بعد الافطار توجه مارك مباشره الي غرفته واحضر قلما وورقه وجلس يبحث عن الكلمات المناسبه ليكتبها لتارا علها تقبل بمشاعره تجاها ظل يحاول كتابه تلك الرساله وفي كل مره ينهيها يقوم برمي الرساله والبدء من جديد الي ان غفي وهو جالس علي طاوله المكتب وامامه ورقه كتب فيها فقط ( احبك تارا )‏
في الساعه الرابعه طلبت نايس من تارا ايقاظ مارك لتناول وجبه الغداء قبل الذهاب الي محطه القطار صعدت تارا الي الطابق الثالث وحين وصلت وجدت ان الباب لم يكن مغلقا نظرت الي الداخل ووجدت مارك ما يزال نائما علي نفس وضعه قررت ان تفزعه فتسللت الي داخل الغرفه ولكن قبل ان توقظه لفت انتباهها الاوراق المرميه في كل مكان وتلك الورقه التي ينام عليها مارك قرات ما كتب فيها وتحول وجهها الي اللون الاحمر من الخجل ‏
يتبع . . . . . .‏
ماذا ستفعل تارا تجاه ما راته ؟
هل ستقبل مشاعر مارك تجاهها ام انها ستؤذيه؟
التكمله اليوم ارجو الاجابه علي الاسئله‎ ‎

شكرا لكي با عزيزتي على البارت الرائع ارجو ان تكملي
ننتقل للاسئلة
ماذا ستفعل تارا
لا اعلم
هل ستتقبل مشاعر مارك ام انها ستأذيه
ستتقبلها
ارجو الا تتأخري

التكمله :-‏
تراجعت تارا بهدوء واغلقت الباب ثم اخذت نفسا عميقا حتي تهداء وبعد ذلك طرقت الباب بطريقتها المعهوده بسرعه وازعاج ‏‎:-d‎‏ استيقظ مارك مفزوعا بسبب الطرق جال بنظره قليلا في الغرفه محاولا اسيتيعاب ما يحدث نهض من كرسيه وفتح الباب اخبرته تارا ان يأتي لتناول الغداء لم يحدث اي شي مهم حتي اتي موعد رحيل مارك في محطه القطار كان كل من كاترين وتارا ، نايس ،العم كايد ، وجوشوا الصغير يودعون مارك في تلك اللحظه تشجع مارك وقال : امي هل تذكرين حين قلت لك انه ما من فتاه احبها ؟
نايس : نعم عزيزي .‏
مارك : في الحقيقه هناك فتاه اعشقها وارغب حقا بتمضيه بقيه حياتي معها ( التفت الي تارا التي تحولت الي شئ احمر من الاحراج واكمل قائلا ) ولكن اخشي ان ترفض طلبي عندها حقا ساجن
نايس : من هي يا صغيري؟
مارك ( تقدم بضع خطوات الي ان صار امام تارا مباشره وقال ) : تارا انا احبك حقا احب كل ما فيك جنونك طبيعتك عفويتك كل شي حتي مقالبك المزعجه هل تقبلين مشاعري تجاهك واعدك اني لن احاول تغيرك ابدا في حياتي
تارا (بصوت لا يكاد يسمع) : نعم اقبلها واعدك ان احافظ عليها .
اقترب منها مارك وقبلها بسرعه ومن ثم ودع بقيه الاسره وصعد الي القطار لكن هل ستكون علاقه مارك وتارا مثاليه فعلا لهذه الدرجه سنعلم لاحقا نعود الان لكاترين حين قبل مارك تارا كانت تنظر اليهما وعلي وجهها ابتسامه لطيفه لكن سرعان ما بدأت تلك الابتسامه بالذبول حين رأت ذلك الشخص الذي يراقبهم من بعيد ويبدي انه علم انها لاحظه وجوده اذ انه اختفي في لحظه وسط الزحام ولم تعد تراه لكن ذلك الاحساس بان شئ سئ سيحدث لم يفارقها ابدا سنعلم ما سيحدث في البارت القادم اسفه علي التاخير واسفه علي طول البارب لكن انا استخدم الجوال لذا من الصعب كتابه عدد كبير من الاحرف الي اللقاء ‏‎ ‎

التكمله :-‏
تراجعت تارا بهدوء واغلقت الباب ثم اخذت نفسا عميقا حتي تهداء وبعد ذلك طرقت الباب بطريقتها المعهوده بسرعه وازعاج ‏‎:-d‎‏ استيقظ مارك مفزوعا بسبب الطرق جال بنظره قليلا في الغرفه محاولا اسيتيعاب ما يحدث نهض من كرسيه وفتح الباب اخبرته تارا ان يأتي لتناول الغداء لم يحدث اي شي مهم حتي اتي موعد رحيل مارك في محطه القطار كان كل من كاترين وتارا ، نايس ،العم كايد ، وجوشوا الصغير يودعون مارك في تلك اللحظه تشجع مارك وقال : امي هل تذكرين حين قلت لك انه ما من فتاه احبها ؟
نايس : نعم عزيزي .‏
مارك : في الحقيقه هناك فتاه اعشقها وارغب حقا بتمضيه بقيه حياتي معها ( التفت الي تارا التي تحولت الي شئ احمر من الاحراج واكمل قائلا ) ولكن اخشي ان ترفض طلبي عندها حقا ساجن
نايس : من هي يا صغيري؟
مارك ( تقدم بضع خطوات الي ان صار امام تارا مباشره وقال ) : تارا انا احبك حقا احب كل ما فيك جنونك طبيعتك عفويتك كل شي حتي مقالبك المزعجه هل تقبلين مشاعري تجاهك واعدك اني لن احاول تغيرك ابدا في حياتي
تارا (بصوت لا يكاد يسمع) : نعم اقبلها واعدك ان احافظ عليها .
اقترب منها مارك وقبلها بسرعه ومن ثم ودع بقيه الاسره وصعد الي القطار لكن هل ستكون علاقه مارك وتارا مثاليه فعلا لهذه الدرجه سنعلم لاحقا نعود الان لكاترين حين قبل مارك تارا كانت تنظر اليهما وعلي وجهها ابتسامه لطيفه لكن سرعان ما بدأت تلك الابتسامه بالذبول حين رأت ذلك الشخص الذي يراقبهم من بعيد ويبدي انه علم انها لاحظه وجوده اذ انه اختفي في لحظه وسط الزحام ولم تعد تراه لكن ذلك الاحساس بان شئ سئ سيحدث لم يفارقها ابدا سنعلم ما سيحدث في البارت القادم اسفه علي التاخير واسفه علي طول البارب لكن انا استخدم الجوال لذا من الصعب كتابه عدد كبير من الاحرف الي اللقاء ‏‎ ‎

شكرا لكي على التكملة ارجو ان تستمري