عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree158Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 07-15-2016, 11:12 PM
 


مو معقوله
ما ألقى ألا ردين !؟
من اصل 800 او 900 مشاهد ؟
صراحه بديت افقد حماسي تمامٓٓا !
أحتاج ردود أحتاج تشجيع !؟
ما أحتاج لايك و تقيم الردود احتاج لها اكثر من اي شي ، ،
شكلي بـ وقف حماسي راح ! ، صار لي 5 ايام منزله البارت و بكمل اسبوع !
و بـ الحسره القى ردين ثلاث 💔
  #42  
قديم 07-16-2016, 12:05 AM
 
رووف المشاهدات تعني أن الكثيرين يتابعون الرواية..
لا تحرمينا منها..
وتابعي تقدمك..
# سُكر and ŁOUIS like this.
  #43  
قديم 07-16-2016, 03:10 AM
 
تغلق لفترة بناء على طلب الكاتبة
  #44  
قديم 07-22-2016, 01:20 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك ي فتاة.؟ ان شالله بخير

مع انو الدعوة متاخرة خلتيني ابلش من الاول استمتعت كتير جد حلو اني جاي متاخرة والاقيه

بارتات كتير حبيت قصتك وهيي من النوع المفضل عندي بحب المغامرة القتل وهاي الشغلات مع الرومانسيه البسيطه

لوي ما بعرف هو حبيب ليديا اشي عائله ليديا حقيرة لابعد الحدود معاملتهم معها سيئه

كتير واخوها كمان وامها وابوها عائله فائله لوي ما بعرف ايش قصتو مع هداك الملهي

وقصتو مع عيلتو كمان في كتير احداث حتى انو بلشت كلها تدخل ببعض عندي بس الاحداث يلي

بتحطيها كتير ممتعه وفيها تشويق واثارة كبيرة حتى انك بتوقفي البارت بموقف فضولي

يعني هسا خلص هاذ البارت وكان في تشويق كبير بالقصه وكنت حابه اعرف شو رح يصير فيهم

بما انها بلشت تمطر رصاص والله ممكن ماكس يموت وينصابو رح يصير جريمه كبيرة

ماعلي رد قصير من شان هاذ الرد عن كل البارتات السابقه بجمعهن كلهن مارح جاوب على

اي سؤال بالبارتات بما اني جايه متاخرة بس رح يكون الرد مرتب اكتر بالبارت القادم وبجاوب ع الاسئله

المهم بانتظار البارت القادم وعتبريني من المتابعين لقصتك :" class="inlineimg" />

اسلوبك رووعه مميزة كاتبه رائعه ومبدعه .... استمري
Florisa and ŁOUIS like this.

التعديل الأخير تم بواسطة # سُكر ; 07-22-2016 الساعة 03:05 PM
  #45  
قديم 07-23-2016, 05:48 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/27_06_16146699341918461.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







أحداث ممتعة
تابعي

5



- أنظرو من هنا ! ، أنه المتشرد !


ألتفت كل مني و ليديا ألى مصدر الصوت ! ، تراجعت ألى الخلف بـ صدمه
كأني أرى نفسي في المرأة ! ، أنه يشبهني ألى حد كبير !؟ ، و أعلم من هو تمامٓٓا و ليديا تعلم ذالك أيضٓٓا! ،أكتفى كل منا بـ صمت ! ، مرت دقائق و أنا و جاكسون نتبادل النظرات !؟ ، آنه يعرف من أنا و أنا أعرف من هو ! ، تقدم نحونا بـ خطوات ثابتة و واثقة ، أختبئت ليديا خلفي و شدة قميصي من الخلف !
مد يده لـيصافحني !؟ ، نظرة أليه بـ حذر و ترقب

أبتسم بـ سخرية - ماذا ؟! ، لا تقلق أيه الصغير لن أكلك !

ضربت يده بـ كل قوه !؟ ، لا أعلم أي تصرف صبياني هاذا ! ، فقد كنت أريد التعبير عن غضبي فحسب ! ، و لن م أجد ألا هذه الطريقة ! ، ضحك بْ صخب يعلم أنه أستفزني ! ، و آن مزاجي متعكر تمامٓٓا ! ، شعرة بـ ليديا تمسك يدي و تجرني خلفها تاركين جاكسون خلفنا ! ، بعد ربع ساعه من المشي أفلت يدها ، و تقدمت عنها فتصبح خلفي ! ، أوصلتها ألى قصر ديفوري و ذهبت للكن لم آذهب ألى شقتي ذهبت ألى مكان أخر ! ، أستقليت سيارة تجرة و آعطيته ورقه بها وصف لمكان ما !؟ ، لا أعلمه ولاكن سآذهب أليه ! ، مرت بضع دقائق و شعرة بأن السيارة توقفت ألقيت نظرة فوجدت أن السيارة تقف أمام أحد البيوت الفخمه !

