عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   قصص قصيرة (https://www.3rbseyes.com/forum156/)
-   -   ختم فضي | ضجيج وسط فوضى (https://www.3rbseyes.com/t510892.html)

!!Achlys 06-26-2016 03:32 AM

ختم فضي | ضجيج وسط فوضى
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;border:4px outset deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0853603472.gif
واااااااااو ابدعتي بحق معني الصداقة
وكيف تؤثر الرفقة في السمعه
Zizi




مرحبا جميعا اليوم قررت انزال اول قصة قصيرة لي ارجو ان تنال اعجابكم

http://www9.0zz0.com/2016/06/26/03/544982989.png


جلست بهدوء على ذلك الكرسي ناظرة بإمعان الى ذلك الدفتر الذي توسط طاولة غرفتي الفارغة -لاننا سننتقل اليوم الى مدينة اخرى - ،كان دفترا صغيرا حاولت به تقليص ضخامة أحداث حياتي ذو غلاف بنفسجي ـ لون عشقته لأبعد الحدودـ نقشت عليه بحروف ذهبية عبارة "مذكراتي" أو كما احب ان أسميها "بحثا عن ذاتي"، أمسكت ذلك المفتاح الصغير الذي بجانبه بدات بفتح قفله الفضي قد تتسألون لماذا القفل؟، لكنه فعلا ضروريا لأبقي مشاعر قلبي بعيدة عن فضولية اختي الصغيرة التي لا تعرف اي حدودا للملكية الخاصة ، تنهدت وأنا أهم بفتحه، وذاكرتي بدأت تجوب في عالم الماضي ، امسكت الجزء الاول حين كنت في المرحلة الابتدائية، رسم ثغري ابتسامة جانبية ،وانا ارمق تلك الصفحة البيضاء التي خطت بحروف وردية بنظرات سعيدة ،كنت فعلا فتاة صغيرة مغرورة وكيف لا اكون واختي الصغيرة لم تولد بعد فكنت الفتاة المدللة ، بدأت اعانق طيف ذكرى جاء يزور مخيلتي، كنت حينها في عمر تسع سنوات كنت قلقة جدا لان امي اصبحت لا تهتم بي بل بالمولود الجديد ،فجلست وحيدة فوق كرسي الحديقة أنظر الى الفراغ فإنقطاع الدلال فجأة كان بمثابة مشكلة كبيرة ،رغم انني لا أنكر أن الطفل الجديد كان لطيفا جدا، لأ تفاجأ بتلك الفتاة التي أمسكت معطفي الاحمر وصرخت بقوة" لينا تعالي والعب معي" كان رُأيتُها تضع يدها المتسخة على معطفي الجميل كابوسا لطفلة مثلي، فقلت وانا اصرخ "ابتعدي عني" تلاشت صرختي شيئا فشيئا لتتحول لدموع بقيت تلك الفتاة تنظر نحوي بعيون حائرة في النهاية هي لم تأتي سوى لطلب اللعب معي.
تعالت ضحكتي وسط غرفتي الفارغة، كنت غريبة الاطوار وهذا ليس رأي وحدي بل بإجماع كل من يعرفني، امسكت بالجزء الثاني من الكتاب بعد ان توقفت عن الضحك ،كانت هذه بداية مرحلة المراهقة التي خضتها بطريقة غريبة تناسب شخصيتي المتفردة كانت هذه المرحلة في بدايتها بعنوان "تمرد لينا " فقد كانت أفعالي جامحة - ليس كثيرا-، فقد شكلت عصابة من ثلاث فتيات حيث كان في نظر الجميع اسم « لينا » إسما مرعبا، قد تكون هذه السمعة مناسبة لفتاة مغرورة منذ صغرها لكن حقيقةً، كنت حساسة جدا ورغم انني كنت قائدة العصابة_ كما يقولون_ إلا انني لا اتذكر يوما اذيت فيه احدا بل انا من تاذيت من قبل احدى الفتيات، اتذكر حينها كنت