عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree98Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 05-05-2017, 11:27 PM
 
الفصل الثالث

ذكريات



ـ أنا القرصان وأنتِ صاحب السفينة ، سنخوض مغامرة للبحث عن كنزٍ مدفون في جزيرةٍ طائفة في هذه البحار الواسعة !

أمسكت ليَّا سميث سيفها البلاستيكي العريض ، قد سرقت وشاح والدتها الأسود لتلفَّه حول المقبض وينسدل بحرية في الهواء ، وقفت على دلوٍ حديدي وصديقتها أنيت جالسة داخل عُلبة من الورق المقوُّى ، أقلام الشمع الملونة رسمت نوافذ وحبال لتعطي منظر سفينة بحَّار، أنيت كانت تنظر لـ ليَّا بكل إعجاب ممسكةً مكنسة المنزل بيدها اليسرى ؛ حيث ربطت قميصها الأبيض الداخلي عليه ليُرفرف عاليًا في السماء

ـ إلى أين وجهتنا ؟
ـ إلى الجنوب !

صرَّحت أنيت بلكنة قراصنة مصطنعة ، لتشير ليَّا إتجاه الشمال وتخبرها بالوجّهة المحددة ، أنيت لم تكن أكثر علمًا بالإتجاهات لذا وقفت على أقدامها ومدت ذراعها مع ليَّا

ـ إلى الجنوووب إذًا !

صرخت بصوتٍ عالٍ ومن ثم بدأ كلاهما بالغناء ، ترانيم أهل البحارة التي سمعوها من مسلسل البارحة قد ملأ الحديقة الأمامية لمنزل أنيت ، وكل هذا توقف عندما كساهم ضل ...

ـ لاااا إلى الإستحمااام !

عبَّرت الآنسة كالدير بوجهٍ مرح ولكنةٍ مصطنعة كذلك ، تشير لباب منزلها الصغير ، شهقت ليّا بخوف ومن ثم حوَّلت نظرها نحو أنيت التي عقدت حاجباها بإستغراب

ـ ياااال الهول إنه الكروكاااان ، علينا محاربته وإلَّا سيحاول إغراقنا !

ضحكت الآنسة كالدير على كالمات ليَّا من ثم داعبت خصلات شعرها الشقراء بلطف ، ومن بعدها توجهت لحمل أنيت ذات الخمس سنين من علبة الورق المقوى

ـ إنَّه الكراكن يا عزيزتي ، وعليك العودة للمنزل الآن ... لقد شارف اليوم على المغيب !
ـ ولكن يا آنسة والدة أنيت منزلي في الجهة الأخرى منكم ألا أستطيع البقاء أكثر ؟
ـ هههـ سيكون جميل إن بتي عندنا ولكن غدًا عليكم الذهاب لـ الروضة لذا هيَّا عليك الإستعداد لها !

أنزلت ليَّا رأسها بحزن وقفزت من الدلو الحديدي تلوُّح لـ أنيت وداعًا والسيف يَجرُّ معهاعلى الأرض ، ولكن قبل الذهاب تمامًا نظرت ليا لـ أنيت مطولًا وإبتسمت ببرائة لتظهر سنَّها الأمامي الساقط

ـ للمعلومااات لقد دفنت الكِنز أسفل شجرة التفاح !
ـ ولكن الشجرة في منزلكم !

صرخت أنيت لها كـ إيجابة ، والآنسة كالدير توقفت تعطي هاتين الطفلتين بعد الوقت

ـ إذًا ؟
ـ لقد سرنا في الطريق الخاطئ ، كان علينا الذهاب لـ الجنوب !

أشارت أنيت بإتجاه منزل ليَّا حيث كان غرب منزلها مما جعل الآنسة كالدير تضحك من جديد، من بعدها أكملت مسيرها نحو منزلهم

ـ تصبحين على خييير ليَّا
ـ وأنت كذلك آنسة والدة أنيت !


...

