عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree72Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 10-13-2016, 11:35 AM
 
السلام عليكم اختى

البدايه رائعه ومشوقه كثيرا

اتمنى لك الفوز
دمت بخير عزيزتى
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 10-14-2016, 09:01 AM
 
حجز و بإذن الله لي عودة
__________________


حب4حب4حب4حب4


لا مستحيل مع حياة رواية ((اللقاء مستحيل))

**In my kitchen**
مدونتي:-

♥Ɲarcissus ♦♦ Life stations ♥

اعتذر لكم رفاقي على غيابي و شكر لكم على سؤالكم.
حب4حب4حب4حب4
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 10-14-2016, 05:37 PM
 
أهلين دارين
تمام أنتي كيفك؟
لا تحكمي من فصل واحد الرواية هههههه
اااه حبيبتي تسلمين عالتقييم
البارت بينزل الحين
دمتي بأمان

اهلين وردة برونزية
سرني تعليقك
الله يوفقك حبيبتي
دمتي بود

رد مع اقتباس
  #19  
قديم 10-14-2016, 05:40 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/11_10_16147619771708083.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






سلام اخباركم هذا الفصل الأول أتمنى يحوز على إعجابكم
أعذروني لني كتبته اليو لضيق الوقت فكنت مستعجلة


الفصل 1
بعد ذلك اليوم الشاق و المرهق اِستيقظت عيناها المتعبة على أصوات تعرفها و قد توقعت سماعها نادت خادمتها
" روزالي أخبريهم بأني لا أريد رؤيتهم بتاتاً"
توسعت عينا خادمتها لرؤية شدة تورم عينا سيدتها
أجابتها خادمتها
" سيدتي لقد قلت لهم ذلك مسبقاً و لكنهم لا يستمعون إلي "
تنهدت الأخرى و هي تقف لتذهب لِلمرآة وهي مبتسمة بسخرية لِرؤية عينيها وهي تقول
"منذ متى وهم هنا؟ "
ردت الخادمة بعد أن أخذت برهة لِلصِّمت
" منذ 3 ساعات"
نظرت لها سيدتها بصدمة ثم ما إن أعادت نظرها للمرآة أخذت ضحكاتها تعلوا
" إشتاقوا لي إلى هذا الحد؟"
أردفت وصوتها يحمل بعض السخرية
" حسنا أخبريهم بأني سآتي "
نظرت الخادمة مطولاً إلى الأخرى ثم قالت
" كما تأمرين , ولكن هل أضع لكي مساحيق لعلها تخفف من حِدة تورم عيناك"
نظرت المعنية للمرآه مرة أخرى و هي تبتسم قائلة
" لا لا حاجة لذلك إنه ليس بالأمر المهم"
إنحنت الأخرى و ذهبت من أمامها لِوجهتها مرورا بالرواق الطويل ذو السقف العالي المليء بالثريِّات المتلألئة و على جوانب الجدران أعمدة مزخرفة
توقفت أمام صالة الضيوف عند سماعهم يتكلمون عن خِطبة الماركيز روبرت و الراحة تطغى على أصواتهم
كزَّت على أسنانها وأكملت دربها إليهم
كلمتهم بطريقة جافَّة وعيناها تحملق بهم
" سيدتي ستأتيكم "
لاحظت منهم من كان يبلع ريقه ومن تنهد وهناك أيضا من إبتسم برضا وكأنه قد إنتصر
بينما كانت تنتظر الدوقة أخذت تفكر بالمتنبئة و ما قالته و كانت متعجبة من تحقق ما قالته فقامت بإسترجاع ما قالته المتنبئة لها