جالسة في اخر الصف_ الطاولة قبل الاخيرة_ وبالطبع وحدي ، لان ريم كانت غائبة وهي احدى افراد الشلة، كنت أعبث بشعري الأسود الذي طال كثيرا لانني توقفت عن قصه وامضغ العلكة التي في فمي، وفجأة رن جرس المدرسة معلنا نهاية حصة اللغة الفرنسية التي لطالما رأيتها مملة، لم يتحرك احد من مكانه لأن الجميع كانوا في انتظار دخول استاذ الادب، لكن هذا لم يمنع انتشار الشوشرة في القسم ،لأسمع تلك الفتاة التي خلفي وهي تشتمني وتستفزني بكلمات بذيئة في البداية لم اعرها اي إهتمام ،ولكن عندما بدأت بشتم أبي وأمي إستدرت نحوها وقمت بصفعها امام انظار الجميع وللأسف أمام أعين الأستاذ الذي تفاجأ بسلوكي ،فطردني من الحصة ،عدت الى المنزل بخطوات متثاقلة كانت هناك عديد الافكار الذي بدات تنهش عقلي" كيف سانتقم من تلك الفتاة المغفلة الحمقاء كيف ارد لها الصاع صاعين ..... لكن مهلا انا السبب انا من جعلت الجميع يرسمون صورة سيئة عني ثم ان الفتيات اللواتي اعتبرتهن اصدقائي كانوا يفعلون الكثير من الأشياء السيئة ويتركون بصمتي وانا لم أرفض ذلك حتى انا فعلت أمورا سيئة "بدأت الدموع تداعب عيناي البنيتين لتسقط بعض القطرات التي مسحتها وبدأت بالجري نحو منزلي متخبطة في عتمة دوامة افكاري، و عندما وصلت الى المنزل كنت خائفة من ردود الأفعال لذا فضلت ان أتسلل عبر النافذة، وطوال بقية اليوم كنت أبكي وسط صراخ امي المهدد لي فقد سمعت الخبر بعد ان كلم المدير أبي ،بالطبع في اليوم الموالي تلقيت العقوبة فقد انقطعت الأنترنت وأخذ الهاتف مني ،والأهم لا قبلات او كلمات لطيفة لي ، اما في المدرسة فقد تركت تلك الفتاتين وتوجهت للوحدة، انتهت تلك السنة وقد كنت اعيش كابوسا وسط اعين الجميع الحاقدة _ان الجميع يكرهني بشدة_ و لم أسلم من بعض المضايقات "كنت اتخبط في عتمة لا حدود لها ،كنت اعيش في فوضى".
أرجعت رأسي للخلف كان عاما صعبا جدا عام حيث انقشع الضباب عن حقيقة كوني فتاة سيئة، وحقيقة الغيبوبة والدوامة التي كنت اعيش فيها ،لكن حمدا لله انني إستفقت منها، لم تتوقف الحكاية هنا بل واصلت، ففي صيف تلك السنة ذهبت عائلتي لزيارة عمي في المدينة المجاورة لم يسمح لي بالذهاب لأن علاماتي كانت متدنية ،وهذا أمر غير مقبول ضمن سلالة عائلتنا ،لكن عند عودهم قدمت لي أمي كتابا يتحدث عن'' الفضاء الخارجي والكواكب '' وقالت بانه هدية من ابنة عمي الكبرى’’ سيليا ‘‘، اتذكر انها كانت فتاة متعقلة جدا وهي تكبرني بثلاث سنوات ،انا لم اعرفها جيدا لأن عمي يقطن في مدينة بعيدة والزيارات بيننا نادرة ،أمسكت ذلك الكتاب وأخذته الى غرفتي وضعته على الطاولة واستلقيت على الفراش انظر نحوه ،ولم يمر وقت طويل حتى وجدت نفسي جالسة على الكرسي اهم بفتحه، و عندما بدأت بقراءة الكلمة الأولى أدركت بأن هذا الكتاب سيصنع ضجة كبيرة وسط عالمي المليء بالفوضى، نعم لم يخب ظني أبدا ،فقد كانَ النُور الذي انبثق ليعلن فجرا جديد ،لما لا نقول فرصة جديدة في هذه الحياة ،ومع بداية الفصل الجديد اتضح للجميع انني انقلبت الى فتاة اخرى - اصبحت لا اعرف شيئا اخر غير الدراسة والكتب -، فنسجت بذلك عالما اخر عالم حيث خبأت كل احلامي وهذه المرحلة الثانية في حياةِ المُراهَقة خاصتي ،والتي أسميتها بكل فخر" نور يخترق العتمة "،كنت واثقة تماما بأنها انطلاقة مشرقة ،لكن لم اعلم ان ضجة اخرى قادمة لتبني لي جسرا جديدا.
