عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   روايات طويلة (https://www.3rbseyes.com/forum29/)
-   -   بريق ألماس : رُواية صِــرٓاعٓــــاتِ كٓــــادِحٓـــه ، بـقلم الكٓاتبة i v a n (https://www.3rbseyes.com/t511049.html)

رُوفِ 06-28-2016 03:10 AM

بريق ألماس : رُواية صِــرٓاعٓــــاتِ كٓــــادِحٓـــه ، بـقلم الكٓاتبة i v a n
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/27_06_16146699341918461.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0716206561.png

http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0189425872.png
رواية رائعة حقا واصلي ابداعك http://3rbseyes.com/images/smilies/s...ons%287%29.gif
cool girl و1

http://up.arabseyes.com/uploads2013/...7162074577.png


http://up.arabseyes.com/uploads2013/...7162072625.png


هو فٓقطِ !
من يٓستطيع مُعٓالجٓة تلك الجِراح
هُو فٓقط!
من يستطيع التخفيف عني
هُو فٓقط'
من يربت على كتفي و يهمس " كل شئ سيجري على ما يرام !"
لاكِن . . . .!
الشئ اللذي لٓم أتوقعه هو أن يغدر بي ! ؟
أن يتركني أغوص في بحر الذكزيات اللذي لا نهايه له !


http://up.arabseyes.com/uploads2013/...7162071074.png


ألأسم : صراعات كادحه
الثقافه : أوروبي
اللغه : عربيه فصحى
التصنيف : أكشن ، غموض ، بوليسي ، آجاماعي ، رومنسي
الكاتبه : روفيدا أو روف
المصدر : منتدى عيون العرب
عدد الفصول : .........
الحاله : ..........

* لا أحلل ولا أبيح نقل الروايه دون ذكر أبسط حقوقي وهو أسمي *
[/ALIGN]
[ALIGN=center][cc=الفهرس][/cc]

http://up.arabseyes.com/uploads2013/...7162068392.png[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

رُوفِ 06-28-2016 03:44 AM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/27_06_16146699341918461.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0716206561.png

http://up.arabseyes.com/uploads2013/...7162073566.png


1




تنفست بعمق و أغلقت عيناي ، أعتقد أني أنجزت كل شئ !؟
فتحت عيناي و ألقيت نظره خاطفه على المكان ، مكتب فخم حقا! ، ألأثاث المصنوع
من أجود أنواع الخشب ، الجدران المزخرفه بزخارف ذهبيه رائعة و منسقه ، ذاك المكتب
الفخم اللذي يقع في نهاية الغرفه ، خلفه حائط زجاجي يطل على مدينة باريس من الطابق " العشرون"
تقدمت ناحيته و مكثت أتأمل المدينه ، برج أيفل اللذي يشع في عتمه الليل و ألأضواء
ألأخرى المنبعثه من المباني و البيت و الشوارع و غيرها . مع أني أعتقد أن باريس مدينة هادئه لاكن منذ
أنتقلت للعيش هنا . تغير رأي تماما !

- لويفان!؟

ألتفت لأرى رجل في الأربعين من عمره ، يرتدي ملابس رسميه ، ملامحه الجاده أكدت لي أن هناك كارثه
على وشك الحدوث أن لم تكن قد حدثت بلفعل !

أردفت و أنا ألقي التحيه - أهلا سيدي
تقدم نحوي و ربت على كتفي - دع لهوك جانبا لويفان هناك أمر مهم !
أردفت بجديه - هل هناك شئما حصل ؟!
أردف السيد ماكس - لويفان أنت تعلم أني أحبك كثيرا و منذ أن أخذتك من الميتم أعتبرتك أبني اللذي
لم أرزق به !؟

تسلسل ألي قلبي و الخوف و الرهبه ماذا يعني هاذا !؟ ، لما يتكلم معي باهذا الشكل المريب

أردف السيد ماكس بأستغراب - لوي هل أنت معي !؟
أستفقت من شرودي - أجل !؟
نظر لي السيد ماكس لبضع ثوان بريبه ثم أردف : لويفان تعلم أنني لست والدك الحقيقي و أجلا أم عاجلا سوف تجد عائلتك و تعود أليهم
حلت علي الصاعقه ! ، هاذا ما كنت أخشاه !
أكمل السيد ماكس و هو يشاهد تعابير وجهي اللتي تغيرت - لويفان لقد عثرة على عائلتك و .......
قاطعته بغضب بالغ - أرجوك يا أبي إرجوك ! ، لقد قلت رأي من قبل بخصوص ذالك و أنت تعلمه جيدّا
قاطعني السيد ماكس بمحاوله تغير رأي- لوي أنهم عائلتك و يفـ..........
قاطعته بغضب - عائلتي ؟ ، إي عائله أرجوك لا تجعلني أضحك أأتكلم عن أم تخلت عن طفلها في يومه
ألأول في المشفى و هربت !؟ ، أم أتكلم عن أب أنكر أني أبنه وهو يعلم أني أبنه الحقيقي ، أنت من رعيتني ،أنت من أنتشلتني من الميتم ، أنت كنت عائلتي، ، أنت من أسميتني !

