لُا زُلُتْ انَتْظٌرَ , وَْعقًرَبُّها كِاذَبّ , الُسِاْعةِ مٌٌخطِئةِ , الُحُاضُرَ يَُهوَى الُامٌسِ , وَلُا يَْعرَفَ الُُهوَى مٌنَطِقًا . ُها أنَا ارَى حُاضُرَيَ مٌتْشِبّثُا بّامٌسِيَ , لُا يَوَدِ أفَلُاتْ يَدُِه , تْْعسِا لُكِمٌ !! لُا تْفَرَقًوَا بّيَنَ ْعاشِقًيَنَ , أْعيَدِوَ الُامٌسِ أرَجْوَكِمٌ, أرَحُمٌوَا طِفَوَلُةِ مٌنَطِقًيَ وَبّرَاءةِ رَؤيَتْيَ لُلُحُيَاةِ , لُا تْقًوَلُوَا مٌحُالُا ْعوَدِةِ الُمٌاضُيَ , فَأنَا أرَى الُفَرَصّةِ سِانَحُةِ , أرَجْوَكِمٌ,, ارَجْوَكِمٌ , لُا تْقًوَلُوَا أوَصّدِتْ لُلُْعوَدِةِ الُابّوَابّ ,, أطِرَقًوَُه مٌرَةِ أٌخرَى , أصّرٌَخوَا لُْعلُ الُامٌسِ نَائمٌا , حُاوَلُوَا مٌجْدِدِا , أسِتْحُلُفَكِمٌ بّالُحُيَاةِ ,, بّغًوَالُيَكِمٌ ,, بّالُلُُه ,, بّمٌنَ تْْعبّدِوَنَ ,, قًوَلُوَا لُلُزُمٌنَ فَلُيَْعدِ أمٌسِيَ, فَأنَا لُا اجْيَدِ الُتْْعامٌلُ مٌْع الُيَوَمٌ ,, يَبّدِوَ غًرَيَبّ الُاطِوَارَ حُقًا , فَيَ أوَلُ دٌِخوَلُُه تْنَاوَلُ فَأسِا وَرَاحُ يَحُطِمٌ أحُلُامٌيَ, فَقًلُتْ رَوَيَدِا , فَرَدِ بّزُمٌجْرَةِ : أبّتْْعدِيَ وَألُا حُطِمٌتْ أغًلُاُهمٌ, لُا أرَجْوَكِ الُا ُهذَا فَُهوَ مٌنَ مٌدٌِخرَاتْ الُطِفَوَلُةِ ,, وَمٌا فَائدِتْكِ مٌنَ حُلُمٌ طِفَوَلُيَ مٌحُالُا تْحُقًقًُه ?!! فَرَدِدِتْ : لُا بّأسِ حُتْى لُوَ كِانَ مٌسِتْحُيَلُا , فَأنَا أْعتْدِتْ ْعلُى جْمٌالُ ثُنَايَاُه وَأحُلُامٌ الُيَقًضُةِ الُتْيَ تْغًنَتْ بُّه لُسِنَيَنَ طِوَالُ فَمٌا أجْمٌلُُه وَُهوَ فَيَ الُقًمٌةِ ,, ُهُه ,,,,,,,,,,,,,,,,,, وَحُطِمٌُه مٌتْْعمٌدِا ,, وَأنَا أرَاقًبّ اشِلُائُه ,, آُه ,, أحُسِتْ بّألُمٌ ,, لُا أدِرَيَ, قًلُبّيَ يَْعتْصّرَ ,, ْعظٌامٌيَ أحُسُِها تْحُتْضُرَ ,, يَا آلُُهيَ, مٌا ُهذَُه الُاْعرَاضُ الُغًرَيَبّةِ ,, فَمٌاء غًزُيَرَ يَغًلُفَ ْعيَنَيَ وَيَتْسِاقًطِ ,, ألُمٌا يَلُفَ رَأسِيَ كِمٌا الُْعمٌامٌةِ الُضُيَقًةِ ,, وَالُشُِهيَقً لُدِيَ مٌتْسِارَْع ,, رَحُمٌاكِ رَبّيَ ,, أقًلُبّ أشِلُائُه وَأقًارَنَُها بّأشِلُائيَ ,, لُُهمٌا نَفَسِ الُتْرَكِيَبّ ,, أنَتْ, فَيَقًفَ مٌسِتُْهزُئا مٌتْوَكِأ ْعلُى فَأسُِه يٌَخالُفَ سِاقًيَُُه : تْبّدِيَنَ مٌضُطِرَبُّه ,, كِنَتْيَ صّغًيَرَةِ لُتْبّلُغًيَُه وَكِانَ بّْعيَدِا فَأنَزُلُتُْه لُكِ ,, اوَتْنَزُلُُه مٌحُطِمٌا ?!! ,, اقًبّلُيَ بّدِمٌارَُه وَألُا تْبّْعتْيَُه وَفَرَقًْع أصّابّْعُه قًرَبّ وَجُْهيَ وَأٌختْفَى ,, فَأسِتْيَقًظٌ لُا جْدِ أنَيَ كِنَتْ مٌسِتْغًرَقًةِ فَيَ تْأمٌلُ ذَكِرَيَاتْيَ الُمٌؤلُمٌةِ وَلُا زُلُتْ أحُمٌلُ اثُارَا مٌنَُها ,, فَيَ ْعيَنَيَ وَفَيَ قًلُبّيَ ,, فَمٌسِحُتْ الُدِمٌْع ,, وَتْرَكِتْ الُقًلُمٌ ْعنَدِمٌا انَتُْهيَتْ مٌنَ كِتْابّةِ الُتْارَيٌَخ أسِفَلُ الُوَرَقًةِ آُهُه, , شِلُوَنَكِمٌ يَالُحُلُوَيَنَ مٌشِتْاقًتْلُكِمٌ طِبّْعا حُبّيَتْ أنَزُلُ لُكِمٌ الٌُخاطِرَةِ الُيَ دٌِخلُتْ مٌوَسِوَْعةِ غًيَنَيَسِ كِأطِوَلُ ٌخاطِرَةِ بّمٌنَتْدِى ْعمٌوَمٌا تْشِكِرَاتْ تْتْلُوَُها تْشِكِرَاتْ لُصّاحُبّةِ الُمٌوَضُوَوَوَوَْع ااااا وَبّسِ |
فِراقٌ تلك هي الدنيا ,, عِناقُ الحب فيها يبكينا وشوقٌ يقتل المُهَجِ ,, فمن من وأد الروح يُنجينا |
الساعة الآن 08:02 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011