عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree632Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 9 تصويتات, المعدل 4.56. انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-06-2016, 06:39 PM
 
إبداع متناثِر ~ 🔥باحثا عن ظلي🔥







السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


مرحبا بكم جميعا أعضاء منتدى عيون العرب الجميل أنا جديدة هنا و هذا أول موضوع لي و الذي سيكون روايتي *باحثا عن ظلي*

سأضع بين أيديكم تجربتي الأولى في عالم الكتابة و التأليف على آمل أن تنال إعجابكم و تقضوا وقتا ممتعا بقراءتها

بداية .. الرواية بوليسية غامضة على النمط الغربي مليئة بالتشويق و المفاجآت تمتزج فيها الإثارة ، الاكشن ، الدراما ، الكوميديا و بعض الرومانسية الخفيفة بين حين و آخر ، خليط غريب صحيح لكنه سيعجبكم إن شاء الله
ربما تكون أطول رواية تمر على هذا المنتدى لكن عنصر التشويق الذي حاولت جاهدة ملأها به لن يجعلكم بإذن الله تحسون بطولها (:6

*

روابط الفصول

الفصل الثاني

الفصل الثالث

الفصل الرابع


الفصل الخامس

الفصل السادس

الفصل السابع

الفصل الثامن

الفصل التاسع

الفصل العاشر

الفصل الحادي عشر

الفصل الثاني عشر


الفصل الثالث عشر

الفصل الثالث عشر و النصف

الفصل الرابع عشر

الفصل الخامس عشر
ج1

الفصل الخامس عشر ج2

الفصل السادس عشر

الفصل السابع عشر

الفصل الثامن عشر

الفصل التاسع عشر

الفصل العشرون

الفصل الحادي و العشرون

الفصل الثاني و العشرون

الفصل الثاني و العشرون ج2

الفصل الثالث و العشرون

الفصل الرابع و العشرون


الفصـل الخامس و العشـرون

الفصـل السادس و العشـرون ج1

الفصـل السادس و العشـرون ج2

الفصـل السابع و العشـرون

الفصــل الثامـن و العشـرون

الفصل التاسع و العشرون

الفصل التاسع و العشرون ج2

الفصــل الثلاثــون ج1

الفصــل الثلاثــون ج2

الفصـل الحادي و الثلاثـون ج1

الفصـل الحادي و الثلاثـون ج2

الفصـل الثاني و الثلاثـون

الفصـل الثالث و الثلاثـون

الفصـل الرابع و الثلاثـون ج1

الفصـل الرابع و الثلاثـون ج2

الفصـل الخامس و الثلاثـون ج1

الفصـل الخامس و الثلاثـون ج2

الفصـل السادس و الثلاثـون

الفصـل السابع و الثلاثـون

الفصـل الثامن و الثلاثـون

الفصل التاسع و الثلاثون ج1

الفصل التاسع و الثلاثون ج2

الفصـل الأربعـون

الفصل الحادي و الأربعون

الفصل الثاني و الأربعون

الفصل الثالث و الاربعون

الفصل الرابع و الأربعون

الفصل الخامس و الأربعون

الفصل السادس و الاربعون

الفصل السابع و الاربعون

الفصل الثامن و الأربعون

الفصل التاسع و الأربعون

الفصـل الخمسـون

الفصل الواحد و الخمسون

الفصل الثاني و الخمسون

الفصل الثالث و الخمسون

الفصل الرابع و الخمسون

الفصل الخامس و الخمسون

الفصل السادس و الخمسون

الفصل السابع و الخمسون

الفصل الثامن و الخمسون

الفصل التاسع و الخمسون

الفصـل الستـون

الفصل الواحد و الستون

الفصل الثاني و الستون

الفصل الثالث و الستون

الفصل الرابع و الستون

الفصل الخامس و الستون و الأخير
_____


أترككم مع الفصل الأول و كلي شوق لسماع آرائكم و انطباعاتكم عنها






الفصــــل الأول




حسنا قبل أن أبدأ بسرد قصتي يجب أن أعرفكم على نفسي أولاً ..

اسمي ويندي ماكستر ، عمري 23 عاما ، أعيش في قرية ريفية جميلة في مانشستر - انكلترا ، والدي صاحب محل للملابس وأمي تعمل مدرسة لغة فرنسية في احدى المدارس ، باختصار حياتي عادية جدا كحياة أي فتاة أخرى ، أو بالأحرى هكذا كانت قبل تلك الحادثة قبل ست سنوات تقريبا .

