عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree152Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #71  
قديم 10-18-2016, 01:02 PM
 
منورات +eugene هههه إن شاء الله سيحصل ما تتمنينه لكن توقعك .... من الجائز ان يكون صحيحا
شكرا لردكما
eugene likes this.
رد مع اقتباس
  #72  
قديم 10-23-2016, 08:42 PM
 



قراءة ممتعة :

لم تعلم الخادمة ما عليها فعله وهي ترى تلك التصرفات ، حملت السماعه بلباقة ووضعتها على أذنها موضحه :" أعتذر على قطع الإتصال ، لا يبدو سيدي على ما يرام ، أيمكنني مساعدتك ؟"
رد الشخص على الجانب الآخر بتلعثم :" لا .. لا أظن ذلك ..هذا ليس ممكنا كما اعتقد ..
لكن ربما عليك معرفة أنّ ..."
ارتعدت المسكينة لهذه الفاجعة ، وقالت بهدوء :" حسنا ، شكرا لإخباري ، سنقوم بما علينا فعله "
أغلقت الهاتف ، وتوجهت جريا للمطبخ حيث مدبرة المنزل لتعلمها بالأمر هي الأخرى ..
تملمت إحدى الخادمات وهي ترى وجوههم المتغيرة وقالت :
" علينا إخبار الآنسة ليس كذلك ؟"
وقفت إيزابيلا لتجيب بصرامة :" أخوها سيفعل ، هذا ليس من شأننا عودوا لإنهاء أعمالكم وحاولوا إكمالها بسرعة كي نستطيع تحضير كل شيء ليوم غد " .
وبعد كلامها إنتشر الجميع في الأرجاء ، وألبابهم مشتته بسبب الواقعه .
ـ
فيما كانت استيرا تُحاول جهدها فهم أحد الكتب ، دخل غراب فحمي للغرفة وحام طويلا ،
لم تكتفي بمراقبته إذ انها تؤمن بأنه جالب حظ نحس ، لذا سارعت لجلب مكنسة وبدأت في المطاردة ، فهو يطير هنا وهي تضرب هناك ، هو يملأ المكان بصوته الكريه وهي تخرسه برمي الكتب عليه ، لكنه أذكى ..
فهو يقوم بالطيران عاليا أو يقف في زوايا شديدة البعد ، حتى السلالم لا تصلها ، وهذا ما جعل إستيرا تسقط عدة مرات عن الكرسي والكتب في محاولات إخراجه ،
في النهاية إكتفت من ذلك كله وجلست القرفصاء على الأرض بغضب وتعب طاغيين راجية :
" أرجوك إرحل من هنا .. إذهب لمكان آخر ."
وببساطة حلقّ الغراب بعيدا، فجعلت تقلب نظرها مندهشة قبل ان تشرع في القراءة مججدا
آملة عدم حصول أمر آخر .
-
أوقفت سيارتي وأنا أكاد أنسى طريقة المشي ،لا أستطيع التفكير في أي شيء ، حتما هو خطأ ، توجهت نحو مكتب الإستقبال في المشفى وأعطيت العاملة هناك إسمي والغرض من حضوري ، لتستدعي مباشرة أحد الممرضين الذي سار بي نحو الغرفة ، وقبل أن أدفع الباب وادخل ألقى عليّ نظرة حانية قائلا :
" أتمنى أن لا يكون الأمر .. ستجدني في آخر الرواق إن احتجتني .." ورحل ....
عالجت من أمري طويلا .. لكني أتخاذل في كل مره أحاول فتح الباب فيها . ماذا لو كان صحيحا ؟
ماذا لو كان النيام هنا عائلتي ؟ هل سأتوج ملك الشجاعة إن دخلتالآن وألقيت نظرة على وجوههم ؟
لم أعود نفسي على الجُبن .. ولن أفعل ... سأضغط على نفسي ... سادخل .
أغمضت عينيّ ودفعت الباب لأدخل ، ثم استدرت بسرعه لأغلقه وانا أواجه باقي الغرفة بظهري ،
تساقطت بالفعل قطرات عرق وأسى من قلبي المرتبك ، ولم أرد النظر لحالهم أو حالي ، الوقت يداهمني ، سألقي نظرة سريعه .. علهم مخطئون .. بل لابد من ذلك ، من المستحيل حدوث هذا ..

