عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree25Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 09-02-2017, 07:56 AM
 
Arrow





بداية جميله



لكن ياريت تكمله بهذه الصورة الجميله ونهايه تكون رائعه



تحياتي لك ِ ..

__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-13-2017, 03:19 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم اعضاء وزوار منتدى عيون العرب

اعتذر للتأخير ولكن لكل منا ظروفه بالتأكيد


حسنا انا اعلم لا احد يحب المقدمات خوصا مقدماتي// تبكي خخخ


لننتقل الى البارت الال //يااااااااييي اخيرا

..................................................




تعالت الاصوات من حولهما

الموت

خنجر مسموم

سيف

يجب عليهن الموت

لاجلنا

اجل لاجلنا

شهقت بخوف ما ان مر سهما قرب وجنتها صانعا خدشا صغيرا هناك


لتسيل دمائها بغزارة


فأمسكت بتلك اليد الصغيرة الممسكة بتلابيب فستانها الاسود ضاغطة بأصابعها بشدة


هيا يا صغيرتي لنهرب


قالتها وشدت على اليد الصغيرة الناعمة بخفة محاولة بعث بعض الطمئنينة بقلب صغير مضطرب


وبدأت بالجري بسرعة محاولة الحفاظ على حياتها من ان يخطفها منجل الموت


وسيوفا مغطاة بالدماء وجماجم تسيل من فتحاتها الكثير من الدماء لتتحول ما ان تسقط على الارض الى اللون الاسود مشكلة بحيرة صغيرة من الدماء السوداء عفنة الرائحة



ذرفت دموعها بخوف من هذا المكان ومنهم هي لا تعلم لما يستمرون بقول ان عليها الموت

هي خائفة بشدة ولا تريد ان تلقى طفلتها الصغيرة مصير امها البائس

لذا هي تحاول وتحاول بيأس النجاة من براثنهم



توقفت بفزع ما ان تم محاصرتها من كل جهة


زمت شفتيها بخوف


واطلقت صرخة متألمة ما ان احست بذلك الخنجر المسموم يخترق جسدها


لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا


صرختها بشدة معتدلة من مضجعها



لاهثة تنظر يمينا وثم شمالا بينما خيلاتها التقت على جبهتها ووجهها اثر تعرقها وهي تائهة بين جبهات ذلك الكابوس



فزعت ما ان فتح ذلك الباب بقوة وظهر من خلفه جسد ذلك الشخص وبنبرة مذعورة وهو يشير خلفه بيده وملامح الذعر كست ملامح وجهه المشوه: مارس لقد هجموا بسرعة لا وقت لنومك.




نهظت بهدوء من مكانها ووضعت على كتفيها عباءة سوداء ينتهي طولها الى اخمص القدمين



نظرت له بأستهزاء وخرجت بعدما ابعدته عن الباب بخشونة لا تليق بفتاة بمقتبل العشرين وبنبرة متهكمة ما ان اصبحت بمنتصف الناصية ناظرة الى الفق الذي لا تكاد تراه لما احتشدت تلك الوحوش عليه: ما هذا يا رجال الا تستطيعون هزيمة الف سمكة من هؤلاء الا ان اتدخل .. واخرجت ن الفراغ تلك العصا المصقولة لتتكأ عليها وبنبرة حادة صارخة.. اقتلوهم ولا تبقوا لا احد منهم ..قالت عبارتها الاخيرة طارقة بنهاية عصاتها على ارض السفينة ليتكون ذلك الحاجز الشفاف يحيط بالسفينة ورجالها.


كانت تقصد بقولها سمكة اي وحوش عملاقة سوداء ذات جذوع مملوءة بالاشواك القاتلة الحادة وملامح وجه مبهمة لا يرى الا افواهها المملوءة بالاسنان الحادة وقامات طويلة وعريضة للغاية



تقدم منها بهدوء واقفة خلفها ببضع خطوات وبنبرة هادئة من بين ضجيج المقاتلين والسهام التي تقسم السماء وكأنها امطار قاتلة مملوءة بالسم القاتل: مارس.