كما قلت حدث ذلك قبل ست سنوات في الثامن من تموز/يوليو ، نعم أذكر ذلك تماما فقد صادف يوم ميلاد صديقتي فلورا ، كان كل ما يشغل بالي في ذلك اليوم هو شراء هدية مناسبة لها ، و بما أنها ذكية تهوى المطالعة أصبح الاختيار أسهل : اشتري لها كتابا فهي تحب القراءة ! ولكن ما نوع ذلك الكتاب ؟ فهي تقرأ كتبا متنوعة ولا تركز على نوع معين .. بما أنني لا أعرف نوعها المفضل من الكتب سأختار النوع الذي أفضله أنا !

اشتريت الهدية وقمت بتغليفها وتزيينها ثم انطلقت أنا والأصدقاء إلى منزل فلورا الذي يقع على حافة القرية بعيدا ومنعزلا عن باقي البيوت و كان علينا أن نعبر من خلال مزرعة كبيرة - كانت ملكا لأسرة فلورا - حتى نصل الى بيتها.

عندما وصلنا فتحت لنا صديقتي بياتريكس التي كانت قد وصلت قبلنا ، دخلنا إلى البيت وذهبنا إلى فلورا و أعطيناها الهدايا وتمنينا لها عاما سعيدا ، كانت حفلة ميلاد رائعة ومسلية أكلنا وشربنا ضحكنا و استمتعنا ، بعدها قالت جيسيكا : فلورا ، ما رأيك أن تفتحي الهدايا الآن ؟

وافقت فلورا وبدأت بفتح الهدايا هدية والديها ، هدية جيسيكا ، هدية جوني ، هدية بياتريكس ، هدية ديفيد ، هدية كلوديا ، ثم وصلت أخيرا إلى هديتي ! رفعت رأسها ونظرت إلي بفضول ثم فتحت الهدية لترى ثلاث روايات بوليسية ! في البداية كان وجهها خاليا من التعابير .. الروايات البوليسية هي نوعي المفضل لكن يبدو أنها آخر ما يمكن أن تفضله صديقتي ..

لكنها سرعان ما ضحكت وقالت بمرح : والآن هذه هدية الآنسة هولمز !

نظرت إلي فضحكت بدوري وقلت : يبدو أنها ليست ما كنت تتمنينه

- حسنا ليست ما تمنيته ولكن هل يحصل المرء على ما يتمناه دائما ؟! كما أنها هدية منك لذلك سأقرها حتى وإن لم تعجبني

- حسنا .. هذا جيد

عندها قال جوني بأسلوب الناصح الناضج : ويندي أظن أنه من الأفضل أن تقرئي كتبا مفيدة وواقعية بدلا من إضاعة وقتك على هذه الروايات !

جوني كان صديقي منذ الطفولة وهو يعرفني جيدا ، إنه شخص واقعي ذكي و متفوق ولا يحب قراءة الكتب الخيالية لأنها هدر للوقت دون فائدة على حسب قوله ، وهو يحب أن يلقي علي المحاضرات دوما من أجل ذلك

- إنها ليست مضعية للوقت كما أنها مفيدة أيضاً وواقعية !

- واقعية ؟! أنا لا أرى ذلك ، إن الجرائم في الواقع لا تكون معقدة ومثيرة كما في الروايات ، بل واضحة و مملة ومع تطور التكنولوجيا ومعدات الشرطة دائماً ما ينتهي المطاف بالمجرم مرميا في السجن !

وافقه الجميع على كلامه ، فقلت عابسة دونما إقتناع حقبقي : حسنا.. أظنك محقا في هذا..

تنحنحت بياتريكس قائلة : دعونا من هذا، بعد عدة أيام سنتخرج من الثانوية ونصبح طلاب جامعيين ، فهل اخترتم جميعا الكليات التي ستدخلونها ؟

أجابت فلورا : أظن أنني سادخل كلية الإعلام !

وقالت كلوديا : كلية الفنون بالطبع !

ديفيد : كلية العلوم السياسية

جيسيكا : كلية الهندسة المعمارية

جوني : كلية الطب على ما أعتقد

بياتريكس : امم أظن أنني سادخل كلية الفنون مع كلوديا.. وأنت يا ويندي ؟

- أنا ؟ .. لم أقرر بعد .. أعني لست متأكدة ..