حبست أنفاسي المرتعشة ونظرت أخيرا للأسرة الثلاثة داخل الحجرة البيضاء ، مازلت أتمسك ببصيص أمل .. ليسوا هم .. خفضت الغطاء الأبيض عن صاحب السرير الأول ، ففغرت فاهي .. غير معقول ، لا بد أني احلم ..
سأرى الآخر علي أنسى إرهاقي الذي يصور لي أشياء خاطئة . نزعت عن الوجه الغطاء فظهر لي ما جعل أعصابي تتصلب ، ما ازال أحلم ، كررتها داخلي وأنا أسحب الغطاء عن الوجه الأخير ، فتهالكت وقد أظلمت الدنيا في عيني ّ
قرة عينيّ والداي وجدي ، أراهم الآن أجسادا جوفاء وأرواحهم قد صعدت للسماء ، كيف ؟ ألا ينطقون ؟ ألا يبتسمون ؟ ألا يشعرون بي ؟ لمْ .. لمْ يموتوا .. لن أقبل بهذا ..
صحت وانا أنعش قلب كل واحد منهم :" هيا ، إنهض ، إنهض ، إنهض ، أبي هياا ، جدي ، أمي ، لا تفعلوا بي هذا ،لا تستسلموا ، لديكم رضوض فقط صدقوني تستطيعون النجاة ، فقط إستفيقوا ، تحركوا قليلا وسأجعل الأطباء يوصلون الأجهرزة باجسادكم لتتعافوا بسرعه ، هيا ، هيا ...."
كنت أسرع في عملية الإنعاش ، أحاول تدفئة أطرافهم الباردة وأمسح دموعي من فوق وجوههم الشاحبة ، لن أتوانى ، ولن أتوقف حتى أشعر بدبيب الحياة فيهم ، فهم لم يموتوا ، أنا متأكد ..
شيئا فشيئا أحسست بولوج الروح داخل جثثهم المستعدة للحياة من جديد ، إنهم يحتاجون دفعة صغيرة مني ـ دفعة صغيرة فحسب ،....

ـ

دخل طبيب ومعه بعض الممرضين الغرفة وإرتعبوا من التصرف المجنون الذي يرونه
قال الطبيب بصياح :" أرجوك توقف ، لقد ماتوا " وحاول إبعاده عن أبيه ، فأسقطه راوند أرضا ممسكا به من ياقة قميصه مهددا :" لم يموتوا ، سيعودون للحياة وسترون "
رماه جانبا ليعود لفعلته وهنا أمر الطبيب :" للميت حرمةـ أخرجوه من هنا وهدؤوه " أعاد الممرضون تغطية وجوه الموتى ، ثم تعاونوا على حمل راونتد الصارخ خارج الغرفة ، وهو يقاتل ويصيح بهم أن "توقفوا وساعدوني .. إبتعدوا عني ، دعوني " لكن مع كل عمل مضاد كان يقوم به ، كان الممرضون يزدادون صرامة إتجاهه فيخرسونه بأيديهم مانعيه من إكمال نشر الفوضى ، ويكبلونه جيدا بأيديهم إلى أن وضعوه في سرير أحد الغرف وخذوا أمكنتهم في تقييده فيما بدأ الطبيب بملأ الإبرة بالسائل المهدئ أمام عيني راوند , لم يفهموه .. لمَ ؟
حبس دموعه وأطبق فمه وتوقف عن المقاومة . حتى طنوا أن وعيه غائب ، لكنه صرخ فجأة صرخة عظمى أخرج بها كل الأوهام التي راودته وهو في الغرفة التي احتضنت جثث أحبائه ،
تذكر أخته .. وعلم أن ما يفعله مله من سبيل إلى نفسه ، بل يجعله تائها كطفل مجنون في شوارع مزدحمة ، عليه تقبل الأمر الواقع .. عليه التصرف بعقلانية ، وإدراك أن والديه وجده .. قد ماتوا ؛
إرتفع صدره وهو يتنفس بشدة بعد ذاك الصوت الذي أصدره ، ثم نظر للطبيب قائلا : "أرجوك توقف .. أحتاج البقاء مدة كي أرتب أفكاري وأستوعب الوضع ، أخرجوا من فضلكم .
اقترب منه الطبيب متفحصا وجهه ، ثم خرج وتبعه الممرضون جميعا ، ليضل راوند وحيدا في الغرفة تلك ،

