|
تَألق أفالون || براءة مفقٌودة|أطفال العرب... [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_462wqb9h8.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]https://a.top4top.net/p_462f5rzv6.gif http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8882064111.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853603472.gif مُبدعة و مُتمكنة ق1 واصلي ~ https://b.top4top.net/p_4626aqwg1.gif ابتسمنا قدر الإمكان صبرنا...واجتهدنا.... رمينا احزاننا التي لا نهاية لها.... فقط...ما اجل مستقبلنا فقط!....للوصول إلى الباب المنشود إلى الباب الذي ملكه الناس بفطرتهم.... الباب الذي نراه يأتينا بجهدنا لا بفطرتنا.... إلى باب البراءة.... لكن....لم نجد ما نطلبه وجدنا الباب...ولكن أين مفتاحه.... ربما قد يقولون لنا"ستيأسون" لكننا لن نيأس....وسنبحث ونبحث... عن....."برائتنا المفقودة" https://c.top4top.net/p_4628p73i2.gif [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]https://b.top4top.net/p_462vhrsz7.gif |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_462wqb9h8.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]https://a.top4top.net/p_462f5rzv6.gif ~ فـهرس الفـصول ~ الفصل الثاني https://a.top4top.net/p_4621ewcn1.gif الفصل الأول: صبر المجاهدين ولكن ككل مرة يضربها تبقى كورقة غار قابلة للكسر مرة دون الرجوع للأفضل، هي أم بالكلمة فقط.... جلبت طفلين الى الدنيا.... تعلم أمهم ولا تعلم والدهم، ولكنها تعيش ويعيش تحت سقف كلمة "أولادنا" أردف بصوت رجولي خشن زاد من خشونته غضبه المتواصل: "لقد قلت أين كنت؟؟" أدارت وجهها ناحيته لتخبره بجوابها الجامد غير المتصل بالعطف: "وهل تهتم؟؟؟" إجابة متوقعة من امرأة كأنها حبة ثلج أمسكها من عنقها ليفضل موتها على حياتها، أصدر صوتا بين تكشيرته: "سارة لقد مللت من إجاباتك المتكررة علي.... كوني زوجة مثالية وأما...." لم يكمل كلامه إثر مقاطعة طفولية من جنس لطيف صغير يختبئ وراء الباب الخشبي الكبير.... لكي يترك ندبة شجاعته للدخول خارجا.... لقد كان "يحي"......صغير هذه العائلة "أبي...هل حقا أمي...."، تقدم الأب الحنون نحوه بسرعة كأنه يطلب منه ألا يفهم الموقف، يطلب منه أن يحب أما من المستحيل حبها يحي هو صغير العائلة التي هي من أم غير مهتمة، أب يرى كل شيء بجميع جوارحه... وسمير من يخفف اجواء المشاحنة أما يحي فهو الأصغر ذو الخمس سنوات تبدو عليه علامات الهدوء والغرابة في ان واحد .... ذو عينين بريئتين رماديتين لأمه.... أبيض بياض بشرة الثلج...قصير على قدر عمره.... خجول ومتحيز تقدم والده المثالي الحنون والصارخ بمشاعره الجياشة إليه بعد ان نزع يده من رقبة سارة بتثاقل: " لا يا صغيري...هذه ليست سوى مشاحنات صغيرة لا تعني شيأ.......هيا اهب إلى سمير ودعه يعدك إلى فراشك" في ذلك الحين تقدم ظل اخر إلى المكان، ظل يبدو أنه أطول قليلا من سابقه، ويبدو أنه سيشاركهم أحزانهم التي يعرفها واحدة وراء أخرى ولكنه يخبئها في مواطن كتمانه.... رغم سنه التي لا تناهز العشر سنوات.... رغم قلبه الصغير الحنون.... رغم كل ما يعيشه مع هذه العائلة من آلام ومحن غير واضحة.... إلا أنه لم يتخلى قط عن ابتسامة طالعها بين شفتيه الحمراوتين الصغيرتين، لقد كان حقا الولد والوالد، الصغير والكبير، الاخ والصاحب، الأم والأب، صفات وأشخاص يختلجها في نفسه لكيلا يحس أخاه بأي نقص من أي ناحية، كل من كان يعرفه سيقول حقا:" سمير.... المجاهد" أتى بابتسامة تشرح صدور ساكني المنزل:"يحي تعال معي.... لم هربت من فراشك تعال لننام هيا لنذهب يا أخي" كان يبدو في صوته الرقة الشديدة، لكن مالذي سيتبع هدوء عاصفته. التفت يحي إلى جهة والديه ليلمح وجه أمه الغائبة عن الوجود، والوالد يحدق فيهما بأسى ظاهر على ملامحه كأنه يريد ان يردف جملة يهدئ بها روع الطفلين.... ويبقيهما بأمان هو لا يخاف على سمير البتة .... يعلم أنه قوي كفاية في حضوره وغيابه لكن المشكلة تكمن في يحي.... لا يعلم ما سيحصل إن واصل القدر بهذا السير في مشيئته لم ينطق يحي ولا غيره ببنت شفة لكن المحير وللمرة الأولى.... تقدم يحي من والده ليأمره بالوصول إلى طوله بعينيه، جثا الوالد لأمر ولده غير المسموع......