الافتراضي المسافره مسائي تنيرهُ و جناته الساحرة ْ و تضئُ ليلى نظراتها َالماهرة ْ أسئل ُبالدنيا من شدة ِحسنها كيف يكون ُحسنها بالآخرة ْ فكلما رأيتُ من الجمالِ كحيلة ٌ تذكرت ُمن جمالهاِ أية ٌنادرة ْ فجمال ُروحها أمينة ٌ في نفسها وفؤاد ٌتسكنه ُالنوايا الطاهرة ْ بريئة ٌتلهو بالقلبِ صبية ٌ تحيرُ العقل َو العيون ُ الساهرة ْ لها من بساتين الحبِ معزوفة ٌ تميل ُ لذكرها الزهورُ العاطرة ْ شفافة ٌ و الجود ُ شئ ٌمن طبعها في نسب ِالكرام ِ أصيلة ٌ مفاخرة ْ شوقي لها بين الوديان ِهائمٌ تنطق به الريح ُوالسحبُ الماطرة ْ شوقي لها بين العربان ِ حالم ٌ تشهد له جموع ُالبدو ِ و الحاضرة ْ تروا دنى نفسي بالود ِ لامتلاكها وهى الأبية ُبالغرام ِمجنحة ٌطائرة ْ فلا أجد ُمن حيل ِالغرام ِ طريقة ٌ غير تركها بأوطان ِ الحب ِمسافرة ْ مسائي تنيرهُ و جناته الساحرة ْ و تضئُ ليلى نظراتها َالماهرة ْ أسئل ُبالدنيا من شدة ِحسنها كيف يكون ُحسنها بالآخرة ْ فكلما رأيتُ من الجمالِ كحيلة ٌ تذكرت ُمن جمالهاِ أية ٌنادرة ْ فجمال ُروحها أمينة ٌ في نفسها وفؤاد ٌتسكنه ُالنوايا الطاهرة ْ بريئة ٌتلهو بالقلبِ صبية ٌ تحيرُ العقل َو العيون ُ الساهرة ْ لها من بساتين الحبِ معزوفة ٌ تميل ُ لذكرها الزهورُ العاطرة ْ شفافة ٌ و الجود ُ شئ ٌمن طبعها في نسب ِالكرام ِ أصيلة ٌ مفاخرة ْ شوقي لها بين الوديان ِهائمٌ تنطق به الريح ُوالسحبُ الماطرة ْ شوقي لها بين العربان ِ حالم ٌ تشهد له جموع ُالبدو ِ و الحاضرة ْ تروا دنى نفسي بالود ِ لامتلاكها وهى الأبية ُبالغرام ِمجنحة ٌطائرة ْ فلا أجد ُمن حيل ِالغرام ِ طريقة ٌ غير تركها بأوطان ِ الحب ِمسافرة ْ |
ولعيونكم الموضوع منقول |
الساعة الآن 10:20 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011