سألت السائق بٓ شك - عفوٓٓا سيدي هاذا هو العنوان !؟
أجابني - نعم يا بني ! ، يمكنك النزول !؟

دفعت له المبلغ المطلوب و وقفت آمام البيت آتأمله أنه فخم و كبير ! ، يغلب عليه الطابع الايطالي الكلاسيكي بـ لونه السكري و البوابه السوداء الضهمه ! ، هه فقراء ؟! لا أرى أي دليل على الفقر هنا ! ،
تسلقت الجدار و قفزت لأسقط على أرض الحديقة تأوهت بألم ! ، تسللت ألى الباب الخلفي !؟ ، و دخلت ! ، قد تتسائلون ماذا أفعل هنا !؟ ، أني هنا لآلقي نظرة عن من يقولون أنهم عائلتي و الفقر ما جعلهم يتخلون عني ! ، سمعت صوت أمرأة تدخل ألى المطبخ شعرت بٓ توتر و لم. أعرف كيف أتصرف ! ، ضننت المنزل خاليٓٓا !؟ ، لم يسعفني الوقت لأختبئ !

شهقت الأمرأة بـ فزع عندما رأتني - أنت ! ، ما اللذي تفعل هنا أيه اللص !؟.

بقيت ساكنٓٓا في مكان ! ، قدماي لا تقوة على الحركة ! ، نظرة ألي بـ حذر و خوف و هي تخرج هاتفها با ألاهي يبدو أنها ستتصل بـ الشرطه ! ، أهذت منها الهاتف و رميته بعيدٓٓا ، مما أثار الفزع و الخوف في قلبها ! ، ركضت و أخذت سكين حاد و وجهته نحوي

هتفت - أن أقتربت سأقتلك !
أردفت بـ سخرية - تقتليني !! ، و لما لم تفعلي هاذا من قبل !؟
نظرة ألي بـ أستغراب و خوف - يبدو أنك مجنون !؟
اقتربت منها و أنا أطلق ضحكة صاخبة - مجنون !! ، أهاذا كل ما تستطيعين قوله عني !؟
صرخت و هي توجه ألي السكين - لا تقترب !
شعرة بنوبه غضب تجتاحني ، أمسكت يدها و أجبرتها على أن تفلتف السكين ، أردفت بـ حقد - ماذا ألأن ! ، قولي لي أيته الحقيرة ! ، لا تريدين مني أن أقترب منك !؟ ، بطبع لأني أبن السافل اللذي كنت تواعدينه ! ، لأني أبن غير شرعي بـ نظر من يدعى أبي !؟ ، سحقٓٓا لك و لأمومتك !؟
أتانا صوت من خلفنا - أيه الوغد أبتعد عن أمي !؟

تقد و وجه قبضته على وجهي و دخلنا في شجار عنيف ، دفعني يرتطم جسدي بـ الجدار شعرت بـ دوار و هو يرفعني و يسدد لي اللكمات مما جعل أنفي و فمي ينزفان ! ، آستسلمت له و لـ قبضته

صرخة السيدة ماري بـ خوف - جاكسون توقف ستقتله توقف !

رماني جاكسون على ألأرض و ركلني

آبتسم بـ نشوة - هاذا هو عقابك فأستمتع به !

تقدمت مني السيدة ماري أو أمي ! و ساعدتني على النهوض ، دفعتها لـ ترتد ألى الخلف و نهضت بـ تثاقل ، أبتسمت في وجه جاكسون بـ سخرية لاذعه و نظرات متحديه أني أعلم أن هلذا يثير غضبه و أنه يستفزه ، توجه نحو الباب قاصدٓٓا الخروج

تبعته السيدة ماري - لويفان ........
قاطعتها أ - أرجوك ! لا تنطقي أسمي كي لا أغيره !؟
لم تستعم لي ، أكملت - آرجوك لا تذهب ! أني والدتك !؟
صحت بـ غضب - لا تقولي أنك أمي ! ، لم أعرف أمي في حياتي غير السيده جوليا و لن آعرف ! أنت مجرد أمرأة

أغضمت عيناي بـ شدة لا لما أستطيع أن آكمل !؟

هتف جاكسون بـ سخريه - ماذا يا أخي الصغير !؟ ، ألا تستطيع الكلام !