تكلمت بهدوء وعينها تجول بينهم وهي تراها متفوقين ما ان اتت وكأنهم لم يكونوا نفسهم الذين كانوا ينحبون قبل ثوان وبنبرة ساخرة: انظري يا ريسا انظري لهؤلاء الفاشلين كانوا قبل ثوان يتباكون امام باب غرفتي والان البسمة تشق افواههم ما ان احطتهم بدرعي الا ترين بأنني من سابع المستحيلات ان اصل لحلمي مع مجموعة حثالة.



بنبرة مواسية وهي تضع يدها على كتف الفتاة امامها: مارس الا تظنين ان لا وجود لحلمك مذ انك من فتحتي عينيك الى النور والى الان تبحثين لم تجدي اثر او خيط يدل عليه الم تتعبي.



ابعدت يد الفتاة عن كتفها بقسوة بالغة وبنبرة قهر وغل وهي تشد على مقدمة رأس عصاها المتخذة شكل معقوف: ان كنت قد تعبتي فأنا لن اجبرك على البقاء بجانبي فأنا لا احتاج الجبناء والتافهين... ورفعت عصاها الى الاعلى وضربت بها الارض بقوة لتزداد قوة الرجال ويقضون على الوحوش بأقل من دقائق فقالت بأستهزاء وهي ترفع يداها مبتسمة بخبث... فأنت تعلمين ان قوتهم عندي.



انهت كلامها بضحكة مجلجلة ما ان رأت الدماء تتراشق هنا وهناك مكونة بحر احمر واجسام الوحوش مقطعة متساقطة على مياه ذلك المحيط الذي ابتلعهم بهدوء مخيف



.........................


انتهى


اعلم انها بداية مبهمة ولكن بما انه البارت الاول فهذا ما كان بحوزتي للبداية




والى اللقاء في البارت القادم
__________________


لا تكن كاللدمية بخيوط يحركك كل من استولى على خيوطها وعلم مكنونات عملها

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-13-2017, 09:55 PM
 
السلام عليكم ميسا
كيف حالك..؟

بدايه جيده عزيزتى
ولكن اتلك الفتاة القاسية هى البطله..؟
لم كل تلك القسوة ..!

ههه طبعا لانها بأجواء تفرض عليها ان تكون قاسيه
وتلك المعركة دليل على ما ستواجهه من صعوبات فى ايامها القادمه

و اؤلئك المحاربو كيف يستمدون قوتهم منها
الديها قوى خارقة مثلا..؟
أشك بتلك العصى ..😌

بدايتك موفقك عزيزتى
اتمنى لك مزيدا من التوفيق
بانتظار البارت القادم
فى امان الله
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-15-2017, 04:39 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/02_09_16147281040340051.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالك عزيزتي
ان شاء الله تمام حب0

أول شي مبارك مولودتك الجديدة
و أقدر أقول و انا فخورة
ان أسلوبك تطور بشكل جمييل عن السابق 👏👏

أعجبني العنوان
أحسه مليئ بالسوداوية
يعني أخذتي كلمة أمل و جعلتيه زائف
أي الرواية ستحمل الكثير من التراجيديا

وفقتي بالعنوان

بالنسبة للحبكة كانت جميلة لكن قصيرة جداً
و ما فهمت شو علاقة الساحر العجوز ذاك مع بطلتنا *^*
يمكن هو اول من استعمل السحر و البطلة سليلته او شي

او ان السحر صار شي طبيعي بالعالم

الفصل الاول غاامض جداً

بالبداية هرب الام و ابنتها
و بعدها استيقاظ البطلة على متن سفينتها و الوحوش كلها حول السفينة !

ربما كان أهل القرية يلاحقوا الام و طفلتها لانهم ساحرات !
من المتعارف ان الساحرات دائماً يتم إعدامهم قلب7

"
شهقت بخوف ما ان مر سهما قرب وجنتها صانعا خدشا صغيرا هناك


لتسيل دمائها بغزارة
"

حسيت هذا القطع ركيك شوي
لانك قلتي خدشاً صغيراً
فكيف سالت الدماء بغزارة ؟
كان لازم تقولي خدش بس :" class="inlineimg" />


افضل مقطع كان

"انهت كلامها بضحكة مجلجلة ما ان رأت الدماء تتراشق هنا وهناك مكونة بحر احمر واجسام الوحوش مقطعة متساقطة على مياه ذلك المحيط الذي ابتلعهم بهدوء مخيف
"

