عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree280Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #76  
قديم 05-27-2017, 09:04 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:2px solid silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]السلام عليكم و رحمة الله
كيف حالك عساك بخير
تذكر حين قلت لك اني كتبت رد على فصلك و هو قصير؟
لم اجده حينما اردت وضعه هنا لذا اضطررت لكتابة رد اخر و كما تعلم الطبخة الاولى ما تتكرر
الفصل جميل و لكن صدمت من طريقة تكير هوساميوس البسيط و لكنه الواقع عميق:nop: فقد احسن استغلال جشع اللصوص و ذلك لجعلهم يخونون بعضهم
ثم ننتقل الى جزء حيث استخراج الكنز ... لقد صدقت ان تغطية هوساميوس له علاقة بالكنز لكن طلع جبن...
لكنه ه خاطر بفعلته ثم ماذا اذا لم تنجح الخطة؟؟ ....اعلم لماتووو و انتهت الرواية نهاية جميلة xdd
كم فصل بقي لتنتهي الرواية ^^ اشعر بان هوساميوس هذا اقترب من الاجابة على السؤال"من انا"
ختاما
اعجبتني معلومة كون تلك المادة التي تحول الصخور لشئ ذهبي خبل1
و الان الى الاسئلة..
رأيي بالفصل
قصير و جميل و لكن حين ظننت ان الفصل بدأ صدمت بكلمة يتبع تعترض طريقي
ا رأيك بطريقة هوساميوس لتحريرهم من الأسر ؟؟
بسيطة جدا... لا افهم تفكير الفلاسفة
كيف التقى بهاذارا؟
ربما حين هزم الكسندر تم ارساله الى مكان حيث التقى به ^^
ختاما شكرا على الفصل رغم انه قصيريشن جدا خ
اتوق للقادم ز ليكن طويلا لاعرف ما اكتب
الى لقاء
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
Hossam Ali Obeidat likes this.
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي
رد مع اقتباس
  #77  
قديم 06-09-2017, 09:55 AM
 
Lightbulb الفصل السابع 7



تدور أحداث الرواية حول فتي صغير إسمه هوساميوس ، هذا الفتي يحلم أن يكون فيلسوفا لذلك تعلم من صغره عند رجل مسن يمتلك الحكمة و الفلسفة ، و جائت الفرصة الكبرى لهوساميوس بأن يكون فيلسوفا فشارك بأكبر إمتحان علي مستوى الحضارة الإغريقية ، و إذا نجح بإختبار شالوسيوس فسوف يكون كبير الفلاسفة ، و الإختبار كان عبارة عن ثلاثة أسئلة و من يجيبها سينجح و يكون كبير الفلاسفة من بعد شالوسيوس .



عنوان الفصل : مدينة الرجل الواحد


نجح هوساميوس و رفاقه بالهرب من قطاع الطرق بفضل خطته المحكمة التي تعلمها من شخص إسمه هازار ، فمن يكون هذا الرجل و كيف إلتقى به هوساميوس ؟؟؟ ، و إلي أين هم ذاهبون الآن ؟؟؟؟

هذا ما سنعرفه في الأحداث القادمة ............


يستمر هوساميوس و البقية بالركض حتى يصعدون التل فيشاهدون قرية و صغيرة تلوح بالأفق فيقول هوساميوس : هذه هي قرية الرجل الواحد هنا إلتقيت بهازار لأول مرة

يقول كاسيوس : و أين المدينة التي ذكرتها ؟؟؟

_ هوساميوس : إنها بعد هذه القرية مباشرةً

فيقول بيريون : يجب أن نصل إلي المدينة قبل أن يفتقدونا ..... يجب أن نستمر بالمسير

يقول هوساميوس : حسناً ...... سنتوقف قليلاً في هذه القرية ثم نذهب إلى المدينة


و يتابعون تقدمهم نحو القرية التي أمامهم و أحدهم يسبح في ذكرياته و ينظر إليها في بحر الماضي ... إنه هوساميوس

