رد: ~~ تراتيل أنثى ~~ قَرأتك ِ تَعويذةٌ أيَّتها الخرافيّة.. فليلي وليلك قاربان يهذّبان الظل في وضح المثنى شَغفكِ حلمٌ بسَطوةِ غِيابْ.. أفقدني تَوازُني المُستَعار، مَا زِلتُ أحتسي اللَّيل .. وألوكُ الصّمت قَرأتكِ أ ُفولِ شيطنة .... وبزوغ ٌ صريح التأويل ، تنفرين إلى القصيدة حرة المعنى تدركين السماء .. علك تقفزين من الجاذبية الأرضة تعبرين على الصدى قَرأتكِ .. أ ُنثى تتراجع و لا تكتمل .. منتشيةً بالملح و بقايا الريح ليلك محرابٌ أدمن صلواتك فنسجتِ خيوطكِ بين .. التيه .. والوجود سأهمسك ... أقتربي أكثر منذ ارتكبنا حماقة الحياة لم نجرؤ على عقلانيتها ولا شيء يكتبنا مثل زمن مكسور بالخطايا سأصارك ِ سراً ... عُدتِ أنثى ولكنْ لعنتكِ في أعماقِ الضميرْ سيعشقك أحدهم يوماً ما.. فإن لم يكن .. ستأكلكً الذكريات. . . مرأتك أنا ... ميراج |
رد: ~~ تراتيل أنثى ~~ اقسم لكي إنني عاجزة عن القراءة.... لي عودة بين تراتيلك دمتِ |
رد: ~~ تراتيل أنثى ~~ اقتباس:
أعود رغماً عنى أقرأ وأهتم .. للترتيلة وأذوب بين ضفافها وأنسجتها ولها أغمض .. وأشتم .. رائحة هادئة .. مُثقلة ... عاتية جريئة ولى عودة أخرى ..... والترتيلة |
رد: ~~ تراتيل أنثى ~~ ، يقرؤكِ البحر وينزفُ موجاً صُعقَ ألف مرة وغفى على تلاطم ِطياتهِ ألف مرة وعندما عانق الفجر لم يلبث ان تهجتهُ تراتيل النجوم فاختمرَ بركان الحدث وجثمَ على صمتهِ الدامي شبّاكٌ ويهذي عند هذيانه صخب ومحرابُ طيف يقهرُ كل فجر يضع جبينه على شواطئ تلك الكينونة الحالمة ، تلك هي أنصاف الضفاف تقرع أجراس السهر فيتركها قمر الشوق على مقربةٍ من صومعةِ فزع ولا مجال لكل حديث فعندما يألف البحر توليفة موج يصمت الرمل ويكتفي بافتراش حزنه الخالي من أجنحة النوارس ، ، الموناليزا شكراً لقلمكِ الراقي وهتافكِ العذب ، |
رد: ~~ تراتيل أنثى ~~ اقتباس:
ايها المتنوع فكن هنا ستجدني اقف لك أحتراما ً على باب متصفحي فأزيدك ترحابا |
الساعة الآن 03:00 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011