في حفظ الله
رد مع اقتباس
  #73  
قديم 10-28-2016, 07:50 PM
 
قريبا سينزل البارت
رد مع اقتباس
  #74  
قديم 10-31-2016, 07:10 PM
 



بدأت في الشعور بالضنك ، الضيق طاغ على قلبي ، أعدت كتاب أبي لمكانه ثم أغلقت جميع نوافذ مكتبه الضخم لاخرج بعدها ، حالما هممت بأخذ طريقي نحو حجرتي قابلتني إحدى الخادمات بوجه مصفر باسم وقالت بعد تردد:
" هل أجهز لك العشاء ؟"
نفيت بسرعة ، لكني أخبرتها أني سأتناوله مع أخي ، فاعتذرت نيابة عنه لانه مشغول ولربما لن يأتي الليلة ، لا بأس ، سأتفهم الأمر ... طلبت منها عوضا عن عشاء ثقيل إحضار عصير وسلطة ، لا رغبة في نفسي للأكل لكني جائعة ، جسنا ، على كل حال ، اومأت برأسها ثم توجهت للمطبخ بسرعة ، جال في خاطري سؤالها عن سبب إرهاقها إلا انها اختفت قبل أن أطق بسؤالي .
بعد ولوجي للغرفة حملت هاتفي أحملق فيه بدهشة ولساني يردد :" كيف .. ؟ كيف حدث ههذا ؟؟
لا أصدق! أمي لم تتصل بي ولا أبي .. هذا خطأ لا يغتفر منهم ، عندم يعودون سأطلب تعويضا على نسياني ، فأمي أخبرتني أنها ستتصل أو ترسل رسالة ولن تتركني قلقة حتى الليل , المشكلة ليست هنا فقط ، فكلاهما يلقان هاتفهما ، أيتعمدان إغااضتي ام ماذا ؟"
ـ
تململ على سريره القاسي بملل ثم حدق نحو الحائط المقابل ، المكان بارد بسبب أشباح التمرد المكبلة . تلك التي تنفخ هوائها في أنحاء هذه الحجرة الضيقة ، كأنما هي رياح تريد قطعكل جميل عن نفسه الواثقة ، لكن ثقته لا تنتهي ..
بل إنها - هذه الثقة - هي من ستنهي الوضع المخزي الذي لا يليق به ، هو ليس أي شخص ..
إنه الأفضل .
ـ
" راوند عليك الصمود ، هم لن يسعدوا برؤيتك هكذا ، هيا قف ، قف واجه الأمر بالصبر ، يمكنك سكب الدموع لاحقا ، هناك من يحتاجك ، أرجوك .. قف ،قف ، قف "
خاطب صوته الداخلي جسده الواهن ، إنه يقصد كل كلمة قالها ، عليه الصمود والصبر ، عدّل من وضعيته على السرير و أسقط أقدامه ليلامس الأرض بحذائه ، إحتاج حبس أنفاسه وإغماض عينيه و هو يتوجه للباب ، في النهاية رمى كل زفيره وفتحه ليستقبل وجه الممرض وجهه ، همس راوند :