ـ أنيت ... عزيزتي أنيت ؟

استفاقت أنيت من حلمها القصير لتنظر لعينا الآنسة سميث ، كانت منفخَّة والحزن يعتريها ، أنيت ابتسمت بلطف واستقامة في جلستها ، لقد غطت في نومٍ عميق فوق سرير ليَّا في المشفى، نظرت الآنسة سميث وأنيت نحو جسد ليَّا النائم كانت ساكنة وتتنفس بشكلٍ طبيعي ، ابتسمت أنيت لنفسها من ثم وقفت على أقدامها تشعر بتعب جسدها وصداع حاد قد جعلها تترنح قليلًا

ـ هل أنت بخير؟
ـ نعم ، لا بأس سأذهب لأشرب شيء ... هل أجلب لكِ؟

كانت الإبتسامة على وجه أنيت ما خفف همَّ الآنسة سميث ، مع أن ليَّا قد منعت دخول أنيت لغرفتها إلَّا أن أنيت رفضت تلك الحركة منها لذا إتفقت مع الآنسة سميث على زيارتها في أوقات نومها .

ـ كوب قهوة
ـ حسنًا ...

التفتت أنيت وبدأت بالسير نحو باب الغرفة ، أمسكت المقبض وفتحت الباب بسلاسة وقبل أخذها أي خطوة أخرى سمعت جهاز القلب يُصفِّرُ بصوتِ عالٍ ، التفَّت بفزع نحو صديقتها لترى نبضات قلبها تشير لـ الصفر ، الآنسة سميث ركضت نحو ابنتها تصرخ بتوسل ؛ لعدم رحيلها ، أنيت لم تعٍ على شيءِ في تلك اللحظة ، الممرضات فالأطباء قد انهالوا داخل الغرفة يطلبون إخلائها ومن ثم أجهزة صدمات وعد تنازلي ...

رُفِع اللِحاف الأبيض ليغطي وجه إنسانٍ قد عاشرها لسنين طويلة ، جسدها الهزيل رفضل تلك الفكرة ، كـكريات الدم البيضاء حاولت القضاء على هذه اللحظة من دخول ذكرياتها ولكنها فشلَت لضعفها الجسدي ، ومن بعدها سقطت سهوًا على الأرض مستسلمةً للقدر !



.



.


.


ارتجَّ جسد أنيت ليوقظها من أحلامها الكئيبة ، عبق القهوة الجاهزة غلَّفها كاملًا و أصوات البشر من حولِها أخذ يزن مسببًا ألم حاد في رأسها ، شعرت بجسدها قد تخدر ، ركزَّت عيناها على الأرض الرخامية البيضاء حيث عكست حذائها الأسود .

ـ هل أنتِ بخير؟

صوته الجهير قد أراحها ، التفَّت لليمين لترى تلك العينان الزمردية تنظر لها بـ قلق ، ارتدى قبعةً صيفية بالمقلوب ، وحاجباه المتناسقان اقتربوا من بعض ، أنيت هزَّت رأسها على استفساره ومن ثم أرجعت ظهرها للمقعد المصنوع من الألمنيوم

ـ نعم
ـ حقًا؟ لأنك قفزتي من الخوف عندما استفقتي !
ـ مجرد ذكريات

تفَّهم ديفون بأن الذكريات تخص الراحلة ليَّا لذا التزم الصمت وابتسامة ودودة ، كلاهما جلسا في مطار هيثرو ينتظران طائرتهم نحو إيطاليا ، أخذ كلاهما قطارًا من أجل الوصول لـ لندن ومن ثم حجزا تذكرة.

ـ هل أخبرتِ والدتك؟
ـ لا !

إجاباتها كانت مختصرة في كل مرةٍ حاول ديفون بدأ حوارٍ معها ، أراد التقرب منها قليلًا من أجل مساعدتها ولكنَّها في فقاعةٍ منعزلة عن العالم ولا تريد الخروج منها في أي وقتٍ قريب

ـ أعني ... ستغضب وترفض الفكرة ، لذا سأخبرها بعض الهبوط !
ـ هذا جيد .. أظن ؟

مرر يده على بنطال الجينز خاصته يشعر بالتوتر قليلًا ، بطريقةٍ ما بدت أنيت مختلفة عن أول يومٍ قابلها ، بل مختلفة عمَّا وصفتها ليا ، كلاهما بقي صامت لدقيقة حتى قررت أنيت كسره بسؤالٍ بسيط

ـ وأنت ؟ هل أخبرت والدتك ؟
ـ لا !

