![]() |
|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
.كن ربيع قلبي؛~سورة الكهف~ ![]() ﴿قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ﴾ هو طمأنينة لنفوسنا, سكينة لهمومنا , علاج لقلوبنا, نورا لظلامنا, و هداية لطريقنا .. [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581639564264.png[/img3] ﴿ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [/ALIGN][ALIGN=center] الحَمدُ لِلَّـهِ الَّذي أَنزَلَ عَلى عَبدِهِ الكِتابَ وَلَم يَجعَل لَهُ عِوَجًا﴿١﴾قَيِّمًا لِيُنذِرَ بَأسًا شَديدًا مِن لَدُنهُ وَيُبَشِّرَ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا حَسَنًا﴿٢﴾ماكِثينَ فيهِ أَبَدًا﴿٣﴾وَيُنذِرَ الَّذينَ قالُوا اتَّخَذَ اللَّـهُ وَلَدًا﴿٤﴾ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ وَلا لِآبائِهِم كَبُرَت كَلِمَةً تَخرُجُ مِن أَفواهِهِم إِن يَقولونَ إِلّا كَذِبًا﴿٥﴾فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفسَكَ عَلى آثارِهِم إِن لَم يُؤمِنوا بِهـذَا الحَديثِ أَسَفًا﴿٦﴾إِنّا جَعَلنا ما عَلَى الأَرضِ زينَةً لَها لِنَبلُوَهُم أَيُّهُم أَحسَنُ عَمَلًا﴿٧﴾وَإِنّا لَجاعِلونَ ما عَلَيها صَعيدًا جُرُزًا﴿٨﴾أَم حَسِبتَ أَنَّ أَصحابَ الكَهفِ وَالرَّقيمِ كانوا مِن آياتِنا عَجَبًا﴿٩﴾إِذ أَوَى الفِتيَةُ إِلَى الكَهفِ فَقالوا رَبَّنا آتِنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً وَهَيِّئ لَنا مِن أَمرِنا رَشَدًا﴿١٠﴾فَضَرَبنا عَلى آذانِهِم فِي الكَهفِ سِنينَ عَدَدًا﴿١١﴾ثُمَّ بَعَثناهُم لِنَعلَمَ أَيُّ الحِزبَينِ أَحصى لِما لَبِثوا أَمَدًا﴿١٢﴾نَحنُ نَقُصُّ عَلَيكَ نَبَأَهُم بِالحَقِّ إِنَّهُم فِتيَةٌ آمَنوا بِرَبِّهِم وَزِدناهُم هُدًى﴿١٣﴾وَرَبَطنا عَلى قُلوبِهِم إِذ قاموا فَقالوا رَبُّنا رَبُّ السَّماواتِ وَالأَرضِ لَن نَدعُوَ مِن دونِهِ إِلـهًا لَقَد قُلنا إِذًا شَطَطًا﴿١٤﴾هـؤُلاءِ قَومُنَا اتَّخَذوا مِن دونِهِ آلِهَةً لَولا يَأتونَ عَلَيهِم بِسُلطانٍ بَيِّنٍ فَمَن أَظلَمُ مِمَّنِ افتَرى عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا﴿١٥﴾وَإِذِ اعتَزَلتُموهُم وَما يَعبُدونَ إِلَّا اللَّـهَ فَأووا إِلَى الكَهفِ يَنشُر لَكُم رَبُّكُم مِن رَحمَتِهِ وَيُهَيِّئ لَكُم مِن أَمرِكُم مِرفَقًا﴿١٦﴾وَتَرَى الشَّمسَ إِذا طَلَعَت تَزاوَرُ عَن كَهفِهِم ذاتَ اليَمينِ وَإِذا غَرَبَت تَقرِضُهُم ذاتَ الشِّمالِ وَهُم في فَجوَةٍ مِنهُ ذلِكَ مِن آياتِ اللَّـهِ مَن يَهدِ اللَّـهُ فَهُوَ المُهتَدِ وَمَن يُضلِل فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرشِدًا﴿١٧﴾وَتَحسَبُهُم أَيقاظًا وَهُم رُقودٌ وَنُقَلِّبُهُم ذاتَ اليَمينِ وَذاتَ الشِّمالِ وَكَلبُهُم باسِطٌ ذِراعَيهِ بِالوَصيدِ لَوِ اطَّلَعتَ عَلَيهِم لَوَلَّيتَ مِنهُم فِرارًا وَلَمُلِئتَ مِنهُم رُعبًا﴿١٨﴾وَكَذلِكَ بَعَثناهُم لِيَتَساءَلوا بَينَهُم قالَ قائِلٌ مِنهُم كَم لَبِثتُم قالوا لَبِثنا يَومًا أَو بَعضَ يَومٍ قالوا رَبُّكُم أَعلَمُ بِما لَبِثتُم فَابعَثوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُم هـذِهِ إِلَى المَدينَةِ فَليَنظُر أَيُّها أَزكى طَعامًا فَليَأتِكُم بِرِزقٍ مِنهُ وَليَتَلَطَّف وَلا يُشعِرَنَّ بِكُم أَحَدًا﴿١٩﴾إِنَّهُم إِن يَظهَروا عَلَيكُم يَرجُموكُم أَو يُعيدوكُم في مِلَّتِهِم وَلَن تُفلِحوا إِذًا أَبَدًا﴿٢٠﴾وَكَذلِكَ أَعثَرنا عَلَيهِم لِيَعلَموا