مشكور جدا على الموضوع الشيق والرائع

قصص جميلة شكرا

لا تخف من أن تبدأ من جديد، إنها فرصة لإعادة بناء كل ما نريده بصدق. التغلّب على مصاعب الحياة هو من يُعطيها معناها.

شكرا لك على هي الموضوع
تحياتي

مرحبا بصراحة هذا المرة الأولة ألتي أدخل فيها لقناتك
الفكرة حلوة وحبيت اشارك موقف في المدرسة


في صغري لم أكن فتاة أجتماعية كثيرا لا أحب الأختلاط بل أشخاص
فعندما عرفت متنمرة الفصل للمدرسة الجديدة ألتي أنتقلت لها عن طبعي الئنطوائي
هه بطبع كانت تراني فريسة سهلة لسخريتهة الجارحة
ومن اليوم الثالث بدأت بألعابهة التافهة كل مقالب المحرجة و السخرية
لم اكن أعير الأمر أهتمام كبير ولاكن في نفس الوقت لم اعتقد أنها ستتمادا في الأمر كنت أخجل من طلب المساعدة من أحد فة بسبب طبعي بل كاد أحد يعرفني ألا أن اتتني الشجاعا الكافية لأخراس هذه المتنمرة لاأعلم كيف كانت الكلمات تخرج مني لترد أهاناتهة أستمر الشجار بيننا حتا فقدت أعصابها تجهت لتضربني
بقوة على و جهي كنت في حالة شرود في تلك الحضة ولا كن صوت ضحيكاتها أيقضني لأتي انا الأخرة محولة لرد ضربتهة لا كن لسوء حضي رئتني رئيسة الصف اتت الأستاذة لتسمع تفسرا مني لما رأته..
لم أتكلم ليس من عادتي أن أعطي تبريرات ئئمل منها ان تصدقني
ولا كن ما لم أتوقعه دفاع فتياة الفصل عني وأخبار الأستاذة بل حقيقة

أعلم أن الموقف طويل ولا كن قد غير مفهومي للحياة

لا تصمت عن حقك حتا لو لم يصدقك أحد

قف بمفردك ولا تنتضر لأحد أن يمد لك يده
ففي هذه الحيات القاسية لك خيارين
1. أن ترتقي بنفسك للأفضل
2. أن تنتضر بلا جدوة ان تعطف الحياة عليك
مع كامل أحترامي. Lucifer. 0.0.