- يجب أن تقرري بسرعة فلم يتبق وقت كثير

- سأفكر ..

مرت بعدها ساعتان من الضحك واللهو على ذكرياتنا القديمة في المدرسة..
لقد كرهت المدرسة دوما ، لكن الآن..وبعد أن خرجت منها أصبحت أشتاق إليها !

مضى الوقت بسرعة وقاربت الساعة العاشرة مساء ، نظرت جيسيكا إلى الساعة ثم انتصبت واقفة : يجب علي العودة الآن !

لاحظت على وجهها بعض الخوف من الرجوع وحدها ، ذلك أنها قد شاهدت معي فلم رعب يتحدث عن فتاة كانت تمشي في الغابة ليلا وحدها فهاجمها وحش يختبئ بين الأشجار وقتلها ! كان فلما مقرفا لكنني استمتعت بالنظر إلى وجه جيسيكا الذي جمده الخوف

لم اتمالك نفسي من الابتسام ، قلت محاولة لعب دور المنقذ : حسنا أظن أنني تأخرت على المنزل ، لنعد معا يا جيسي !

كانت علامات الارتياح والامتنان واضحة عليها مع أنها حاولت إخفاءها

- اذن الى اللقاء يا اصدقاء ، وليلة سعيدة !

- إلى اللقاء ، اعتنيا بنفسيكما

اتجهنا أنا وجيسيكا نحو الباب لنخرج ، في تلك اللحظة نهض جوني : أظنني سأذهب أيضا.. يجب أن أستيقظ باكرا فلدي بعض الأعمال ﻷنجزها.. إلى اللقاء جميعا !

ثم اتجه نحونا ، وخرجنا نحن الثلاثة.

كانت ليلة هادئة بهواء عليل منعش و ظلام مستبد يثير القشعريرة

واصلنا سيرنا حتى وصلنا للمزرعة و التي وجدناها مظلمة وساكنة سكون المقابر .. ارتعشت جيسيكا و هي تتمتم : إنها مخيفة !

أظن أن جيسيكا كانت محقة في ذلك ، مع أني لست من النوع الذي يخاف بسهولة ، وكنت آتي كثيرا لزيارة فلورا وأعود وحدي في الليل دون خوف ! لكن هذه الليلة .. شعرت بشيء غريب لم أشعر به من قبل ولم أعرف سببا له.. في البداية تجاهلت تلك الأحاسيس فهي لا تكون دائما صحيحة ، كما أننا هنا في أكثر القرى مللا وهدوءا في العالم ما الذي يمكن أن يحدث ؟!

أكملنا مشينا داخل المزرعة ، حينها جاءتني إحدى نوبات الشر التي تسيطر علي عندما أرى جيسيكا خائفة و قلت بصوت كالفحيح : عندها دخلت الفتاة المسكينة الغابة ، كانت سعيدة ومبتسمة ، تفكر بالمستقبل المشرق ، و لم تعرف بالمصير الأسود الذي ينتظرها ...

فتوسلت جيسيكا قائلة و الدموع تتجمع في عينيها : اوه هذا يكفي يا ويندي أنت ترعبينني !

و نهرني جوني بدوره : كفي عن العبث يا ويندي ! مهلا .. هل سمعتما شيئا ؟

- ماذا ؟ أين ؟ متى ؟ اوه أرجوك يا جوني لست أنت أيضا !

- لم أكن أحاول اخافتك.. حسنا انسي الأمر.. لابد أنني كنت أتوهم ، لنكمل طريقنا..

تقدم جوني وجيسيكا خلفه ثم أنا في الأخير ، وبينما كنت أضع قدمي لأخطو.. سمعت صوت تساقط أحجار على بعد عدة أمتار من يميني ... استدرت لكن لم أستطع رؤية شيء بسبب ظلمة الليل و تواجد الأشجار حولنا..

التفت جوني للخلف ونظر إلي قائلاً : إنه نفس الصوت الذي سمعته قبل قليل !

قلت بصوت خفيض متلفتة حولي : نعم .. يبدو أنك لم تكن تتوهم ، فقد سمعته الان..

- اوه يالهي ! كفا عن ذلك.. هذا ليس مضحكا !

