عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   روايات الأنيمي المكتملة (https://www.3rbseyes.com/forum183/)
-   -   إبداعيّة ~ هَل هوَ ظِلُكَ حَقًا ؟ | قصة قصيرة (https://www.3rbseyes.com/t538637.html)

- إكسينو. 06-15-2017 07:01 PM

إبداعيّة ~ هَل هوَ ظِلُكَ حَقًا ؟ | قصة قصيرة
 

هَل هوَ ظِلُكَ حَقًا ؟


× هوَ يروي :

أخبرني، ما الذي قد يخطر في بالك عندما ترى الظلال ؟

علام تفسرها ؟

مجرد مساحات خالية من النور بسبب وجود جسم صلب يصد أشعة الشمس عنها ؟

لكن هل هي حقًا كما تبدو ؟؟

يمكننا أن نرى ظلال البيوت، الشجر، السيارات، القطط الخ الخ

لكن أتعلم ؟، هناك نوع من الظلال عندما ألمحه تسري في جسدي رعشة ورهبة، يبعث في نفسي هول ملغز ممزوج بشعور بارد في جسدي

أجل، إنها ظلال البشر، بِمَ تفكر لحظة تطالعها ؟

إن سألتني فأنا أرى أكثر من الظلال !
إذًا، قبل أن أدلي برأيي هل سمعت يومًا عن القرين ؟

لَيس و كأنني مستميت لأفزعكَ أتعلم ؟، لكن إن أردتَ فهم ما يجول داخلي من مشاعر علينا أن نبدأ من هناك...

إذا فلنبدأ بـ ماهو القرين ؟، يُزعم أنه في اليوم، الساعة، الدقيقة، و الثانية ذاتها التي وُلِدتَ فيها

ولد معك "جن"، هو عكسك تمامًا، حتى أنه يملك نفس اسمك لكن بـ حروفٍ معكوسة

يُقال أنك إذا استمريت بـ مناداته بـ اسمه فسيقوم بهمس اسمك أو بتصرفات هدفه منها هو جعلك تلاحظ وجوده.

طرطقة على الأخشاب، إسقاط ما على الطاولة، اخفاء الحاجات الخ الخ...

ماذا ؟، هل ظَننتَ أنها تختفي أو تسقط وحدها ؟، حقًا ؟

إن كُنتَ تفعل فصدقني أنت مخطأ

إذًا، هل نعود إلى موضوعنا ؟ ما علاقة القرين بنظريتي عن الظلال ؟

عندما أحدق بظل شخصٍ ما أغرق في بحور من الظلام الدامس، أطالعها شاردًا فيها لوهلة

و بين لحظةٍ و أخرى أجد نفسي استيقظ فزعًا من أحلام يقظة تراودني عنها

أرى بقعه دمساء تتحرك متصلة بـ جسم آدمي امتزجت حركاتها مع حركاته بتزامن، كما لو كان دمية بين أيدي ظلاله !

في الحقيقة ان ذلك مفزع !، أعني ظل يتحرك تمامًا مثلكَ متصلًا بأقدامك..

عندما أرى ظلًا.. يُحشى رأسي بتلك الأفكار

كون الظل هو قرينك من الجن، يعيش حياته كما حياتك بأدق التفاصيل

مُتخفيًا عن أنظارك بهيأة ظلك و هو في الواقع مجرد ملاحق مهووس !

أما الشمس تضربه كاشفةً عن وجوده لكَ آمرةً إياك فصله عن قدميك، لكن هل من مجيب ؟...

يسير في الجانبِ الآخر من العالم، ذاك العالم الذي يقبع تحت أقدامنا !

العالم السفلي الذي يتخذ من أرضنا أرضًا له، و نوية كوكبنا ما هي إلا شمسه، فإن لم يكُن معتمًا فهو أحمر ملتهب.