شاهدة بريق الحزن في عيني السيد ماكس و دمعه سقطت من عينيه ، أقتربت منه و حضنته
هو أبي و ليس هم ! . أعلم أنه يحبني أكثر من أي شئ أخر ، شعرت بأحدى يديه تحتضن رأسي و ألأخرى
تربت على ظهري

أردف السيد ماكس بحنيه - لا بأس عليك ، أنا أسف لوي
أردفت و نبرة الحزن كست صوتي - لا بأس أبي

قاطع تلك اللحضات صوت رنين هاتف المكتب ، توجهت أليه و رفعت سماعه الهاتف

أودفت بصوت جهوري رجولي - نعم . معك لويفان
أردف الطرف ألأخر بغرور -لا وقت لي للعب مع ألأطفال أريد ماكس

عقدت حاجبي بأنزعاج من يوكن هاذا المتعجرف من يظن نفسه لينادي أبي بأسمه !؟ ، وهو رئيس قسم الشرطه في باريس
سمعته يهتف بملل - هيه أنت ! ، أخبر ماكس أن لا يتحداني فسيخسر الكثير
صحت بأنزعاج - و من تكون ياهاذا لتهدد الرئيس
أردف الطرف ألأخر بخبث - المجهول
صحت بغضب - تكلم معي بشكــ......... " طوط طوط طوط"
رميت بسماعه الهاتف على ألأرض بأنزعاج
أردف السيد ماكس بأستغراب - من يكون هاذا يا اوي ؟

شعرت بشعور بأن لا يتوجب على أبي معرفه ألأمر

أردفت بأنزعاج و أنا آتذكر سخريته اللاذعه لي - شخص آحمق يعطل
عمل الشرطه
تنهد السيد ماكس بتعب - أولئك الشبان لا يقدرون خطوره ما يفعلون
و أنهم بذالك قد يسببون مشاكل كثيرة

أومأت بلأيجاب ثم توجهت ألى معطفي ألمرمي على أحد ألأرائك ،ثم توجهت نحو الباب قاصدا الخروج

ألتفت ألى أبي ، هتفت بأبتسامه - حسنا آبي ألى اللقاء سأعود ألي شقتي
أردف السيد ماكس بجديه - لويفان ألى متى ستضل على هذه الحال أن جوليا مشتاقه أليك تريد
رؤيتك !؟ ، لما أنت مصر على البقاء بتلك الشقه وحدك بينما كلنا موجودون بلقصر

أبتسمت بألم ، القصر ؟ ، و جميعكم موجودون ، هاذا السبب يكفي لأن لا أعيش هناك ، كيف تريدني
أعود ألي هناك و أرى معشوقتي طفلتي ! ، تقف مع أعز أصدقائي ! ، أرى لمعت اللهفه و الشوق في
عينيها عندما يأتي أليها ، أرى أحتضانها له ، أراها تناديه " حبيبي" !

صرخ السيد ماكس بأنزعاج : لــــويفان !!!!

خرجت مسرعا و أنا أسمع ندائات السيد ماكس لي ! ، خرجت من مبنى الشرطه و ركبت سيارتي ،
مكثت أدور حول شوارع و المباني أدخل في حي و أخرج من حي أخر
أوقفت السيارة !، كم أشعر بتعب فلقد تعبت من القيادة ، وضعت رائسي
على المقود و شردت ، هل يعقل أنهم يريدوني !؟ ، حتى أذا طلبو مني العوده بن أعود !، رفعت رأسي و
تأملت المكان ، عقدت حاجبي بأنزعاج اللعنه دائما ما تقودني قدماي ألى هذه الحديقه ؟! ، ترجلت من
السياره و ذهبت لأمشي داخل الحديقه و أنا أتأملها و كأنها المره ألأولى اللتي أزورها ! ، تغطيها أشجار
كثيره و هناك القليل من ورود الجوري الحمراء متناثره حول المكان ، و مجموعه من ألعاب ألأطفال
و ساحه رمليه صغيره و بـ ألأضافه ألى المقاعد الخشبيه اللتي تتوزع في أرجاء الحديقه ، أنها صغيره
جدا !؟ ، و مهجوره أيضا ! ، فكما سمعت أن لم يزرها أحد من ثلاث سنوات نظرّا لأنتقال سكان الحي أستطيع أن أقول أن هاذا الحي مهجور بلكامل ماعدا مبنى سكني قديم يوجد أمام الحديقه و " متجر لبيع المواد الغذائيه"
، زفرت بتعب و جلست على أحدى المقاعد الخشبيه أسندت رائسي الى الوراء و أرخيت جسدي علي
أحصل على الراحه

