عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

Like Tree10Likes
  • 3 Post By AK-Eagle
  • 3 Post By √Unravel
  • 1 Post By AK-Eagle
  • 1 Post By DϊnDอn
  • 2 Post By AK-Eagle
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-15-2015, 12:50 AM
 
عواكيس !

عواكيس !

بقلمي / عبدالله خضر عبدالله

إعتاد البشر أموراً نمطية ، تجري وفقَ ترتيب خاص أو نسق معين ، ولكنهم ينصدمون من حصول عكس ماكانوا يتوقعون ! ، ثم يتحيرون عندما يكتشفون قانوناً عكسياً مضاداً عجيباً يؤثر في مجريات الأحداث ! .

لا أقصد أن كل شيء يجري في أحداث الحياة يجري وفق هذا القانون العكسي ! ، بل القصد التلميح من جانب واضح الى وجود شيء إسمه العكس أو النقيض .

طبعاً لكل شيء نقيض عُرف أو لم يُعرف ، ولكن هنالك من يتساءل في عمق نفسه مثلاً :

- لماذا يميــــل أكثر الناس الى الشر أو شيء منه رغم ما فطرهم الله من فطرة الخير ؟! .

- لماذا أحياناً يكدّ الشخص ويتعب رجاء حصول شيء ما ولا يحصل عليه إلا بعد اليأس منه وإذا عزم على تركِ تحصيله ؟! .

- ولماذا يحب أكثر الناس الشكل الخداع الظاهري والمظهرة والزخرفة والغلاف الخارجي رغم ما كرمهم الله من نعمة العقل والتمييز ؟! .

- ومن عنده علم صحيح عن أمر ما لاتجد في أكثر الأحيان أن الناس يقبلون عليه كما يقبلون على المتبهرج أو المزخرف ممن يدعيه ! ، لماذا ؟ .

فكيف يكون الحلو بسبب المر ؟ والمر بسبب الحلو؟ والراحة التي تأتي بسبب التعب والمعاناة ؟ والجوع الذي يأتي بالصحة ؟ والشبع الذي يأتي بالسقم ؟ ، ثم كيف تصبح السعادة سبباً في التعاسة ؟ ، والتعاسة سبباً في السعادة ؟؟ ، وهكذا تأتي مثل هذه الأسئلة تباعاً ولا تنتهي ! .

أرفع خلق الله شأناً وهم الأنبياء هم أشد الناس إبتلاءً ، ثم الأمثل فألأمثل !!.

وكما قال قائل : ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن ! ) ؛ فإن في أمور الحياة شيئاً مثل هذا ؛ أن تشرع سفينتكَ فوق البحر تنتظر من الرياح أن تدفعها في إتجاه ما عبر البحر ؛ ولكن تفاجأ أن هذه الريح دفعتها في الاتجاه المعاكس ! .

ليس القصد مما ذُكر الشكوى من القدر ، فالقدر هو القدر ولامفر منه ، إنما القصد هنا هو الاشارة عن تعثّر حظوظ بعض البشر الذين لم يدركوا بعد أنهم يسيرون في خط هو في الحقيقة عكس الخط الذي يريدونه ! ، وأنّى لهم أن يعرفوا ذلك !؟ .

ومن الجانب الآخر هنالك من لايستحق ، وفجأة تجده قد إستحق مالا يمكن أن تتصوره يوماً !! ، وربما عرف البعض شيئاً أو سراً عن هذا القانون العكسي القدري ؛ وتصرف هو بعكس مايريد ليحصل له العكس ( أي ما أراد بأسلوب العكس ! ) ، ولكن هذا يجعله يرى الأمور بشكل مقلوب ! .

يال المفارقات الغريبة !! .

وكم نتعجب إذا رأينا كرة الأرض من بعيد وهي معلقة في فراغ الفضاء ؛ حين نفترض أن شخصاً ما واقف في أسفلها ، سنتصور بطبيعة الحال أنه يرانا بالمقلوب ! ، ولكن الحقيقة أنه يرانا كما نرى شخصاً واقفاً على أرض مستوية ! ، آسف فقد شرحت هذا المفهوم المعقد بأبسط تصور ممكن ! .

وكم حاولت أن أستوعب أن هنالك خيراً يخفي شراً ، وأن هنالك شراً يخفي خيراً ! ، ولكن بدأت أستوعب ذلك عندما فهمت شيئاً عن اللطف الخفي في قوله جل وعلا :
( عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون )
وفهمت شيئاً من ذلك في قوله صلى الله عليه وسلم :
" إتق شر من أحسنت إليه !! "

وأتعجب أكثر عندما أرى شيئين متناقضين يجتمعان معاً ، فمثلاً :
كيف يستطيع شخص أن يضحك مسروراً ويبكي حزناً في وقت واحد ؟ ، نراه حينها عيناً تضحك وعيناً تدمع !!! .

والحياة ترينا جانباً من هذا العكس عندما يخرج الطفل الى نور الحياة الدنيوية ! ، فهو يبكي بشدة ، وأمه تتألم ، ولكن الأم نفسها تفرح في ألمها ، ومن يحيطون بها وبطفلها يفرحون أيضاً ! ، بكاء وفرح ، وألم وسرور ! .