توقفت عن القراءة فقد سمعت نداء أمي "لينا تعالي الى هنا"، لأرد مطيعة لأوامرها "حاضر أمي" ،أغلقت القفل الفضي بسرعة وحملت الدفتر لأخرج مسرعة من الباب ،اقتربت من أمي التي كانت تحشو ذلك الصندوق ببقايا أثاث المنزل، فقلت "ما الأمر!؟،هل تحتاجين لمساعدة؟"، ردت أمي التي كانت تضغط بقوة على الصندوق لأغلاقه" لا، لكن حان وقت الرحيل ،اذهبي واصعدي في السيارة"، حركت راسي بالايجاب، وسرت نحو السيارة ،كانت اختي تجلس هناك فتحت الباب الخلفي وجلست بجانبها ،إنتبهت للدفتر فقالت بنبرة فضولية" اود ان اعرف ماذا يوجد هناك"، مشيرة لدفتري البنفسجي نظرت نحوها بحدة وقلت بلطف يعتريه بعض الغضب" الا تعلمين معنى كلمة خاص " قابلتني بابتسامة شقية، فتنهدت طويلا ،وظللت انظر عبر النافذة نحو بوابة منزلنا، اترقب خروج ابي وامي مع سماعي لصراخ اختي التي كانت تلعب بدميتها وكانها في عالم اخر ،فهكذا هم الاطفال، لم يدم الوقت كثيرا فاهاهو ابي يصعد الى السيارة وكذلك امي التي جلست بجانبه في المقعد الامامي انطلقت السيارة لتنطلق معها افكاري لأعود لنسج الحوادث الماضية، فبعد أن وقعت في حب الكتب، واصبحت أمشي على المثل القائل "خير جليس في الأنام كتاب" لم أنتبه الى انني نقلت نفسي لفوضى جديدة فوضى من نوع اخر فمع كل كتاب اقراه يزيد انغماسي في الوحدة، وبعدي عن الواقع لكن هذه الفوضى كانت بداية لضجة بل لنغمة جميلة، وهنا يبدأ الجزء الثالث ،وهي مرحلة الثانوية وأحب ان أسميها "صداقة حقيقية" تعرفت خلالها على صديقتي الغالية هيلين .
أتذكر حينها في يوم الدخول المدرسي كنت متأخرة جدا ،وعندما دخلت للفصل وجدت جميع الطاولات ممتلئة عدا تلك الفتاة الجالسة بمفردها عندها وجب ان الغي قواعد الوحدة التي أسستها لنفسي وجلست بجانبها دون استئذان او النظر لوجهها حتى ،لكنني استطعت ان المح الابتسامة التي علت وجهها وهي تقول لي" اسمي هيلين وانت؟"، لم اعرف حينها هل اصمت ام اجيب لكن قلبي رضخ لصوتها الرقيق واستدرت نحوها وانا اقول وقد رسمت ابتسامة على وجهي "وانا لينا سررت بمعرفتك"، زادت ابتسامتها لتقول" وانا ايضا"، وهاهو وقع ضجة جديدة خُلِق وسط فوضى عالمي ليجعله اكثر فوضوية ،كانت صديقة رائعة علمتني معنى الصداقة الحقيقة حاولت هيلين بكل الطرق اخراجي من عالم الوهم _عالم الكتب_ الذي نسجته وحبست نفسي فيه .