ورفع يحي يديه في الهواء ووضعها على رقبة والده وتقدم منه يحتضنه ويتكلم بصوته المبحوح:" أحبك .... أبي" لم يرد الوالد بكلمة، لم يفهم ما هو الموقف أصلا أم ما عليه فعله بمفاجأة كهذه.... إنه ابنه ذو الشخصية الانطوائية، ذو الصوت الصامت والمشاعر التي ضنها جامدة.... هل حقا هو من يحتضنه الان؟؟؟ نعم.... هيا أيها الوالد.... استيقظ واحضن ابنك، استيقظ قبل فوات الأوان ولكن هيهات لم يقم بأي ردة فعل سوى أن ربت على ظهره بقلة حيلة. أخذ سمير بيد أخيه ووجهه نحو الباب من أجل الوصول للغرفة المجاورة.... واصل يحي السير للغرفة المجاورة وحده، إلى سريره الذي ربما قد يهدئ مشاعره التي ضن أنه سيتبادلها مع والده إن فعل فعلا يجبره على ذلك....... وغطى في نوم متملق............. أما في الغرفة الأخرى، لا زالت تبتسم خبثا بين طياتها لتخبر منحولها وتؤكد أنها ليست مهتمة البتة ولكنه وجه سبابته نحوها.... ذلك الصغير، هذا ثاني فعل مفاجئ من الطفلين.... لم يمضي مرة وأن فعل أحدهم شيأ مشابها أو لافتا للأنظار هذا الفعل قد فاجئ الوالد حقا، بات يحدق كالأبله في سمير ويحدق بقلة حيلة أردف الصغير بصوت كصوت الكبار، بغضب مميز عن سابقيه، هو الأن يخرج قليلا مما في قلبه الصغير للخارج واحدة وراء الأخرى "أنا أعلم أنك لا تريدين العيش معنا.... ولا تريدين رجلا كأبي عنا .... ولكن اعلمي حقا أن شعورنا بهذا متبادل ضعي هذا جيدا في عقلك!، أيضا أنت لا تستحقين كلمة أمي فلقد علمت أننا ربما قد لا نكون أخوين مشتركين في الأمومة والأبوة" تجمدت أوصال والده وتشنج الدم في عروقه وأيقن أنه سمع كلامه قبل لحظات أيقن أن ما ضن أنه سيطول بكتمانه قد كشف، ولكن الي لم يخف عليه هو أن الشخص الذي يعلم هو سمير وهو ليس شخصا عاديا إنه صبور صبر المجاهدين. وبالطبع.... هي لا تملك في نفسها سو ردة فعل واحدة وهي الهجوم والانقضاض على فريستها بغضب.... باتت تخرجه في أي مكان، لكن الحمد لله أن للمظلوم مدافع.... أوقفها الأب بوضع يديه على كتفيها من الخلف بغية إبعادها عنه بالقوة، لكنها ليست ذات حياء أو حشمة لتنطاع لزوجها، فلقد اكتفت بإبعاد يديه عنها وتمشي خارج تلك الغرفة ليُطرح نفس السؤال مجددا:" أين .... في ها الوقت المتأخر؟؟؟" رجعت بخطواتها نحوه لتجيب نفس الإجابة:" وهل تهتم؟؟" وتبعت خطوات كعبها العالي نحو الخارج بنظرات قاتلة نحو الصغير سمير، بادلها نظرات الحقد التي لم يسلم منها أحد هنا. تقدم الأب من سمير وكلمه برفق:" سمير! قل لي يا بني.... هل أنت واعٍ لما قلته قبل قليل؟؟؟" ولكنه أجابه بصمت يرافق خطواته لغرفته وقف الأب ورفع رأسه للأعلى بعينين مغمضتين يدعو في نفسه:" يا إلاهي.... أعنِي على ما ترضاه، أعنِي أن أحمي ولدين ليسا من صلبي...." لم يكمل لحظات تأمله القليلة لتسمع أذناه صوت ابنه الذي كان معه قبل قليل ينطق اسما بين أصواته المتواصلة التي ملئت المكان:" يحي... يحي أين أنت" ثم أتى ظله أمامه كالشبح الذي يأتي ويذهب فجأة بتنفس متواصل مستمر.... عيناه جاحظتين من شدة الموقف غير المعروف حتى الأن ثم أردف أخيرا ونطق:" أبي .... يحي إنه ليس هنا!" الأب:" ماذا؟ كيف.... هل...." ثم مشى باتجاه الباب الذي يقف أمامه سمير، ودفعه للخروج بأسرع ما يمكن دخل الغرفة المجاورة الوحيدة هناك غير التي كانا فيها ووضع كفيه على جانبي الباب ليلحظ أن الغرفة بسريريها فارغة من البشر، تصطف فقط بالأسرة والزرابي المزركشة وخزانة صغيرة وبعض الأوراق هنا وهناك ونطق من كان وراءه:" أنا السبب.... لو لم ينزلق لساني تلك المرة لما حدث ما حدث! " تفاجئ والده من الموقف ونزل إلى مستواه ليخاطبه بسائلاته المتشنجة داخله ونطق بأحد منها:" اهدئ يا سمسر ودعني أفهم لماذا تقول أنا السبب؟؟" رفع سمير عينيه بجمود أوصال ومشاعر:" تلك الليلة حين تشاجرتما أنت وسارة.... سمعت حديثا مشوشا بينكما يدل على أننا لسنا ولداكما.... لم أستطع السيطرة على أعصابي.... إلا أنني لم أظهر ذلك ليحي.... ولكن حين قال صباحا في عودتنا من الروضة أعلم أن أمي تحبني ولكنها لا تستطيع أن تخرج مشاعرها انفجرت غضبا وقلت له أنه ليس ابنها..." لا نعلم أيها القدر ماذا ستخبئ لهذا الصغير من الام أخرى؟؟ https://c.top4top.net/p_4628p73i2.gif [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]https://b.top4top.net/p_462vhrsz7.gif |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_462wqb9h8.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]https://a.top4top.net/p_462f5rzv6.gifhttps://f.top4top.net/p_462u1hmm5.gif مرحباشعب عيوون الحلويين ق2 كيفكم؟؟أتمنالكم الصحة والعافية الدائمة :يب: وأخييييييرا x.x4x.x4x.x4 نزلت الرواية الاولى لي في هالقسم القميل خ4 واللي مشاركة بيه في مسابقة سنوو الخرافية حب0 الصراحة مو الرواية الأولى لي رقص2pen3 بس الاولى في المنتدى :nop: أشكر سرمد على التصميم الخراافيئ د3 أتمنى تعجبكم الرواية خجل1 وتعجب لجنة التحكيم للمسابقة :نينجا: وتعجبني ردوودكم المنيرة خير6 https://b.top4top.net/p_462vhrsz7.gif [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895166123.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853601861.gif [cc=-]حجز [/cc] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركـآته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين كيفك اليوم ؟ أتمنى تكـوني بخيـر أنـرتي القسم بروايتك المتـألقة مثلك "براءة مفقودة" العنـوان جميل جداً أظـن أنـه مناسب للروايةة وعنـوان نـآدر فـزاد الروايهه جمآلهـا التصميم جميل جدا أضاف للرواية رونـق مميز ومناسب لروايتك الرائعـة المقـدمة الأجمل بصراحة لأنهـا زادت فضولي وأعجبتني كلمآتهـا الهيدر جميل جدا الفتآة كيووت ولطيفة ^^" الرواية جميلة جدآ فقط أتركِ بين كـل كلمة مسافة لتكون الرواية مناسبة وسهله القراءة للقارئ تـوجد أخطاء أملائية بسيطة ولاحظت أنك تستخدمي اللون البرتقالي كثيرا في الفصل الأول لو أستعملتِ الألوان الفـاتحة منـآسبة لتصميم الروآيةة الفصل الأول: صبر المجاهدين عنوانك مناسب للفصل جدا فـالأب يجاهد في تربية أبناءه وصابر في الوقت نفسـه لدي سؤال هل الأم سـارة والدة يحي وسمير ؟؟ أنا لا أراها أم لأنها غير مهتمة أبدا بأبناءها ووالد أبناءها ! هي لا تهتم بشيء وغير مجاهدة ،، الصصرآحة أعطي سمير تقيم ولآيك هه3 لأنـه صارح أم لا تهتم به أو بأخيه بـأنها لا تستحق أن تكون أم لـه لأنها ليست أم مثاليةة الشخصيآت :- الأب : رجل مجاهد وصبور ووالد مثالي لولدين ~ الأم سارة : أم غير مثالية وغير مجتهدة ~ سمير : فتى صغير صبور واجه أمه وله لايك مني هه3 ~ يحي : طفولي صغير بريئ مشـاغب لأنـه أختفـى ~ أتمنى لك الفوز في مسابقة راوية وأن تنتبهي في الأخطاء الأملائية وأن تجعلي لكل شخصية لون محدد يتناسب مع التصميم أتمنى لك التوفيق دمت في ود في أمان الله ورعآيتهه موفقـه # ~~سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم~~ |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895166123.