أما قرينك هناك ؟، إن نهضت ينهض أو ربما إن نهض نهضت، أيّكما هو الذي يسوق الآخر فعلًا ؟

رُبما و فقط رُبما هو ايضًا يراك كـ ظل له، و رُبما هو فقط يعرف كُل شيء عنكَ و يجركَ تفعل ما يستهويه و أنتَ كالأحمق منساق تحت حجة "أفعل ذلكَ بإرادتي"
الانتحار... أهناك آدمي يُفكر بالانتحار حقًا ؟، مخلوق يرتعب مجرد أن تاه في ظلامِ الليل فما بالك برؤيته قطرة دم ؟
أتخاله يقطع رسغه بكل أريحية مقاومًا ذلك الألم الذي ينهش قلبه ؟

أو له من الشجاعة ما يكفي لرمي نفسه من علو قاتل ؟

لو ملكها البشر لما كانو سيقدمون على قتل أنفسهم، بل على جعل من آذاهم يندم على ذلك

لِذا هل فعلًا هم من جروا أنفسهم إلى ذلك ؟، أم أن أقدامهم قادتهم نحو المنحدر ؟...

و هنا، ما هو الشيء الوحيد الذي لا يمكن أن يفارق قدمك ؟، أهي الأرض ؟، أم هو ظلك ؟

فكما قلت الشمس ما هي سوى وسيلة تُعلمكَ بوجوده، و ليس كأنه يختفي إن لم تضر أشعتها.

و لذا، مهما نظرت له يبقى يبعث في نفسي رعبًا و خوفًا يهزّ روحي
مهما حاولت الانسجام مع تلك الظلال فأنا فقط لا أستطيع !

متأكد أنكَ تظنني أستفزك الآن، لا تنكر ذلك فأنا أعلم !

في الواقع لستُ مهتمًا... لكن حاول أن توظف صَدأة عقلكَ و لو للحظة...

هل هو ظلك فعلا ؟ أم أنك دمية بين أيديه يأخذك يمينًا و يرميك يسارًا
أسيرًا بين ظلالك لا يهم مهما حاولت الهرب فأنت لن تستطيع

ففي النهاية إنه ظلك فـ أين ستهرب و هو متصل بساقيك ؟

× وجهة نظر الشخص الثالث :

ابتسم مُقابله ساخرًا فاستفزه قليلًا

- يا رجل !، أتتكلمُ بجدية ؟!، أظنك تستفزني ؟، في الواقع أظنك خرجت من مصحةٍ عقلية دون ترخيص !

زَفر الآخر مقطبًا حاجبيه مُغلقًا لعينيه فرد

+ سواء صدقتَ أم لا، لقد أخبرتُكَ برأيي، سواء أكنت ستتوخى حذركَ أم لم تكن فهو قرارك الخاص.

أطلق سالب تنهيدةً ساخرة قصيرة و التف نحو طاولته يجلس مُعدًا نفسه للدرس فحدث موجب

- إياكَ و محاولةُ تعكير مزاجي و أنا مقبل على عطلة، فانت لن تنجح على أيّ حال.

تعاقبت الحصص واحدة تليها أخرى، و يوم يليه آخر، و في منزل سالب ؟

منذ أن دار بينه و بين موجب ذاك الحديث التافه كما يقول هو و أشياء عجيبة تحدث

بدأ الأمر بسقوط القلم من على الطاولة، ثم بدأت أدواته المدرسية بالاختفاء، أوراق تتطاير دونما ريح تهب لتحملها، و أخشاب تُقرع كما الطبول

أما الآن، فالأبواب إما تأبى أن تفتح أو تغلق نفسها بنفسها، أدوات المائدة تطفو في الجو و تحطم نفسها بالأرض

أوراق و رسائل بخط يد سالب كما لو كان منسوخًا، و المحتوى كان بضعة مئات من كلمة مت.