يتذكر تلك الأيام التي قضاها في جيش ألكسندر و كأنه أسير عندهم

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~~~~~~
قبل عشر سنوات في أحد الأراضي الإغريقية :

يسير جيش ألكسندر بخيولهم و عتادهم متجهين نحو جيوش العدو ، فيقول ألكسندر : توقفوا ....... سنقيم معسكرنا هنا و نستعد جيدا سواء للدفاع أو الهجوم

ينزل الجيش عتادهم و ينصبون خيامهم و ينتشرون في المكان فيقول ماركوس : مولاي الملك ... هل تسمح لي بأخذ بعض الرجال و الذهاب للإستطلاع و مسح المناطق المجاورة

_ ألكسندر : لا ...... سأذهب أنا و أنت و رايسيز كما تجري العادة ، و سيريوس سيكون القائد في غيابي

_ سيريوس : أنا تحت أوامرك يا سيدي

و بينما هم مشغولون بالحديث و الترتيب للمعركة القادمة صاح أحد الجنود : مولاي ... مولاي الملك ...... ذلك الفتح هرب مجدداً

فنظر ألكسندر إلي حيث أشار فاشهد هوساميوس يركض مبتعدا عن الجيش فقال : هذه المرة لا تتبعوه ..... أنا سأذهب خلفه ........ هيا بنا


و ركب صهوة جواده و إنطلق برفقة ماركوس و رايسيز خلف هوساميوس ....... و بينما هم يتبعونه بخيولهم قال رايسيز : لماذا نلاحقه بأنفسنا ؟؟؟ ، يستطيع أي جندي أن يقبض عليه

_ ألكسندر : لأننا سنأخذه إلي تلك القرية ....... قرية الرجل الواحد ..... لهذا الأمر أبقيت علي حياته
يقول ماركوس مستغرباً : لماذا بقي هازار يعيش في تلك القرية ؟!!!!

_ رايسيز : ذلك العجوز كسب إحترامي عندما رفض مغادرة تلك القرية الميتة ...... هل تريده أن يعتني بهذا الفتي ؟؟؟

_ ألكسندر : رغم التناقض الكبير بينهما لكنني أشعر أنهما سيتوافقان ..... هازار أصر علي الحياة و هذا الفتي طلب الموت

و بعد ثوان حاصروا هوساميوس و أمسكه ألكسندر و وضعه أمامه علي الحصان و إتجهوا نحو قرية الرجل الواحد ...... و بعد مسير دقائق وصلوا إلي قرية مخيفة و كأنها قرية أشباح ..... أصوات الرياح تعصف بالنوافذ و الأبواب و لا حياة فيها ...... فخاف هوساميوس و بدأ يفكر بسبب قدومهم إلي هنا
و بعد أن دخلوا أكثر بين بيوت القرية وصلوا إلي بيت حالته أفضل بكثير من البقية ، فوقفوا أمامه و نادي ألكسندر بأعلى صوته : هازاريوس ....... هل أنت هنا ؟؟؟


فتح الباب و خرج منه كهل يبدو أنه تجاوز الستين عاماً و يحمل بيده دلو فيه ماء فتقدم و سقي الأزهار المزروعة أمام بيته و قال : الحرب دائرة لا أحد يعرف أين بدايتها أو نهايتها فهل أرجعتكم دائرة الحرب إلي هنا مجدداً ؟؟؟

إبتسم ألكسندر و قال : رويدك يا هازار فنحن لم نأتي لقتلك

_ هازار : أعلم هذا يا ألكسندر فأنتم قتلتم كل سكان القرية و لكن عزيمتي قتلتكم

_ ماركوس : كان هذا قبل عام ...... ألم تنسى هذا الأمر يا هازار ؟؟؟

_ هازار : أنا عفوت عنكم لكنني لم أنسي ما فعلتم ...... و عدم نسياني ليس لأنني أحقد عليكم ..... فأنت لا تنسى كل ما تريد نسيانه

_ ألكسندر : و أنا أيضاً لم و لن أنسى ذلك اليوم .... لقد كان أكبر عار و خزي ألم بي و سيبقى إلي الأبد

بينما هم يتحدثون كان هوساميوس يستمع إلي حديثهم و قد فهم أن هؤلاء الأشخاص قد قتلوا سكان هذه القرية و يقول في القرية نفسه : كيف لهذا العجوز أن يتحمل الحديث مع هؤلاء القتلة ؟؟؟؟!!!!!!