" خذني للغرفة .. نسيت رقمها "
لكن الممرض ألقى نظرة خاطفة للطبيب الواقف في الجهة الأخرى لمنحه الإذن ، فهزّ الأخير رأسه دلالة على الموافقة ، سحب الممرض مقبض الباب لغلقه ، وسارا جنبا لجنب حتى تلك الغرفة . فدخل راوند وبقي الممرض ينتظره خارجا ، لا تزال الأجواء في الداخل مشبعة بزرنيخ الموت الهالك ، سيفقد عقله إن ظلّ ينظر لهم ، لا يريد رؤية أغطية بيضاء ، لكنه يعلم أنهم سيسمعونه ، كز نظره على الأرض وبدأ الكلام بصوت أجش :
" أمي ، أبي ، جدي ، الأعزاء ، أعلم أني أخاطب أرواحكم الغالية وأنكم تصغون إليّ ، ما أرد قوله ، وهذا الذي لم أقله لأي منكم منقبل ، هو أني أحبكم ، وأنا أتأثر بكل واحد منكم ، "
ارتجفت شفتاه وهو يكمل :" لا أدري كمية الألم ومقدار ما سببته لكما يا والديّ حينما كنت أرفض استقبالكما أو الحديث إليكما عبر الهاتف ، كنت غبيا و أنا أحلل كل تصرف لكما على أساسٍ اضعه بنفسي لنفسي ، وأؤمن به ، لم أحاول قط معرفة أسبابكما ،مع أن جدي لم يدخر جهدا في محاولة تقريبنا من بعضنا ، ومحاولة جعلي أكثر مرحا ونشاطا ومحبة لكما ،إلا أني كنت قاسيا .. أنا فعلا آسف "
حاول كتم صوت بكاءه طويلا بعد تلك العبارات لكنه خشي من أن لا يستطيع الإكمال فرفع عينيه ليقول :
" مالا أفهمه انكما لم تخبراني قط أنكما بعد حادثة الإفلاس عدتما لبدء كل شيء من الصفر ، وكنتما تتقصيان أخبارنا بإستمرار ... لا بد أني تجاوزت الحمق بمراحل إذ أنكما علمتما في ذاك الوقت مقدار غبائي بحيث لم تطلعاني على الأسباب خوفا من عدم تفهمي .. أن فعلا آسف ، آسف لكل ما بدر مني ولأني جعلتكما تعتذران لي قبل أن أفعل أنا ذلك . نسكبت دموعه غزيرة في تلك اللحظة وأفنى وقتا وهو يصارعها ، إلى أن غلبها وقال ختاما بطيف إبتسامة :
" كنتما مذهلين ، سأظل مدى الدهر أتذكركما ، أنما أنت يا جدي فاظنك تعلم مدى حبي لك .
إني أحبكم جميعا وسأبقى على ذلك " توجه ليقبل رأس كل واحد منهم . أعاد الاغطية وكان ليخرج من المشفى دون إلقاء نظرة أخرى إلا أن معاملات كثيرة جعلته يقضي ساعة أخرى هناك ، قبل أن يعود وقد قاربت الساعة على الرابعه ,

