عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1207Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 15 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #636  
قديم 04-09-2017, 06:24 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة leen hanawa مشاهدة المشاركة
السلام كيفك وخبارك واخيرررررا وصلت ل اخر بارت بكل بارت كان حماس واسلوبك كثير يجنين كان فعلا ابداع حقا بكل شيء احسنتي يافتاة وايش باقي يحصل غير هذا ايضا

(كتييير ان شاء الله ..رح تتحمسى كتير..)


ما رايكم بالبارت ؟
كثيرررررر حلوة وطهور لون الشخصيه الجديدة اشك انها توم ل مايو معقول هذا

(لا مو تومها ابدا ..كل القصه انهت تلبس نفس ملابس مايو ونفس طول شعرها لهيك يلى شوفها يقول متشابهين .. وكمان بحجم بعض .ههه.)
ما اكثر جزء اعجبكم ؟
همممم كل شيء الصراح

ما توقعاتكم للقادم ؟
امكن لون وسايتو تحصل قصة بينهم
وايضا تطور في علاقة مايو وجاكو هممممم
جاك رح يكون له دور ام كاي اطنه راح يطهر

(اى فى كتير هيحصل بس انتظرى شوى.
😁..)

اى انتقادات او اسئله ؟
لا شيء فقط استمري
فى امان الله
في امان الله ومنتطر اابارت القادم بفاع الصبر مشوقه مايحصل من اشياء وشكرا واسفه على التاخير
جانا

لا تتأسفى عزيزتى المهم وصولك

وردك الجميل

وان شاء الله احاول ما اتأخر

فى امان الله ..❤❤❤
Leen Hanawa likes this.
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #637  
قديم 04-12-2017, 08:15 PM
 

[tabletext="width:870px;background-image:url('http://b.top4top.net/p_4285xhfe2.png');"][cell="filter:;"][align=center]


كيف الحال؟
ان شاء الله بخير وماتشكين من شيء

الاسئله:
ما رايكم بالبارت ؟
البارت رائع مالعاده
لكني صعقت عندما قرأت الفقره الاخيره فقد مرت الاحداث بسرعه#.#

ما اكثر جزء اعجبكم ؟
عندما اخبر جاكو مايو بأنه هو من سيقوم بتدريبها

ما توقعاتكم للقادم ؟
امممم ليست لدي توقعات~.~

اى انتقادات او اسئله ؟
انتبهي اكثر للأخطاء الاملائيه

اممممم كم تبقى فصول للروايه؟

بعتذر ع ردي القصير لكني مشغوله جداً

دمتِ بود




[/align][/cell][/tabletext]
__________________
رد مع اقتباس
  #638  
قديم 04-13-2017, 04:58 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/03_10_16147550040300651.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[/ALIGN]
[ALIGN=center]
[COLOR=black] /COLOR]

[IMG][/IMG]

البارت التاسع والعشرين


" بعد سنتين "


كانت مايو جالسة امام المنزل كعادتها بعد خروج جاكو لأمر ما لم يخبرها به ، تفكر بما حكاه لها ذلك اليوم عندما حكت له طفولتها المريره..


""".....مايو طفولتى ايضا كانت تعيسه لست وحدك فى هذا ...لقد هوجم منزلنا وانا بالسادسه فهربت من المنزل بصحبة هنرى وكايا لحيث لا ندرى ...

قتل والدانا وهدم منزلنا وبني مكانه.. مبنى سكنى فاضطررت انا وابنا عمى للعيش بذل لتأمين لقمة الحياة كنا ننام بالشوارع ..وكانت كايا تعمل لاطعامنا ولكن راتبها لم يكن يكفى فاضطررت انا وهنرى للعمل بأصعب الاعمال للحصول على بعض اللقيمات ...

كنا نتعرض للضرب والاهانة كثيرا ولكنا كنا نتحمل لاجل سد جوعنا ...

كرهت حياتى والذل الذى يرويها كرهت الاغنياء ورجال الشركات لاننى علمت ان من قتل والداى هو احد رجال الشركات كان له دين على والدي ولكن والدي لم يستطع سداده ...

فقررت ان اصبح قويا لحماية نفسى فى هذا المجتمع المفترس فانضممت لنادٍ قتالي وصرت اتدرب فيه بعد ان بلغت التاسعه ...

اتقنت استخدام السلاح وانا بالعاشره وصرت محترفا به ..وبعد احترافى انضممت لاحدى العصابات وصرت خلال سنة احد اهم اعضائها ...

اول شخص قتلته كان قاتل والداي لقد رويت غليلى برؤية دمائة التى شردتنا...

بعدها انضم هنرى لعصابتي وصار يطاوعهم بقتل الابرياء ..لم اقتل بريئاً بحياتى كل من قتلته كان مجرما...

