عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   قصص قصيرة (https://www.3rbseyes.com/forum156/)
-   -   ومضاآتٌ قصَصِيَّةه!~ | مُساآبقةه ~ (https://www.3rbseyes.com/t495426.html)

Mystery Empress 11-29-2015 06:41 PM



مشاركتي خ4 و4
اول تجربة لي يخلدها التاريخ في سجلات المصائب xDDD


رومانس *سقطت من ع غيمتي*
كانا يقفان على بعد عدة امتار عن بعضهما البعض يتراشقان نظرات اللقاء اﻻخير يشبع احدهما عيناه باﻻخر!!
اتخذ هو خطوة لﻻمام وقابلته هي بخطوات وراحت السنتيمترات تذوب بينهما حتى التقيا في نقطة افترضت انهما سيعبران بعضهما لﻻبد !! اﻻ انه ﻻمس اصابعها وهآم في مﻻمح وجهها وعينيها !! :44:
واصبحا معا يطفوان على تلك الغيمة البيضااء .. لكن سرعان ما تسللت روحيهما وخرت من اعلى السماء حين سار بطريقه هاربا منها واليها !

***


معاناة *تخيلات مريضة*

شلت قدماها وهي تراه يتقدم نحوها فقد حان دورها انها التالية من بين أشقائها التي ستصلب كما صلب يسوع اﻻ انها تختلف عنه بكونها تصلب في كل يوم وساعة !!.. بكل نظرة تنظرها واي شهقة تشهقها :) ق2
وأخيراً انزوت على نفسها في الجانب المظلم حيث تأخذ نصيبها من مقصلته الابدية !! ق0


***

اجتماعي *مدفئة باردة*
هرع اﻻطفال يتقاتلون على افضل مكان يجلسون بقرب ذلك الكرسي الكبير وهم ينعمون بالدفئ حينما اختار الاكبر مواقعهم في ارجاء الغرفة :44:
وقد عم الصمت لحظات ﻻ يسمع فيها سوى صوت احتراق خشب المدفئة وابتسامة حانية طبعت على ثغر الجد الكبير حين يبدأ بسرد قصته للجميع !!~ ق8
لكن سرعان ما خفتت النار واستحالت الى رماد وكذلك صار حال تلك الذكرى وافراد عائلتها اﻻن =) و2


^ اتمنى اني وفقتُ ولو قليلاً باصابة هذا الفن ق0ق0

ĎĨ₫ϊ.Ǿ 11-30-2015 11:43 AM

معاناة
راقبت الطفلان الواقفان امام عتبة باب البنك كلاهما يرتديان اسمالا بالية تحكي قصة معاناة لا نهاية لها احدهما كان يمسك بيد اخيه التي ازرورقت من شدة البرد و كان كلاهما ينظران الى المارة الذين يمرون من امامهم يرتدون ملابس دافئة و فاخرة تقيهم لسعة الشتاء القارص و من بينهم طفل لا يزيد عنهما كبرا لف حول عنقه وشاحا احمر و قبعة صوفية سار بجانب امه التي كانت تتحدث معه و البسمة تعلو ثغرها . ازدرد لعابهما لذلك المنظر البسيط و الجميل و لكن الاخ الاصغر لم يحتمل اكثر و انهملت العبرات من عينيه التي احاطت بهما هالات سوداء تنم عن شدة تعبه و ارهاقه من هذه الحياة البائسة و غير العادلة
رومانس
نظرت اليه نظرة سريعة لتطفئ بها نار الاشتياق و تذيب برودة قلبها بعد غيابه الطويل بينما اشتد صراع مشاعرها في داخلها حزن فرح اشتياق كبرياء كره حب
اطبقت جفنيها و قررت اخباره و لكنه باغتها بوضع يده على ظهرها المستيقمة و جذبها اليها لدرجة ان انفاسه لفحت وجهها وضع اصبعه السبابة على شفتيها مانعا اياها من التكلم و قال بكل هدوء و رومانسية بينما اعتلت قسمات وجهه الوسيمة ابتسامة حزينة وهو يشاهد ملامحها التي سطع ضوء القمر عليها مما زادها جمالا : حين رايت كحل عينيك ايقنت على قلبي السلام .
اجتماعية
استيقظ متكاسلا على صوت المنبه ثم مالبث ان مد يده العارية ليطفئ المنبه نهض بعد ذلك من اعلى سريره الذي اصدر صريرا مزعجا تثائب لتخرج من فمه انفاسه النتنة ثم تابع طريقه الى الحمام حيث قام بتنظيف نفسه و اسنانه نظر الى المراة قائلا بملل يا لها من حياة بائسة و مملة . بتر جملته حينما تذكر عمله اسرع الى خزانته ليخرج بدلة رسمية و ربطة عنق حمراء نظر الى المراة و هو يحاول تثبيتها لكن محاولته كللت بالفشل تافف بحنق ليردف قائلا بعد ان رماها ارضا : سحقا . ثم حمل حقيبته و مفاتيح سيارته و خرج بعد انتعاله لحذاءه المهترء

SaRay 11-30-2015 03:26 PM

تم تمديد فترة وضع مشاركاتكم
اي لديكم يوم اضافي
اخر اجل سيكون غدا و0

العجوزة زوزو 11-30-2015 03:42 PM

شكرا على التمديد
لقيت المهمة شوي صعبة
كنت بدي اقرا قبل عن القصة القصيرة جدا ولقيتها اصعب مما توقعت
وانا انشغلت شوي كمان باولادي :(
اتمنى تكون متل ما لازم

هذه مشاركتي :)

اجتماعي:
استند على رفشه متنهدا ليمسح عرق جبينه، نظر الى يده المحمرة من الكدح، عمله ليلا وصباحا بالكاد يكفي لسد ديونه ولقمة صغيرة تخمد جوع عائلته، بغضب يائس فكر، لما تخونه يداه عن تلبية حاجات عائلته، بل لما لا يرحمه الاسياد كحال كل فلاح في عصره، يتحمل مشقة العمل ويتناسى الم يداه ليكمل كأنها لا تعاني ليتسنى للاسياد التمتع باتعابهم عبر الضرائب الباهظة


رومنسي
نغمات لامست نبضات قلبها، يتراقص في قفصه الصغير بحيوية مفعمة، كلما يسمع صوتا يعرفه منذ امد بعيداددزرردز دظظاعزذ، ولكن لا يعرف ما يخفيه المكنون الا الله...


معاناة:
يجوب بناظريه حوله، من يحاوطه منشغل بنفسه، لا يعلم ما يصنع، ايطلب من احدهم المساعدة ام سيتجاهلون نداءه كأنه لم يتكلم، فضل الحفاظ على ما تبقى له من كبرياء بالابتعاد عنهم كابتا كلاما ظل يتردد في عقله وينخره قلبه، ولكنه هكذا تمكن ان يبقى كاي واحد ممن حوله، منشغلا بنفسه، وفقط نفسه...

أورافيس | Aorafis 11-30-2015 07:24 PM

حجز بفكه بعد شوي ق1


الساعة الآن 09:28 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011