فقال رايسيز : أنت لم تسألنا لماذا جئناك ..... فهل تعلم لماذا أتينا إلي هنا ؟؟

_ هازار : و لماذا أسألكم ؟؟؟؟ .... إذا كنتم تريدون شيئاً مني فسوف تخبرونني به دون أن أسألكم


_ ألكسندر : هذا الطفل حاله مثل حالك و قد أتينا به إليك لتخبرنا أيهما أفضل له ..... الحياة أم الموت ؟؟؟

ضحك هازار و قال : لا يوجد إثنان حالهما واحدة ...... نحن البشر رغم تشابهنا يبقى الإختلاف موجود ليميزنا عن بعضنا البعض ، و هو صغير و لن ينمو نمو عقله و ستؤثر عليه عواطفه كثيراً و حتى لو كان له نفس عمري فكل منا له شخصيته التي تختلف عن الآخر و هذا لن يجعلنا نمتلك نفس الوضع ، و سؤالك لا ينبغي أن تسأله فنحن بشر متساوون بأحقية الحياة و لا يمكنك أن تقرر مصيره بالحياة أو الموت ......إن الذي يقرر الموت هو من منحنا الحياة


لا ينطق أحدهم بحرف و كأن هازار أخرسهم بكلماته ..... يقترب هازار و يقول لهوساميوس : كيف حالك يا ........ ، ما هو إسمك ؟؟


لا يجيب هوساميوس و يبقى صامتا ...... فيقول هازار : حسنا ..... فهمت ، هيا بنا يا ألكسندر
يقول ألكسندر مستغرباً : إلي أين ؟؟!!!


يقول هازار : سأذهب معكم و أبقى مع هذا الصغير

_ ماركوس : و لماذا لا تبقيه معك ؟؟؟

_ هازار : هو لم يتقبل حديثي معه ..... فكيف سيقبل البقاء عندي ...... سأحضر أمتعتي و بعدها نذهب

_ رايسيز : لكنه سيحاول الهرب كما حاول من قبل .......


يقاطعه ألكسندر و يقول : دعه يا رايسيز ..... هذا العجوز لن يترك قريته إلا لأجل أمر عظيم ... و أنت تعلم ماذا حدث قبل عام


يدخل هازار إلي منزله و يخرج و معه حقيبة يضعها علي علي كتفه و يقول : أنا مستعد ..... لنذهب الآن

يركب هازار علي الحصان خلف ماركوس و ينطلقون في جولة إستطلاع ثم يعودون إلي حيث يعسكر الجيش ، فينزل ألكسندر عن حصانه و ينزل هوساميوس عنه ..... و ما أن يضعه علي الأرض حتى يركض محاولا الهرب فيقول لهم ألكسندر : أحضروه و لا تسمحوا له بالهرب ....... و راقبوه كي لا يحاول الهرب مرة أخرى


فيقول هازار : الطائر يسعى للهرب من قفصه حتى لو وفرت له كل ما يتمنى ، فالحرية أغلي من أي شيء

يحضرون هوساميوس و يأخذونه رفقة هازار إلي الجيش و يضعونهما في خيمة عليها حراسه و داخلها يعاني هوساميوس من الحيرة تجاه هازار الذي كان بالنسبة له رجلا غامضا


مرت عدة أيام و الجيش يخوض المعارك مع العدو و هوساميوس و هازار يرتحلان معهم من أرض إلي أخرى و يراقبون إحتفالاتهم بالنصر و أحزانهم بموت رفاقهم