تجاهلته و خرجت من المنزل آن جسمي يألموني ! ، ذاك الغود الحقيز ضربني بقوه لْ يذهب ألى الجحيم ! ، أستقليت سيارة أجره ركبتها و رميت جسدي في المقعد الخلفي بآنهاك و تعب ، نظر لي السائق بأستغراب !

- آلى أين تريد الذهاب سيدي ؟
- - آلى ،،،،،،،،،-
- حاضر

أغمضت عيناي و أنا أتذكر شكل السيدة ماري و جاكسون ! ، أعلن حياتي مجرد دوامه لا مخرج منها !؟
مجرد صراعات أخوضها مع القدر !

- سيدي لقد وصلنا

خرجت من السيارة بعد ان دفعت له الحساب ، ليس لي آي مزاج لقيادة السيارة أنه المبنى اللذي توجد به شقتي ، دلفت ألى الداخل و لقد أصطفو الموظفون بـ أحترام ليرحبو بي !

- طاب مسائك سيدي

أتاني صوت كبير الموظفين اللذي يسيد بـ جانبي

أجبت - آفضل أن لا تناديني سيدي ! ، فكل من هنا رؤساء ! ، نادني سيد الطابق الخامس و العشرون !؟
أبتسم لي - كما تريد سيدي

توجهت ألى المصعد و ضغطت على زر الطابق الخامس و العشرون تآملت الشاشه اللتي تظهر بها أرقام الطوابق بشرود ! ، قاطع شرودي باب المصعد اللذي فتح توجهت ألي شقتي و رأيت الباب مفتوحٓٓا ، أثار هاذا الريبه في قلبي ! ، أنا متأكد أني أغلقته عند خروجي هاذا الصباح !؟ ، دفعت الباب و سمعت صوت التلفاز ؟! ، أي مخلوق هاذا يدخل ألى شقتي و يشهاد التلفاز أيضٓٓا ! ، توجهت نحو الصاله كدت أنقض عليه لاكن ! ، أنها ليديا و ليست وحدها جايمس و كريس و ميراي أيضٓٓا !؟

هتفت بـ دهشه تصاحبها بعض ألأنزعاج - حسنٓٓا تقتحمون شقتي ولا أعلم من أين لكم بـ المفتاح و تشاهدون التلفاز " ألقيت نظرة سريعه على المكان بـ دهشة ، صرخت " بـ حق السماء ماذا فعلتم بـ شقتي !

كانت في حاله فوضى عارمه و أكياس مرميه في كل مكان و علب الشوكولاه و المياه و آشياء أخرى كأن أقيمه حفله هنتا !

هتف جايمس وخو يستلقي على ألأريكه و يشرب مشروبٓٓا غازيٓٓا - مابك لوي خذ ألأمور بـ بساطه
كريس وهو يبتسم كـ ألأبله - فقط عبنا بـ شقه قليلٓٓا
ميراي و هي تعبث بـ هاتفها - و طلبنا الغداء و بعض ألأشباء عبر الهاتف النوجود بـ شقة لا تقلق أبقينا لك بعض منها !

وضعت يدي على رائسي و أنا أنظر أليه غير مصدق بما يحدث حولي ، ألتفت ألى ليديا - و أنتي ألديك شئ تفولينه !؟
هتفت بـ برود - لا و لاكن ليس ألأن !؟

نظرة أليها بـ أستغراب كانت تعبث بقلادتها بـ ضجر

جايمس بـ أستغراب - لويفان ماذا حدث لوجهك

تحسست وجهي بيدي تذكرة شجاري مع جاك.! ، رأيت نظرات القلق بـ عيني ليديا

كريس بـ شك - هل تشاجرت مع أحدهم لوي !
أرتميم على ألأريكه يـ جانب ليديا فهاذا المكان الوحيد الفارغ - أجل !
جايمس وهو يرفع أحذ حاجبيه - أراهن أنك قمت بـ عمل طائش و تلقيت جزائك
أجبت بـ برود - تستطيع قول هاذا