ولكن هنرى لم يكترث لنصائحي وصار يعشق القتل وخصوصا التعذيب..

وكايا صارت دمية لرئيس العصابة يلهو بها كيفما يشاء ...ويلقيها لاتباعه واصدقائة متى شاء..

لم اتحمل رؤيتهما هكذا نصحتهما مرارا وتكرارا ولكن دون جدوى فقتلتهما.. ..قتلت كايا اولا لانها كانت الاكثر جرما.. ...


ودانى تعرفت عليه بالعصابة لقد كان يتيما مثلنا وكان يهتم بسايتو ولكنه كان يواجه صعوبة بالتعامل معه لان اغلب وقته كان بالمهمات لذالك كان سايتو منعزلا ولا يحب الناس ...

وقد كان اقرب شخص الي ، رافقنى فى اغلب مهماتى وشاركنى همومى وشاركته همومه كنت اتمنى ان يصير هنرى مثله ولكن لكل شخص اهداف....

اما والداك فقد قتلتهما ...ليس امتثالا لامر عمك وانا لهدفي ...
لقد كانا مجرمين قتل والدك مئآت الابرياء لاجل ديونه ومصالحه.. ووالدتك كانت تعمل بأمور غير شرعية وقد قتلت الكثير من رجال الشرطة الذين حاولو كشفها ..وايضا ...حبساك بمنزل لوحدك مع مربية ومنعاك من الاختلاط بالناس والتمتع بطفولتك وهذا فى نظرى اكبر جرم اقترفاه ...

..........."

كانت مايو تفكر بكلامه وهى تتمزق... الامً طفولته كانت مريرة وحياته صعبه وايضا لقد ظلمته هى كانت تعلم بشأن جرائم والديها ولكن مع هذا كرهته عندما اخبرها بالحقيقه .. ..

لا تعلم كيف كانت تفكر بتلك السداجه كانت تظنه مجرما يعشق القتل فحسب ولكن اتضح لها انه بطل شريف ...

اعترف لها انه قتل بعض الاطفال ولكن الذين كان يعلم بأسهم وبأنهم لن يلاقوا سوى المعاناه ان عاشوا ...ومع هذا لامته على ذلك...

زفرت لتخرج هموم مدفونة بصدرها مخللة شعرها الذى طال اضعاف ماكان ..

فوقفت لتنظر للامام بصمت مقررة زيارة بعض الاصدقاء لبدء رحلتهم المنشودة...

سارت بسعادة تنظر لطريقها الذى تحفظة ..محلات ومتاجر ومبان سكنيه واناس تعمل واخرى تلهو..

كانت تستشعر سعادة الفتيات وهن يلعب بالازقة لتغبطهن عليها مرارا وتكرارا وتضحك على نفسها كلما تذكرت تلك المرة التى شاركتهم قفز الحبل رامية كبريائها جانبا حتى انتهاء اللعبة ..

وصلت لمنزله لتدقه بمرح وما هى الا ثوان وفتح لها الباب لتقول بمرح :مرحبا كارو ..كيف حالك

فردت كارو ببهحة :بخير..كيف انت عزيزتي ...
فقالت مايو وهى تبتسم بسعادة :بخير..اممم اين سايتو ..

فابتسمت كارو قائلة :يتحدث مع دانى بشأن شراء بعض الهدايا للونا..

فضحكت مايو بخفة ثم قالت :دانى الغبى لم لا يدعه يفعل مايشاء.. اليست خطيبته فليشترى لها ما يشاء دون اذنه ...

فضحكت كارو لتدخل قائلة :تعالى واقنعيه انت..

فضحكت مايو بسرعة لتنظر لهما جالسين على الاريكة بمنتصف الصالة لتقول بادعاء للضجر :هاى لم لا تدعه وشأنه ...

فنظر لها دانى بضحر ثم قال :اكل يوم يشترى لها هديه لقد سئمت هذا ...
فقطب سايتو حاجبيه قائلا :لقد نسيت الرومنسية بعد زواجك ..وكأنك لم تكن تشترى لها ملاين الهدايا ...

فضحكت كارو بمرح لتقول بخفة :اجل وانا اشهد على هذا وغرفة نومى الدليل ...

فقال دانى بضجر :هه افعل ما تشاء ولكن لا تأتى الى باكياً عندما تنفد نقودك فلن اعطيك ينًا واحداً..

فابتسم سايتو بنصر ثم وقف قائلا :اتفقنا "ثم امسك معصم مايو وركض خارجا "

فقال دانى بصوت مرتفع :هاى مايو اجاكو بالمنزل ...

فردت وهى تجارى سايتو بركضه :لا لقد خرج ...

...........

جلسا بجوار محل المثلجات يأكلان ما اشترياه وهما ينتظران مرافقيهما ..