توالت الايام واشتدت صداقتنا لم اتخلى عن مطالعة الكتب فقد ظلت هواية ولم تصبح عالما ابتعد به عن الواقع ،فاصبحت بذلك اكثر شجاعة لكن للاسف لم تدم فرحة الصداقة فبعض الأعين الحاقدة لم تكن مسرورة بهذه العلاقة فبإنطلاق عام جديد وصلت لأذني اشاعات تمنيت لو لم اصدقها فقد اخبرتني احدى الفتيات ان هلين كانت تقول عني كلمات سيئة وحتى الأن لا اعرف كيف صدقتها ولن انسى تلك اللحظة ابدا عندما دخلت هلين الفصل وسمعتني اتحدث عنها بكلمات سيئة كنتيجة لغضبي ،وعندما ادركت وجودها وتلاقت اعيننا تيقنت من دمعتها التي كانت على وشك النزول انني اخطات في حقها، لم تجلس بجانبي ،ولم اتحدث معها كنت خائفة من ردة فعلها ،اذكر حينها انني اخبرت امي بما حدث ونصحتني بالاعتذار منها وعدم الإصغاء لمثل هذه الشائعات، عدت لغرفتي في تلك الليلة وانا افكر كيف اعتذر ،وبسبب انني لا اتماسك عندما يكون الحديث مشحون بالمشاعر قررت ان اكتب لها رسالة اعتذار فيها ،سهرت طول الليل اكتبها لها، وفي الصباح وتحديدا في استراحة المدرسة اقتربت من مقعدها ووضعتها على طاولتها وقلت بحزن " اسفة" غادرت بسرعة ،وعندما عدت وجدتها جالسة بالمقعد الذي بجانبي وقالت بعينين دامعتين "سامحتك " ابتسمت لها و حينها تعاهدنا على انه لن يفرقنا شيء لكن لم نعلم ان الاقدار تحب اللعب كثيرا ،فوالدي جاء فجأة بقرار انتقالنا لمدينة اخرى، وكان علي بالطبع الرضوخ لأوامره وهذا الصباح ودعتها ودعت رفيقتي.
تلمست تلك القلادة وهي عبارة عن نصف قلب قدمتها لي هيلين واحتفظت هي بالنصف الأخر، ولاتزال كلماتها ترن في أذني عندما أهدتني إياها، وقدرسمت إبتسامة مشرقة "احتفظي بها وعندما نلتقي سنجمع القلبين مجددا "عانقتها حينها ،والدموع تملأ عيني قائلة وسط شهقاتي "انت افضل لحن عزف في حياتي"،--كيف لا وهي القلب الذي علمني كيف اعيش وكيف احب كيف-- ،وعدت بعدها للمنزل وبدأت بقراءة دفتري لأتذكر الأحداث الماضية .....وسط فوضى مشاعري واحاسيسي سمعت صدى ذلك الضجيج الذي اعادني للطريق ومنحني دفعة قوية لبداية الطريق كان الكتاب أولا وإنتهت مع إسم لن ينتسى ابدا «هيلين».
أوقف ابي السيارة وأمرنا بالنزول ان المنزل الجديد اكبر قليلا ومطليا باللون الابيض وبابه ونوافذه مطلية باللون الاحم،ر بدانا بانزال اغراضنا من السيارة كانت اغراضا قليلة، لان ابي نقل كل الاغراض امس بواسطة شاحنة كبيرة ،وعندما كنت اهم بنقل احد الصناديق انزلقت قلادتي لكنني لم انتبه، وتفاجات عند عودتي للسيارة بتلك الفتاة صاحبة الشعر الاشقر والعيون الزرقاء تنظر نحوي، واقتربت مني فقالت بصوت رقيق" تفضلي هذه القلادة سقطت منك"، اخذتها بسرعة ،وانا ارتجف ،مماذا لو ضاعت مرة اخرى تجاوزت شرودي، ونظرت نحوها وقلت" شكرا لك"، ردت تلك الفتاة وقدرسمت ابتسامة على وجهها" لابأس، مرحبا بك في حيينا انا جارتكم واسمي كيندا" ابتسمت،-- وكان التاريخ يعيد نفسه –رددت وانا ايضا "وانا اسمي لينا سررت بمعرفتك" مدت يدها نحوي وقالت" هل نكون اصدقاء" _تردد صدى تلك الجملة في اذني علمت بان القدر لن يتركني وسيصدر ضجة جديدة _صافحتها واجبتها وانا ابتسم "بالطبع"...
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