أَنَّ وَعدَ اللَّـهِ حَقٌّ وَأَنَّ السّاعَةَ لا رَيبَ فيها إِذ يَتَنازَعونَ بَينَهُم أَمرَهُم فَقالُوا ابنوا عَلَيهِم بُنيانًا رَبُّهُم أَعلَمُ بِهِم قالَ الَّذينَ غَلَبوا عَلى أَمرِهِم لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيهِم مَسجِدًا﴿٢١﴾سَيَقولونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُم كَلبُهُم وَيَقولونَ خَمسَةٌ سادِسُهُم كَلبُهُم رَجمًا بِالغَيبِ وَيَقولونَ سَبعَةٌ وَثامِنُهُم كَلبُهُم قُل رَبّي أَعلَمُ بِعِدَّتِهِم ما يَعلَمُهُم إِلّا قَليلٌ فَلا تُمارِ فيهِم إِلّا مِراءً ظاهِرًا وَلا تَستَفتِ فيهِم مِنهُم أَحَدًا﴿٢٢﴾وَلا تَقولَنَّ لِشَيءٍ إِنّي فاعِلٌ ذلِكَ غَدًا﴿٢٣﴾إِلّا أَن يَشاءَ اللَّـهُ وَاذكُر رَبَّكَ إِذا نَسيتَ وَقُل عَسى أَن يَهدِيَنِ رَبّي لِأَقرَبَ مِن هـذا رَشَدًا﴿٢٤﴾وَلَبِثوا في كَهفِهِم ثَلاثَ مِائَةٍ سِنينَ وَازدادوا تِسعًا﴿٢٥﴾قُلِ اللَّـهُ أَعلَمُ بِما لَبِثوا لَهُ غَيبُ السَّماواتِ وَالأَرضِ أَبصِر بِهِ وَأَسمِع ما لَهُم مِن دونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا يُشرِكُ في حُكمِهِ أَحَدًا﴿٢٦﴾وَاتلُ ما أوحِيَ إِلَيكَ مِن كِتابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دونِهِ مُلتَحَدًا﴿٢٧﴾وَاصبِر نَفسَكَ مَعَ الَّذينَ يَدعونَ رَبَّهُم بِالغَداةِ وَالعَشِيِّ يُريدونَ وَجهَهُ وَلا تَعدُ عَيناكَ عَنهُم تُريدُ زينَةَ الحَياةِ الدُّنيا وَلا تُطِع مَن أَغفَلنا قَلبَهُ عَن ذِكرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمرُهُ فُرُطًا﴿٢٨﴾وَقُلِ الحَقُّ مِن رَبِّكُم فَمَن شاءَ فَليُؤمِن وَمَن شاءَ فَليَكفُر إِنّا أَعتَدنا لِلظّالِمينَ نارًا أَحاطَ بِهِم سُرادِقُها وَإِن يَستَغيثوا يُغاثوا بِماءٍ كَالمُهلِ يَشوِي الوُجوهَ بِئسَ الشَّرابُ وَساءَت مُرتَفَقًا﴿٢٩﴾إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ إِنّا لا نُضيعُ أَجرَ مَن أَحسَنَ عَمَلًا﴿٣٠﴾أُولـئِكَ لَهُم جَنّاتُ عَدنٍ تَجري مِن تَحتِهِمُ الأَنهارُ يُحَلَّونَ فيها مِن أَساوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلبَسونَ ثِيابًا خُضرًا مِن سُندُسٍ وَإِستَبرَقٍ مُتَّكِئينَ فيها عَلَى الأَرائِكِ نِعمَ الثَّوابُ وَحَسُنَت مُرتَفَقًا﴿٣١﴾وَاضرِب لَهُم مَثَلًا رَجُلَينِ جَعَلنا لِأَحَدِهِما جَنَّتَينِ مِن أَعنابٍ وَحَفَفناهُما بِنَخلٍ وَجَعَلنا بَينَهُما زَرعًا﴿٣٢﴾كِلتَا الجَنَّتَينِ آتَت أُكُلَها وَلَم تَظلِم مِنهُ شَيئًا وَفَجَّرنا خِلالَهُما نَهَرًا﴿٣٣﴾وَكانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقالَ لِصاحِبِهِ وَهُوَ يُحاوِرُهُ أَنا أَكثَرُ مِنكَ مالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا﴿٣٤﴾وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظالِمٌ لِنَفسِهِ قالَ ما أَظُنُّ أَن تَبيدَ هـذِهِ أَبَدًا﴿٣٥﴾وَما أَظُنُّ السّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِن رُدِدتُ إِلى رَبّي لَأَجِدَنَّ خَيرًا مِنها مُنقَلَبًا﴿٣٦﴾قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ أَكَفَرتَ بِالَّذي خَلَقَكَ مِن تُرابٍ ثُمَّ مِن نُطفَةٍ ثُمَّ سَوّاكَ رَجُلًا﴿٣٧﴾لـكِنّا هُوَ اللَّـهُ رَبّي وَلا أُشرِكُ بِرَبّي أَحَدًا﴿٣٨﴾وَلَولا إِذ دَخَلتَ جَنَّتَكَ قُلتَ ما شاءَ اللَّـهُ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّـهِ إِن تَرَنِ أَنا أَقَلَّ مِنكَ مالًا