وبعد دقائق ظهر شخصان يركضان ناحيتهما وهما يمسكان ايدى بعض فقالت مايو بسعادة: انهما كوبو وسيناى...


فقطب سايتو حاجبيه قائلا :لم يتبق سواها لم تأخرت؟ ...

فدفعته مايو بخفة وهى تقول :فلتهدأ يا فتى هى ستأتى حالا لن يخطفها شخص بالطريق..لا تنس بأن الجميع يخاف شقيقها المحترف...

فزم شفته قائلا :يخاف شقيقها هه انهم يخافوننى انا ...

فضحكت مايو بسخرية ثم قالت :اجل يخافون شرطى المستقبل ..

فقال بغضب :قلت لن اصير شرطيا سأحقق العدالة بطريقتى ....

فتوقف كوبو وسيناى امامهما وهما يلهثان ليقول كوبو بتقطع : تقصد.. طري..قة ..جاكو ..

فقال سايتو بضجر :اصمت ايها الغبى ...

فقالت سيناى بمرح :الم تصل لونا بعد ؟ انا متحمسة للذهاب...

فقالت مايو بهدوء :ليس بعد ...
وحينها جاءهم صوتها الصارخ :هاى لقد وصلت هيا بنا .....

ابتسم الجميع وركضوا ناحية لونا بفرح مقررين بدء رحلتهم..فقد اتفقوا على الذهاب للملاهى وقضاء وقت ممتع بعيدا عن مشاغلهم المعتاده...

************

وبعد الرحلة عادت مايو للمنزل بعد غروب الشمس ليستقبلها جاكو قائلا :استمتعت برحلتك..!!

فقالت بمرح : اجل لقد لعبنا كثيرا وركبنا جميع الالعاب ..كما ان سايتو وكوبو كانا فى قمة سعادتهما ....

فقال بحنق:طبعا لان لونا وسيناى موجودتان ..

فأومأت مايو براسها لترتمى على الاريكة بتعب بينما ضيق هو عينيه ووضع يده بخصره ليقول باستفزاز : كانت رحلة عشاق ايتها المتطفلة ..متأكد انك ذهبت خصيصا لتضيقى عليهم ....

فاعتدلت مايو بفزع ثم قالت بغضب :ماذا تقول ايها الاحمق انا من خططت لهذه الرحلة لاجلهم وتقول اننى متطفلة..

فرفع حاجبه بمكر ثم قال :ان كنت خططت لها لاجلهم فلم لم تتركيهم يستمتعوا بها ..لم افسدت اجواءهم ..

فعضت على اسنانها بغضب ثم قالت :سحقا لك ..قل انك غاضب لاننى لم ادعك للذهاب معنا ...

فضحك بسخرية واشار لنفسه ليقول بتباهى :هه انا اذهب لرحلة الاطفال هذه...أنتم مجموعة من المجانين لن اسيء لنفسى بمرافقتكم ...

فارتمت على الاريكة مجددا وهى تهمهم :هه غبى تغار منا لاننا بريعان شبابنا وانت قد هرمت...

فاستدار متوجها لغرفته وهو يتمتم بضجر:هرمت وانا فى 27 ..اووف الطعام بالمطبخ عندما تجوعين قومى وسخنيه..

***********

وفى الصباح استيقظت مايو لتعتدل وتحضر فطورهما البسيط "بيض.. وجبن" ..ثم نادت عليه ليتناوله ..

وبعد ان تناولا الفطور غسلت الاطباق فبدل هو ثيابه ثم قال وهو يقف بالصالة :انا خارج اتريدين شيئا ...

فجففت يديها ثم توجهت له وهى تقول :لا شكرا لدى ما يكفى من النقود ..عندما انهيه ساخبرك لتسحب لى غيرهم ...

فقطب حاجبيه ثم توجه للباب لتضحك هى ثم تقول : لا تتأخر واحرص ان تعود سالما...اهذا ما تريده ...

فتمتم وهو يعبر الباب :فتاة نزقة ...
فقالت بمرح :شخص متعجرف ...

غادر هو فأسرعت هى للحمام واخذت حماما دافئا وارتدت فستانا جميلا كان جاكو قد اشتراه لها مكافأة لتعلمها التصويب بسرعة فقد اتفقا على ذالك قبل البدء بتحديهم ...

خرجت وبدأت بالسير بسعادة تحت نسمات الهواء المنعشة التى تحرك طرف فستانها النيلى الغامق ذو الاطراف السوداء والنقوش البنفسجية ...

فاخذت تسير بغير وجهة تتأمل حياة الناس المختلفة فلكل منهم ما يشغله ...
وبينما هى تسير لفت انتباهها صراخ طفل من شدة الحماس قائلا :عميييي...


فالتفتت له بدهسة لتراه يركض تجاه رجل قادم من بعيد وهو يقول :عمييي لقد اشتقت اليك لا ترحل مجددا .....