نهضت ميراي و مكثت تتجول بـ شقه كان يوجد بها ثلاث غرف كل غرفه مع دورة المياه الخاصه ، و مطبخ و و غرفه جلوس متوسطه الحجم اللتي نجلس بها أن الشقه تتراوح ألوانها بين السكري و الذهبي ، فتحت ميراي تحد ااغرفه

صاحت بـ دهشه - لوي هل تدخل الفتيات آلى شفتك !؟

أنفجر كل من جايمس و كريس ض احكٓٓا ، أما ليديا غطت وجهها بـ يديها بـ أحراج شديد ممل قالته ميراي

آجبتها و أنا أكتم ضحكتي - ماذا تعتقدين آنت ؟
وضعت أصبعها ألآبهام تحت شفتيها وهي تنظر ألى ألأعلى دلاله على التفكيد ، أردفت - حسنا لا أعتقد أن ألأمر يصل بك أن تحظر فتيات ألى شفتك !
أجبت و أنا أسترخي على ألأريكه - أيته البلهاء أنها عرفة ليديا
هتفت بـ أستغراب - ليديا ؟!
أجاب جايمس - أن ليديا تبقى مع لويفان أغلب ألأوقات و تسهر معه فيكون الوقت متآخر لذا لا تستطيع العوده "

ألتفت لنا و نظر ألينا بـ نظره ذات مغزى ! ، أيعقل أن جايمس يعرف شئ عن حياة ليديا !؟ ، و عن ماضيها !! ، أن كان هاذا صحيحٓٓا فهاذا بـ حد ذاته مصيبه !!؟

جلسنا معٓٓا حتى المساء نلعب بـ شقه و نشاهد التلفاز ثم توجهنا جميعٓٓا ألى مركز الشرطه و تحديدٓٓا المقر ! ، أن اليوم هو يوم حفل ألفوت ! ، كنا قد أستقلينا جميعٓٓا سياره واحد سوداء طويله ، كنت أنا و الفتيان نرتدي بدل رسمية سوداء مع قميص أبيض أني أعترف لقد كان شكل كريس مثيرٓٓا جدا و جذاب ! ، أما ليديا فأرتدت فستاه أسود ضيق يصل ألى فوق ركبتها مع كعب عالي تلتف خيوطه العريضه حلو ساقها كان يبرز جمالها و بشرتها البيضاء الصافيه ، أما ميراي فأرتدت فستان يشابه فستان ليديا لاكن لونه بحري مع حذاء ذا كعب صغير لونه أبيض به فيونكه فضيه من ألأمام ، ، توقفت السيارة أمام بوابه الفندق ، نزلت و توجهت ناحيه باب ليديا فتحته و أمترت يدي ، رأيت نظراتها الخجله نحوي ! ، أبتسمت لها بـ خفه ، وضعت يدها على يدي و خرجت من السيازة ، أقتربت منها و شبكت أثابع يدي بأصابع يدها

همست بأذنها - أعلمي يا سيدتي أني عندما أراك أن حدود العقل أعلنت برائتها مني !

أبتعدت عنها و وضعت يدي على كتفها و جذبتها نحوي سرنا معٓٓا و دخلنا ألى داخل الفندق ، كنت آشعر بـ حراره جسم ليديا ! ، جلسنا على أحد الطاولات ، ليديا تتحاشى النظر ألي لاكني كنت منجذبٓٓا لها و مكثت أتأملها اليوم فقط ! ، تغيرت نظرتي لها ! ، شاهدتها بـ جانب متخلف ! ، لم أكن ألاحظه في السنوات السابقة ، أقتربت منها و طبعت قبله على وجنتها ! ، شعرت بـ صوت كاميرا فألتفتنا أنا و ليديا بـ صدمه ! ، شهقت ليديا بـ فزع و خبأت وجهها تحت الطاوله أنا اراهن أنها تود فتل نفسها ألأن من الأحراج ! ، لم يكونو سوى الصحافه ! ، يا لي من أحمق لما لم أضع حساب لهاذا فأنا لأبن أحد الشخصيات المهم في فرنسا و أبن المحقق السابق و رئيس شرطه قسم فرنسا

- سيدي هل أنت في علاقه مع الأنسه ديقوري !؟
- - هل تعرفتما حديثٓٓا ؟
- تحبها ؟

و الكثير من ألأسأله كدت أنهي هاذا النقاش لولا رؤيتي لأليكس يقف في نهايه القاعه مسندا جسده على الجدار كان يرتدي بدله كحليه اللون مع قميص سماوي ! ، تقدم نحونا بٓ خطوات ثابته و واثقه
، آتجهت أعين الصحافه عليه و ألتمو حوله تقدم نحوي و تلك ألأبتسامه اللعين لم تفارق شفتيه !