وَوَلَدًا﴿٣٩﴾فَعَسى رَبّي أَن يُؤتِيَنِ خَيرًا مِن جَنَّتِكَ وَيُرسِلَ عَلَيها حُسبانًا مِنَ السَّماءِ فَتُصبِحَ صَعيدًا زَلَقًا﴿٤٠﴾أَو يُصبِحَ ماؤُها غَورًا فَلَن تَستَطيعَ لَهُ طَلَبًا﴿٤١﴾وَأُحيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيهِ عَلى ما أَنفَقَ فيها وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُروشِها وَيَقولُ يا لَيتَني لَم أُشرِك بِرَبّي أَحَدًا﴿٤٢﴾وَلَم تَكُن لَهُ فِئَةٌ يَنصُرونَهُ مِن دونِ اللَّـهِ وَما كانَ مُنتَصِرًا﴿٤٣﴾هُنالِكَ الوَلايَةُ لِلَّـهِ الحَقِّ هُوَ خَيرٌ ثَوابًا وَخَيرٌ عُقبًا﴿٤٤﴾وَاضرِب لَهُم مَثَلَ الحَياةِ الدُّنيا كَماءٍ أَنزَلناهُ مِنَ السَّماءِ فَاختَلَطَ بِهِ نَباتُ الأَرضِ فَأَصبَحَ هَشيمًا تَذروهُ الرِّياحُ وَكانَ اللَّـهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ مُقتَدِرًا﴿٤٥﴾المالُ وَالبَنونَ زينَةُ الحَياةِ الدُّنيا وَالباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوابًا وَخَيرٌ أَمَلًا﴿٤٦﴾وَيَومَ نُسَيِّرُ الجِبالَ وَتَرَى الأَرضَ بارِزَةً وَحَشَرناهُم فَلَم نُغادِر مِنهُم أَحَدًا﴿٤٧﴾وَعُرِضوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا لَقَد جِئتُمونا كَما خَلَقناكُم أَوَّلَ مَرَّةٍ بَل زَعَمتُم أَلَّن نَجعَلَ لَكُم مَوعِدًا﴿٤٨﴾وَوُضِعَ الكِتابُ فَتَرَى المُجرِمينَ مُشفِقينَ مِمّا فيهِ وَيَقولونَ يا وَيلَتَنا مالِ هـذَا الكِتابِ لا يُغادِرُ صَغيرَةً وَلا كَبيرَةً إِلّا أَحصاها وَوَجَدوا ما عَمِلوا حاضِرًا وَلا يَظلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا﴿٤٩﴾وَإِذ قُلنا لِلمَلائِكَةِ اسجُدوا لِآدَمَ فَسَجَدوا إِلّا إِبليسَ كانَ مِنَ الجِنِّ فَفَسَقَ عَن أَمرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَولِياءَ مِن دوني وَهُم لَكُم عَدُوٌّ بِئسَ لِلظّالِمينَ بَدَلًا﴿٥٠﴾ما أَشهَدتُهُم خَلقَ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَلا خَلقَ أَنفُسِهِم وَما كُنتُ مُتَّخِذَ المُضِلّينَ عَضُدًا﴿٥١﴾وَيَومَ يَقولُ نادوا شُرَكائِيَ الَّذينَ زَعَمتُم فَدَعَوهُم فَلَم يَستَجيبوا لَهُم وَجَعَلنا بَينَهُم مَوبِقًا﴿٥٢﴾وَرَأَى المُجرِمونَ النّارَ فَظَنّوا أَنَّهُم مُواقِعوها وَلَم يَجِدوا عَنها مَصرِفًا﴿٥٣﴾وَلَقَد صَرَّفنا في هـذَا القُرآنِ لِلنّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الإِنسانُ أَكثَرَ شَيءٍ جَدَلًا﴿٥٤﴾وَما مَنَعَ النّاسَ أَن يُؤمِنوا إِذ جاءَهُمُ الهُدى وَيَستَغفِروا رَبَّهُم إِلّا أَن تَأتِيَهُم سُنَّةُ الأَوَّلينَ أَو يَأتِيَهُمُ العَذابُ قُبُلًا﴿٥٥﴾وَما نُرسِلُ المُرسَلينَ إِلّا مُبَشِّرينَ وَمُنذِرينَ وَيُجادِلُ الَّذينَ كَفَروا بِالباطِلِ لِيُدحِضوا بِهِ الحَقَّ وَاتَّخَذوا آياتي وَما أُنذِروا هُزُوًا﴿٥٦﴾وَمَن أَظلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعرَضَ عَنها وَنَسِيَ ما قَدَّمَت يَداهُ إِنّا جَعَلنا عَلى قُلوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفقَهوهُ وَفي آذانِهِم وَقرًا وَإِن تَدعُهُم إِلَى الهُدى فَلَن يَهتَدوا إِذًا أَبَدًا﴿٥٧﴾وَرَبُّكَ الغَفورُ ذُو الرَّحمَةِ لَو يُؤاخِذُهُم بِما كَسَبوا لَعَجَّلَ لَهُمُ العَذابَ بَل لَهُم مَوعِدٌ لَن يَجِدوا مِن دونِهِ مَوئِلًا﴿٥٨﴾وَتِلكَ القُرى أَهلَكناهُم لَمّا ظَلَموا وَجَعَلنا لِمَهلِكِهِم مَوعِدًا﴿٥٩﴾وَإِذ قالَ موسى لِفَتاهُ لا أَبرَحُ حَتّى أَبلُغَ مَجمَعَ البَحرَينِ أَو أَمضِيَ حُقُبًا﴿٦٠﴾فَلَمّا بَلَغا مَجمَعَ بَينِهِما نَسِيا حوتَهُما فَاتَّخَذَ سَبيلَهُ فِي البَحرِ سَرَبًا﴿٦١﴾فَلَمّا جاوَزا قالَ لِفَتاهُ آتِنا غَداءَنا لَقَد لَقينا مِن سَفَرِنا هـذا نَصَبًا﴿٦٢﴾قالَ أَرَأَيتَ إِذ أَوَينا إِلَى الصَّخرَةِ فَإِنّي نَسيتُ الحوتَ وَما أَنسانيهُ إِلَّا الشَّيطانُ أَن أَذكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبيلَهُ فِي البَحرِ عَجَبًا﴿٦٣﴾قالَ ذلِكَ ما كُنّا نَبغِ فَارتَدّا عَلى آثارِهِما قَصَصًا﴿٦٤﴾فَوَجَدا عَبدًا مِن عِبادِنا آتَيناهُ رَحمَةً مِن عِندِنا وَعَلَّمناهُ مِن لَدُنّا عِلمًا﴿٦٥﴾قالَ لَهُ موسى هَل أَتَّبِعُكَ عَلى أَن تُعَلِّمَنِ مِمّا عُلِّمتَ رُشدًا﴿٦٦﴾قالَ إِنَّكَ لَن تَستَطيعَ مَعِيَ صَبرًا﴿٦٧﴾وَكَيفَ تَصبِرُ عَلى ما لَم تُحِط بِهِ خُبرًا﴿٦٨﴾قالَ سَتَجِدُني إِن شاءَ اللَّـهُ صابِرًا وَلا أَعصي لَكَ أَمرًا﴿٦٩﴾قالَ فَإِنِ اتَّبَعتَني فَلا تَسأَلني عَن شَيءٍ حَتّى أُحدِثَ لَكَ مِنهُ ذِكرًا﴿٧٠﴾فَانطَلَقا حَتّى إِذا رَكِبا فِي السَّفينَةِ خَرَقَها قالَ أَخَرَقتَها لِتُغرِقَ أَهلَها لَقَد جِئتَ شَيئًا إِمرًا﴿٧١﴾قالَ أَلَم أَقُل إِنَّكَ لَن تَستَطيعَ مَعِيَ صَبرًا﴿٧٢﴾قالَ لا تُؤاخِذني بِما نَسيتُ وَلا تُرهِقني مِن أَمري عُسرًا﴿٧٣﴾فَانطَلَقا حَتّى إِذا لَقِيا غُلامًا فَقَتَلَهُ قالَ أَقَتَلتَ نَفسًا زَكِيَّةً بِغَيرِ نَفسٍ لَقَد جِئتَ شَيئًا نُكرًا﴿٧٤﴾قالَ أَلَم أَقُل لَكَ إِنَّكَ لَن تَستَطيعَ مَعِيَ صَبرًا﴿٧٥﴾قالَ إِن سَأَلتُكَ عَن شَيءٍ بَعدَها فَلا تُصاحِبني قَد بَلَغتَ مِن لَدُنّي عُذرًا﴿٧٦﴾فَانطَلَقا حَتّى إِذا أَتَيا أَهلَ قَريَةٍ استَطعَما أَهلَها فَأَبَوا أَن يُضَيِّفوهُما فَوَجَدا فيها جِدارًا يُريدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقامَهُ قالَ لَو شِئتَ لَاتَّخَذتَ عَلَيهِ أَجرًا﴿٧٧﴾قالَ هـذا فِراقُ بَيني وَبَينِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأويلِ ما لَم تَستَطِع عَلَيهِ صَبرًا﴿٧٨﴾أَمَّا السَّفينَةُ فَكانَت لِمَساكينَ يَعمَلونَ فِي البَحرِ فَأَرَدتُ أَن أَعيبَها وَكانَ وَراءَهُم مَلِكٌ يَأخُذُ كُلَّ سَفينَةٍ غَصبًا﴿٧٩﴾وَأَمَّا الغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤمِنَينِ فَخَشينا أَن يُرهِقَهُما طُغيانًا وَكُفرًا﴿٨٠﴾فَأَرَدنا أَن يُبدِلَهُما رَبُّهُما خَيرًا مِنهُ زَكاةً وَأَقرَبَ رُحمًا﴿٨١﴾وَأَمَّا الجِدارُ فَكانَ لِغُلامَينِ يَتيمَينِ فِي المَدينَةِ وَكانَ تَحتَهُ كَنزٌ لَهُما وَكانَ أَبوهُما صالِحًا فَأَرادَ رَبُّكَ أَن يَبلُغا أَشُدَّهُما وَيَستَخرِجا كَنزَهُما رَحمَةً مِن رَبِّكَ وَما فَعَلتُهُ عَن أَمري ذلِكَ تَأويلُ ما لَم تَسطِع عَلَيهِ صَبرًا﴿٨٢﴾وَيَسأَلونَكَ عَن ذِي القَرنَينِ قُل سَأَتلو عَلَيكُم مِنهُ ذِكرًا﴿٨٣﴾إِنّا مَكَّنّا لَهُ فِي الأَرضِ وَآتَيناهُ مِن كُلِّ شَيءٍ سَبَبًا﴿٨٤﴾فَأَتبَعَ سَبَبًا﴿٨٥﴾حَتّى إِذا بَلَغَ مَغرِبَ الشَّمسِ وَجَدَها تَغرُبُ في عَينٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَها قَومًا قُلنا يا ذَا القَرنَينِ إِمّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمّا أَن تَتَّخِذَ فيهِم حُسنًا﴿٨٦﴾قالَ أَمّا مَن ظَلَمَ فَسَوفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذابًا نُكرًا﴿٨٧﴾وَأَمّا مَن آمَنَ وَعَمِلَ صالِحًا فَلَهُ جَزاءً الحُسنى وَسَنَقولُ لَهُ مِن