فبدى على وجهها القرف لتقول بتملل :عميي لا ترحل واشتاق اليه ..ههى يا ويلى ما هذا اليوم السيء ...من الافضل ان اعود للمنزل...

وعندما همت بالعودة رأت محل لملابس الرجال فابتسمت بسعادة وتوجهت إليه مفكرة بإلقاء نظرة على محتواه فهى منذ فترة تبحث عن شىء ملائم لغريب الطباع ذالك ....

دخلت اليه وبدأت بتفقد المعروضات ...وبعد ساعات اعجبها شىء يشبه ثيابه ...

كان تيشرت اسود برسمة نسر بيضاء بمنتصفه ...وفوقه جاكت طويل للركبة كجواكته المعتاده بلون اسود جميل ليس اسودا تماما انما مختلط ببعض الزرقه اى ازرق داكن مقارب للسواد ......وبنطال جينز اسود ملائم لهما ..

قررت اخذ ما شدها من ملابس لمفاجأته بعد عودته ..ولكن عندما همت بشرائها تفاجأت بأن السعر اكبر من المبلغ الذي تحمل فتحطمت آمالها...

فتركت ما التقطته خارجة وهي متأكدة من أنها عند عودتها لن تجدها ..فأي شاب سيرى تلك الملابس سيسارع بشرائها دون تردد ..

نزلت درجات المحل وهى تخفض راسها تزفر بضيق من حظها...وعندما رفعتها رأت فتى جميل بملابس ممزقة ومهترئة يقف على مقربة منها ..


كان يبدو حزينا ولكن لم ..
..يبدو فى العاشرة او الحادية عشر من عمره ..هو لازال صغيرا على الحزن

...فاقتربت منه بشفقة وهى تتمتم بحزن: لم انت حزين عزيزى ...

ولكنه تراجع للخلف بخوف فبسطت كفيها وهى تحاول تهدئته قائلة :اهدأ انا لن اؤذيك ...

ولكن دمعة مرغمة جرت على خد الفتى المحمر ليسارع بمسحها وينظر لمايو بترج ...

فأخذت مايو تحدق به وهى تتساءل عن سبب احمرار خده هكذا حتى شابه حبة طماطم ...

فاقتربت منه ببطء لتهمس بحزن :من صفعك هكذا اهناك من يؤذيك؟...

فأخفض راسه ليشير لها بأن تتبعه ...فرفعت حاجبها بتعجب ليركض هو بسرعة وهو يلتفت لها مشيرا بأن تتبعه ..

فتنهدت بقلق ثم لحقته ..فاخذ الفتى يدخل فى عدة ازقة متتالية لم ترها مايو من قبل فتوقفت بقلق لتنظر له يتابع ركضه عبرها...

..كانت ازقة مرعبه مليئة بالنفايات والحشرات ..احقا هذه تقع بمنتصف طوكيو انها لا تشبهها البته ...


نظرت للفتى الذى توقف ينظر اليها بترج ان تتابع فقطبت حاجباها بضيق ثم قالت :الى اين تأخذنى ما هذا المكان ..

ولكن الفتى لم يرد عليها فتنهدت لتقول بضجر :أأنت تعيش هنا ...

فأومأ الفتى برأسه وأخذ يحرك يديه بأشارات غريبة لم تفهمها مايو فقتربت منه بفضول وهى تتمتم : ماذا بك ...الا تستطيع الكلام ..!!

فأومأ الفتى براسه بحزن ..فوقفت مايو امامه ووضعت يدها على خده بقلق ...لتستشعر سخونته الشديدة فشهقت بقلق لتقول بسرعة :انت محموم ...

فأخذ الفتى يهز راسه نافيا ...فتنهدت مايو بقلة حيلة لتتمتم بضجر :انا لا افهمك ..اتعنى انك لست محموما..

فاومأ براسه لتقول مايو بشغف :خدك محمر وساخن فلم ...

فنظر لها نظرات جعلتها تستشعر بأسه... كانت عيناه مليئتنان بالحزن والضعف وكأنه يطلب منها مساعدته ...

فتجمعت الدموع بعينيها لتتمتم بحزن :انا سأساعدك ماذا تريد

فأمسك بيدها وركض متابعا طريقه.. كان على عجلة وكانه يود ادراك شىء ما سيفوته ..

فأخذت مايو تجاريه بركضه وهى تتشبس بيده الصغيره مفكرة بوضعه ..انه صغير اصم وفقير ويبدو انه يتعرض للاذية من شخص ما..فماذا يمكن ان يملك من بأس اكثر من ذالك ..

وبعد برهة من الركض توقفا لتتفاجأ مايو برجل يمسك بطفلة صغيرة ترتدى ثيابا ممزقة ايضا ..

