان

كنت اشوف شريط وثائقي عنه قبل العام الماضي و ورد آخره كلامك عن الروائي، اندهشت و بعد فترة سمعت ان تيتانك كان لها سبب ثاني لغرقها غير الي يتكلمون عنه -الحديد المستعمل- و هو ان المطبخ إحترق قبل أن ينطلقو و الربان ما أطلعهم و درجة الحرارة الي داخل التيتانك بالمطبخ كانت مرتفعة مما أدى إلى ضعف الحديد و كذا أحداث شق بسبب الجبل الجليدي.
على حسب ما أذكر!


إختيارك موفق للمواضيع، اتوقع أغلبها تنتهي بالموت، و هذا غريب
امزح، قاسم مشترك بين القصص كان الصدفة و كذا أفضل من ان القصص ما عندها رابط، لاني رح احس انك انتقيتيها
المهم موضوع شيق، إستمتعت و أنا أقرأ فيه مرة
بعض الغرائب اعرفها، و بعضها الآخر ما كنت أعرفها.
حسيت أني أقرا قصص رهيبة، لكن لما اتذكر انها حقائق اتشتت.


سلمت يداك، دمت بخير :" class="inlineimg" />



في أمان الله





.
Nôųř and C a l l a r i n like this.

التعديل الأخير تم بواسطة A I L E E N |• ; 03-26-2018 الساعة 11:04 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-27-2018, 03:36 AM
 



رد طويل عريض لا اصدق
نورت القسم يعنى راح حط ردك بإطار واحتفظ فيه
اول رد ان شاء الله ما يكون الاخير .. نورت اخى

نور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل جدا محتواه اعجبني
الغزو السويدي و الفرنسي و النازي لروسيا
بالطبع كلها اعمال حمقاء خصوصا الغزو النازي الذي
كان احد اهم اسباب سقوط المانيا في الحرب العالمية الثانية
لغز ماري اشفورد
ما اتوقع ان القصة بهذه الغرابة الكبيرة إلا في شي واحد
وهو فعلا صعب تصديقه ان القاتل اسمه مايكل ثورنتون

قس الكابتشين
قصة غريبة لكن اللي يخليها غريبة اكثر هو
ان القس انقذه من الإعدام وهو اللي جهز جنازته
بس ممكن جهزها لأنه صار يعرفه و انه يائس من حياته وكذا

قصة التوأمين قراتها من قبل

الموت المؤجل
من كثر الغرابة ما اعرف ايش اقول

التيتان والتايتانك
قرأت عن هذا الشي من قبل ان احداث التايتانك تشبه احداث قصة
بل بالغ البعض بالقول ان حادثة التايتانك هي في الأصل مدبر
لها مع انها مجرد حادثة عادية

في حفظ الله
Nôųř and C a l l a r i n like this.
__________________
_
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
♦🔻♦شيء أو أمر حدث لك مصادفة وجعل حياتك ( أجمل )♦🔻♦ - EINAS - تسالي و ألعاب 0 02-11-2018 06:13 PM


الساعة الآن 04:10 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011