ناهيكَ عن الهمس المزعج في أذنه بنفس الكلمة، ملازمًا له حين يستيقظ و حتى ينام

مرت إجازة سالب، و من وصفها بالجحيم أصاب تمامًا، كانَ قد أقسم على ضرب طاولة موجب كأول عمل يقوم به في المدرسة و المطالبة بتفسير عما يحدث معه بعد خوضه لتلك المحادثة هاتفًا في وجهه بغضب

لكن التعب قد نال منه بالفعل، فوجهه شاحب و جسده هزيل، عيناه قد فقدتا بريقهما و هالات من السواد الدامس اكتسحت أسفلهما

ليس و كأن مظهره هو الوحيد الذي تدهور، فقلبه بالاسم فقط و هو حاليًا موجود لينبض، مشاعره ماتت آخذة معها الحب، الحقد، الخوف و الغضب

أو هذا ما كان يظنه سالب... دَخل صفه بهدوء متوجهًا نحو مقعده بلا كلمة
و الزملاء و الأصدقاء حوله يتهامسون فيما بينهم و أنظارهم مركزة عليه، فأين سالب القديم ؟، ذاك الذي يعبث و يضحك في كل مكان، و ما الذي آل ليئول إليه و يصبح هكذا ؟

أما موجب فهو لم يبعد بؤرتا عينيه عن الكتاب الذي يستريح مفتوحًا على الطاولة

ابتسامةٌ شيطانية ارتسمت على شفتي موجب، فسأل بنبرة سرت رعشة في جسد سالب و عينيه لم تفارقا الكتاب

+ استمتعتَ بعطلتكَ مع قَرينكَ سالب ؟
اتسعت حدقتا المعني و عاد بريقهما مشعًا، أهما تبرقان خوفًا ؟، يأسًا ؟، أم أملًا أم فضولًا ؟

التفت سالب خلفه فسأل

- أنّى لكَ قول هذا و كأنكَ تعرفُ ماذا يحصل ؟

+ اهدأ، و دعنا نتحدث على السطح عند استراحةِ الغداء.

و ما صدقَ سالب مسمعيه حين سَمع هذه الجملة تخرج من شفتي رفيقه فأومأ إيجابًا، و هكذا مرت الحصص على سالب كأنها دهر و هو يشتعل لهفة لما سيقوله رفيقه تاليًا

و ها هي استراحة الغداء تأتي، فماذا جلبت معها ؟، أهو أمل لسالب ؟، أم هو مجرد يأس بحت فقط ؟

فَتح باب السطح بهدوء لتستقبله نسمات رياح عنيفة حملت معها البرد و الجفاف، فمع أنّ الشمس تتوسط السماء إلا أننا في شهر أكتوبر.

المكان خالٍ إلا من ذاك الشاب ذو الشعر الأسود الذي يقف أمام السياج القصير معطيًا ظهره للباب وسالب، فدسّ الأخير أصابعه بين خصلاتِ شعره الذهبية التي بعثرتها و لا تزال تبعثرها الرياح

هدأت تلك النسمات الجانحة قليلًا و انتصب سالب في وقوفه ليسأل موجب

+ أخبرني، سالب... ماذا تظن القرين ؟، لِمَ تحتقره ؟

إذا بحدقتا عيني سالب تتسعان حتى آخرهما غير آبه بشعورِ الحرقة في مقلتيه إثر لفح الهواء لهما أو هذا ما يظنه هو

فأردف موجب دون أن يحركَ ساكن

+ أ نحن.. لا، أهم مجرد أوهام بالنسبة لك ؟، حكايات يُخَوّفُ بها الأطفال ؟، أتصدقُ أن تفكيركَ هذا هو ما أوصلكَ إلى هذه النقطة ؟، أخبرني سالب...

لكن لا إجابة من المنتظر، التفتَ موجب رأسه إلى الخلف حيث يقفُ صديقه و ابتسامةٌ شيطانية عريضة ترتسم على شفتاه

+ ما نحن بالنسبة لكَ ؟

ما أفزع سالب حقًا لم تكن تلك الابتسامة الشيطانية، إنما تلك العيون الياقوتية التي تحدق به ببؤرة متطاولة كالأفاعي، و أول ما خطر على بال سالب كان

+ شيطان...