كانت الطفلة تبكى بحرقة وهى تشير بيدها للفتى فأخذ الفتى يشير للرجل ثم يشير لمايو بترج ...

فابتلعت مايو ريقها وهى تنظر لذالك الرجل والطفلة.. ..الطفلة تبلغ من السن حوالى الستة اعوام ووجهها محمر تماما وبالاضافة ان ذالك الرجل يمسكها من شعرها بوحشية ويبدو عليه الاجرام ..ولكن ماذا يريد من طفلين مشردين هكذا ..!!.

ابتلعت ريقها بخوف فهى تعلم موقفها جيدا فتاة يافعة فى مواجهة رجل مجرم ومؤكد انه مسلح بالاضافة الى انه يملك رهينة بين يديه...


هى عاجزة تماما بدون سلاحها فهى تركته بالمنزل صباحا فقد توقفت عن حمله معها منذ هدأت الاوضاع وغادر عمها البلاد لم تحسب حسابا لموقف مشابه..

فقطبت حاجبيها مستجمعة شجاعتها لتقول بغضب :هاى اتركها ايها المجرم ..ماذت تريد من طفلين مثلهما ...


فابتسم الرجل بخبث ليضغط على شعر الفتاة بقوة اكبر متسببا فى علو صوت بكاءها بينما بدا الفتى بالبكاء مثلها ...

شعرت مايو بضعفها وهى ترى الطفلة تتلوى بين يديه وتنظر لها نظرات متوسلة وهى تذرف دموع لا حصر لها ..وقد تورمت عينيها من كثرة البكاء بالاضافة لعلامات الضرب البادية على وجهها ..

فضغطت على يديها بقوة لتصرخ بعجز:اتركها ايها الوغد والا ستندم . .

وفجأة صعقت بما تسمع .."اووو شهمة وتدافعين عن الصغار ..الا يجدر بك الاهتمام بنفسك .."

لم يتكلم الرجل واكتفى بإبتسامة خبث تلون وجهه بينما عجزت هى عن النظر للخلف لمعرفة صاحب ذالك الصوت ....

فأكمل صاحب الصوت :اوو لا اصدق ان هذه هى صغيرتى مايو لقد كبرت وصارت شابة فى غاية الوسامة...


تسمرت اطراف مايو واتسعت عينيها فمن غيره يناديها بصغيرتى ..شعرت بان هذه هى نهاية العالم من حولها وبأنها غارفة فى متاهة لا نهاية لها ...ولكن اليد الدافئة التى امسكت بكفها اعادتها لواقعها ...

امسك بكفها بعجلة ثم جزبها لتستدير وتقف امام ذالك الرجل ثم ترك يديها وبدأ يشير للرجل بحركات غريبة ..فتارة يشير لمايو وتارة يشير للطفلة بيد الرجل ...

كانت مايو واقفة تنظر للواقف امامها برعب ..الم يغادر كيف هو هنا الان..وحينها تفاجأت به يركل الفتى بقدمه بعنف ليسقط الفتى للخلف بقوة..

فأسرعت باحتضان الفتى بقوة وهى تنظر لعمها بكره لتقول بغضب:ماذا تريد منهما ..انا من تريد

فابتسم ليرفع المسدس الذى بيده ويصوب تجاه الطفلة وهو يقول بسعادة :لم يكونا سوى طعمين لاصطيادك ..والان انتهى دورهما ..

وحينها بدأ بأطلاق النار على الطفلة بعشوائية لتصرخ مايو وتحتضن الفتى بقوة تحت محاولاته الافلات منها...

توقف اطلاق النار لترفع مايو راسها وتنظر لتلك الجثة الملقاة ارضا وقد اخترقت الرصاصات جميع اجزاء جسمها فدفعها الفتى بقوة ليزحف تجاه الطفلة وهو يبكى بغزارة ليمسك بجسدها الغارق بالدماء ويبدأ بهزها...

تجمعت الدموع بعينيها وهى تنظر له يحاول ايقاظ شقيقته ودموعه تهطل كالشلال فتارة يحتضنها وتارة يربت على وجهها بخفة ...

فاقتربت منه محاولة ابعاده عنها ولكن دون جدوى فقد بدأ بالتشبث بها بقوة وهو يبكى ويشهق بقوة ...

فتركته ونظرت لعمها الذى يبتسم بسعادة لتقول بإنفعال بعد انهمار دموعها : لماذا فعلت هذا ايها المجرم ماذا فعلا لك ..لقد احضرنى كما امرته ..لم لم تفى بوعدك له...

فرفع حاجبه وضحك بقوة ثم قال :افى بوعدى لهما انهما مجرد كلبا شوارع ...وقد استمتعت كثيرا بتعذيبهما خصوصا هذا الاصم ...ههه لقد كانت توسلاته الصامته ممتعه ..