رأيت يده تمتد لي ، أردف بـ غموض - سعيد برؤيتك مره أخرى سيد روبيرتيون
صافحته و أنا أبادله النظرات - أهلا بك سيد كابيتيون !

و للمره الثانيه أطلقت الصحافه أسألها !

- هل تعرفان بعضكما !
- كيف تعرفتما على بعضكما ؟
- أعذرني سيد كابتون هل أ بينكما شاركه إو مشاريع مستقبليه '؟
- أجابهم أليكس وهو يوجه نظرات السخريه اللاذعه لي - نعم أنه صديقي المقرب !

توجه نحو ليديا و جلس بـ جانبها أمسك بيدها و قبلها ! ، ذاك الوغد اللعين !

أردف بـ صوت هادئ - أهلا بك أنسه ديفوري كيف حالك !
أجابت ليديا بـ هدوء وهي تنظر أليه - أنا بخير شكرا على سؤالك سيد كابيتون !!

و طبعا كميرات الصحافه لم تتركنا بشأننا ، كانت تصور كل حركه نفعلها !؟ ، كما يقولون أبناء أهم ثلاث عائلات في فرنسه يجتمعون فرصه لا تعوض ! ، هم و تفكيره السطحي !

أقترب منا السيد ماكس ، وجهه كلامه لـ صحافه - ألمعذرة هاذا يكفي أنتم تزعجون الأولاد هاكذا !

أبتعد و و قدمو أسفهم و أن هذه فرصه العمر كما بقولون ! ، سخف ! ، ألتفت لأبحث عن ليديا رأيتها تقف و معها كارلوس و بصبحته جاكسون ! ، تذكرت ما حدث اليوم و أشتعلت النار في قلبي! ، خطرة بـ بالي فكرة ولا كن ! يا ألاهي ! بحق الجحيم ماذا يفعل هاذا السافل ألأن !

تقدم ماكس من ليديا و قبل يدها لـ المره الثانيه ! ، أردف بـ هدوء وهو يحدق بِ عين ليدبا - هل لي أن أنال الشرف بـ رقصه معك أيته الفاتنة !

أقترب مني جاميس و ضغط على كتفي هو يعلم نعم هو يعلم ! ، أنا أعترف بـ هاذا ألأن أني واقع بـ حب ليديا ! ، جايمس هو الشخص الوحيد اللذي يفهمني أنه أعز أصداقئي بعد ليديا ! ، أحكمت القبض على قبضتي و أنا أنظر لـ ماكس اللذي أرغم ليديا على الوقوف و التوجه ألى ساحه الرقص ! ، مرت بـ بالي ذكرى !


،


‎همست - من أنت ؟
‎لم يجب و لن يستدر !
‎أعدت السؤال مجددٓٓا - من آنت ؟
‎أردف بـ هدوء - و من يكون الشخص اللذي تخليت عنه يا لوي !؟
‎أتسعت عيناي بـ صدمه لا من المستحيل أن يكون هو ! ، قاطع حبل أفكاري صوته
‎إردف بـ غل - لقد تخليت عنها لأجلك مره ! ، أتذكر أيه السافل !؟ ، لم تحافظ عليها !

.


رأيت الصحافه يذهبون حيث ساحه الرقص و يلتقطون الصور ! ، كدت أذهب و قد أعمى الغضب بصيرتي

