عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree42Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-25-2018, 07:51 PM
 
العقاب : الخضوع للمجرم

[img3] https://e.top4top.net/p_7857slqq1.png[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_78596lsp2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




وسرقت من النجوم بريقها
لتخط أناملك بريق آخر
كريستال



ابتعدُ عنكَ فيأتيني شبحكْ
طاردتني مثل كوابيسٍ أزلية
دهليزٌ داجٍ لعينْ
فلتنتهي..أو لأنتهي انا !


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://f.top4top.net/p_785oo6kt1.png[/img3]
__________________
once4 ever








رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-25-2018, 07:56 PM
 
[img3] https://e.top4top.net/p_7857slqq1.png[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_78596lsp2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


متلازمة ستوكهولم :

هي ظاهرة نفسية التي تصيب الفرد عندما
يتعاطف أو يتعاون مع عدوه أو من أساء إليه بشكل من الأشكال،
أو يظهر بعض علامات الولاء له مثل أن يتعاطف المخطوف مع
المُختَطِف. وتسمى أيضاً برابطة الأسر أو الخطف وقد اشتهرت في
العام 1973 حيث تظهر فيها الرهينة أو الاسيرة التعاطف والانسجام
والمشاعر الايجابية تجاه الخاطف أو الآسر، تصل لدرجة الدفاع عنه
والتضامن معه. هذه المشاعر تعتبر بشكل عام غير منطقية
ولا عقلانية في ضوء الخطر والمجازفة التي تتحملها الضحية، إذ
أنها تفهم بشكل خاطىء عدم الاساءة من قبل المعتدي احساناً ورحمة.
وقد سجلت ملفات الشرطة وجود متلازمة ستوكهولم لدى 8% من حالات الرهائن .


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://f.top4top.net/p_785oo6kt1.png[/img3]
__________________
once4 ever








رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-25-2018, 08:07 PM
 
[img3] https://e.top4top.net/p_7857slqq1.png[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_78596lsp2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







-:" شكراً لك سأُتابعُ الآن مشيّاً "

قالت ذات الشعرِ الأسود ذلك بينما ترجّلت من سيارة الأُجرى
و قد واتتها رغبة عارِمة لمُتابعة المَسير على الأقدام ..

باتي ألفونيو ، الإبنة المُدللة لعائلة ألفونيو العريقة
و وريثةُ سلسلة شَرِكات ..

كان النهارُ شُباطيّاً مألوفاً كسابقهِ و سابقه
الَبردُ عازِمٌ على نخرِ العظام لكنه لم يستطع الإنسلال من معطفِ الفرو السميك
الذي اعترى جسدها ، إلا أن يديها البيضاوتان قد إحمرّتا إثره فحكّتهُما معاً
كحركة عابثة لتجلب الدفئ بينما زفرت هواءً حارّاً تجمّد فورَ أن غادرَ شفتيها الكرزيتين
رمشَت بعينيها الشَهديتين مِراراً ..
البَردُ هو ثاني أحبّ الأمور إليها بعدَ كلبتِها الظريفة " شيواوا "
إبتسمت بخّفة لتخيُّلها مظهر كلبتها تنتظرها عند الباب
و بقُربها مُدبرة المنزل المدام " مارفينا " و الأخيرةُ تقبعُ مكانها حتى تحمِل معاطف كل أفراد العائلة.
يا لها من حياةٍ هانئة هي التي تعيشُها ، صعّدت نظرها نحو
السماء الشاحِبة مُتأملةً ما فيها من غيومٍ متناثرة
و حين عادت للتطلّع بدربِها لم تشعُر سوى بتلك القُماشة البالية
التي كفّت فاهها و اليدين الجلِفتين اللتان ربّطتا ساعِديها !
و كان هذا آخر ما تَعيه بعدها .

***

-:" ألا تُريدون عودتها سالمة ؟!
إذاً إجلبوا عشرة ملايين للعنوان السابق ! و بما أنكم فاحُشوا الثراء
فسنمنحكم أسبوعاً لتأمين المبلغ ! أو سنقتلُ الرهينة بعدها و أيّاكم أن تدرى الشُرطة ! . "

أغلق المُتحدّث الخطّ حانِقاً ، ثم أطلق الشتائِم ساخِطاً
كانت تسمعهُ جيّداً بَيدَ أنها لا تراه فتلك العصبة التي أعمت بصَرها تقفُ عائقاً !

أطرافُها ترتعِشُ بخوف ، روحها ترتعِد و حواسُها تستدركُ الخطر المُحدِق
إزدردت ريقاً جافاً لكنها حتى لا تقدرُ أن تسأل أين هي أو ما يبتغيه
خاطِفها منها فثغرها قد صُدّ برِباطٍ قاسٍ كما حالُ يديها و قدميها ! إنها عاجزة تماماً !

أرهف سمعُها صوتٌ مُغايرٌ للصوت السابق :" إذاً ماذا نفعلُ خلال إنتظارنا ؟"
تفطّنت أن إختطافها لم يكُن من شخصٍ واحد بل يبدو أنها مكيدة
دبّرتها عصابة كاملة ! مما يعني أنها الآن في وُكر الذِئاب .

-:" سنمنحهم مُهلة أسبوع او حتى اثنين !
فثراءُهم كالسحر ! بأيّ حال بإمكانكم فعلُ ما توّدون مع البِنت ! فقط لا تقتلوها .. "


كما لو أنه ضغط زِناد دمُوعها التي حبستها منذُ البداية
فراحت تئِّنُ بوهنٍ بينما تراقصت أوتارها بخوف
في محاولة يائسة لضحضِ أفكارهم الخبيثة إلّا أن هذا ما جعلها أكثرُ إستساغةً لهُم

سمعت الخطوات تقترب ناحيتها فأجلسها أحدُهم و فكّ غطاء عينيها ،
كان الضوء العتيق مُعمياً للأبصار في البداية لكنها إعتادت عليه بسرعة و
استدركت أشكال خاطفيها الصَلبة عيونهم مسلوبة الحسّ ، و أجسادهم جُلدَ البُنية
كان أقرَبهم إليها شابّاً عشرينياً ذو عيونٍ زبرجديّة حادّة ، كانت قزحيّتاه
تتوهجانِ في مرمى بصرِها كأحجارٍ كريمة ثمينة ، قرّب منها القدّاحة حتى
صارت بجوار عينيها كانت تتأملُ ما يفعله بترقّب ، هي ما تزالُ خائفة إلا
أن هالَة الهدوء خاصته قد صَرعت جَزعها غير أن الدماثَة لم تدُم غالبةً
على قسَماتٍ وجهه بل فجأةً إنقلبت ملامحه لجنون
و بضغطة أشعل النار التي تفشّت تستعرّ في أهدابِها الطويلة !
كانت هذه فقط التحيّة ، للترحيب بها في جحيمٍ ستتجرعه طول الأسبوع !!

***

حرّكت أحداقها بِوهن ، إنها حقاً مُتعبة ، مُنهكة روحياً و نفسيّاً
لم تعُد مُقيدة ، على الأقل ليسَ جسدياً ، بل هناكَ أصفادٌ تُكبّل روحها ،
تمنعها عن الهرب أو حتى المحاولة ...

مضَت أربعةُ أيّام لم تتلقى فيها الكثير من الألم ، فقط بضعة صفعات رُبما ،
القليل من الركلات على الأغلب و الكثير من الإهانات
ما أنقذها لم يكُن سوى إتصال حين كان ذاك الشابّ يحاول حَرق رموشها ..
كان والدها يُهاتف الخاطف حينها صاح والدها حتى وصل كلامه لأذنها
و توغلّ عند كل الحاضرين أن :" إن مُسّت
شعره من ابنتي فـ اعتبروا الصفقة ألغيت أما إذا بَقت سليمة
فـ سأدفع عشرين مليون بدلَ العشرة !
"
هذا ما أوقف زحفَ الذِئاب الجوعى نحوها ...

تنهدت حين بادرَت ذهنها صورة " شيواوا " إبتسمت بإنبهات ...
لقد فقدت عضلاتُها القُدرة على الإبتسام أصلاً
لوهلة فكّرت لو أنها لم تترك مِقعدها في سيارة الأُجرى !
ما كان سيحلّ بها العذاب أبداً لو أنها فضّلت الإسراع نحو المنزل بدلاً من التمشّي
كالبلهاء في شارعٍ باردٍ خالٍ من الناس ..
كلّ ما هي به الآن لَـ هو صنيعُ يديها !