و هوساميوس يزداد حيرة يوماً بعد يوم بهذا العجوز الذي لا يكترث بما يحدث حوله ..... لا يهتم بأنه بين أيدي قتلة أهل قريته و لا يحمل لهم أي كره أو بغضاء ، بل يتعامل معهم كأن الأمر لم يحدث
و في أحد الأيام طلب الملك ألكسندر أن يؤتي بهوساميوس إليه و عندما أحضروه كان هوساميوس محافظا علي صمته و لم يتحدث مع أحد إطلاقاً منذ ذلك اليوم الذي طلب فيه الموت من ألكسندر



فقال ألكسندر : أنا أعلم أنك في غاية الحزن و لا تفكر بأي شيء إلا الإنتقام من قتلة أهلك ... لكن هذا ليس عملك الآن ، أنت أضعف من أن تقاتل بل أضعف من أن تعيش وحدك ، لذلك يجب أن تكافح و تعيش لتحقق ما تريد


و كان هوساميوس يستمع لكلام ألكسندر و لا يعيره أي إهتمام


فقال ألكسندر : ربما تعلم بأننا قتلنا جميع أهل قرية هازار لكنه سامحنا علي ما فعلنا و علمنا درسا لن ننساه أبداً ....... حاول أن تتعلم منه حتى لو كنت لا تريد العيش في الحياة فهذا العجوز يعرف كيف يجعلك تفهم الحياة و عندما تفهم الحياة لن تحبها فقط بل ستعرف كيف تجعل الآخرين يحبونها


و ذهب الجيش إلي معركته القادمة و بقى هوساميوس تحت حراسة بعض الجنود الذين بقوا ليحرسوا العتاد و الأمتعة و هازار بقى كذلك ، و داخل خيمتهما يجلس هازار و يراقب هوساميوس الذي كان يحاول الهرب لكن الحراس يمسكونه و يرجعونه إلي الخيمة عند هازار ، و بعد فترة تعب هوساميوس و استلقي علي الأرض


فقال هازار : لن تنجح في فعل أي شيء إذا كنت تفعله عبثاً ، الهرب من بين أيديهم ليس صعبا إذا تصرفت بشكل صحيح و لكنه شبه مستحيل إذا بقيت تتصرف بعشوائية


ينظر هوساميوس إلي هازار و يفكر بما قاله و يتذكر كلام ألكسندر حينما قال " حاول أن تتعلم منه "


يهمس هازار بصوت منخفض : يمكنني أن أخبرك بطريقة للهرب منهم إذا أردت


يظهر الإهتمام علي وجه هوساميوس و يستمع له بإنصات فيقف هازار و يخرج من الخيمة و يقول : إنتظرني ..... سأعود


و يغيب هازار لمدة ثم يعود و معه حجر يحمله في يده و يجلس بجانب هوساميوس و يخرج بعض المواد من حقيبته و يبدأ بخلطها مع بعضها و هوساميوس يراقب بإهتمام و واصل هازار خلط تلك المواد حتى صار لونها أصفر ثم أخرج زجاجة من حقيبته و يفتحها ثم وضع القليل منها علي المزيج الأصفر و وضعه علي الحجر ثم بدأ بدعكه بقطعة خشنة و طلاؤه بذلك المزيج الأصفر ثم وضعه علي الأرض فصار يبدو كأنه قطعة ذهبية براقة و نفيسة



مدها هازار نحوه و قال : له خذها ..... إنها لك ، أعطها لهم و سيسمحون لك بالهرب


أمسكها هوساميوس و نظر اليها عن كثب و هو لا يكاد يصدق أن ما يحمله هو حجر مطلي صنعه


هذا العجوز ...... و فجأة شعر هوساميوس بالنعاس و سقط علي الأرض و فقد الوعي

و بعد أن استيقظ لم يدرك ما الذي حدث و عندما نظر حوله وجد هازار جالساً فوق رأسه و يبتسم ، في هذه اللحظة إنفجر هوساميوس عن صمته و إنهمر سيل من الأسئلة من فمه و قال : ما الذي فعلته ؟؟؟ و لماذا تساعدني ؟؟؟ و لماذا عفوت عن هؤلاء القتلة ؟؟؟ و كيف تحتمل هذه الحياة بعد كل ما جرى معك ؟؟؟ ..... أجبني علي أسئلتي


