شيء من اللهفة بي ياصديقي لهفة.... لأيام تتوارى خلف أضلعي. لأمس ينقر قفصي الصدري كل مساء. سائلا عن وجه.... يعدو كالأرنب البري، بين طيات جبيني. لظفيرة الذكريات الكثيفة، المسدولة على قلبي.... كالحمى الزرقاء!. |
سفن اللقاء.... لم ترخي لي جدائلها اليوم. تجاهلتني!؟... ومضت تهرول خلف عشاقها. تراودهم عن أحلامهم. تارة تشد حبل الوصل.... وتارة أخرى ترخيه.... وأنا بين مد وجزر، مبتورة الأوصال!. أغرق في بحر من الأصداء. أجيج.... همسات.... ووجوم يربك مسيرة شفاهي. |
كباقي اللا فقريات.... إلتقفني ميناء الفراق، وأنا أترنح بين وقوف ووقوع. ليسكنني قوقعة الإنتظار!. |
قلب من ذهب راق لي مانثره قلمك كان ل لهفة الحرف في هذه الومضات سحر جميل كنتي مبدعة اتمنى لكي دوام التوفيق والفرح تقديري واحترامي لكِ |
لم يكن بيدي يا صديقي... لو علمت أني سأحترق!؟. ماكنت وهبت( نيرون) مفاتيح روما، ماكنت هتفت لقتل ( قيصر )!. |
الساعة الآن 11:51 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011