صرَّح بالطريقة ذاتها التي اتخذتها أنيت ، هي نظرت له بطرف عينها العسلية تنتظر منه تبرير.

ـ ستحاول منعي ، فهذه أول عطلةٍ أقضيها في المنزل منذ رحيلي لجامعة
ـ فقط دعنا ننجز هذا الأمر بسرعة ، لنعود للوضع الطبيعي !

أيدها ديفون في الكلام ، شعرت أنيت بثقل طلب ليَّا منذ سماعه من شفتي ديفون ، فـ أنيت ليست بالشخص المغامر أو المندفع ، كانت بسيطة تحب الجلوس لوحدها في المنزل ، وديفون مثلها تمامًا ... وهذا سببًا بسيط لجمعهم معًا في مغامرة مجهولة .
Prismy, Snow. and snow black like this.

التعديل الأخير تم بواسطة Epic ; 05-05-2017 الساعة 11:56 PM
  #22  
قديم 05-05-2017, 11:37 PM
 
الفصل الرابع

الطائرة



سقط قلمُ الرصاص من يدها اليسرى ، وجدت الصعوبة في الإنحناء وجلبه ، لذا مدَّت يدها نحو حقيبتها السوداء وسحبت قلمًا آخر ، عيناها تناقلت من دفتر الرسم السميك إلى وجه ديفون النائم ، وصلت لـ آخر مراحل الإكتمال فقط احتاجت تضليل ملابسه لتصبح مثالية ، ولكنَّ الطائرة ارتجَّت بقوة وجعلها تهتز ، حقيبتها السوداء سقطت على الأرض ؛ فقد جلست بجانب الممر في حين ديفون أخذ المقعد بجانب النافذة ، تنهدت بملل ومن ثم أنزلت دفتر الرسم ، وقفت على أقدامها والتقطت حقيبتها معه القلم ـ الذي سقط سابقًا ـ بصعوبة بالغة حاولت فتح المقصورة فوقها لترمي حقيبتها للأعلى ، وبعد صراعٍ طويل وشتم أنجزت مهمتها ، ارتجت الطائرة من جديد مما جعل قلبها يبدأ بالنبض ، فـ أنيت لم تكن إلَّا صاحبة شك و توقعات سلبية.

أخذت نفسًا عميق ومن ثم نظرت لمقعدها ، لقد اختفى الدفتر ومعه لون وجهها ، تبعت الجسد الذي جلس بجانها ببطء ، أنامله الطويلة قد أحكمت القبض على الدفتر ، ينظر لتلك الإنحناءات بإعجابٍ وإنذهال تام ، جلست بهدوء مكانها ولاحظ ديفون حركتها ؛ ليلتفت بسرعةٍ هائلة ويرسم ابتسامة لطيفة على وجهه

ـ أخبرتني ليَّا بأنك تجيدين الرسم ولكن هذا أفضل مما توقعت !

ارتفعت درجت حرارتها أو هذا ما ظنَّته الهاوية بإتجاه مشاعرها ، فقط إحمرَّت وجنتاها على ذلك الإطراء ، سحبت الدفتر من يد ديفون ومن ثم عادت للوقوف وفتح باب المقصورة ؛ لإدخال الدفتر مكانه

ـ أن تُمسك ممتلكات الآخرين سلوكٌ فظ!
ـ أعلم ...

حرَّكت أنيت حاجباها بقرف نحوه من ثم أغلقت المقصورة ، لم تجد صعوبة في فتحها كالمرة الأولى ، نظرت أنيت لجميع الركاب ، معظمهم نائم ، الرحلة لإيطاليا طويلة جدًا وهم الآن فوق سماء فرنسا ، أنيت عادت تنظر لمقعدها وقبل أن تباغت بالجلوس عادت الطائرة للإرتجاج وهذه المرة كانت إرتجاجات متتالية ، أنيت سقطت جراء تلك الهزَّات ؛ وديفون أمسكها بصدرٍ رحب ، هي نظرت له بإحراج وتوتر وهو رفع حاجبه الأيسر ينظر لها بأقليَّة

ـ أظن مقعدك أكثر راحةٍ من حضني!