أَمرِنا يُسرًا﴿٨٨﴾ثُمَّ أَتبَعَ سَبَبًا﴿٨٩﴾حَتّى إِذا بَلَغَ مَطلِعَ الشَّمسِ وَجَدَها تَطلُعُ عَلى قَومٍ لَم نَجعَل لَهُم مِن دونِها سِترًا﴿٩٠﴾كَذلِكَ وَقَد أَحَطنا بِما لَدَيهِ خُبرًا﴿٩١﴾ثُمَّ أَتبَعَ سَبَبًا﴿٩٢﴾حَتّى إِذا بَلَغَ بَينَ السَّدَّينِ وَجَدَ مِن دونِهِما قَومًا لا يَكادونَ يَفقَهونَ قَولًا﴿٩٣﴾قالوا يا ذَا القَرنَينِ إِنَّ يَأجوجَ وَمَأجوجَ مُفسِدونَ فِي الأَرضِ فَهَل نَجعَلُ لَكَ خَرجًا عَلى أَن تَجعَلَ بَينَنا وَبَينَهُم سَدًّا﴿٩٤﴾قالَ ما مَكَّنّي فيهِ رَبّي خَيرٌ فَأَعينوني بِقُوَّةٍ أَجعَل بَينَكُم وَبَينَهُم رَدمًا﴿٩٥﴾آتوني زُبَرَ الحَديدِ حَتّى إِذا ساوى بَينَ الصَّدَفَينِ قالَ انفُخوا حَتّى إِذا جَعَلَهُ نارًا قالَ آتوني أُفرِغ عَلَيهِ قِطرًا﴿٩٦﴾فَمَا اسطاعوا أَن يَظهَروهُ وَمَا استَطاعوا لَهُ نَقبًا﴿٩٧﴾قالَ هـذا رَحمَةٌ مِن رَبّي فَإِذا جاءَ وَعدُ رَبّي جَعَلَهُ دَكّاءَ وَكانَ وَعدُ رَبّي حَقًّا﴿٩٨﴾وَتَرَكنا بَعضَهُم يَومَئِذٍ يَموجُ في بَعضٍ وَنُفِخَ فِي الصّورِ فَجَمَعناهُم جَمعًا﴿٩٩﴾وَعَرَضنا جَهَنَّمَ يَومَئِذٍ لِلكافِرينَ عَرضًا﴿١٠٠﴾الَّذينَ كانَت أَعيُنُهُم في غِطاءٍ عَن ذِكري وَكانوا لا يَستَطيعونَ سَمعًا﴿١٠١﴾أَفَحَسِبَ الَّذينَ كَفَروا أَن يَتَّخِذوا عِبادي مِن دوني أَولِياءَ إِنّا أَعتَدنا جَهَنَّمَ لِلكافِرينَ نُزُلًا﴿١٠٢﴾قُل هَل نُنَبِّئُكُم بِالأَخسَرينَ أَعمالًا﴿١٠٣﴾الَّذينَ ضَلَّ سَعيُهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا وَهُم يَحسَبونَ أَنَّهُم يُحسِنونَ صُنعًا﴿١٠٤﴾أُولـئِكَ الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ رَبِّهِم وَلِقائِهِ فَحَبِطَت أَعمالُهُم فَلا نُقيمُ لَهُم يَومَ القِيامَةِ وَزنًا﴿١٠٥﴾ذلِكَ جَزاؤُهُم جَهَنَّمُ بِما كَفَروا وَاتَّخَذوا آياتي وَرُسُلي هُزُوًا﴿١٠٦﴾إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ كانَت لَهُم جَنّاتُ الفِردَوسِ نُزُلًا﴿١٠٧﴾خالِدينَ فيها لا يَبغونَ عَنها حِوَلًا﴿١٠٨﴾قُل لَو كانَ البَحرُ مِدادًا لِكَلِماتِ رَبّي لَنَفِدَ البَحرُ قَبلَ أَن تَنفَدَ كَلِماتُ رَبّي وَلَو جِئنا بِمِثلِهِ مَدَدًا﴿١٠٩﴾قُل إِنَّما أَنا بَشَرٌ مِثلُكُم يوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلـهُكُم إِلـهٌ واحِدٌ فَمَن كانَ يَرجو لِقاءَ رَبِّهِ فَليَعمَل عَمَلًا صالِحًا وَلا يُشرِك بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴿١١٠﴾ صدق الله العظيم [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581639560371.png[/img3] - لم يجعل له عوجا:اختلالا ولا اختلافا ولا انحرافاعن الحقّ ولا خروجا عن الحكمة. -باخع نفسك :قاتِلها ومُهلِكها أو مُجهدُها. -صعيدا جُرزا:تُرابا أجْرَد لا نبات فيه. -الرّقيم:اللوح فيه أسماؤهم وقصّتهم -فضربنا على آذانهم:أنمناهم إنامة ثقيلةً -ربطنا:شدَدْنا وقوّينا بالصّبر -تزاور:تميل وتعدل -فجوة منه:مُتسع من الكهف -بوَرقكم:بدارهمكم المضروبة -مُلتحدا:مَلجأ ومَوْئلا -سُرادقها: لهبُها ودُخانها -كَالمهل:كدُرديّ الزّيت أو كالمُذاب من المعادن -ساءت مُرتفقا:متّكأ أو مقرّا (النّار) -فتُصبح صعيدا زلقا:رمْلا هائلا أو أرضا جُرُزا لا نبات فيها يُزلق عليها لِملاسَتِها -وقرا:صممًا وثقلا في السّمع عظيما -ذي القرنين:ملك صالح أُعطي العلم والحكمة -حَمِئة:ذات حمأة (الطّين الأسود) -الصّدفين:جانبي الجبلين التعريف بالسورة : - مكية عدا الآية 38 ، ومن الآية 86 