جداً أعجبني الاسلوب هنا

عندي انتقاد بسيط ، ركزي بالأخطاء الأملائية

سيتم كل ما هو جميل و مع متابعة الفصول سيتم ختم الرواية

تابعي إبداعك
اعتبريني من متابعينك حب0

في أمان الله


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09-24-2017, 12:54 AM
 
السلم عليكم


كيييفكم اعضاء وزوار المنتدى عيون العرب اتمنى تكونوا بالف صحة وعافية


واعتذر للتأخر بتنزيل البارتات ولكن لكل منا ظروفه

..............ز



2بارت


تنهت بتعب متكأة بوجنتها على كفها مكورة اياه على شكل قبضة



ناظرة امامها لذو الملامح الجميلة بعينين حدتهما كحدة عيني الصقر بلون الرماد ,, شعرا تبعثر على جبينه بلون الدماء القانية ,, بشرة باهتة تناقظ شعره بمهارة طول فارع ومنكبين عريضين بنبرة هادئة: ما الامر يا هذا.



بنبرة هادئة بأنحنائة بسيطة تدل على احترامه لربان الاسطول: لقد وجدوها يا سيدتي.



نظرت له بأستغراب وقد رفعت احد حاجبيها معتدلة بجلوسها وبنبرة هادئة: مالذي تعنيه بوجدوها.



زينت ابتسامة خبيثة شفتيه وبنبرة ماكرة: انها بمنزل احد الباغية في المنطقة الشرقية بأحد مناطق سم الافعى.




ما ان اكمل كلامه حتى تهللت الابتسامة على وجه مارس ناهضة بفرحة وبنبرتها القوية: مر الاسطول بالذهاب الى هناك واكد على الاسكا بأن تراقبهم بشكل جيد وعدم السماح لهم بالهروب ولو عنى ذلك حبسهم افهمت.




وما ان انهت كلامها خرج بعدما اومئ بالايجاب لينفذ اوامر قائدة الاسطول



جلست بفرح على كرسيها مرة اخرى وزينت ملامحها ابتسامة نصر وبنبرة خافتة تقطر سما: وجدتك قبلهم اصبحت ملكي الان.

......................................



وجه يده الى الطريق الخالي وبصراخ قوي: من هناااااا.


فأتجه جميع من كان معه داخلين لذلك الممر ذو النهاية المسدودة لينكسوا رأوسهم بخيبة لعدم امساكم بالفأر الفار




ضرب بعصاه على الارض بقوة محدثا فجوة صغيرة وبنبرة تدل على خيبته: سحقا لقد هرب الوغد ووجه نظره الى جنوده الذين انزلوا رأوسهم الى الارض منتظرين التوبيخ المنتظر لهم وبنبرة منزعجة وهو يشير لهم بعصاه المصنوعة من الصلب... ماذا فعلت بحياتي السابقة لكي احصل على مجموعة حمقى لا فائدة منهم طفل صغير بعمر العاشرة يهرب ن بين ايديكم كالسراب ايها البهائم وكل واحد منكم يعادل عشرة من بحجم ذلك الفار ...... ماذا افعل بكم اخبروني ... حتى التعذيب حرم عليكم لاستحقاقكم اكثر م...



قطع تشائمه وتوبيخه لجنوده صوت جلجلة ضحكه بالارجاء وبنبرة ممازحة: اووه ليدو انت لا تزال لطيفا كما عهدتك يا صديقي.


نظر له بشزر ليراه جالسا على حصانه بخوذته السوداء وردائه الاسود كما العادة وبأنزعاج واضعا يده على وسطه مسندا بثقله على قدم واحده وبنبرة منزعجة: لو كنت تملك جنودا لا نفع لهم مثلي لكنت بمكاني هذا ان لم يشب رأسك قبل تجاوزك الثامن والعشرين من عمرك ... وبنبرة يائسة... اتعلم انهم تركوا طفل صغير لا يتجاوز العشر اعوام ان قف بجانب احدا منهم لن تستطيع لمحه يفر من بين ايديهم كالمياه.