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853601861.gif حجزو7 و7بسم الله الرحمن الرحيمو7 و7اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعينو7 و7السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهو7 مساء الفل و الياسمين حبيبتي خ4 كيف الحال؟؟ ان شاء الله تمام التمام حب2 بداية شكرا على الدعوة اللطيفة و الحلوة مثلكي فعلا استمتعت بقراءة ما خطته اناملك رقص2 فعلا؟؟ هذه اول رواية تكتبينها؟؟ من المفروض انك كتبتي الكثييير من الروايات فاسلوبك المبدع في الكتابة لا يدل على ذلك خ4 براءة مفقودة فعلا انه عنوان محفز على القراءة . فقط من العنوان نستطيع الاستنتاج ان هذه الرواية حزينة لذا نتطلع لقراءة خباياها . كم اعشق العناوين المماثلة خ4 المدخل مذذذهل يا مبدعة لقد اعجبني فوق ما تتخيلين . لكن في خطا بسيط في هذا الجزء "فقط...ما اجل مستقبلنا" اعتقد انكي اردتي كتابة : "فقط...من اجل مستقبلنا" قد يبدو خطا بسيطا لا معنى له . لكن كثرة الاخطاء تفقد الرونق الجمالي للقصص :nop: اسلوبك في دمج الوصف و السرد و الحوار مدهش بالفعل صبر المجاهدين فعلا هذا العنوان يروي ما بفحواه. صبر الاب على قسوة و لامبالاة زوجته من اجل حاظر و مستقبل ابنيه فعلا انه مثال للاب الحقيقي. فهو طيب و حنون معهما عكس زوجته الباردة كالثلج. فهي بلا رحمة او قلب .دائما تفتعل شجارا مع زوجها و حتى ابناها لم يسلما من قسوتها و حدتها اعجبتني شخصية سمير فهو كما وصفته صبور رغم المشاق و الصعاب و ما قاله لامه كان صحيحا فهي لا تستحق وصف ام يحي الصغير المسكين لم يحتمل الشجارات الدائمة التي يفتعلها ابواه . و قد كان قاسيا ما قاله سمير له بانه ليس ابنها. لقد حزنت لاجله و تاثرت بموقفه. ربما هرب من المنزل لانه لم يعد يطيق هذه الشجارات الدائمة :7aram: مع ان طريقتك في الكتابة مذهلة الا انك ترتكبين العديد من الاخطاء الاملائية و التركيبية. عليك تجنبها بقراءة ما تكتبينه مليا قبل تنزيله :يب: التصميم حلو و كيووت ام التنسيق فهو اروع جيد انك تغيرين الالوان عند الحوارات :يب: اكرر شكري للدعوة+ القصة و اتمنى ان تكملي عللى هذا المنوال المبدع و ان تعملي بنصائحي لتكوني احسن رقص2 دمت بود و تقبلي مروري و تحياتي+ اسفة على الاطالة خجل1 سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895166123.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853601861.gif السلام عليكم كيف حالك عزيزتي ص8ق1 ؟ أولًا مبارك تنزيل روايتك الأولى حب4 كيف لكِ أن تخفي كل هذا الإبداع عن أعيننا :dalbi:ق1 أحببت جمال التنسيق وروعته ص8ق1ق1 ولكن لا أخفي عليك عزيزتي فحينما رأيته ظننت أن أبطال الرواية فتيات و4 قد يعكس العنوان لكنني لا أراه يعكس المحتوى ق1ق1 فانتبهي عزيزتي لتلك الأمور في المرة القادمة فتفصيلة صغيرة كهذه قد تكسبك المزيد من النقاط غ1ق1 على كلٍ لن أتسرع بالحكم فالربما لم يكن الولدان هما البطلين الوحيدين ق1ق1 لديك أسلوب رائع وفاتن أحببته بحق ص8ق1ق1 وطريقة وصفك للأمور دقيقة ق1ق1 راقت لي كلمات المقدمة لقد انتقيتها بمهارة ص8ق1 سارة تلك المرأة لم ترق لي أبدًا، كيف لأم أن تفعل هذا بولديها غضب1 لديها برود لا متناهي وشخصية سيئة غير مبالية أنظروا إلى تلك المرأة الشمطاء كيف تحاول الفتك بسمير وهو لم يقل سوى الحقيقة غضب2 من حسن الحظ أن لديه ذاك الأب الحنون الذي أنقذه قبل أن تمسه تلك المجنونة ص8ق1 إنه مثال للأب الرائع يمكنني القول أنه الأم والأب في نفس الوقت ق1ق1 لكنه جاهل بالمشاعر خخ3 لقد تجمد كالصخرة أثر عناق يحي له وإعرابه عن حبه هه3 ذلك الطفل الرقيق كالفراشة :dalbi:ق1 لقد أسرتني عيناه وشعرت نحوه عطفًا ص8ق1 وددت معانقته والتربيت على رأسه قائلة " لا بأس يا صغيري سأكون والدتك بدلًا من تلك المرأة " هه1 سمير البطل المغواار ياي4 أحببت شخصيته ورجاحة عقله وتعامله مع الأمور، إنه نموذج للصبر في روايتك وأتوقع أنه سيكون منبع للكثير من الصفات الحميدة ق1ق1 فاجأني أن الولدين قد لا يكونا أخوة في الحقيقة وكونهم ليسا من صلب سارة وزوجها مصدوم1 كانت هذه حقيقة صادمة بالنسبة لي مصدوم9 متشوقة لمعرفة القادم وما ستؤول له الأمور ص8ق1 أبدعتِ عزيزتي في هذا الفصل حب4 فقط عليك الانتباه لتلك الأخطاء الإملائية الناجمة عن التسرع في الكتابة بمراجعة الفصل مرة قبل نزوله حب6 تقبلي نصائحي بسعة صدر ولا تنظري إليها كانتقادات و4ق1 أتمنى لكِ دوام النجاح ص8ق1 في أمان الله |