إلى 151 فمدنية . -من المئين . - عدد آياتها 110 آية . - ترتيبها الثامنة عشرة و نزلت بعد سورة " الغاشية " . - الجزء " 16 " ، الحزب " 30،31 " ، الربع " 1 ، 2" . - تبدأ باسلوب الثناء ، بدأت بالحمد لله ، تحدثت السورة عن قصة ذي القرنين وسيدنا موسى والرجل الصالح . سبب نزول السورة : ذكر محمد بن إسحاق في سبب نزول هذه السورة الكريمة عن ابن عباس قال: بعثت قريش النضر بن الحارث و عتبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة:، فقالوا لهم: سلوهم عن محمد وصفوا لهم صفته وأخبروهم بقوله، فإنهم أهل الكتاب الأول، وعندهم ما ليس عندنا من علم الأنبياء، فخرجا حتى أتيا المدينة، فسألوا أحبار يهود عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ووصفوا لهم أمره وبعض قوله وقالا: إنكم أهل التوراة وقد جئناكم لتخبرونا عن صاحبنا هذا، قال، فقالوا: سلوه عن ثلاث نأمركم بهن، فإن أخبركم بهن فهو نبي مرسل، وإلا فرجل مقتول فتروا فيه رأيكم، سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول ما كان من أمرهم فإنهم قد كان لهم حديث عجيب، وسلوه عن رجل طواف، بلغ مشارق الأرض ومغاربها ما كان نبؤه؟ وسلوه عن الروح ما هو؟ فإن أخبركم بذلك فهو نبي فاتبعوه، وإن لم يخبركم فإنه رجل مقتول فاصنعوا في أمره ما بدا لكم، فأقبل النضر وعقبة حتى قدما على قريش، فقالا: يا معشر قريش قد جئناكم بفصل ما بينكم وبين محمد، قد أمرنا أحبار يهود أن نسأله عن أمور؛ فأخبروهم بها، فجاءوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقالوا: يا محمد! لأخبرنا، فسألوه عما أمروهم به، فقال لهم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (أخبركم غداً عما سألتم عنه)، ولم يستثن، فانصرفوا عنه، ومكث رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم خمس عشرة ليلة لا يحدث اللّه له في ذلك وحياً، ولا يأتيه جبريل عليه السلام، حتى أرجف أهل مكة، وقالوا: وعدنا محمد غداً واليوم خمس عشرة، قد أصحبنا فيها لا يخبرنا بشيء عما سألناه عنه، وحتى أحزن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم مكث الوحي عنه، وشق عليه ما يتكلم به أهل مكة. ثم جاءه جبرائيل عليه السلام من اللّه عزَّ وجلَّ بسورة أصحاب الكهف، فيها معاتبته إياه على حزنه عليهم، وخبر ما سألوه عنه من خبر الفتية والرجل والطواف، وقول اللّه عزَّ وجلَّ {يسألونك عن الروح؟ قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا} . [/ALIGN][ALIGN=center] لا أحد يرد [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ لي عودة إن شاء الله ![]() ![]() ![]() ![]()
*من الغباء أن تحتفظ بشخص يقول لك بأفعاله "أرجوك إخسرني "* التعديل الأخير تم بواسطة H E R Z ; 06-13-2016 الساعة 11:27 PM |
#2
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599764552.png');background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599761751.png[/img3] [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581639562222.png[/img3] -في أوائل السورة أثنى الله على نفسه بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال ، وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، الذي تفضَّل فأنزل على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم القرآن الذي جعله كتابا مستقيما لا ريب فيه ليبشر المؤمنين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات بأن لهم ثوابًا جزيلا هو الجنة و