أمسك بي جايمس هتف بـ حده - أهدأ لوي
أجبت و أنا أشعر بـ نيرات تحرق جوفي - كيف تريد لي أت هدأ و هاذا السافل ،،،،،،،
قاطعني صوت حايمس - لوي لا تنسى نحن هنا لسنا لـ المواعده ! ، أو الوقت المناسب لأظهار مشاعرك ! ، أني آتفهمك لوي ! ، لاكن أرجوك لا تتهور قد. نقع في مشكلة بـ سبب هاذا التهور ! ، لا تنسى نحن هنا لـ حماية الوطن آنت " أقترب مني و همس في أذني " آنت عضو في ألأستخبارات لويفان أنت درع الوطن !
هدئت لـ بضع لحظات و قد أقتنعت بـ كلامه نظرة حيث ليديا و ماكس رأيت ليديا اتدفعه عنها بـ لطف و هدوء و قد ظهرت علامات ألأنزعاج على وجه ماكس طالبٓٓا منها أن ترقص معه مجددٓٓا لاكنها أعتذرت بـ حجه أنها تخجل ! ، أبتعدت عن ماكس و توجهت نحونا جلست بـ جانبي بـ هدوء أنها متوتره مما حصل هاذا ما شعرت به حينها ، حان الوقت !
‎كان يملئ المكان أصوات الموسيقى الكلاسيكيه ، ألأناره الخافته ، الثريات المرصعه بـ الكرستالات ، السجاد ألأبيض المخلمي اللذي بتمد من بداية القاعة ألى المسرح الكبير المرتفع عن ألأرض ، أغلقت آلأضائه و بداء الراعي الرسمي لـ الحفل بـ تكلم و كل شخص منا يقف في أحد زوايا القاعه و أثنان في المنتصف

‎همست عبر الجهاز اللاسلكي الموضوع في أذني أشبه بـ أجهزة المغنين على المسوح يمتد منه سلك به مايكروفون صغير - أن الوضع هادئ لا يوجد أي شئ !
‎همست ميراي - و لدي أنا و كريس أيضآٓ
‎أتانا صوت جايمس - آنتبهو علينا الحذر و التدقيق بـ كل شئ
‎هتفت ليديا اللتي كانت بـ جانبي - لوي لقد أنتهى الوزير من نصف الخطاب ولم يحدث شئ أيمكن أنهم لم يأتو مرت ساعه
‎أردف السيد أليكس اللذي كان يجلس على أحد مقاعد كبار الشخصيات - لا من المستحيل ذالك أنهم يتلاعبون بنا !

‎لم يكد يكمل جملته ، رصاصات متتاليه تخترق النوافذ الضخمه و تبعثر الزجاج ، الناس في حاله رعب و خوف الشرطه
‎آخذت وضعيت الهجوم أمرت الجميع بـ ألأتبطاح و بدءة معركه أطلاق الرصاص ، أقتحم رجال العصابه المكان و أشتدت المعركة
لم يستطيعو رجال الشرطه التحكم بـ الوضع ولا نحن فقد كانو ماهرين بـ ألآطلاق ! ، يبدو أنهم خططو للأمر جيدٓٓا ، رآيت أحد الرجال يخرج من القاعه و تحديدٓٓا داخل الفندق تبعته و أنا أركض ، توجه الرجل نحو أحد المصاعد و كدت ألحقه لولا أن أغلق باب المصعد ، أستقليت واحدٓٓا و تبعته حيث السطح ! ، فقر لمحت يضغط زر أخر دور ، وصلت و أنفتح الباب أندفعت ألى الخارج لأراه مصوبٓٓا سلاحه نحوي ، أخرجت أنا ألآخر سلاحي و صوبته نحوه ، كان شايٓٓا في أواخر العشرينيات يرتدي بنطال أبيض اللون مع معطف جلدي أسود و قفازات ، شعره كان ذهبي و له جرح فوق حاجبه ألأيمن آنه آشبه يـ الخدش العميق ، أبتسم لي بـ مكر فبادلته أبتسامه ساخره

- مر وقت طويل لم أرك به لويفان
- هاذا صحيح أيه ألأحمق !
- هه و أصبحت تعمل بـ ألأستخبارات كم هاذا يدعو لـ سخريه
- أوه حقا !؟ ، لا تقلق أيه القاتل المأجور ! ، سيمرن موتك على يدي !!؟

كان الجو باردا و السماء صافيه تزينها النجوم بـ بريقها ، آنزل سلاحه ببطئ لاكني لم أغير من وضعتي بل بقيت مصوبٓٓا سلاحي نحايته آترقب ما سيحدث ، أقترب مني كيفن بـ خطوات واثقه متجاهلٓٓا السلاح المصوب نحوه لا يخشى الموت ! ، وقف أمامي و أمسك بـ كتفي ضغط عليه بـ فوة شعرت بأن عظامي تتكسر !

همس بٓـ أذني - حانت ساعة الصفر أستعد !