فمسحت مايو دموعها لتقف وتنظر له بمقت ثم قالت وهى تشير للفتى : انه يتيم اصم اليس لديك مشاعر ..اليس لديك قلب ...تخيلة مكان كاى ...

حينها احتدت ملامحة لتتحول للاحتقان الشديد والغضب ثم صرخ وهو يطلق النار على الفتى :اتقارنين هذا بكاى...

علت اصوات الطلقات تحت صراخ مايو المعترض ليكمل هو بإنفعال :كاى الذى خسرته بسببك سأجعلك تدفعين الثمن غاليا ...

توقف وهو يتنهد بشدة لينظر لمايو التى تلتصق بالحائط بصدمة وهى تنظر لجثة الفتى التى ارتمت فوق محتضنها ...

فتدفقت دموعها مجددا لتتمتم وهى تقترب منهما بزعر :لقد قتلتهما ..أنت وحش..

ثم جثت على قدميها بجوارهما لتنظر للدماء التى تكونت تحت جسدهما الممزق لتتمتم برعب :أنت ..أنت....

فصرخ هو بغضب :توقفى عن ادعاء الرقة انت نسخة منه ....

فنظرت له بحقد لتقف وهى تحدق به ثم تصرخ :انت ابشع انسان رأيته بحياتى.. فلتذهب للججيم ايها المتوحش ..

قالت كلماتها لتتفاجأ بشىء قد رش على وجهها فشعرت بدوار شديد ثم اظلمت الدنيا من حولها لتسقط بجمود...

كانت تسمع اصوات خافتة وهى تحاول فتح عينيها بصعوبة ....ثم شعرت بذالك الرجل يمسكها من ذراعها وهو يقول :لم لم تقتلها سيدى ...

فسمعت اجابة عمها الشافيه :اريد ان اتسلى بتعذيبها قليلا ههه...

************

فتحت عينيها بكسل لتجد نفسها بمكان غريب ...!!

مكان لايصله سوى القليل من الاضاءة بسبب فتحة السقف الصغيرة...وهذا دليل على انها بقبت فيه طوال الليل ..

...متسع ولا شىء فيه ..بدت كغرفة خالية من الاثاث ..ولكن هناك صوت غريب قريب من المكان لم تعرف مايو هويته...

فوقفت وتوجهت للباب تتفقده ان كان مفتوحً او مغلقً...أخذت تجزبه بقوة ولكن دون جدوى فتركته وعادت لمكانها وجلست به ...

اخذت تفكر بذالكان الطفلان ..

"""كيف ان حظهما سىء بهذه الحياه ..ربما يكونان الان قد استراحا من عذابهما ..لهذا جاكو يفضل قتل بعض الاطفال وهم رضع ... لا افهم طريقة تفكيره الغريبة..

بدى عليهما كم العذاب الذى تعرضا له فقد كان وجه الطفلة محمر بالكامل وهذا دليل على انها صفعت كثيرا ومن يدرى ربما هناك علامات ضرب اخرى على جسدها لم ارها ...

وذالك والفتى الاصم المسكين لقد تعرض للصفع قبل مقابلتى ويبدو ان عمى هدده بقتل شقيقته ان لم يحضرنى له لذلك اخذنى لذلك المكان.. ..

كم هو شخص متوحش قتلهما بدم بارد وكان مستمتعا بذالك ...

ولكن لحظه اقال انه فقد ابنه بسببى ..ماذا كان يقصد ...

ايقصد بأن كاى قد .....لا لا مستحيل "

انهمرت دموع مايو وهى تفكر فى ذالك الكلام لتضم قدميها لجسدها بقوة ...مجرد تفكيرها بأن كاى قد مات امر مرعب ..لقد مات بسببها ..مات وهو يدافع عنها ...


اخذت مايو تذرف الدموع وهى تحاول طرد تلك الافكار عنها ..ولكن دون جدوى فعقلها يأبى تصديق ذلك...

......
ظلت جالسة لفترة طويلة حتى قطع ذالك صوت اشخاص بالخارج فوقفت بفزع تنظر للباب بترقب ...

وعندما شعرت بأنه سيفتح اسرعت بالوقوف خلفه ...
وعندما فتح دخل شخصان للغرفة فأسرعت بركل الثانى بقوة على ظهره فسقط على زميله ...

فبتسمت بنصر واسرعت بالالتفات للباب متأهبة الخروج ...ولكنها تفأجأت به يشهر مسدسه ناحيتها مباشرة ...

فابتلعت ريقها لتظهر على وجهها علامات الضجر والكره الذى تكنه له ..ولكنه ابتسم ليقول بسعادة:اوو عزيزتى متى تعلمت فنون القتال ...يبدو ان تلك السنين لم تمر عليك سدى...