لينذر الكافرين الذي قالوا: اتخذ الله ولدا من عذاب شديد من عنده . ثم ذكر قصة أهل الكهف الذين رقدوا ثم بعثوا بعد أن لبثوا في كهفهم 309 سنة وهم عدد من شباب النصارى فروا من ظلم الحاكم الروماني ورقدوا في الكهف تلك المدة ثم بعثوا للدلالة على قدرة الله تعالى على البعث بعد الموت. ثم أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتلو القرآن وينذر به ويبشر و ضرب لذلك مثلاً كما بين أن ولايته هي الحق و ان الدنيا فانية و ان الاعمال هي الباقية . ثم ذكر فيها قصة سيدنا موسى مع العبد الصالح الذي أوتي علماً من عند الله ثم ذكر قصة ذو القرنين قصّة ذي القرنين ورحلاته إلى الغرب والشرق ، وبناؤه السد في وجه يأجوج ومأجوج . ثم ختمت السورة الكريمة بالحديث عن يوم القيامة وأحوال الكافرين والمؤمنين في الآخرة حيث جزاء الكافرين جهنم بقوله (وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا) أما جزاء الصالحين الجنة بقوله (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلا) . [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581639565255.png[/img3] 1)القرآن أعظم نعمة أنعمها الله على عباده 2)تحذير الكافرين من عقاب الله تعالى 3)تبشير المؤمنين الصالحين بالفردوس الاعلى 4)جزاء العباد يوم القيامة . 5)قصة اهل الكهف دلالة على قدرة الله على إحياء الموتى 6)الرسول صلى الله عليه وسلم بشر يوحى إليه، وأن علم الله لا ينفد 7)ما يأخده الانسان بعد موته هو أعماله فقط . [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_1614658163956323.png[/img3] [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599766643.jpg[/img3][img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_1614658159976724.jpg[/img3] [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599768195.jpg[/img3][img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599769737.jpg[/img3] [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599770268.jpg[/img3][img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599770859.jpg[/img3] [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146582687048663.jpg[/img3][img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146583064056573.jpg[/img3] [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581639566216.png[/img3] ![]() ![]() [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146582687046812.jpg[/img3] ![]() ![]() [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146582687049214.jpg[/img3] ![]() ![]() [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146582687045841.jpg[/img3] ![]() ![]() [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146582687049915.jpg[/img3] ![]() ![]() [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146583064055692.jpg[/img3] ![]() ![]() [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146583131339821.jpg[/img3] ![]() ![]() [img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146583257727211.jpg[/img3] [/ALIGN][ALIGN=center] لا أحد يرد [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ لي عودة إن شاء الله ![]() ![]() ![]() ![]()
*من الغباء أن تحتفظ بشخص يقول لك بأفعاله "أرجوك إخسرني "* التعديل الأخير تم بواسطة H E R Z ; 06-13-2016 الساعة 07:09 PM |