وطآتٌ اخترقت الهدوء ، إنه الشابُّ العشرينيُّ مجدداً ، كريمتاهُ تتوهجان كالعادة
بعكسِ خاصتِّها ، فقد سُرِقت البهجة القاطنة في منبعيهما و تلاشى البريقُ في بؤبؤيها ،
إنها كدُمية جوفاء تماماً

-:" هيّا ! سنأخُذكِ معنا .. "

إلى اين ؟ ما يريد منها ؟
هي لم تشعر بشيء ، بل هو لم يتجشم أيّ عناء في سياقتها نحو السيارة !
لم تقاوم ؟ لم تصرخ ؟ حتى عيناها لم تبكي ؟
أهي قوية لهذه الدرجة ؟! أم أنها قد تهشّمت بالفعل...

حشرها في سيارة مُهترئة ، هي لم ترَ السطوع مذّ مدة
الشمس المُستفيقة ، التي تدثرت في برود شباط
ذاب النور بسلاسة في عينيها لكنه لم يملاّ تلك الصدوع ...
فقط أهداها أشتياقاً لشيءٍ يحترق ...

توقفت السيارة قرب قصرٍ فخم ! ليس قصرها !
بناءٌ لم تألف رؤيته ، لمَ العصابة هُنا ؟
هسهس أحدهم :" و الآن كيف سنختطف الفتاة من هذه العائلة ؟ "
ضحية أخرى...
لكنها هذه المرة بنتٌ لا تمشي وحدها أبداً ! لا ترتكبُ حماقة باتي .

فُتحت البوابة و تمشّت عبرها تلك الخجولة ، ذات الضفائر الشقراء
و العيون البازلتيّة . بدا التوتر واضِحاً على ملامح العصابة ،
حرّكت بينهم ناظريها و نبست شيئاً لن يلفظه عاقل أن :" سأساعدكم أنا .. "
مهلاً مالذي أصابها ؟ تنويم مغناطيسي ؟
حدّجها الرجال بإزدراء و صاح بها أحدهم مُستهزءاً :" كما لو أننا سنسمح لكِ بالهرب ! "
بينما كان الشابُّ ذو العيون اللامعة يرمقها بِريبة ، ثم نطق :" لا بأس .. "
صدمةٌ حلّت برفقائه فأستطرد :" ثقوا بي ! "

فقط هكذا ، و بدون أدنى سبب ، طاوعت خاطفيها و أستدرجت تلك الصغيرة
ذات الأعوام العشر .. ثم أُقتديتا معاً نحو عرين الذئاب !
لكن بعكسها فقد نالت الوحوش من الوافدة الجديدة

كان صُراخها يخدش آذان باتي ، يجرحها !
لكن بالمقابل هي شعرت بالأمان ، رُبما ما فعلتْهُ خاطِئ لكنه تكتيك نجاة !
لم تدري لِم لم يأتي أحدٌ لدفع الفدية بعد ؟ فهي لم تعلم أن الخاطفين هُم
من أرادوا بقاء رهائنهم لأسبوع ، فهذا تدبيرٌ وقائي لأي حركاتٍ غادرة !

و بنفس المنوال قَضت ثلاث أيامٍ أُخرى

صُراخ البنت الصغيرة ، لمعانُ عينٍ زبرجديّة ، أذيّة نفسية و أنين ..


****


في فجرِ اليوم الأخير من الأسبوع ! السبت
يالهُ من جهدٍ هذا الذي بذلتْهُ في البقاء حيّة حتى الآن ..
في مثل هذا الوقت من الأسبوع الماضي كانت
تتوسّدُ سريراً عامراً ، مُتدثرةً بلحافٍ فاخر
في غُرفة حيطانُها باللون الأزرق المُفضل لها..
أيا تُرى هل ستستعيدُ ذاك الدفئ مُجدداً ؟
من بين طيّاتِ ذكرياتها إنتشلتها صفّارة شُرطة صدحت بدَلاً
عن الديك الذي ينهضُ كل صباح ! إنتفضَ الحاضرون هنا و هناك ،
بينما قام أحدهم محاولاً الإمساك بالصغيرة ، لكن يدها تهدّلت
عليه بلا حولٍ أو قوة فـ هتف مذعوراً :" لقد ماتت ! "
شدّ أحدهم يد باتي بين كل تلك الضوضاء ، أوه أنه ذاته ذو العيون المجرّية
و بَيدَ أن قواها كانت خائِرة تماماً فقد إنتهت بمطاوعته
وضّع فوهة مُسدسٍ عند رأسها و صرخ :" سأفجر رأسها !!! "
توقّف أفراد الشرطة بجمود ، فهم لن يفسحوا مجالاً لفشل مهمتهم بموتِ الرهينة !
لكنها لمحت إشارةً هسهس بها أحد الأفراد على اللاسلكي المُعلق على صدر بلوزته
لقد باغتها شعورٌ أن هناك أحدٌ ما يتربص من الخلف
لا تريد لخاطفها الموت ، لا !!
ندت بلعنة من فمها الجافّ في حين إخترقت الرصاصة كتِف خاطفها !
أمسكت به و ضغطت على الجرح ! شيءٌ ما خاطئ
لمَ هي تفعل هذا ؟ لم ترقرقت الدمعات في مُقلتيها