.............
كانت تنظر لرمال العجوز بسخرية فكيف لها أن ترى شيئا مستقبليا من خلاله و تعجبت من مظهر المتنبئة فقد كان بعيدا كل البعد عما تخيلته كانت ترتدي ثوبا نيلي هادئ وكان شعرها الأبيض مسرح بطريقة مرتبه و أنيقه
قطع أفكارها صوت العجوز وهي تقول تنظر لرمالها
" لديك سيِّدة قوية و صارمة "
أردفت بعد أن نظرت بعينيها الرمادية للأخرى
" لديها شخص تحبه صحيح؟ "
إبتسمت المعنية وهي تقول
" أجل "
أعادت العجوز أنظارها لِرمالها و تكلمت بعد برهه
" سيدخل بأمر كبير وسيُنفذ مهما حاولا"
سألتها الأخرى بحيرة
" ماذا تعنين؟ "
زمت العجوز شفتيها وقالت
" أعني بأنه سيخطب فتاة أخرى سيحصل هذا الأمر مهما حاولا "
أردفت بعد أن نظرت بعمق للأخرى
" لا تخبريها أنتي فقط ستزعجينها قبل حدوث الأمر بلا فائدة"
شقَّت إبتسامة واثقة على ثغرها وهي تقول
" أسد غامض يدخل دائرتها"
.........
قطع سِلسِلة ذكرياتها حضور سيدتها
دخلت إليهم و عيناها تحمل نظرات توعد و كانت ترتدي فستان زهري هادئ ذو أشرطة دقيقة قد عقدت بشكل جميل
أتاهم صوتها الساخر
" أهلاً بكم ,زيارة متوقعة "
توسعت أعينهم حالما رأوا حالها
جلست على المقعد الذي بالمقدمة بسطت يديها على ذراعي المقعد قائلة
" إذا ما الذي أتيتم لقولة لي؟ أتريدون إعلامي بخطبة روبرت؟"
تنحنح رجل في الخمسين من عمرة ذو ملابس فاخرة محاولاً تصفية صوته وهو يخلل لحيته التي بدأ تنتشر بها الشعيرات البيضاء كالعدوى
" أجل و أردنا إخبارك بِخطبة ماري "
حولت نظرها للمدعوة ماري بنظرات ثاقبة قالت
" هل هو أرتوس؟ "
أشاحت ماري بعينيها العسلية وهي تميء برأسها بـ أجل
أطلقت مارسلينا ضحكاتها بشيء من الحسرة
" إذا أتقولون بأن زوجي قد تم خطبته بفتاة أخرى رغماً عنه و ماري إبنتك تم خطبتها لرجل الذي أحبته"
مررت عيناها عليهم و أوقفتها عند ماري
" لا تعتقدوا بأني سأترك ذلك يمر بسهولة"
إنتصب المعني على قدميه و قال لها بحدة
" لقد فعلنا ذلك لكي تتزوجي الملك المستقبلي"
حينها إنكسر صبرها بقولة هذا صرخت بوجهه بغضب
" هل جُننت ؟ أنت تعلم بأني لا أريد, لما لا تزوج إبنتك ماري بالأمير إذا؟ اللعنه عليكم جميعا"
أتاها صوته يحاول تهدئة نفسه
" لأنكِ تناسبينه أكثر و لكي يخف حمل الدوقية عن كتفيكِ"
رفعت حاجبها الأيسر بِثقة وهي تقول له بصوت جهوري
" لا أريد ثم إني أعلم بأنكم تريدون الحصول على دوقيتي وعلى مكانتي و ألا تعتقد بأن العبء هو أنتم وليس الدوقية"
أردفت بـ
" تريدون أن أقربكم من البلاط الملكي و أن أتنازل عن لقبي وممتلكاتي لكم و تريدون التخلص مني بجعل الأمير يقتلني بعد أن يُفتن بفتاة أخرى "
نظر لها ببرود وهو يعبث بلحيته
" إن الأمير مُنجذب لكِ بالفعل , ليس بوسعكِ فعل أي شيء"
حدجته بِحدة وشقت على ثغرها إبتسامة تحدي
" لن يحدث ذلك "
أردفت إلى خادمتها
" روزالي أريد ماء إنهم يجلبون لِي الجفاف"
وهي بادلتها بالطاعة
حول الأخر نظره الى الرجل الجالس بِجانبه
" نحن نبحث عن مصالحكِ أليس كذلك ألفيس؟"
تناولت كأسها و أشعة الشمس المتسللة من النافذة لِتنعكس على كأسها
أخرجت صوتها بشيء من الحنِّيَّه المُصطنعة
" أوه أشكرك عزيزي ولكن "
أردفت بتحدِّي
" فابيان ألا تعتقد بأنك سبق و أحرقت وجهي إبتغاء تشويهه"
إحتج المعني وهو يسحب يده من لحيته
" لقد كنت مخطئة إنه ليس أنا لما لا تنسين الماضي"
ملَّت مِن تَمُلُّصِهُم من الحقائق
" لا تحاول أن تَمحُق أفعالك ثم إنك كنت تريد تشويهي لتتعذر بذلك إبتغاء الحصول على دوقيَّة والدي بدلاً عني "
أردفت بعد ذلك بِضحك
" و لا أنسى أنك أدَّعيت بأني قد تُلبِّست بشيطان لقد جعلتني تحت رقابة الرُّهبان المَرشيِّين و قد قضيت أياماً طويلة بالكنيسة
و كل ذلك لتمنعني من الحصول على لقب الدوقة"
لَم يكن له أي طريق لِيلوذ بِه غير الصَّمت وهو يتمتم بشتائم
أغمضت عيناها وهي تُبعد شعرها الذهبي الطويل عن كتفها لِخلف ظهرها
" إن الحاسد أبداً عليل عمي فابيان"
حولَّت نظرها إلى الرجل المحاول إخفاء تواجده خاصة في لحظة نَبش الماضي
" و أنت عم ألفيس الحنون لم أنسى ما فعلته لي"
بلع ألفيس الأربعيني ريقه وهو يفرقع أصابعه بصوت خافت قال
" ما الَّذي تعنينه؟"
ردت عليه وهي مستمتعة
" لنترك دورك لاحقا أنت و العمة تيريزا "
أجابتها المدعوة تيريزا بِصرامة و برزت تجاعيد ما بين حاجبيها
" بدايةً أنا لم أفعل لكِ شيئاً و ألم تلاحظي بأنكِ أكثر وقاحة اليوم فلتكوني أكثر إحتراماً"
نظرت لها مارسلينا بِحدَّة
" ألا يكفي ما فعلتوه بجعل روبرت يخطب فتاة أخرى ولِما علي إحترام مجرد كلاب عقورة "
إنتصبت تيريزا و هي تعدل قبعتها الفاخرة و تحمل حقيبتها المطرزة
" لا يجب علينا البقاء هنا أكثر من هذا فلنذهب "
أطلقت مارسلينا ضحكة ساخرة
" لا تنسوا أن تزورني مرَّة أخرى فلقد هربتم أسرع من المعتاد هذه المرَّة"




الأسئلة

1 رايكم بالفصل ؟
2 إنطباعاتكم عن الشخصيات ؟
3 اذا فيه مقطع أعجبك ما هو؟
4 أي ملاحظات؟
5 أي تنبؤات أو توقعات للأحداث القادمة؟


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 10-23-2016 الساعة 09:33 PM
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 10-14-2016, 08:44 PM
 
حجز
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:36 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011