مرحبا عزيزتي ... بداية روايتك غاية فالجمال اتمنى ان تستمري ... ننتظر القادم ..... |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853603472.gif [cc=فك]حجز[/cc] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيفك غلا ؟ أخبارك و أحوالك ؟ :55: عساك بخير و ما تشتكين من شي يا رب :) آسفة للتأخر في الرد و فك الحجز بس قسم هلأ بس لقيت وقت حتى أقرأ و رد هع1 براءة مفقٌودة|أطفال العرب... إذن حسب العنوان فسيكون محيطك عربيا بحتا و واقعيا ف1 الصراحة لما شفت العنوان تحمست للرواية بس خاب أملي لأنه نزل فيها فصل واحد بس ص1 الفصل الأول كان جميل الصراحة :نفسية: إذن أبطالك هم يحي و سمير يلي أمهم فالنقل - غير متخلقة - الأحداث في بدايتها لذا لا يمكنني التعليق عليها كثيرا إذن أنها ابتدئت بشجار و انتهت باختفاء يحي المحير مصدوم2 اسلوب جميل و رغم بساطته فيه نكهة حلوة الوصف جميل بس يمديلك تحاولي تحسني فيه أكثر الفكرة لم تتوضح جيدا لذا ليس لدي تعليق عليها أتمنى رؤية فصولك القادمة في أقرب فرصة هع3 ودي و1 |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895167244.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853603472.gif السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته كيفك زمردة تشان ان شاء الله بخير من زمان وانا حابة اكتبلك رد ع روايتك الرائعة بس ماقدرت بسبب انو مافي هنالك وقت اولا مبروك لتنزيلك الرواية عن جد مدهشة بدي اسئلك كيف اقدرتي تخفي عنا كل هذ الابداع الراقي اسلوبك مدهش وفاتن حبيتو اكثير وطريقتك في الوصف حبيت التدقيق فيها عجبتني كلمات البداية احسنت بختيارها وكمان العنوان رااائع براءة مفقودة اولا حابة اقتل سارة كيف اتسمي نفسها ام وماتهتم بولادها شخصية غير مبالية امراءة شمطاء ياعيني ع سمير الفتى الشجاع اكثر شخصية حبيتها لحد الان وبتوقع في جميع القصة بس مافيني احكم لاني لحد الان ماشفت جميع الشخصيات بس اتوقع انو الافضل والله اعلم شو مخبيتينا يازمردة والحين مع يحي الفتى الصغير مسكين شو ظنبوا براء رائعة بس ليش الحمد لله انو عندهم اب حنون يحبهم بس حبيت اقتلوا ليش ماعانق يحي لما عانقوا الظاهر ان اتجمد وماقدر ايسوي شي هو الاب والام في نفس الوقت جميل ه الشي وددت معانقته والتربيت على راسه قائلا /لاباس ياصغيري ساكون والدتك بدلا من تلك المراة عجبتني هي العبارة اكثير حركتلي مشاعري اعجبتني القصة اكثير وكمان الشخصيات ابدعتي يافتاة فقط عليكي الانتباه لتلك الاخطاء الاملائية الناجمة ع توترك مو انتي مبدعة مع السلامة وفي امان الله اعتبريني من المتابعين وياريت تنظري لكلامي ع انو نصائح مو انتقادات |
الفصل الثاني [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url(' https://c.top4top.net/p_462wqb9h8.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]https://a.top4top.net/p_462f5rzv6.gif * [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]مرحبا لكل الاعضاء قلب4قلب4 كانت ردودكم مشجعة جدا لي:نفسية:قمر1 لكن اول رد شجعني كان: Alex شكرا كثييرا لك ق2 كنت اول رد طويل حب9 اشكر الكل مرة اخرىhug1hug1 خاصةSnow اللي رح ابهرها هالمرةياي8 والمرات الجايةياي0 يلا للفصل دواء1 https://a.top4top.net/p_4621ewcn1.gif http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853603472.gif الفصل الثاني: للإجتهاد https://b.top4top.net/p_462vhrsz7.gifهاهو الزمن يعلن انتهاء ساعة وبداية أخرى جديدة ....