أحكَم رجال الأمن رِباط الشاب المُصاب و قال أحدهم :" آيزاك ! خاطف
البنات على مستوى الدولة ، أخيراّ سيُزج بك بالسجن "

تقدّم آيزاك مع الشرطة وهو يتجشّم الألم و حين مرّ بقرب باتي همس
لها :" هذا ليس عدلاً ! لقد ساعدتِنا ، أنت مُتواطئة في هذا .. "
خفقاتٌ رددها قلبها كرِثاءٍ حزين..
أم هو رُعبٌ دفين !

هكذا فقط ! إنتهى أسبوع الفزع .
عادت لأهلها و لـ " شيواوا " تحديداً
غمرها الدفئ و غاب الحنين
لكن زنزانة قلبها ما تزالُ مقفلة .

و بعد أسبوع زُفّ لها خبرُ إعدام آيزاك على الخطايا التي إرتكبها
رحل هو ، بهدوءه و جنونه و بعينيه المُميزتين
لكن كلماته الأخيرة ما تزال تنبض..
هي من قتلت " بياتريس أرسين " ، لقد كانت سبباً في مصرعها
لم تُفدها جلسات العلاج النفسي الطويل ، ولا ساعات الحوار مع الأطباء ،
لقد أخبروها أن ما فعلته كان أثراً جانبياً لما يُسمى
" مُتلازمة ستوكهولم "
إلا أن باتي لن و لم تكُن مجنونة ، هي واعية ، لقد أدركت أفعالها جيداً
و هي تعلم أن الحلّ الوحيد لإثمها
و أن السبيل الوحيد لإستيعاب جروح خطيئتها
هي أن تُطهّر نفسها ...

وقفت على مبنىً شهقَ من الإرتفاع سحيقاً ، و بعيونٍ ناعسة
أطلقت جسدها للريح ~


تَمت #


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://f.top4top.net/p_785oo6kt1.png[/img3]
__________________
once4 ever








رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-25-2018, 08:10 PM
 
[img3] https://e.top4top.net/p_7857slqq1.png[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_78596lsp2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


ألا فأني لست أخضعُ لأحدٍ غيرَنفسي!
وإني لمنتهيةُ بنفسي فلتترك لعنتكَ على غيري فقد اكتفيتْ..

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://f.top4top.net/p_785oo6kt1.png[/img3]
__________________
once4 ever








رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-25-2018, 08:54 PM
 
أول مرة في عالم المنتديات اقرأ قصة كاملة
لم يسبق لي زيارة هذا القسم وكنت دائما أتجاهل الدعوات
التي تصل من الأعضاء لأنني لست من رواد هذا القسم
والأقسام الدبية عموما ،لكن لا أدري اليوم ما جرني إليه
قد تكون متلازمة ايفلين أصابتني وهي متلازمة فريدة من نوعها وخاصة جدا
لي عودة لأرتب حروفي وكلماتي فقط من يداوي حروفي
ومن يرتبها بعد أن تهات في جمال حروفك وغرقت في بحر ابداعك

متلازمة ايفلين هي متلازمة تصيب اعضاء عيون
ينجذبون إلى كل ما هو ايفيليني ويغرقون حبا وانبهارا فيه

لي عودة إن شاء الله
__________________
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6)



للرائعة والمتألقة والمتميزة والمبدعة دائما أختي روزيتا شكرا لك



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وسابقى أنثى لا أعرف الخضوع لأمثالك ..!! صاحبة السمو بعمرانية أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 11-26-2011 04:07 PM
طعم الخضوع ولذة الدموع امل مجروح نور الإسلام - 1 08-12-2009 11:01 PM
صور كريكاتير للمجرم بوووووش هههههههههههه minet أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 06-30-2009 02:53 PM
انتهى عصر الخضوع للبنات(السحالي), بدء الحملة ghith أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 04-24-2007 06:20 PM


الساعة الآن 11:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011