أتاني صوت أنوثي مرح - حسنا حسنا الرجل الغامض هنا ؟، ماهي الكارثه اللتي سببتها هذه المره !؟

فتحت عيناي بفزع و ألتفت ألى مصدر الصوت، يا ألاهي أنها تلك الفتاه مجددا ؟! ، رائيتها تجلس بجواري على المقعد و تمد ألى " علبه مياه " أخذتها و أنا لا أزال أنظر أليها ببلاهه

ضحكت بخفه - مابك أيه ألأحمق

أشحت وجهي بخجل ، لا أعلم لما أحمرت وجنتاين ، حدقت بي لدقائق ضحكت

- حسنا لوي قل لي ماهي مشكلتك ؟

ألتفت أليها بأستغراب كيف علمت ! ، انها تفاجئوني دائما

صرخت - لـــــــوي !؟
أردفت بأنزعاج - حسنا ليديا كفي عن الصراخ أرجوك !
أخذت نفسٌا عميقا ثم أكملت - لقد حدثني اليوم إبي عن عائلتي

صمت فلم أستطع إن أكمل حتى ، ألتفت لأرى نظرة الحزن في عينيها ولما
لا أنها ليديا ! ، صديقتي منذ الطفوله . الشخص الوحيد اللذي يعلم مقدار ألألم في داخلي هي فقط
القادره على مداواه جراحي أو على ألأرجح هي الأخرى ! ، مرت بضع دقائق

أردفت ليديا بهدوء - و ما رإيك بـ الأمر ؟
أردفت بحزن - و ماذا تعتقدين رأي بـ الموضوع ليديا ؟
- على ألأقل عليك رؤيتهم
- - لا أستطيع
- لوي لم أعهدك ضعيف هاكذا ؟

أسندة رائسي ألى الخلف بتعب

أتاني صوتها - و ماذا أيضا ؟
- ماذا ؟
- أقصد هناك شئ أخر صحيح ؟
- أجل !
- ماهو ؟
- أتصل اليىم شخص في مكتب أبي و كان يهددني و يهدد أبي أيضا ، و طلب مني أبي أن أعود للمنزل
- ليديا بأسف - ياله من يوم تعيس لوي !
ألتفت أليها - ماذا عنك ؟
هزت كتفيها - لا شئ
هتفت بحده - أأنتي متأكده أن لا يوجد شئ
أردفت بحزن - سوى مضايقات من أليكس
نهضت بغضب و توجهت أليها ، صحت : ألم أقل لكي عندما يضايقكي ذاك السافل أن تخبيريني

تراجعت ليديا بخوف من صراخي و قد أمتلأت تلك العينان العسليتان بدموع

أردفت بخوف - لم أكن أريد أزعاجك
جلست على الكرسي بتعب و وضعت يدي على عيناي ، ماهاذا !؟ ، أي يوم مشؤم !؟ ، بحق الجحيم كفى ! . لقد أكتفيت حقٌا

أتاني صوت ليديا الباكي - لوي هل أنت بخير !؟
همست بتعب - من المفترض أن تخبريني في النهايه لدي حساب معه !
ليديا بهمس - لذا لم أخبرك ! ، لا أريد أن تقع بلمشاكل لويفان !

نهضت من على الكرسي و ألقيت نظره على ليديا كان علي ألا أصرخ عليها فليس لها ذنب بأي حال
توجهت أليها و حضنتها مع كتفيها

أردفت بهمس - أنا أسف !