ترمي عصاتها الخشبية في كل مرة تتأفأف فيها لعدم صيدها سوى بضع سمكات هذا اليوم. كانت ترتدي قبعتها المكونة من بضع قشات مرمية على بعضها لإمساكها وعدم تلاشيها لحضة هبوب ريح....تبعت قبعتها شعرها القصير الأسود عدم الدال على أنوثتها، خاصة بعدم ترتيبها له ولم يكن يخفى في جسدها ملامح زرقاء وملونة ربما توضح أنها لكدمات....إلا أنها زرقة قرصات برد لمست جسدها اللطيف كانت تدفئ يديها بين الفنية والأخرى لتحصل على بعض حنان الطبيعة....بينما أتى إليها ذلك الكشوش النحيل:"سهيلة...حان وقت البيع" ************************************************shqqaa.com لم يستسلم لليأس حين فقد ابنه الأصغر يبحث ويبحث في كل أقاصي المدينه لم ينتبه حتى الى الوقت هناك عندما وصل غلى الجسر لقد كان بعيد المدى عن بيته حتة رأى ساعة يده التي أشارت إلى التاسعة والنصف صباحا. أما عن ذلك الصبي فهو كذلك يحاول المثابرة اكثر للوصول لذلك الحلم الوردي أن يلتقي أخاه بعد هروبه لسبب مجهول وأن يكبرا بسعادة ....لكن مامن جدوى وراء كل أحاديث الناس عنهم...."مجهولا نسب"...."ابن غير شرعي"....."لستا أخوين ...ابتعد عنه يا سمير"....لستما سوى عالة على المجتمع اللبناني ربما هذه الأقوال سينحاز إليها وينهي قدره بالذهاب الى ميتم أو حتى يقتل نفسه ليتخلص من كلام الناس إلا أن سمير هو فائز اللعبة هنا لكنه مجرد فوز في أحلام اليقضة التي ترسم حكاية طفلين سعيدين دون الالتفات إلى كوابيس الأمس هاقد وصل هو الاخر إلى الجسر لينحط أمام مرأى عينيه ذلك الخيال لشخص غير واضح بطول فارغ وملابس رثة ....أردفق بعد أن سمع ىخطوات صغيرة حفضها عن ظهر قلبه تقترب منه قال الأب:"لقد أخبرت الشرطة ....ربما سيجدانه قبلنا " رد عليه بصوته الخشن رغم سن العاشرة الذي لم يكن عائقا ليصل بأفكاره إلى القمة:"أعلم أنكط لم تفعل...لم تخبر الشرطة" التفت والده المستعار بصدمة بملامح وجهه وراح يتقدم الى طفله الغريب بصعوبه :"كيف؟كيف يا سمير؟"....وضع يديه على كتفيه:"علمت أنك تعلم.....علمت أنك تراقب،تنضر وتكتشف بعينيك دون أن ترسل اشارات لفمك للتحدث تفاجئني بقولك أنك تعلم لماذا تعذبني بعينيك اللامعتين...لم؟؟ قاطعه الرجل الصغير:"أنت قاتل في نظر الشرطة....قتلت شخصا قبل سنتين.....وتلك القتيلة كانت سببا لعدة أشياء نعيشها حاليا...منها أننا نعيش في مكان معزول عن الناس وبعيد عن أعين الشرطة اضافة للعمل الذي تزاوله كنادل في مقهى ليلي باسم مستعار" خصمت برهة وضن الأب أنه أنهى كلامه، ضن أنه لم يعد له كلام بعد الذي قال...ضن أن صورته ستسقط من عيني سمير التي حملته كأب مثالي لبضع سنوات ثم وفجأة واصل سمير:"ولكنك مع ذلك أبي" سكت حينها حين تبعثرت الأفكار في رأسه وبدأ باستبدال المواضيع....قال بعدما وقف:"حسنا....سنجد يحي باذن الله ....سنجحتهد ونجده" وراح يدخل بعض الدعابة للموضوع:"لو ان كان ليحي هاتفا لسهل إيجاده" "من الرجل الذي قتلته.....ولماذا قتلته....؟؟" أجاب دون أي اكتراث أو تكلف:"أعلم انك ستتفهم الموضوع ان اجبتك....مع ذلك سأرتكب جريمة أخرى....هذه المرة في حقك ان اخبرتك..."وفي كل مرة يتغير الموضوع قال سمير:"أنا من اخبر الشرطة عن يحي" رفع الأب رأسه للسماء:"اذن فقد اكتشفت جريمتي هناك" "نعم" "كيف؟؟قل لي" "كان ذلك قبل ان اصل الى هنا" ورسمت في ذاكرته تلك اللحظات.... كان يتجول في المدينه التي لم يتعود عليها منذ لاعيشه فيها يلتفت يمنة ويسرة ....يسال الناس عن يحي ويصفه لهم إلى ان وصل قرب مقر الشرطة....وفكر بان يدلي شهادة....