فعضت مايو على اسنانها بغيظ ..هى عاجزة عن مواجهته لانه كان مسلحا لم لا يترك سلاحهه ويواجهها رجل لرجل ..او بالاحرى رجل لفتاه ...

هى لن تنسى دروس القتال التى اعطاها لها جاكو كل تلك الايام.. لقد تعب ليعلمها كل حركة بإتقان ..

وفجأة انقض عليها الرجلان من الخلف وامسكاها بأحكام ...فأخذت تقاومهم ولكن دون جدوى فقد كانا قويين ...

جذباها للحائط ليدخل عمها وهو يضحك بنصر ليمسك وجهها بيده ثم يقول باستفزاز : اووو عزيزتى لم اتصورك بهذا الجمال ..لقد كبرت وازاد جمالك ..كم عمرك الان ..أأنت فى الثامنة عشر ام التاسعة عشر ..!!

فعضت على اسنانها ثم حركت قدمها بسرعة وركلته بأحدى اقدامه فتراجع للخلف بغضب ثم قال وهو يشير بمسدسه ناحيتها :اتركاها ايها المغفلان انا سأتصرف معها بطريقتى ...

فتركاها لتتخذ وضعيه القتال بسرعة فابتسم هو ثم اشار للرجلين بالمغادرة ..
فخرج الرجلان واغلقا الباب خلفهما ..

فقالت مايو بغضب وهى تنظر له نظرات تريد قتله :ماذا تريد منى.. ولم لا تتركنى وشأنى..

فابتسم بستفزاز ثم قال وهو يلعب بمسدسه :ببساطة اريد قتلك ...ولا اتترك وشأنك لاننى اكرهك "ثم صرخ بإنفعال"..اكرهك اكثر من والدك الغبى ..

فابتسمت بستفزاز ثم قالت :وماذا فعل لك والدي ..اتغار منه لانه افضل منك..

فدفعها بقوة للحائط لتصطدم به بعنف ثم صرخ بوجهها :اغار منه ..اجل اغار منه لقد كان ناجحا بكل شىء لقد تمكن من تأسيس شركاته بزمن قياسى بينما انا استغرقت سنين لذلك ...

فحاولت مايو دفعه عنها وهى تقول :وما دخله هو بغبائك اتقتله لسبب بسيط كهذا ...اى اخ انت..

فضم يده وضربها بقوة فى معدتها لتتأوه بشدة وتسقط على ركبها فتراجع هو للخلف ليقول بمقت :لطالما كرهته... كرهته وبشده كان المفضل لدى والداي كان مدللهما ...كان الاجمل والاذكى والانبه رغم كونه الاصغر ....

كان من المفترض ان اكون انا بمكانه ظل المفضل لدى والدي حتى موته توفى وهو يثني عليه ويمدحه ...

كما انه لم يهتم لامرى بعد وفاتهما...

فرفعت مايو راسها قليلا وهى تضغط على معدتها بقوة محاولة تخفيف الالم الذى يعصف بها لتقول بكره :كان عليك انت ان تهتم لامره لا هو ...

فصرخ بغضب :اصمتى ...انت تملكين نفس كلماته ....القنها لك قبل موته ؟؟...

فزفرت بغضب ثم قالت :هذا ما سيقوله اى عاقل لمجنون مثلك ..

فركلها بقدمه لتسقط للخلف ثم اكمل :هو من جعلنى هكذا..لقد جعلنى نكرة بأعين الناس حاز هو على جميع الشهرة ..مع اننى الافضل ..كنا متشابهين ولكنه غيرنى ... لو انضم الى كما اخبرته لكان حيا الان ولكانت سلسلة شركاتنا تحف العالم بأسره ..ولكنه فضل العمل مع زوجته اللعينة على مشاركتى ...

فاعتدلت مايو وامسكت بمعصمها الذى تلقى الركلة لتنظر له بهدوء ..فقال وهى ينظر لها بتمعن : لقد كنت انوى تعذيبه بك ولكنه حرسك جيدا ولكن لا مشكله فهو يراك الان وسأريه كيف سأقتل صغيرته الغالية ...

..صغيرته التى رفض ادانتى لاجلها لاجل تأمين مستقبلها ..ههه..اأ صحيح اين هى البطاقه هيا اخرجيها بسرعة ...

فضحكت مايو بسخرية ثم قالت :للاسف هى ليست معى لقد نفد ما بها وتخلصت منها ...

فصرخ بها بقوة :لا تستفزينى اكثر ...لا تستعجلى موتك...

فنظرت للمسدس الذى بيده ..هى تعلم انه محشوى بالرصاصات لذالك عليها توقع اى طلقة فى اى وقت ..فابتلعت ريقها ثم قالت هى ليست معى حقا انها بالمنزل ...