نظر هازار إلي هوساميوس و هو يبتسم و قال : على مهلك أيها الفتي ...... فأنا لا أستطيع الإجابة علي كل أسئلتك مرة واحدة ...... ثم إن المرء لا يبدأ حديثه مع الغرباء هكذا ، بل هكذا ... أنا اسمي هازاريوس و الناس يُنادونني هازار , فما هو إسمك ؟؟؟


شعر هوساميوس بالطمأنينة و قال : إسمي هو هوساميوس

_ هازار : هذا رائع ..... إسمك جميل ، و كم عمرك يا هوساميوس ؟؟؟

_ هوساميوس : خمس سنوات .... أخبرني لماذا ترضى بحياتك رغم الذي حدث ؟؟؟


يصمت هازار قليلاً و يقول : هل تشعر بالحزن ؟؟؟ ، و لا تجد السعادة ؟؟ ، هل أنت كذلك ؟؟

_ هوساميوس : نعم

_ هازار : الحزن يولد إذا حدث لك شيء و يستحيل أن تغيره ، و السعادة هي أن ترضى بالقدر ...... فكل شيء حدث لم يقع بالصدفة بل هو محتوم عليك و الا لتمكنت من تغيره ، لكن رغم ذلك يوجد الكثير من الأشياء التي يمكنك تغييرها


_ هوساميوس : لم أفهم كلامك !!!!!!! ..... من أنت بالضبط ؟؟؟؟؟


_ هازار : أنا لست إلا رجلا ً كباقي البشر ...... لكن لدي طباعي الخاصة التي تميزني عن بقية البشر


و يتعلم هوساميوس طريقة الهرب من كل جوانبها و يتعلم كيف يحلل شخصيات الناس و كيف يجب أن يتعامل معها , و بقي يتعلم مع هازار و بعد عدة أيام توجب على هوساميوس و هازار أن يتركوا جيش ألكسندر و يعيشا في إحدى المدن


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ في الوقت الحاضر ~~~~>>>>>>>

يصل هوساميوس و البقية إلى قريةٍ صغيرة شبه مهجورة , إنها التي كانت في الماضي ( مدينة الرجل الواحد )


فما هو الشيء الذي يريده هوساميوس منها ؟؟؟ , و لماذا تفرقوا عن جيش ألكسندر في الماضي ؟؟؟


هذا ما سنعرفه في الأحداث القادمة


النهاية .

يتبع .......
__________________




رد مع اقتباس
  #78  
قديم 06-09-2017, 10:02 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:2px solid silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[cc=قبل]انا انتظرك بالملف و انت تنشر الفصل
حجزز[/cc]
السلام عليكم و رحمة الله
كيف حالك حسام
عساك بخير ايها الهارب من اللقاء
لقد انزعج المخرج جدا :nop:
اهااااا فصل جديد .. اخيرا يا اخي ...
فصل جميل ككل الفصول و كتاباتك الجميلة ...
حسنا لا يزالون يركضون..
و ماذا قرية رجل واحد؟
هل سمي بهذا الاسم قبل او بعد ان صار هازار وحدة بها >> سؤال غبي
حسنا تكسفت حقائق عن اسئلة طرحتها على مدى فصلين
جميل كيف التقى بهازار
مهلا مهلا هل الكسندر هذا شرير
+
هازار هذا يشبه هوساميوس الحالي ^^
و كونه يهرب و يهرب و تتم اعادته شئ جميل جد طفل
لكن لم افهم حتى الان كيف او لم ابقى عليه الكسندر الانه كان هادئا فقط
هذه الجزئية اعجبتني جدا
ضحك هازار و قال : لا يوجد إثنان حالهما واحدة ...... نحن البشر رغم تشابهنا يبقى الإختلاف موجود ليميزنا عن بعضنا البعض ، و هو صغير و لن ينمو نمو عقله ..............
...
...