اندفعت بسرعة من ذراعيه لتجلس بتجحر مكانها دون أي رد فعل ...

ـ رُكَّابنا الكِرام ، نعتذر لهذه المطبات الهوائية ، ولكن سنخوض المزيد منها في الدقائق القادمة لذا أرجو الهدوء وربط الأحزمة ، ونتمنى لكم وقت سعيد !

كلا ديفون و أنيت رسموا ابتسامة ساخرة على أخر شيءٍ قاله ربَّان الطائرة " نتمنى لكم وقتًا سعيد " أي سعادة عندما تقفز طائرةً في السماء ؟

بعد دقائق وكما وعد الرَّبان كان الجميع يهتزَّ مع الطائرة ، كان الجو في الخارج ماطر ويميل للإعصار ، برقت السماء كل دقيقة مما جعل الأطفال يبكون بحرقة ، لم تهدء الأوضاع لخمس دقائق والفزع بدأ بأكل الركاب ، أنيت لم تكن أكثر من خائفة ، يدها تشبثت بالمقعد تحاول تهدئة أنفاسها ونظمهم ، و ديفون وجد الأمر مثير لسخرية

ـ لم أكن أعلم بهذا الجانب منك !
ـ ايُّ جانب ؟
ـ المرتعب !
ـ لست كذلك ...
ـ حقًأ
ـ ماذا عنك ؟ لماذا تبتسم هكذا؟

حاولت أنيت أن تشغل وقتها عن التفكير بالموت مع ديفون الذي ضحك بغرور ونظر لها بإستهتار

ـ إنَّها أول مرةٍ أخوض مطباتٍ هوائية ، ولكنَّها تشبه لعبة الأفعوانية !
ـ يا إلهي !! ... وهل سقوط الطائرة فوق بحرٍ لا يرعبك؟
ـ لا ... يوجد قوارب أمان وهذه السترات !

سحب ديفون سترة الإنقاذ البرتقالية من أسفل مقعده مما جعل أنيت تفزع لرؤيتها ، فهي لا تحتاج لهذا الشيء الآن

ـ أنيت إهدءِ لن يحدث شيء ... تفائلـ ـ
ـ رُكابنا الكِرام ، نأسف لإبلاغكم بأن المحرك الأيمن قد سقط وأننا سنهبط على أول قطعة أرض في الرؤية ...
ـ كنت تقول؟

شمت ديفون الرُّبان في نفسه ومن ثم بدَّل معالم وجهه لسعادة والطمانينية ، أنيت كانت مفزوعة وتعد للمئة ، هو اقترب قليلًا نحوها

ـ آه هيًّا سنهبط في فرنسا ... إنَّه حلم كل فتاة !
Prismy, Snow. and snow black like this.
  #23  
قديم 05-05-2017, 11:41 PM
 

السلاااااااااااااام عليييكم hug1hug1hug1

هلا هلا هلا هلا هلا ... أدخلتم الفرح بقلبي السمييين

مشكووورة ع ردودكوا العطرة ، نورتوا القصة يا غااااالين ، أتمنى ذول الفصلين يعجبوكم ، ترى القصة مرررة حماااس ياي0 << شف مافي غيرها يكلم عن القصة بذي الصيغة

على كلٍّ ... ننتقل للأسئلة


1. رأيكم العااام بالفصلين ؟
2. وش تتوقعكون يسير لقداااام ؟
3. أراااء عامة عن القصة أو الشخصيات ؟
4. إنتقادات ؟
5. تراني زهقت أسئلة ... تحبون البيض؟ أنا أحبووووووا كلوا بروتين ياي0ياي0

ملاحظة : ترى اسم أنيت بالقصة أنيت روز ، وذكرت أنوا والدتها بـ الآنسة كالدير ... مش غلط XD إنَّما كلٌ في وقته!

