مكاني

__________________

[cc=من قرون]×مكاني [/cc]
السلام عليكم و رحمة الخالق و بركاته
احولك ساراي ؟
درسس قميل استمتعت بيه, مع أني ما تأنيت في قرأته لأنه الوصف عندي مجرد وصف بلا أسماءx.x1
بسس أحس أني شوي أفدت حسسي الأدبيcool1
و أنتقالا الى الواجب:

الأختياري: (المقطع الثاني)
عجبت صوفي لنفسها أيما عجب لأنها لم تعجب! ,فقد كانت منذ لحظات في انجلترا في وقت ما من العصر و خطت لتجد نفسها في غابة من خارج الأرض كما بدت. و قد تساقطت قطيرات بديعة زينت السماء نزولا و قد ارتطمت أحداها بحافة أنف صوفي, ليتغلغل نوع من البرد الى وجهها الرقيق, و لترفع الطفلة نظرها و ترى الغيث و قد بدا كأن الغيم يفيض حزنا فيذرف دمعا كافيا لصنع نوع من الطوفان في تلك المنطقة.

الإجباري:
كانت تدرك تماما أنها ما زالت في المنزل الكئيب بأحدى ضواحي مانشستر في فترة الحرب حينما أعلنت الساعة بصوتها اللئيم بداية يوم آخر,و حينما أعلنت ديانا في قرارة نفسها أنها بلغت الخامسة عشر,فأطلت من النافذة لتبدو في عينيها الحضراوين كأنها غاضبة فمظلمة لعالم البشر. و تسللت اصابع ديانا خارج الغرفة بصمت و هي تكاد تقفز كل طبلة أنسام على النوافذ ظنا منها ان شبح العمة ليزا يتبعها, و سرعان ما أكتسى قلبها نوعا من الأطمنان حينما افضى بها الممر الكئيب الى غرفة الكتب ,و قررت في نفسها بأن نوعا من السحر يكاد يحدث, بينما بدأ اليوم الجديد و العام الأخر لديانا و قد بدا لباس الطفولة يخبو و دمامة الماضي ترحل, و اكتست الطفلة القديمة بثوب الجمال حين ما تأكدت من اغلاق مزلاق الباب خلفها, و اطلت بحب نحو أرفف الكتب الشامخة و هي تتخيل أراضي نارنيا كما وصفها خالها كليف لويس إبان الحرب.
أحست حينها الطفلة بحنين مفاجئ الى ذلك العالم الملئ بالروعة, و تمنت لولهة أن تجد بابا يأخذها اليه, و لتفاجئها الشديد, لمحت بابا مزخرف بأسد لم يكن في زاية المكتبة قبلا.
و لم تحس ديانا بالشك و هي تقترب منه و تلتمس مقبضه, كانت تعرف القادم و القادم يعرفها, لم تكلف نفسها عناء السؤال عن وجهتها كأن و لما. فقلبها يرشدها نحو المقبض و كم هي مرتاحة لقرارة قلبها. فبشيء من البهجة و الشوق, دفعت ديانا الباب بقوة و ارتسمت على ملامحها الإرستراقطية بسمة تخص طفلا, فهي تعرف تماما أن مكان في الجهة الأخرى ينتظرها, و لم ترد و لو لثانية أن تعدل عن قرارها. فنارنيا هناك!

_
أعرفه مو قوي, بس ما عليه
عطني ملاحظاتك عليه:heee:

و بانتظار الدرس القادم

__________________

احم ..احم
حبولتي انا حبوبتي كلش تمام عفانة كوكو المعكوكة يعني خليها بيناتنت كشكش هو طاهي
حجززززز مع السلام
يعني حجز بالعقبة والعقبة تولي يعني تصبح شغلات كتيرة حبولة يعني حبوبة متعلمة شو
اغش..اغش هه باي كجززز لي اقصد حجززز هه اضحكوا..اضحكوا يا افرادي يا احبابي للمنتدى :heee:" class="inlineimg" />👄💓😑هوالله موتني ضحك اضحك الله سنك

مساحتي الجميلة

ليْ عودة

السلام عليكم ورحمةة الله وبركاته
أحوالك ساراي ؟! إن شالله بخير ،،
واخيرا نزل الدرس الاول وماشالله فخم :baaad:
بالفعل الوصف مهم جدا وهو من العوامل الجاذبة للقارئ
وبالفعل الكثير منا ضعيف بالوصف إما يبالغ بالوصف او ينعدم
وأحيانا أخري اقرأ بعض القصص التي تعتمد علي الوصف المعنوي المبهم
وبالتالي أقرأ القصة ولا أفهم مغزاها حتي >.<2خير4
المهم يَ بنت مشكورة ع الموضوع شكلك تعبانة عليه
الواجب
المقطع الأول
أطلت ريفا من الشرفة الواسعة للقصر كان المنظر كله مزيج من اللون الاخضر !!
أخذت نفسا عميقا ثم أخرجته ببطء من فمها كان متقطعا حزينا كحالتها
شعرت بوخزة بقلبها ولأول مرة هي هنا في "رومانيا"
المكان الذي فقدت فيه كل شئ المكان الذي حرمها من والدها !!
لا تعلم لماذا أصرت جدتها علي قضائها العطلة هنا وما المتعة في البقاء في مكان تبغضه ..
المقطع الثالث
_ماذا هناك ، ماذا بكِ ميرا ؟
رفعت عينيها الزرقاء ببطء لتواجه عيني والدتها مباشرة ثم قالت بعنف: لاشئ
وذهبت مسرعة الي غرفتها الكئيبة التي تشبه حالتها وتشبه قلبها أيضا
كم تمقت تلك الغرفة ذات الجدران القرمزية ولكنها لا تستطيع التخلي عنها
لا تستطيع ان تتركها ..روحها هنا بذلك المكان اللعين
هي تعلم ان النهاية قريبة إذا لماذا لا تقدمها قليلا بدلا من الانتظار
نظرت الي جدران الغرفة وبدأت بالارتعاش .. نعم لقد حضرت تلك النوبة اللعينة مرة آخري
ذهبت سريعا وأغلقت باب الغرفة بالمفتاح الفضي وجلست بزاوية الغرفة
والارتعاش يزيد .. مرة آخري الخيالات والاصوات هي لا تحب ان تراها والدتها هكذا
_أقتلي .. أقتلي
رددت بصوت خافت وهي تضع يديها علي اذنيها : كفي .. كفي
ثم صرخت ودموعها الحارة تنساب : كفي
سمعت صوت والدتها المتحشرج : ميرا أفتحي الباب عزيزتي ما بكِ
عضت علي شفتيها حتي ادمتهما : لِمَ صرخت ؟!
ولكن لماذا لا يتركني اللعين حسنا سأنهي الامر
قامت مسرعة وكسرت المرآة بقبضة يديها وأمسكت بالزجاج المتكسر
مررته علي عروقها دون أدني تردد كانت تريد الخلاص فقط .. الخلاص
بدأت الغرفة بالاختفاء فقط كانت تري اللون الاسود وأخر ما رآته كان شبح ابتسامة

بتمني أكون نجحت بالواجبخ
أحس اني طولت بالمقطع الاجباري بس عادي
أنا عشت أصلا احساسها لميرا يعني والله تألمت
بالتوفيق أنتظر الدرس القادم