دخل و... " اذن هو شقيقك" قال الشرطي باهتمام "اجل ومنذ ليلة امس لم يظهر " "هل لديه اماكن محددة يذهب إليها؟؟" "لايذهب سوى إلى الحضانه ولا يعرف اي مكان آخر في المدينه .....ثم إنه....يعاني من عقدة نفسية" "ماهي؟؟أخبرني اكثر لاتمكن من ايجاده؟؟" تردد سمير في الاجابة وعندما قرر الكلام استوقفه الشرطي الآخر الذي تقدم من الذي كان يحادث سمير وطلبه للكلام بعيدا الشرطي الأول:"مالأمر؟؟" -"تقول مالأمر؟؟....أنت مابك تسمع شهادة طفل صغير" -"هذا عملنا ...لا يهم الأمر....ألا ترى كيف يدل وجهه على أنه يريد رؤية أخيه حقا؟؟" -"ولكنني لا أقصد هذا.." -"اذن ماذا؟؟" -"ألا تعلم أنه ابن رجل مطلوب؟؟" -"ماذا؟؟" -"أجل...هو ليس والده الحقيقي لكنه يربيه ويربي أخاه يحي..." -"قل لي من هو؟؟" -"إنه راشد السامي...مغفرنا يعلم مكانه وكل شيء عنه لكننا لم نطبق عليه أي حكم نظرا لحالته الإجتماعية بين هاذين الطفلين وزوجته السيدة سارة... مع أنه قتل شخصا قبل سنتين..." -"ماذا جريمة قتل؟؟ يجب الحكم عليه" -"والطفلان؟؟" -"لا بأس ستتكفل بهما الدولة" -"أنت جديد هنا يا صديقي ولا تعلم الكثير....ثم إن هناك شيء آخر...هما مجهولا النسب...والدتهم السيدة سارة رامي...أما والهم فهو ليس راشد إلا أنهم بلقبه" *لم يتمالك سمير نفسه أكثر من ذلك فلم يسمع منه سوى صوت سقوط الكرسي وهروبه من هناك حاولوا لحاقه ولكن"ربما" دون جدوى *-*-*- *-*-*- "هذا ما حدث يا أبي" "حسنا، لا بأس لا بد أنهم يبحثون عني الان....ثم....إنك صرت كبيرا كفاية يا سمير لاطمان عليك" لم يفهم سمير مغزى كلامه هذا فقد ناقض كلامه قبل قليل أنه صغير على هذه الأشياء. واصل راشد:"أعلم الشرطي الذي تتحدث عنه ...لا يرحم البته سيلحق بي وربما يمسك بي في أقرب وقت.....لذا...." سمير ينتضر كل كلمة تخرج من فمه على أحر من الجمر "لذا سأطمأن عليك في الميتم....أما أخاك فستتكفل به الشرطة..." سمير يرفع صوته:"ماذا؟؟ماذا تقول؟؟لا لن أبرح منزلنا حتى أجد أخي.....صحيح لسنا شرعيين....نحن عالة على المجتمع...ولكننا أخوين...لن يفرقنا سوى الموت..." لاحظ سمير علامات الدهشة ترسو وجه أبيه ضن أن ذلك اثر كلامه ولكن عينيه كانت موجهة لناحية أخرى،التفت سمير خلفه ليرى مالأمر....فوجد المفاجأة....نفس الشرطيان اللذان كانا معه قبل قليل أردف أولهم:"ماهذا هل هذا حنان الأب على ابنه ....لقد مثلته جيدا يا راشد لكن الشفقة انتهت الان ، يجب اقتيادك للسجن" -راشد:"في الحقيقة كنت قد قررت أصلا أن أسلم نفسي لم يعد هناك ما أقلق عليه،انت يا من تسمون الدولة أنتم يا من تسمون الدولة ستتكفلون بابني وتبحثون عن يحي " الان يجب أن تكون هناك ردة فعل أخرى لسمير:"لا لن أذهب معكم" لم يستفق الا ورجلاه تركضان بعيدا عنه في اتجاه مجهول ويلتفت في كل خطوات سريعة يخطوها الى والده،لاحظ من بعيد أنه لم يعد حرا بعد الآن يداه المقيدتان تدلان على ذلك،مجرد قطعة حديدية قطعته بالاتصال بالحرية لقد سلبته ولديه ....سلبته الحنان وكل شيء -رأى سمير أن الشرطي لم يتحرك من مكانه لللحاق به فلمعت في رأسه فورا أنه كاذب،أنه لن يفي بكلامه الذي سيدخله للميتم،....يجب الآن ان يجد اخاه....لم ترتسم في عقله سوى صورة إيجاده لم يفكر في أية عواقب او مشكل"يجب الإجتهاد"ذاك ما وجده شعارا له **************************************************** هاهو في وسط المدينة،سيارات أناس مشاكل ليست مفردات ليواجهها صبي في عمره لكنه واجه الألم ليومين،لا يأكل جيدا، يسرق الماء من المقاهي،الأكل....يأكل في مطعم ثم يجد حيلة للتهرب من دفع الحساب...ملابسه اتسخت....نقص من وزنه في ذلك اليومين من أجل أخاه الذي ربما قد نسي اسمه حتى -هاهو تحت الجدار،توقفت أفكاره،تشنجت عضلاته،أصبح مشتت....يريد الموت والانتهاء من كل العناء لا يدري أين أمه؟والده في السجن ولم يحكم عليه حتى الآن....