فابتسم ثم قال :انا لن اتردد فى جعل ذالكان الرجلان يجردانك من ثيابك بحثا عنها ...

فضمت على قبضتها بقوة ثم صرخت :هذا لانك وضيع..."ثم زفرت لتكمل بغضب " انت لا تفهم حقا.... لو كانت معى لاعطيتها لك مباشرة لم اماطل وانا تحت تأثير السلاح....

فقال بنفاذ صبر :لانك لا تفهمين...

فزفرت بضيق وهى تأمل انتهاء وضعها المضغون على يد منقذها ...تعلم ان كل دقيقة تكسبها فيها فائدة لها فربما منقذها يقترب من المكان ...

نظرت للارض ثم نظرت له مجددا لتقول بغرابة :ايضا لا افهم سبب قتلك لهما كل اسبابك غير منطفية...

فشد على قبضته ثم قال بإنفعال :لاننى اكرههه اهذا سبب كاف ...لقداخترت امهر قاتل بالبلاد يقال انه يصطاد فرائسة بسهولة لذلك وكلته بقتلهما مقابل مبلغ كبير من المال والمفاجأة انه قبل وبسرعة ...

انها امرهما واعطيته مكافأته التى استحقها بجدارة ولكنى اكتشفت بعد ذالك امر عدم قتلك وحينها لم استطع العثور عليه مجددا لاجعله يكمل مهمته ...

فقررت انهائها بنفسى لاستمتع برؤية دمائك المشابه لدماءه سأشبع كرهى برؤية دمائك اللذيذه ....

فابتسمت باستفزاز ثم قالت بألم:انت حقا غريب اى عم اخر كان ليحتضن ابنة اخيه ويربيها بمثابة ابنة له ولكنك تسعى لقتلها بدل تربيتها ...اى عم انت لقد جعلتنى اكره جميع الاعمام ...

ثم اخفضت راسها لتكمل بحزن :كانت لدى امنيتان وحيدتان ....اخ شقيق وعم حان ....ولكنى لم احظ بكليهما ..هه كم انا تعيسة بهذه الحياه ...

"ثم رفعت عينيها التى تجمعت بها لآلئ الدموع لتكمل ببأس :حقا الموت افضل لى من هذه الحياه ...اقتلنى عماه وارحنى ...اقتلنى ارجوك ..

فقال وهو يحدق بها بتمعن :حسنا سأقتلك صغيرتى "ثم زين وجهه بابتسامة عريضة تظهر مدى دناءته وخبثة ليصوب مسدسه ناحيتها قائلا " يسرنى ذلك واخيرا سأنتقم منك سايمون ..........

وحينها دفع الباب بقوة ليصرخ احدهم هو يصوب مسدسه ناحيته قائلا :توقف والا........


فالتفت للخلف وهو على نفس وضعيته لتتسع عيناه ويتمتم بصدمة :أنت ..اين كنت مختفى....


نهاية البارت

ما رأيكم بالبارت ؟

ماذا سيحدث مع مايو ؟

ما اكثر جزء اعجبكم ؟

توقعاتكم للقادم ؟

اى انتقادات او اسئله ؟


فى امان الله


تقييمك (:3

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 04-17-2017 الساعة 05:08 AM
رد مع اقتباس
  #639  
قديم 04-13-2017, 06:07 PM
 
ااسلام عليكم كيفك
سنتين مشت وحياتهم تعيرت كثير
واخيرا عرفت طفولت جاكو كانت محزينه بحقا

ما رأيكم بالبارت ؟كثير حلوة ومشويقة ايضا
الصراح عمها مجنون فعلا اي اخ هذا مايحبويشوف اخه احسن منه غبي حقا وياريت انه يموت

بس كاي فعلا مات او يكذب بهذا مسكينه مايو


ماذا سيحدث مع مايو ؟
اكيد جاكو راح يساعدها هذا اذا كان نفسه لاارساله عمها لتقل ابوها وامها وهو نفس من جاء بخر لحطة
ما اكثر جزء اعجبكم ؟
هممممم كثير وبصح كامل

توقعاتكم للقادم ؟
همممم ما اعرف بس اتمني تكون نهايه سعيدة على الاقل

اى انتقادات او اسئله
لايوجد
جانا
؟
رد مع اقتباس
  #640  
قديم 04-13-2017, 06:09 PM
X
 
حجز
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آسف فأنا لا أعتذر الملكة ريم حوارات و نقاشات جاده 7 10-09-2022 03:47 PM
رغم الجمال فأنا خطر لؤلؤة الامل موسوعة الصور 28 10-09-2022 03:39 PM
أعذرني فأنا أنثى ... لن أنساكم أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 22 05-09-2009 03:00 PM
أعذرني فأنا أنثى سلام_الروح أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 9 10-24-2008 02:15 AM


الساعة الآن 10:16 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011