لا ينبغي أن تسأله فنحن بشر متساوون بأحقية الحياة و لا يمكنك أن تقرر مصيره بالحياة أو الموت ......إن الذي يقرر الموت هو من منحنا الحياة

ماذااا خرج الرجل من قريته بهذه البساطة
على الاقل كان عليك ابراز شئ من قبل هوساميوس ام ان عيونه تحكي عنه
ثم جزء الذهب المزيف اخييرا عرفناه كيف تم
ختاما
اعتذر عن ردي القصير cute3
الفصل به الكثير صراحة لكن لا قدرة لي حاليا
+
هناك كلمات كتبت خطأ عدلها ^^"مستعجل "
الى لقاء
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي
رد مع اقتباس
  #79  
قديم 06-09-2017, 11:30 AM
 
[cc=قبل دقائق]مكاني ...[/cc]


سلام عليكم

أخبارك أخي ..؟

كالعادة البارت ينقطع حكما و درر ...

الأحداث، أنها عودة للذكريات ...

أعجبني أن هوساميوس التقى بهازار في طيات حرب طاحنة ...

لكنك اختصرت الكثير و ذكرت المفاهيم الأساسية...

ككاتب ، الإختصار غير جيد ...

و أيضا ...

جميل اسلوب تعليم هازار ...و اجوبه الغير مباشرة غالبا ...

أراها رسائل توجهها لنا دائما ، بعدما توجهها لنفسك...

اتعرف ما جعلني حقا أعجب بالبارت...

جملتك عن النسيان لألكسندر و أتباعه ، هو حق ...

أنا شخصيا دوما لا أنسى ، و هذا سيئ و يعرضني لمتاعب ..
لكن حقدي لن يجني شيئا ، فأسامح لأجل نفسي قبل غيري ...

و ايضا...هوساميوس رغم صغر عمره إلا أنه عميق التفكير ، ذلك واضح و جلي...

أسئلته التي طرحها هي أسئلة شخص في العاشرة لا الخامسة فطفل بالخامسة سيكون شغله الشاغل هو الخوف ...

بل كل شخص سيكون خائفا و عقله مشلول التفكير بين فترة في أواسط حربهم..

و متشوقة للطريق الآتي الذي سيكشف لنا أسرار كثيرة...

__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم



التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 06-09-2017 الساعة 12:39 PM
رد مع اقتباس
  #80  
قديم 06-09-2017, 02:46 PM
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف هي احوالك يا حسام واخيرا الفصل
اتعلم لقد ياست من انك ستنزله و لكن الحمد للله
حقا ان هازار حكيم وذكي للغاية
و كلامه رائع لاعجب ان يكون هوساميوس حكيما
ان كان معلمه بهذه الحكمة
الفصل رائع كالعادة لم تخيب طني فيك
وفي كتاباتك اتمنى ان تقبل مروري المتواضع
وان تكمل تالقك و ابداعك
ولا تنساني بروابط الفصول القادمة
__________________
maissa and malak toghether 4 ever


توامتي روحي و حياتي
احفظها يا رب





ستظل القدس عربية اسلامية











رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة جميله عن الفيلسوف ( سقراط ) *الرجل الغامض* شخصيات عربية و شخصيات عالمية 15 03-22-2012 06:04 AM
الفيلسوف والمهندس loai72m نكت و ضحك و خنبقة 4 03-29-2011 03:31 PM
زوجة الفيلسوف alichemical79 مواضيع عامة 6 01-12-2011 06:39 AM
الفيلسوف و الامى ! الملكة ريم نكت و ضحك و خنبقة 5 10-12-2009 08:18 PM
الفيلسوف ارسطو البؤساء شخصيات عربية و شخصيات عالمية 3 07-19-2008 02:15 AM


الساعة الآن 03:02 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011