قهقه بهدوء على مزاج صديقه المتعكر والقى نظرة على الزقاق القذر المظلم مع انهم لا زالوا بوقت الظهيرة وبنبرة هادئة محدثا نفسه: الاحمق يبقى احمق ولو وضعوا له عقل عالم .

مبتسما بسخرية محركا قدمه ليلكز ظهر الحصان بخفة ليعود من حيث اتى مذ ان فرقته تنتظره

.............



متكئة بوجنتها على كفها جالسة على ذلك الكرسي الكبير الاقرب للعرش هازة ساقها بحركة عصبية متوترة تنظر امامها للفراغ عاظة على شفتها حتى ادمت وسال الدم حتى عنقها وبنبرة غاضبة وبشبه صراخ: حمقى تافهين لم يستطيعوا احظار قطتي لبيضاء الضائعة... ترى هل هي تبكي الان ام هي جائعة... شهقت بشدة ما ان طرأت الفكرة ببالها وبنبرة خائفة.. ام تراها ماتت.

وبدأت بالانتحاب والبكاء بصوت عال كالارضع وكأنها فقدت دميتها من امام عينيها



لنترك المجانين بعالمهم ولننتقل الى

............




اتكأت على السارية بهدوء تعتلي ابتسامة نادرة على شفتيها


ممسكة بين يديها ذلك العقد الملتف حول رقبتها بكل رقة مقبلة اياه بهدوء متمتمة ببعض الكلمات ليشع بين يديها بضو خافت


لتفك قيده عن رقبتها ممسكة اياه بين قبضتها رافعة يدها الى الاعلى


وفتحت اصابعها بهدوء لترتفع تلك القطعة ويزداد توهجها حتى باتت تعمي العيون كل من اطل بنظرة عليها


لتختفي بعدها بثوان تاركة بريق يتناثر على اجزاء السفينة بأكملها



لتسيل دمعة من عينيها بهددوء وبنبرة خافتة: ارعيه جيدا ريلينا ارجوك يا صغيرتي.



سمعت صوت خطوات راكضة خلفها فألتفتت بهدوء لترى مساعدتها خلفها منحنية واضعة يديها على ركبتيها تلهث طلبا للهواء ليدخل جسدها وما ان هدأت انتصبت بفامتها واضعة يدها على صدرها وبنبرة فرحة وبعينين تتلؤلؤان بسائل دموعها: مارس... هل.. هل حقا وجدناها.




تراءى على شفتيها شبح ابتسامة طفيفة وبنبرة هادئة ما ان عقدت يديها على صدرها مجيلة بنظرها بين الرجال الذي باتو يعملون بجد ونشاط ما ان تساقط عليهم البريق الاحمر: اجل وجدناها يا عزيزتي سول وجدناها اخيرا... واعادت نظرها للامام وبنبرة قاسية.... الا اننا لن نستطيع ان نضع اناملنا عليها الا وتحتنا محيط من الدماء والاشلاء خصمنا قوي ولن يسمح لنا بالعبور بسهولة.


....................


كتتتتتتتتتتتتتتتتت


ههههه انتهى اخيرا



هي المرة ظهرت كثثثثثير شخصيات بالرواية



لنبدأ الاسئلة


1- من هو هذا الذين يبحثون عنه جميعهم


2- من هو الشاب الممتطي جياده


3- ما هو العقد واين اختفى


4- ما هو دور تلك المرأة المجنونة///خخخخخخ من عشاق المجانين


5- شو هي توقعاتكم للبارت القادم



واخيرا الى اللقاء بالبارت القادم

.....................




__________________


لا تكن كاللدمية بخيوط يحركك كل من استولى على خيوطها وعلم مكنونات عملها

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحب الزائف karimp نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 8 05-11-2013 08:40 PM
الجلد الميت و الإهتمام الزائف ! سمسمة محمد حوارات و نقاشات جاده 6 04-21-2011 06:37 PM
الحب الزائف ANOONA الحياة الأسرية 3 10-03-2009 01:43 AM
إنتصارات كروية ,هزيمة نفسية (الفوز الزائف) د/ ياسر برهامى أبو الفضل السلفى خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 10 03-04-2008 12:52 AM


الساعة الآن 02:22 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011