!!Achlys 06-26-2016 03:59 AM

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:white;border:4px outset deeppink;"][cell="filter:;"][align=center]
مرحبا بكم مجددا
نبذة حول القصة:
هذه القصة تعكس انواع الصداقة الموجودة
"قل لي من تصاحب ؟ أقول لك من أنت ؟"
إنها قاعدة عظيمة تقرها فطرة الإنسان وطبيعته، فالنفس تؤثر وتتأثر
فبطلتنا لينا وهي التي تروي القصة تعيش ضمن مشاعر فوضوية
وفي كل مرحلة من حياتها كانت تقابل ضجة ما ترتب فوضوية مشاعرها لكن كل مرة بطريقة مختلفة
فاولا كان رفقاء السوء فكانت فتاة جامحة
والثاني الكتاب فجعلها تنغمس في عالم اخر
والثالثة هيلين التي رسمت لها الطريق الصحيح وعلمتها معنى الصداقة
الحقيقية وانطلقت في عالمها الحقيقي حيث اصبحت شخصية قوية متكاملة
واخيرا كندا وهي مثال على ان لينا اصبحت تجيد اختيار اصدقائها
كما هناك مرحلة الطفولة حيث لم تتقبل ان يتدخل احد في حياتها

ارجو ان تنال اعجابكم وشكرا
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

avine 06-26-2016 04:48 AM

قصة رائعة وجميلة وصفك فاتن وكلماتك رقيقة ابدعت اناملك الذهبية التي امتعتنا بقصة قصة تحوي معاني الصداقة
جلسنا مع صديق السوء لفترة و الكتاب لفترة والصديق الحقيقي لفترة ايضا ذاكتسبنت رينا الخبرة والمعرفة وعرفت الوعي وكيف تفرق بين الجيد والسيء منذ صغرها الى كبرها كل فترة اخذت حقها منها

Meri Eri 06-26-2016 05:12 AM

واو ،قصة رائعة فعلا ،لقد تأثرت بها.
بصراحة هناك أمور في القصة ذكرتني بنفسي مع صديقتي حقا لقد تأثرت بها .إنها رائعة حقا .ق2 ق2 ق2
أشكرك لدعوتي أنا سعيدة لقرائتها. happy1happy1رقص7happy1happy1
شكرا لك .ق2ق2ق2ق2

!!Achlys 06-26-2016 12:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ister (المشاركة 8258669)
قصة رائعة وجميلة وصفك فاتن وكلماتك رقيقة ابدعت اناملك الذهبية التي امتعتنا بقصة قصة تحوي معاني الصداقة
جلسنا مع صديق السوء لفترة و الكتاب لفترة والصديق الحقيقي لفترة ايضا ذاكتسبنت رينا الخبرة والمعرفة وعرفت الوعي وكيف تفرق بين الجيد والسيء منذ صغرها الى كبرها كل فترة اخذت حقها منها

شكرا لك وسعيدة بانها اعجبتكياي7ياي7
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meri eri (المشاركة 8258709)
واو ،قصة رائعة فعلا ،لقد تأثرت بها.
بصراحة هناك أمور في القصة ذكرتني بنفسي مع صديقتي حقا لقد تأثرت بها .إنها رائعة حقا .ق2 ق2 ق2
أشكرك لدعوتي أنا سعيدة لقرائتها. Happy1happy1رقص7happy1happy1
شكرا لك .ق2ق2ق2ق2

كل الشكر لك وانا سعيدة بانها نالت اعجابك ياي7


الساعة الآن 10:49 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011