أطلق سالب صوتًا نمّ عن المفاجأة و عاد خطوة إلى الخلف دونما شعور، فأكمل موجب

+ أراهن أن هذا أول ما خطر على بالكَ لا ؟

التف موجب بجسده نحو سالب دون أن ينزع تلك الابتسامة عنه فقال

+ أخبرني، سالب...

قطع كلامه و دهشة طفولية اعتلت وجهه فسأل

+ لِمَ أنتَ تبكي ؟، وجنتاك حمراوتان بالكامل !

تحسس سالب وجنته اليمنى بيده وفعلًا شعر بالرطوبة تتسلل إليها، نظر إلى تلك الكف إذ بها صُبغت بأحمر الدماء تمامًا، أخذ يمسح دموعه بسرعة وقوة وفوضوية تامة ثم نظر إلى كفي يديه اللذان كما لو كان أنقعهما بحمام من الدم توًا.

اقترب منه موجب ممسكًا بوجنتيه، و تلك الابتسامة الشيطانية قد عادت للظهور على وجهه هامسًا في أذن رفيقه

+ وفر دموعكَ الدامية هذه لما سيحدث بعد قليل !

نبض قلب سالب بقوةٍ شديدة، و شعور الرعب الذي خال نفسه قد نساه منذ أشهر قد عاد للظهور على السطحِ مجددًا.
عاد إلى الخلف بضع خطوة و أنظاره قد تركزت على موجب، يتفحصه بعينيه من أعلى رأسه وحتى أخمص قدميه

ما لفتَ نظر سالب حقًا هو المساحة ما بعد جسده، فهمس بصوتٍ مرتجف

- لَيس لديك ظل... فقط ما أنت ؟!

فأجابه موجب بكل هدوءٍ و سلاسة

+ أنا ؟، أنا لستُ وجودًا تافهًا كالقرين... فأنا مخلوق أقرّ بوجوده كل البشر... أنا مجرد شيطان متواضع أتى ليصطحبكَ معه إلى الجحيم... سالب، تعال معي.

في لحظة أدركَ سالب نفسه من جديد، و ذلك كان بعدما أتمّ موجب جملته تمامًا، كان يقف بالفعل على حافةِ السياج و النسيم يضرب جسده بضراوة، و في اللحظة الأخرى

+ وداعًا، سالب... نلتقي في الجحيم يا من لاتقر بقرينك !

جَسدٌ هَش ارتطم بأرضِ الساحةِ المدرسية بقوة !

+×+×+×+×+×+

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخباركم مينا ؟، ان شاء الله تمامين ؟ #لحد يدقق xDDD
رجعت على هالقسم الجميل مرة ثالثة خخ3خخ3خخ3 ، وهالمرة مع تحفة فنية راقية اجل #كف ضحك1ضحك1ضحك1
لاه جديًا ، هالونشوت تعتبر من افضل الونشوت لي كتبتها في حياتي واعمال الغموض بشكل خاص !
احس ان فكرتها رهيبة من يحس زيي ؟ #كف xDDDD
فكرة هالونشوت جاتني وانا جالس في الباص عاد xDDD ، كان صيف والجو " مشرق "
والظلال جديًا كانت سوداوية ، وبطريقة او باخرى فكرت انو واوز بتكون فكرة رهيبة لرواية ان الظل كيان منفصل عن صاحبه
كم انا رهيب cool3cool3
الا جديًا سلكوا xDDD ، ولاتحرمونا من طلتكم الرهيبة ~