وجه سلاحه نحو رائسي لم أفعل شئٓٓا بقيت ساكنٓٓا دون حراك أنظر ألى اللا شئ!

همست له - هل تود أن تقتلني حقٓٓا كيفن !؟
أبتسم بـ بـ هدوء - الأشخاص اللذين هم مثلك عليهم الموت الأن ! ، لقد أخذت كفايتك من الحياة !؟


،


أنـــــتــــــــــــهــــــــى


،


زاد ألأمر غموضٓٓا و غرق ألطالنا في دوامه لا خروج منها ، ما القادم يا ترى ؟
أعتراف لوي هل هذه حقيقة ؟
جايمس و الكشف عن جزء من شخصيته ؟
لوي هل كتب له القدر حياة بائسه أم هناك شئ أخر ؟
أليكس ظهوره ؟
المجهول و كيفن هل من الممكن أن يكونا شخص واحد !؟
سر ليديا اللذي يخشى لوي أن يعرفه آحد حتى أقرب أصدقائه ؟
جاكسون عائله لوي الحقيقه بدأة بـ ظهور ماذا يخبئ المستقبل !


،

أهلا و سهلا جميعٓٓا كيف حالكم ؟
أتمنى أن تكونو بـ خير ~ ،
بعد غياب أسبوع عنكم رجعت بـ بارت جميل و مشوق بـ نسبه لي هاذا أفضل
البارتات اللتي كتبتها لحد ألأن ~.
لخصت لكم آحداث الالبارت و التسؤلات في ألأسأله جميغكم تردون ~.
ااااممممممم أشتقت أليكم بـ حق
أعذروني على ألأخطاء ألأملائيه أول البارت والله تعبت و أنا أكتب. و أعالج خخخخ البارت كان بحاله دمار اكثر من كذا
أحاول ما يكون المره الجايه ذا بسبب العجله في الكتابه

،




مــــقـــٓتــــطـــــــفـــــات


كنت أراه يضرب رائسه بـ الجدار و يصرخ لم آكن أعلم ماذا أفعل !
صرخت بـ خوف - لوي تـــوقف


أبتسم بـ سخويه - ماذا !؟ ، آطننتي آني آريد تقبيلك !!؟


هاذا جميل !؟ ، أنها الصفعه الثانيه اللتي أتلقاها هاذا اليوم ! ، ماذا أيظنون أني مغفل !


أجبت بـ برود - آنا لم أقصدك ! ، كنت أقصد فتاة أخرى ! ، هل أنت مغترة بنفسك كثيرٓٓا أنسه ديفوري لـ تظنين أنك جميله !؟


أجاب بـ هدوء - أتعلم معنى العائله ؟
أجبت بـ ذات الهدوء- أجل !
رفع أحد حاجبيه - ومن هي عائلتك !؟
أجبت بـ أبتسامه و أنا أنطر لـ البحر - ماكس روبيرتون !

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة ŁOUIS ; 07-24-2016 الساعة 03:55 PM
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
توهج سناء:- عِـنِـدمٓــا تٓـتٓــطٓـلٓعِ ألى حُــلِـــمِــكِ بِـشٓــغٓــفِ || لُويس سواريز رُوفِ شخصيات عربية و شخصيات عالمية 9 11-24-2017 01:26 PM
مــٓـــلآگـــٓيــّٓ الــٓــحــٓـّ{ــٓمــٓـ}ـــٓـراء ... هــٓــلــٓ تــَســْ{ـــٓمــٓـ}ــحـِـيــْنــٓ لــَــٓيـــٓ بــهــٓـذهـٓ الـٓــرَّقــّـ دقيوس و مقيوسxd حواء ~ 12 08-27-2017 05:57 PM
رقي الاقلام~~~سٓــأظٓلِ مُتٓـأكٓٓا عٓلى جِـداري المُحــطٓــم أسِـــتٓجِــمــعِ خٓيِبــاتِـــي || بٓدر بن عبدالمحسن رُوفِ قصائد منقوله من هنا وهناك 3 10-07-2016 03:25 PM
ॐ نـٓهريـــنْ وٓ حـٓـضآرةٌ وٓ خـآرِطـٓةةُ وتــآرِيخْ .. يـٓعنيْ أنتٓ » العِــرآقْ « أشلونْ مآ حبگ ؟! ॐ ٱۆڳسِجْينٌ ✖ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 9 10-11-2013 06:39 PM


الساعة الآن 07:39 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011