بسم الله الرحمن الرحيم

روايتي الاولى #ارتجالية يعني بنفس الوقت اكتبها واالفها #



وبكل برائة تكمن تلك الفقاتلة الصغير في قلبي ......

اكرهك ....



البارت الاول#

في احد اليالي التي تزينت بالظلام والبرودة دنت الساعة من منتصف الليل ذالك الشخص الذي كست ملامحه البغض والكره حينما نظر اليها كانت تجلس على احد ارائك تلك الغرفة التي تلونت بالبياض مع بعض الورود الجميلة كانت بجانب المدفئة تنظر الى احد الكتب التي تتحدث عن القوانين نظرت اليه بهدوء وتكلمت في تلك اللحظة



"هل هنا شي ما تريد مني ان افعله ؟؟ تعلم ان الطفلة ليست من حقك وانك لست قريب لها لتتولى رعايتها وانا شاكرة لأنك توليت ذالك من ولادتها والان حان دوري وهذا الكتاب يثبت ذالك قانونيا والان اريد رؤية ابنة اختي"



صرخ بصوت مبحوح و مكسو بالغضب الشديد"الا تفهمين انظري انها مجرد وحش على هيئة طفلة،انا اخاف عليكي منها الاتفهمين"_



ردت بسخريةو استهزاء "محاولة جيدة ولاكن الا تضن انك تبالغ يا عزيزي قال تخاف قال "

قال بصوت متألم و بستسلام"حسنا ، يبدو انك لا تستمعين الا الى صوت رأسك سأاتي لكي بها سأخبرك بقصتها قبل ذالك "



_نظرت بستغراب و اخذت تفكر-صوته ونظراته انه لا يكذب معقول - ثم قالت له بهدوء "اكمل ولاكن رجاء لا اريد كذبا "



-اغمض عينيه بألم وحاول تهدئة نفسه-"انصتي الي بتمعن لقد كانت تجهش بالبكاء في ذالك الركن المظلم لم تستطع نفسي تحمل رؤيتها بذالك المنظر كانت تتوسل الي قئلة : عمي ارجوك اريد ا..ان اعود الى ذالك الطريق لقد اضعت دميتي الصغيرة. لقد كانت تبكي وتبكي فقد عدنا من المتجر منذ ساعات فقد كانت تغط في نوم عميق منذ ان عدنا لم الحظ انها فقدت دميتها وهي الاحب الى قلبها تنهدت بعمق -اكمل بألم -ثم وقفت لأجلب لها دميتها لم ارد اخذها معي ظنا مني اني احميها بتركها في المنزل لم ادرك اني ارتكبت خطأ فادح بتركها هناك رغم كونها ابتسمت الا اني لازلت اظن انها اخر ابتسافة قد كون رأيتها ، خرجت من المنزل بهدوء ولم البث حتى وصلت الى الاسوار الخارجية وقتها ادركت اني فقدت كل ما املك نظرت خلفي لأرى بعض افراد المافيا يقتحمون المنزل لا ازال الوم نفسي على عدم قدرتي على حمايتها كل ما املك ذهب في هفوة ارتكبتها "

وهاهي دمعت تنزلق من عينيه لتطفي جوا حزينا على الغرفة لم يلبث حتى وصل الى مسامعه صوت تحطم باب الغرفة التي هم بها ليخرج من ورائه فتاة تبدو في الثالثة عشر من عمرها وقد تلطخت بتلك الدماء الحمراء وبين يديها التي اصبحت حمراء تقطر دما حاملة رأس دون جسده كان منظرا تقشعر له الأبدان كان رأس احد الحرس وقد كان مشوها بالكامل تلك الفتاة التي تغرس في قلب كل من يرها اشجار الهلع و تنبت الرعب في القلوب دخلت بذالك الهدوء القاتل ولم تلبث حتى تخلصت من ذالك رأس برميه على الجدار بقوة قسمته نصفين رغم كونها فالثالثة عشر اقتربت منهم بنفس الهدوء و



.

.

.

.

.

.

.

.

.نهاية البارت الاول



بدون اسألة

ارجو تقويم موضوعي ان اعجبك ضع لايك لدعم واتضروني بالبارت القادم ولا تنسى دعوة اصدقائك في حال علمت انها قد تعجبهم وشكرا ...♥