أبتعدت عنها و أمسكت بيدها - هيا عليك العوده ألى المنزل ألأن فلقد تأخر الوقت كثيرا
أردفت - لن أعود
ألتفت أليها ، أردفت بـ حده - لا سوف تعودين أتركي تلك التصرفات الصبيانيه
أشاحت ببصرها عني
أردفت بعد دقائق بشك - هل تشاجرتي مع والدك ؟

لم تجبني و سارت أمامي ، يا لي من أناني ! ، حتى لم أسألها لما أتت ألى هنا ! ، ركضت نحوها و مكثت أسير بقربها و أنا أفكر بـ حل أجعلها تبتهج و تنسى أمر والدها ، ذاك المتعجرف ! ما اللذي
فعله لها يا ترى حتى تهرب ليديا من المنزل !؟ ، حسنا أنها ليست المره ألأولى اللتي تهرب بها ؟ ، لاكن
أنا ألأن أرى ملامح الحزن على وجهها ! زفرت بتعب الساعه الأن "11:30 " و معضم المحلات بدإة تغلق

فكرت قليلا ثم صرخت بصوت عالي جعل جميع من حولي يلتفت ألي - ليديا !
ألتفتت ألي بأستغراب - مابك أبه ألأحمق أنا أسير بجانبك لما كل هاذا الصراخ

شعرت بـ الخجل من نظرات الناس لنا ، سرعان ما تلاشى و أنا أتذكر تلك الفكرة اللتي ستجعل ليديا
تستعيد حيويتها ، أمسكت بيدها و ركضت و هي تركض ورائي ولا تعلم أي خطه مجنونه قد طرأت
على بالي

هتفت بأستغراب - لوي مابك ؟
ألتفت أليها و أنا أبتسم - سترين ألأن ، هيا أسرعي ،

أبتسمت و شدة على يدي و أصبحت بنفس مستوى سرعتي ، مرت عشر دقائق و نحن نركض . توقفنا
و نحن نلتقط أنفاسنا

ألقيت نظرة خاطفه حول المكان - ليديا أنظري
ررفعت رأسها و رأيت الصدمه باديه على ملامحها
صرخت بسعاده - لوي ما هاذا ؟

كنا أمام البحر و هناك بضع ألعاب للأطفال ، مكثت تحدق فيه بـ دهشه و سعاده ، أمسكت بيدها
و جلسنا على الرمال

ليديا بـ أبتسامه - ماذا سأفعل من دونك لوي ؟
أردفت بسخديه مازحا - بطبع سوف تقتلين نفسك
ألتفتت ألي و صاحت بأنزعاج - أيه المتعجرف من سيقتل نفسه من أجلك
هتفت بثقه - الجميع ألا ترين أن الفتيات معجبن بي أنهم يطاردونني في كل مكان
أبتسمت ليديا - ذالك من أجل وجهك الوسيم أيه المتعجرف
ألتفت أليها ، أردفت بدهشه - لا أصدق أخيرها آعترفت بوسامتي
أستلقت على الرمال - لا تفرح كثيرا قد أغير رأي في أي لحطه لوي
أستلقيت بجانبها و أنا أضع يداي خلف رأسي و أتأمل السماء الصافيه أبتسمت بخفه . أردفت بهدوء -ليديا أتذكرين أول لقاء لنا هنا ؟
أبتسمت و نهضت ، أردفت بهدوء - نعم و كيف لا أذكره أيه ألأمير ؟
أطلقت ضحكه صاخبه و نهضت تقدمت ألى البحر - أن ذاكرتك قويه جيدا أيته ألأميره الجميله !
أحمرت وجنتاها خجلا تقدمت نحو و ضربت رأسي - أيه المتعجرف كف عن هاذا ؟!

ضحكت مجددا بصخب و ليديا تحاول ضدبي و أنا أحاول تفادي ضرباتها ، دعوني اتكلم قليلا عنها ، ليديا صديقه الطفوله ، و هي بذات عمري ، عائلتها من أحد العائلات اللتي تحتل الطبقه المخمليه ، لها نفوذ واسع و شركات داخل و خارج البلاد ، عائله معروفه و مرموقه ، فتاه في غايه اللطف و الحنان و منعزله ألى حد ما ! ، لاكنها في غايه البراءه ، أنها جميله جدا لها جمال خاص ، تختلف عن أفراد عائلتها تماما ، لها أخ أكبر منها بِ بضع سنوات يدعى كارلوس ، أنه في غايه التغطرس و الغرور كما يسمى بـ ألأمير ! . يستحقر ليديا كثيرا كونها لا تشبهم بـ شئ دائما ما يؤذيها و يجرحها ، و لقد قطعت على نفسي وعدا بأن أحميها حتى الموت ، و أمها المغروره اللتي لا تهتم بأبنائها و أنها ترميهم على الخدم و المربين ! ، و أبيها اللذي لا يختلف عن صفات أبنه بلـ أكثر من ذالك ، و كانت الضحيه بينهم ليديا اللتي تاهت في هذه العائله الحقيره بـ وجهت نظري !؟ ، ألتفت لأرى أين هي ليديا فرئيتها تقف ساكنه في مكانها تتأمل البحر بريق الحزن في عينيها لا بلـ هي دموع ! ، تقدمت نحوها و أحتضنت
رأسها ألى كتفي و ربت على ظهرها

همست بأذنها : أرجوك أبكي !