- لا داعي للخوف جيسيكا ، لابد أنه سنجاب أو فأر

قلت غير واثقة : ن.. نعم وماذا يمكن أن يكون غير ذلك ؟!

من المفترض أن تهدأ هذه الكلمات من روع جيسيكا لكنها زادت الطين بلة ! حسنا .. أعترف بأنني خفت أنا الأخرى ، لكن لا أعرف مم كنت خائفة ؟! من ظلمة الليل ؟ من السكون الغريب ؟ أم من.. المجهول ؟!

قال جوني : هيا لنذهب بسرعة لقد تأخ ...

و قطع الصوت كلام جوني ! لكنه هذه المرة لم يكن صوت سقوط بعض الحصى أو الحجر ! بل كان صوتا آخر .. صوت حفر !!

تجمدنا في أماكننا ونظرنا إلى بعضنا في خوف ، وضعت جيسيكا يدها على فمها حتى لا تصرخ ، والدموع في عينيها ، كانت مرعوبة كثيرا !

لاحظ جوني هلعها فقال محاولا أن يخفي خوفه : ما بك جيسي ؟! لا داعي لكل هذا الرعب ، لابد أنه مجرد خلد فهذا الحيوان يقوم بحفر الأنفاق تحت الأرض !

قلت : نعم نعم إنه خلد ، لا تكوني جبانة هكذا جيسي !

وكأنني لم أكن خائفة ! في الواقع كنت أوجه ذلك الكلام لنفسي

قل خوف جيسيكا ولكن ليس كما كان يرجو جوني ، فقال بحزم وجرأة : حسنا سأثبت لك أنه مجرد خلد صغير مزعج !

واتجه نحو المكان الذي جاء منه الصوت ، قلت : ساتي معك !

فهتف صديقتي فزعة : ماذا ؟ لا تتركاني وحدي سآتي معكما !

قال جوني : هذا أفضل ، فيجب أن تري بنفسك أنه مجرد حيوان صغير حتى يذهب عنك ذلك الخوف !

اقتربنا من مصدر الصوت حتى أصبح بيننا وبينه أربع أو خمس أمتار ، عندها همس جوني لنا : لنختبأ خلف هذه الشجرة ، لا تصدرا أي صوت ، لا نريده أن يخاف.

فعلنا ما طلبه واختبأنا خلف شجرة ، لم يكن هناك ضوء كاف لكننا تمكنا من رؤية البقعة التي تتحرك فوقها الأحجار

قال جوني وقد ابتسم باطمئنان : هل رأيت يا جيسي قلت لك أنه مجرد خلد !

تنهدت جيسيكا بارتياح : نعم لقد كنت محقا !

قلت : أجل يبدو أنه كان مجرد خلد ! ... انظرا لقد أخرج رأسه !

تبسمت جيسيكا و قد استعاد وجهها لونه : نعم إنني أراه ، يا له من خلد مشاكس لقد أخافني حقا !

التفت نحو جوني الذي كان يتطلع بإمعان إلى الخلد ثم يفرك عينيه ويعاود النظر وكأنه لم يكن يصدق ما يراه أو لم يكن يريد أن يصدق !

- ما بك .. جوني ؟

جفل عندما سألته و تلعثم قائلا : أنا.. لا.. لا شيء.. أظن... أظنني أشعر بالدوار فقط !

لم يقنعني كلامه فاقتربت قليلا للأمام وركزت عيني على رأس الخلد ... لحظات ثم صحت دون أن أشعر ! ذلك أن الذي رأيناه لم يكن رأس خلد ! بل .. يد انسان !!

اقترب جوني ووقف الى جانبي : هل رأيته أنت أيضا ؟ لقد حسبتني أتخيل !

وبينما كانت جيسيكا تقترب منا لترى ما يحدث ... خرجت يد أخرى من تحت الأرض !! و شرعت كلتا اليدين تتشبثان بالأرض لتسحبا الجسم الذي يقبع تحت التراب !

لم أستطع الصراخ .. فقد أطبق الرعب على حنجرتي، وتجمدت قدماي في مكانهما .. حتى جوني الشجاع خرس صوته و امتلأ خوفا ! لم أقدر أن ألتفت لأرى وجه جيسيكا و لكنني سمعت نحيبها .. ثم صوت خطواتها وهي تركض مبتعدة !