أخاه مفقود،مصطلح العائلة تشتت من ذهنه ضن من قبل أن الأمل سيولد من جديد لكنه مات قبل ولادنه حتى *شاهد ضلا يتقدم نحوه رويدا رويدا....يزداد طزله شيأ فشيأ إلى أن تجسد أمامه....لم يستطع رؤيته جيدا لسطوع الضوء فيه ربما قد كان يرتدي قبعة...هذا ما استطاع النضر إليه قبل ان يغمى على حاله... ترى من هذا الظل الأسود؟؟هل هو ظل أسود يجلب البياض؟أم انه سيزيد الحلكة ظلاما؟؟؟ ثم من تلك الفتاة الصغيرة التي تلهو بمل شاق؟؟ ************ https://f.top4top.net/p_462u1hmm5.gif هاذا هو البارت لليوم عن الاجتهاد ق2 اتمنى انني وضفتو منيح :5: انتضر تعليقاتكم اللي رح تبهجني خاصة ملاحضة التحسن او لا :نفسية: انتضروني في بارتات اخرى ياي0 "بدلت لون الخط للأسود"قلب4 قولولي حتى حجم الخط واللون وكذا في امان الله حب0 |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895163131.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853604213.gif فك الحجز السلام عليكم كيف حالك زمردة شان ؟hug1 أولًا مبارك لتطور أحببت طريقة التنسيق ولون الخط اكثير لديك أسلوب جميل وفاتن أحببته عن جد وطريقة وصفك للأمور اكثير دقيقة راقت لي كلمات الوصف اكثير قلب4 يعني شو صاير مساكين مطر1 ابوهم في السجن امهم ماسامعين خبر عنها واخوه ضائع شو صاير ماسات كبير مصدوم2 متشوقة لمعرفة القادم وما ستؤول له الأمور أبدعتِ يازمردة في هذا الفصل فقط عليك الانتباه لبعض الأخطاء الإملائية فعليك مراجعة الفصل مرة قبل انزاله اسلوبك اطور وعم استنى تصدميني بشي اروع أتمنى لكِ النجاح ياي0ياي8 دمتي بودي قمر1 |
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...8895166123.png http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853601861.gif السلام عليكم كيف حالك عزيزتي باتما ص8ق1؟ بداية جميلة للفصل أكدت لي أنني لم أكن مخطأة ياي4 وقطعت الشك باليقين فها هي أول بطلة فتاة تظهر في الرواية ق1ق1 وصفك لها جعلني أتأمل عنوان الرواية للحظات وتجلى أمامي شيء لم أدركه قبلًا! " براءة مفقودة " يا الله ص8 هم ليسوا سوى أطفال وقد جردتهم الأيام من براءتهم :7aram: بدءًا بسمير وحديثه الذي يشبه إلى حد كبير حديث الرجال هو ليس ذاك الطفل المشاكس الذي يثير ضجة في المكان ويملأه حياة لقد أضحى رجلًا رغم صغر سنه ويحمل على عاتقه مسؤليات أيضًا عكس أترابه ق1ق1 وتلك الفتاة الصغيرة صائدة السمك لقد باتت من الفقر أشبه بالفتيان سهيلة كانت صحيح ف1 لديها أسم جميل بحق ص8ق1 ومن ذاك الرجل الذي نادى بأسمها؟ أتراه والدها؟ رغم الحقائق التي علمتها عن راشد وصدمتني في البداية إلا أنني شعرت بالرضى عنه بعد إنهائي للفصل هع1 وبدأت أتخيل الأمر في رأسي : زوجة متهورة وزوج غاضب وراشد مسكين كان يسير في الشارع هه3 مر أمام منزلهم صدفة فسمع ضجيج ووجد الباب مفتوح وعندما أراد التدخل قتل الأب بالخطأ ثم ندم على ذلك وتزوج سارة لأجل الطفلين، كم هو حنون :7aram:ق1 < هع1 لازلت أعتقد أنه فعلًا شخص جيد حتى وإن كان قاتلًا هع1 "أنتم يا من تسمون الدولة ستتكفلون بابني وتبحثون عن يحي" يالها من جملة قوية خخ3 طريقتك في الرجوع إلى الماضي راقت لي ق1ق1 وعندما نظر راشد إلى السماء كان هذا جميلًا :dalbi:ق1 أرى أن هناك مغامرة مشوقة تنتظر سمير وأعتقد أن سهيلة والرجل الآخر جزءًا منها انتظر الفصل القادم بشوق ص8ق1 وصفك كان جميلًا في الفصل وطريقتك في سرد الأحداث أتمنى لكِ دوام التقدم حب4 في أمان الله |
مرحبا معكم صاحبة رواية براءة مفقودة بالنسبة للرواية وللي يحب يتابعها من قريب او من بعيد أقوللكم انو العنوان يمكن يتغير عن قريب وان شاء الله التكملة عن قريب ان شاء الله ايضا مع حبي لكم... |
واااو رائعة |
| الساعة الآن 10:29 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011