أنـــــــــــتــــــهــــى البــــــــارت



،



أســــآلـــه

رأيكم بـ البارت ؟
تعليقكم على الشخصيات ( ليديا ، لوي ، أليكس ، السيد ماكس)؟
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

AquaRose7 06-28-2016 06:59 AM


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخيراً رواية من نوعي المفضل هع5
بوليسي و كمان غموض ق2 ق2
والله جمعتي كل التصنيفات اللي احبها
في رواية واحدة خ1
اتوقع ممكن تضيفي درامآ للتصنيف
المهم تنتقل للقصة
البداية مشوقة حتماً:dalbi:
اخيرا قصة بطلها فتى وليس فتاةخخ2
الكثير من الأحداث في البارت الأول ياي2
أسلوبك حلو و بسيط بس اتمنى تضيفي التاء المربوطة بدل الهاء
في نهاية الكلمات اذا اردتي بالطبع فهو خيارك ف2
الوصف ممتاز و مفصل و اسلوبك ايضاً
و كذلك الشخصيات احببتها ياي7
لست متابعة لأي من الروايات الآن
لذا اعتقد ان روايتك هي الوحيدة الآن في قائمتي
و بالنسبة للتصميم الرواية فهو مناسب و الألوان جميلة وهادئة
هذا كل شيء اتمنى ما اكون طولت
تم التقييم و الايك ق1 ق1 و1
دمت بخير ،،

Freesia | فريسيا 06-28-2016 04:03 PM

حجز ق0

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكِ روف ؟
بإذن الله بخير
سعيدة برؤية روايتك الخاصة اخيرا ها هنا ق1
شكرا لدعوتي ق0
بداية لديك أسلوب رائع جدا أحببته و1
ننتقل للتعليق على العنوان أولا ق1
العنوان رائع جدا ومشوق. . أحسنتي جدا في اختياره و0
التصنيف يحتوي على التصنيف البوليسي .. يا الهي كم احبه
اعجبني الفصل الاول كثيرا رغم وجود بعض الاخطاء الاملائية البسيطة
أسلوب السرد ممتاز وسلس في التنقل بين أحداث الفصل و0
الوصف جيد كذلك و1
طول الفصل مناسب جدا احسنتي ق0
ننتقل للشخصيات اذا : ق0
ليديا : أحببت شخصيتها كثيرا. .. هادئة ولطيفة ... تشبهني إلى حد ما ق1
كريس : لم يظهر في الفصل لكن يبدو من النوع البغيض .. ترى ما سبب العداوة بينه وبين لوي ؟ هل بسبب جولي ؟
لوي : أحببت شخصيته كثيرا يبدو انه سيصبح شخصيتي المفضلة في هذه الرواية ق6
سيد ماكس : لم يظهر من شخصيته سوى الجانب الجدي وكونه كأب حنون للوي ق1
متشوقة جدا للفصل المقبل و1
جاري التقييم ق0
متابعة لك و1
لا تنسي ارسال روابط الفصول لي و1
في أمان الله ق4

avine 06-28-2016 04:12 PM

واااااااااااااااااااااااااااو روعة
واخيرا قدرت ادخل على المنتدى ولما دخلت لقيت هاي الدعوة الجميلة لحسن الحظ اني دخلت
ياي لوي راااااااائع ولكنه مسكين وليديا ايضا اووووف لا اعرف لما كل القصص محزنة
المهم بلا ما اكثر كلالم وخرابيط
وخليني اجاوب على السؤالين

رأيكم بـ البارت ؟
روعة والله العظيم بدون مجاملة
تعليقكم على الشخصيات ( ليديا ، لوي ، أليكس ، السيد ماكس)؟
كل وصف تحت الشخصية امورة كوول حقير حنون
في امان الله ولا تنسى تبعتيلي رابط البارت الجاي


الساعة الآن 04:25 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011