• Gray|رمَادِيْ 06-15-2017 08:28 PM


اول رد *^*
لو وجدتني في ساحة المدرسة لا تسأل لماذا
اقسم ان روايتك جعلتني أرتعد خوفا
وخصوصا بعد الحلم الذي راودني قبل امس .... لا لم يكن حلما بل كابوسا جعلني إظن انني مت بعدها
يا فتى لقد جعلت الرعب يسكنني مجددا
لو اني رأيت حلما مفزعا الليلة سأتي اليك واجعلك تموت فزعا وانت نائم *^*
المهم كل شيء في الموضوع مفزع بشكل رائع
لقد أشعرتني بالقشعريرة التي لم اشعر بها منذ آخر فيلم رعب شاعدته عن الشياطين
احسنننننننننت عملا ولكن لن افتح مواضيعك مرة اخرى ان كانت مثل هذا
سأدعمك ان لم اكن اشعر بالفزع >~<
استمر ^~^

فتحية فتحي 06-15-2017 11:33 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
 

مرحبا .
حقيقة اتفاجأأت كثير لما قرأت كلمة قرين ، فانا بععرفه جيداً و اخاف منه كثير لكن شكراً القصة جميلة جداً و خوفتني خاصة اني قرأتها في الليل و ايضاً انها اعجبتي فهي تحكي عن واقع لا تهرب منه ابد.
و ليست هذه اول قصة اقرأها لك يا مبدع و سأكون ان شاء الله من متابعيك و مشجعيك على التميز و التقدم و حظنا الله و اياكم .
و رمضان كريم و كل عام عام و انتم بخير ♡.

Arij* 06-15-2017 11:44 PM








مرحبا



كيفك اكسينو كن ؟


ان شاء الله تمامين

أأنت بشر حقا ؟ اقسم لم اخف في حياتي عند قراءة قصة كما خفت الان انك مدهش اكسينو كن

انك كاتب مبدع

اقسم لك انك تستحق لقب افضل كاتب قصص رعب قصيرة

فقط من قصة اهو ظلك حقا


لا اعلم ولكني خفت حقا


ايعني ان هناك قرين حقا ؟


ايعني ان الاشخاص الذين ينتحرون ليس بإرادتهم بل بسبب ضغط الشيطان عليهم ؟


لا اعلم ماذا اقول فقط د

انت مدهش


قصتك مدهشة


رمضان كريم


الى اللقاء

SaRay 06-16-2017 02:47 AM

.
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، و0
إكسينو سان و أخيرًا أقرأ لكَ غيرَ قرية الزّهورْ :55:و0
سرّني ذلك حقًا فقد عرفتُ ما حالُ أسلوبك الروائي الآن، و هو مُمتاز ق1
راقتني القصة كثيرًا، من النوع الذي أحب، أنجذب بشكل غريب للغيبيات و العالم الآخر
و لأصدقك قولًا نبض قلبي نبضة عنيفة و أنا أقرأ "قرينْ"، انصدمتْ :55:
البداية، وصفك للظلال و ذكرك للقرين و كيف يولدُ معك و أنه يحمل اسمك بالمقلوب، لم أكن أعلم بذلك صراحة، أيعقل لو قلبت اسمي و ناديت فسيظهر لي؟ يستحق ذلك المُحاولة :55:
ثم نأتي للنقلة حيث سالب و موجب، هنا بدأ السرّد
أجده صحيحًا أن البشر لو كانوا فعلًا شُجعانًا فهم سيقتلون من آذاهم لا أن يقتلوا أنفسهم، و أن يدًا خفية تدفعهم للانتحار لاحتمال واردـ أحببتُ إدراجك للفكرة ق1ق1
و كان ذلك الحال مع سالب، أغرقه في الحيرة و الخوف و الاكتئاب و عندما رفعه إلى حافة السطح و رمى به سيقول الجميع أنه انتحر..

أحببتُ هذه القصة جدًا ق1
و حريّ بك أن تفخر بها و بنفسك لأنك فعلًا كتبت رائعة من الروائع ق1و0
أكتُبْ لنا مُجدّدًا :يب:
تم الختم و تُثبّتُ لفترة و0
في أمان الله -





الساعة الآن 10:18 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011