و عندما انتبه جوني لصراخها وهي تفر كالمجنونة استدار ليلحق بها ... و في تلك اللحظة .. أفلحت اليدان في إخراج ذلك الجسد !!

خرج جسم من تحت الأرض ! جسم إنسان يغطيه التراب !!

لا أعرف كيف أصف شعوري في ذلك الوقت... كل ما أستطيع قوله أنني لم أشعر بذلك الرعب والهلع في حياتي كلها !

أمسك جوني يدي وقال بصوت خافت خائف : ماذا تنتظرين أيتها الحمقاء ؟! لنهرب بسرعة قبل أن ينتبه إلينا !

لكنني لم ألتفت إليه حتى ... كنت أنظر كل الوقت إلى ذلك المخلوق أمامي ... كان يلهث... و يجثو على ركبتيه ... و يداه على الأرض ، ثم فجأة.. رفع يديه و أرجع رأسه للوراء ... و انفجر ضاحكا !! يضحك .. وكأنه شيطان فر من اعماق الجحيم !

كانت ضحكته تمزق قلبي وتشل جسدي.. لم أعد أسمع صوت جوني ... لقد هرب هو أيضا.. وبقيت أنا وحدي مع هذا الشيطان !

لكنه لحسن الحظ لم ينتبه لوجودي .. وبعد دقيقة من الضحك الهستيري .. نطق لأول مرة فظهر صوته متحشرجا مبحوحا ولكن مفهوما :

".. هندسون .. ريستارك ... بيفورت .. لابوف ... روبارج .. أيها الأوغاد الأغبياء .. لقد حانت ساعتكم !"










وددت حقا أن أنسق الموضوع أكثر لكني أدخل عن طريق الموبايل فلم أستطع أكثر مما فعلت
+ بما أن هذا هو الأسبوع الأول للنشر سيكون هناك عرض خاص محدود المدة إذ سأضع كل يوم فصلا حتى نهايته و من الأسبوع التالي فصاعدا يصبح النشر مرتين أسبوعيا في أيام سأحددها لاحقا إن شاء الله !

أرجو أن يكون الفصل الأول قد حاز على رضاكم ، و في انتظار ردودكم الجميلة على أحر من الجمر (:6






التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 01-14-2018 الساعة 05:46 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-06-2016, 10:11 PM
 
مرحبا...
طللت على الرواية و لاحظت إتقان الأسلوب و رقي الوصف...
و حين أتم قراءة البارت، سوف أكتب سطوري ...
و مني التحية
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-07-2016, 02:51 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة المودة مشاهدة المشاركة
مرحبا...
طللت على الرواية و لاحظت إتقان الأسلوب و رقي الوصف...
و حين أتم قراءة البارت، سوف أكتب سطوري ...
و مني التحية



يا أهلا و مرحبا بك عزيزتي

شكرا جزيلا لك يشرفني حقا سماع ذلك منك و كلي شوق لمعرفة رأيك كاملا عن الفصل الأول (:6


لك ودي




رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-07-2016, 03:05 PM
 

السلام عليكم

كيف حالك ؟؟ ان شاء الله بخيرر حب9

الروايه ابدااااااع

جميله جدا من حيث الاحداث والسرد والشخصيات >.<3

اعجبتني ويندي

واتسائل من هو ذلك المخلوق المخيف :اغماء:

واصليي في انتظارك

التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 03-08-2016 الساعة 06:54 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-07-2016, 03:16 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *sunrise* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

كيف حالك ؟؟ ان شاء الله بخيرر حب9

الروايه ابدااااااع

جميله جدا من حيث الاحداث والسرد والشخصيات >.<3

اعجبتني ويندي

واتسائل من هو ذلك المخلوق المخيف :اغماء:

واصليي في انتظارك




و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

أهلا و سهلا بك عزيزتي نوووورت الرواية بحضورك
إنني بخير و الحمد لله أتمنى أن تكوني كذلك أيضا

أشكرك من كل قلبي على كلماتك اللطيفة لا تدرين كم أسعدتني بها (:6
هذا المخلوق من أعظم أسرار الرواية و ستبدؤون بالتعرف عليه شيئا فشيئاً أما ويندي فأظنك ستحبينها أكثر و أكثر في الأحداث القادمة

سأنشر الفصل الثاني الآن أرجو من كل قلبي أن ينال إعجابك




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:05 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011