يلاااااا مع السلاااامة ، لقائنااااا عن قررريييب
Prismy, Snow. and snow black like this.

التعديل الأخير تم بواسطة Epic ; 05-06-2017 الساعة 12:03 AM
  #24  
قديم 05-05-2017, 11:45 PM
 





[cc=رجعت]حجز فخم [/cc]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك غلا ؟ أخبارك و أحوالك ؟

عساك بخير دوم و ما تشتكين من شي أبدا

واااه فصلين دفعة واحدة ، أنعشتي فكري الضمئان عزيزتي

حتى قبل ما ترسلي الي دعوة أول ما شفت الفصول عملت حجز مباشرة

كنت متحمسة جدا فصلين ، ولا كاتب يعملها ذي

دعينا نتكلم عن الفصول تدريجيا

الفصل الثالث ~

البداية كانت مع ذكريات أنيت و ليا ، صورتي مرحلة طفولتهما بشكل مبهر جدا

يبدو أن ليا دائما ما كانت القائدة و أنيت التابعة

أعجبتني مناداة ليا لأم أنيت بالآنسة أم أنيت ، فطست ضحك

ثم بوووم مشهد موت ليا 0.0

ي أخي ارتج قلبي في تلك اللحظة

كيف المفارقة كنا قبل شوي بنشوف ليا الحيوية و المرحة و بعدين مباشرة ليا الضعيفة و المريضة

إذن ديفون و أنيت قررا السفر نحو ايطاليا و تلبية رغبة ليا المجنونة - صدمةة -

الفصل الرابع ~

إذن أنيت تجيد الرسم و حسب ردة فعل ديفون فهي بارعة حقا

إذن الفصل الرابع يتحدث عن تجربتهما في الطائرة

و يا لها من تجربة ، إهتزازات و مطبات و آخرها سقوط محرك !!!

مسكينة أنيت هي مرتعبة و من ناحية يبدو ديفون مرتاحا جدا بالنسبة لشخص يجرب هذا للمرة الأولى

ـ آه هيًّا سنهبط في فرنسا ... إنَّه حلم كل فتاة !

هذه الجملة فوق جعلته يبدو رومانسيا نوعا ما أم أنها رغبتي في جعله كذلك ؟

- - -

الفصلين جميلين الصراحة و استمتعت و أن أقرئهم بس الصراحة أحسهم جدا قصيرين

ي ريت لو تطولين في الفصول المرات الجاية

عندي ملاحظة صغيرة بس كل من والدة أنيت و والدة ليا كتبتي جنبهم لقب الآنسة و هو لقب يطلق بس على غير المتزوجات بينما المتزوجات يطلق عليهن سيدات :" class="inlineimg" />

متشوقة للأحداث القادمة

ودي
Prismy, Epic and snow black like this.
__________________





التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 05-06-2017 الساعة 06:37 PM
  #25  
قديم 05-06-2017, 08:03 AM
 

عزيزتي الفصل رائع لكن هذا لم يكن متوقع ابد انا كنت اظن ان الرحله ستنتهي بسلام لكن حدث عكس التوقعات يبدو ان رحلتهم ملئه بالمغامرات الان الي القاء نلتقي في انتظار الفصل القادم
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايه أنمي : عشاق في عالم غريب ، بقلمي 私は日本が大好き روايات و قصص الانمي 24 01-14-2014 02:29 AM
رواية برائة طفوله تحولت لصدف \ بقلمي انا و صديقتي zozo1420 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 45 05-12-2013 01:03 PM
ترجع قريب..بقلمي لروووحي ساري بن غريب حبيبةخالد نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 1 03-01-2012 06:29 PM
عالم غريب (بقلمى) Ҝ ế Ṝ ỡ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 51 02-27-2012 03:11 PM
اغلـــــــــيـكــ ،،، بقلمي إهداءلشاعر ساري بن غريب !!! حبيبةخالد أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 20 11-28-2009 04:17 AM


الساعة الآن 10:50 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011