#3
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_1614658306719021.png');background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][img3]http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_06_16146581599761751.png[/img3] السلام عليكم و رحمة الله تعلى و بركاته ![]() كيفكم يا أعضاء منتدانا الغالي ؟إن شاء الله بخير ![]() ![]() رمضان مبارك و كل عام و أنتم أقرب إلى الرحمن ![]() ![]() شو احوالكم معه أكيد صارت كاسة الماي أغلى من الذهب ![]() تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال في هاد الشهر العظيم ![]() ![]() هاي مشاركتي بمسابقة منـآر :- الصدق هو آلذي يجعل شخص ما أجمل من الآخخر"#! مسآبقهه $! و قد اخترت سورة الكهف التي يقرئها المؤمنين كل الجمعة و التي هي نور بين الجمعتين ![]() ![]() لقد بذلت جهدا جبار في هاد الموضوع و لأول مرة ![]() و لهيك بدي تشجيعات ![]() ![]() و أيضا أشكر العضوة يِّـآقٍّـوٍّتٍّ على تصميم الموضوع حلووو ![]() ![]() في أمان الله ![]() [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ لي عودة إن شاء الله ![]() ![]() ![]() ![]()
*من الغباء أن تحتفظ بشخص يقول لك بأفعاله "أرجوك إخسرني "* التعديل الأخير تم بواسطة H E R Z ; 06-13-2016 الساعة 07:19 PM |
#4
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://store2.up-00.com/2016-02/145659053928783.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] ![]() مكاني ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك اختي أن شاء الله تمام واو الموضوع رررائع جداا اختيرك لهذا السورة بذاتها جميل موضوعك شديدة الجمال , وصفا راق , وادهشني معنى الآيات القرآنية صرح في أشياء لم اعرفه عن سورة الكهف تستحق الفوز بلا منازع حقا أحسنتي احسنت في الكتابه اختي الكريمة و اتمنى لك كل اتوفيق شكرا جزيلا على الدعوة الجميلة أشكرك على مجهودك أنتظر ابدعك القادم بفارغ الصبر لا تحرميني من ابداعك الجميل تصميمكِ كان جدا ررررهييب تمّت جميع الأشياء التي تستحقينها: لايك+ تقييم+ رد لا تنسيني من الجديد موضيعك ؛ حسنًا؟ أجدد شكري على الدعوة؛ تَقبليّ رَدي البَسيط والمتَواضع ، سلمت اناملك الذهبية .. ودمتــي بخخيــر .. في امان الله [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ ![]() ![]() اسْتغفِر الله , الله اكْبَر , سُبحَان الله , الحَمدُ لله لَا إله إلا الله وَحدَه لاَ شَريكَ لَه التعديل الأخير تم بواسطة الامبراطورة | Empress ; 06-14-2016 الساعة 04:09 AM |
#5
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك أختي؟ ![]() ما شاء الله شملت الموضوع من كل زواياه ![]() أفدتني كثيرا فعندما أقرأ سورة الكهف لم أعلم معنى بعض الكلمات فشكرا لك التواقيع و الرمزيات خرافية راقت لي ![]() ![]() ![]() أتمنى لك الفوز حب6 في آمان الله ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قرآني ربيع قلبي { معآ سنختمه} | EXO | تسالي و ألعاب | 103 | 09-05-2016 06:47 AM |
سورة الكهف | [email protected]القلب الحزين@!! | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 5 | 08-25-2013 11:11 PM |
القرآن ربيع قلبي هگذا علمتني أمي!!! | نسمة قلب | قصص قصيرة | 16 | 01-06-2013 04:01 PM |
سورة الكهف | جواد الجزائر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 03-10-2010 02:21 PM |