الطريق موحش جدا وبدا حفيف الأشجار له آتيا مُعزيا كما تمثلت له أشعة القمر تبكي أعزاءه الذين فقدهم ، كان عقله خاليا تماما ختى وصل القصر . ركن سيارته بإهمال قبل أن يفتح الباب ويفاجئ بالأنوار مضاءة و الخذم مصطفين أمامه ، تقدمت المدبرة وأخذت بشرح تجهيزات الجنازة إنتظرها حتى أكملت وسألها بهدوء :
" أين استيرا ؟ "
أشارت العجوز للأعلى :" في غرفتها ، لم تعلم سيدي ، اظنها نائمة "
تجاوزها نحو الدرج لكنه استدار بشكل مفاجأ قائلا : أرسلي الخبر للجرائد واتصلي بكل الأرقام الموجودة في سجل أبي لأرقام العائلة تجدينه في مكتبه .. من فضلك "
أنهى كلامه فتفرق الخدم على وقع خطواته الصاعدة .

يحس بإرهاق عظيم ال’ن ، بثقل في فوائدة دخل ليستحم سريعا ثم خرج ليرمي بجسده على السرير بملابسه المريحة ، لكن وقوف شحص أمام باب الغرفة بنظراته المريبة جعلته يستقيم حالا وينتشر الإرتباك في كامل أنحاء جسده .
همس بتوتر بالغ :" إستيرا ؟" لم يجد إجابه منها غير الحيرة ، فاستقام ومسح وجهه براحة يديه مُداريا ما طرأ عليه / وما لبث أن ركز نظره صوبها وسأل :" مالذي حدث ؟ لم لا تزالين مستيقظة ؟ "
أجابت بخوف :" علي أم أسألك هذا راوند ، ما بك ؟ تبدو سمات الجزع عليك ، ومالذي يحضر له الخدم حتى هذه الساعه المتأخرة ؟ بما هم مشغولون ؟ ماذا يجري أخبرني ؟ "
تقدم نحوها ممسكا بكتفيها وخاطبها بلهجة أقرب للترجي :" إدهبي للنوم إستيرا ، غدا سنتكلم في هذا " رفعت رأسها وكادت تعارضة لكنه أكد كلامه :" سأخبرك بكل شيء لاحقا ، نامي الآن "
إرتخت يداه عن كتفيها وشعر بوهن الحزن يسري مجددا في عروقه
فجأة ! تصلبت أوصاله على صوتها المظطرب الباكي وجحود عينيها الباكيتين :" لم لا تقول كل شيء الآن ؟ لن أذهب حتى أعرف كل شيء منك ، هاله سوداء تحيط بالجميع وأريد معرفة سر ذلك ، كنت لأسأل أمي لكن هاتفها مغلق كما الحال عند أبي ، بالتأكيد كانا ليعلماني حتى لو كان الأمر فظيعا ! أنت المسؤول في غيابهما ، عليك أن تخبرني " جعلت صوتها أعلى في الجمله الأخيرة فيما ابتلع راوند ذلك كحنظل علق في حنجرته ومازالت مرارته تصعد وتصعد حتى شعر بلهيب الدموع يتساقط على وجنتيه ، إستدار بسرعه لألّا يواجه أخته ، لكن الاوان قد فات ورأته بذاك المنظر ، بسرعه جعلت الأخيره تراجع ما قالته ، لم ينفعل راوند مع كل كلامها ، فقط الجزء المتعلق بوالديهما ، لم يبكِ من قبل ،! لم يبكي الآن ؟ صاحت وقد أملت كل الأمل أن يكون ما طرأ على بالها وهما :
" هل حدث مكروه لوالديّ ؟ " لم تنتظر طويلا لتأتيها الإجابة الصادمة : " مات ثلاثتهم في حادث اليوم"
لحظة !! ماذا ؟!! لا .. لا يمكن ..هذه فاجعة أكبر من أن تتحملها ، لا تستطيع البكاء ، لا تستطيع الصراخ ، شعرت بجسدها يتهاوى وعيوهها تنغلق .. وفي لحظات فقدت الوعي .





قرأت ردا في إحدى المرات أنه يجب أن أضع أسئلة
وها أنا أخيرا أجد أسئلة ملائمة :
- ما رأيك بموت والدي استيرا وراوند ؟
- من تتوقع\ين أن يكون ذاك الذي تم ذكره بشكل غامض ؟
- كيف بدا راوند وهو يقول ذاك الكلام للميتين ؟
- هل كان من المناسب أن يخبر راوند استيرا بذلك في ذاك الوقت؟
- ملاحظاتكم

وفي حفظ المولى
رد مع اقتباس
  #75  
قديم 10-31-2016, 07:30 PM
 
حجز
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتي الأولي:"كسرت برودي وكبريائي..فأحببتها" Aella.Cullens روايات و قصص الانمي 31 02-07-2017 11:01 AM
روايتي الأولى هنا " عائلتي مرجوجةة و افتخرر " عبير الندى أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 37 01-14-2014 11:03 AM
روايتي الأولى " سأنتظرك رغم الظروف القاسيه فربما تكون من نصيبي " " سأرحــل أعتـذر لكم " روايات و قصص بالعاميه 13 10-20-2013 04:28 AM
روايتي الأولى بعنوان " أكره الشمس " ɱiss.Loɳɛly• أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 206 09-28-2013 04:22 AM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 03:44 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011