وكثرة النسل تزيد وتزيد في الدول النامية والعالم الثالث لدرجة الإمتلاء والتشبع ، أما دول العالم المتحضر فبعضها تتمنى هذه الزيادة السكانية وسكانها تتناقص وتتناقص ! ، يعني هنا زيادة تحصل في فقر ، وهناك نقصان يحصل في غنى !! ، ولا ننسى أننا نسمع عن فقراء يموتون جوعاً ويزدادون فقراً ، والأغنياء يموتون شبعاً ويزدادون غنى !! ، هذا ملاحظ للمتأمل والمطلع !! .

وقد تأتي ثروة من الميراث ( بسبب الموت ) : فحزن على المتوفى ثم فيما بعد ذلك فرح ( ولو خفي في النفس ) على ما ترك الميت من ثروة أو منصب !! .

والانسان لايستطيع النوم مرتاحاً وهو معلق مقلوب مثل الوطواط ( الخفاش ) ؛ الذي ينام بشكل معلق مقلوب ! .

هنالك أمور كثيرة نتصورها ؛ ولكن حقيقتها هي عكس مانحن نتصوره عنها ، بالإيجاب أو السلب ! ، نحن البشر والخلق في شأن عظيم من أمر الله عز وجل وحكمته في وجوده الخلقي ! .

لايدري الانسان كل الحِكم من وجود العواكيس في القانون الوجودي ، إن عرف شيئاً جهل آخر ، ولله في خلقة شؤون ! .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-15-2015, 09:27 AM
 
Thumbs up

[cc=إنتهي..]حجز لبعد القراااءةة .....[/cc]


بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالك أخي؟

موضوع جديد و ذهبي كما إعتدنا منك ، موضوع قد قام بإلتماسي بشدة و لفت نظري لبضع أشياء
فكم من إناءٍ خاوي لم يخوي من كونه نظيفاً ، و إناءٍ مُمتلئ إمتلئ بالأتربة.
سأُجيبك علي بضع أسئلة من حسب منظوري ;


(- لماذا يميــــل أكثر الناس الى الشر أو شيء منه رغم ما فطرهم الله من فطرة الخير ؟!) كُل شخصٍ يختار طريقه بنفسه ، كُل شخصٍ تختبر الدُنيا ضميره قبل روحه ، و لكن الجسد يقتل الضمير و يعمي الروح و يسلك هو درب الشر المُغلق رغم أنه يعلم نهاية ها الشر المُطلق ، و لكنه يود تجربة كُل شئ لأن الإنسان خُلق أناني و لا يُحب سوي نفسه.

(- لماذا أحياناً يكدّ الشخص ويتعب رجاء حصول شيء ما ولا يحصل عليه إلا بعد اليأس منه وإذا عزم على تركِ تحصيله ؟!) هُنا يكون رزق الله و حسب ، إختبار الله لعبده و إبتلاءه ليري عزيمته الفطرية تظهر إما بالضعف أو الشدة ، فإذا كان البشري قد صبر قليلاً و لو ثانية واحدة حتي لكان قد حصد مُبتغاه ، و من يقولون أن مقولة (إزرع ، تحصد) خاطئة هُم ذو النفوس الخائبة الضعيفة.

(- ولماذا يحب أكثر الناس الشكل الخداع الظاهري والمظهرة والزخرفة والغلاف الخارجي رغم ما كرمهم الله من نعمة العقل والتمييز ؟!) في تلك الواجهة يا أخي العزيز فيؤسفني إخبارك بأن نعمة العقل يتم إغشاؤها بسلاسل من طمع ، أما عن نعمة التمييز فالبشري دوماً ما يُحب البهرجة ليُعجب الناس و ينسي أن خالقه أوليَ من كُل الناس ، فتتم أيضاً إغشاء صفة التمييز ليحُل محلها الهوس و الجنون بالمظاهر الآدمية ، و 100% من الأشخاص التي تُعجب بالمظهر الخارجي إلا من رحم ربي.

(- ومن عنده علم صحيح عن أمر ما لاتجد في أكثر الأحيان أن الناس يقبلون عليه كما يقبلون على المتبهرج أو المزخرف ممن يدعيه ! ، لماذا ؟) من طباع البشر حُبهم للمُجاملة و عدم تقبلهم لأي إنتقاد إلا بالشتم و السب ، لذلك تجد أغلب الناس كاذبة مُحملة بأوثام و ذنوب لا تُحصي إلا من رحم ربي و هُم من يُجاملون و لكن بشكلٍ مُخفف حتي لا يجرحون مشاعر غيرهم مع الكثير من الصراحة ، و هُناك النوع الثالث الصريح 100% مع عدم مُراعاة لمشاعر غيره و لكنه يختتم كلامه بجُملة "هذا هو رأيي الصريح و أتمني تقبُله".

(ليس القصد مما ذُكر الشكوى من القدر ، فالقدر هو القدر ولا مفر منه) احسنت يا أخي بإسقاط الضوء علي تلك الجزئية ، بالفعل الأغلبية العُظمي يُسقطون الذنب كُله علي القدر و يلعنونه بسبب قراراتهم التي يختارونها ! ، أصحاب العقلية النظيفة فقط يُرددون قوله سُبحانه و تعالي "قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبه الله لنا" ، أصحاب العقلية السليمة هُم من يتخذون تلك الآية شِعاراً لهم يُرددونها كُلما وُضِعوا أمام خيارين يجهلون الصائب منهم.

في النهاية أقوم بشُكرك شديد الشُكر علي هذا الموضوع الجميل و علي مجهودك الشديد في كِتابته
و أقول لك : حمداً لله علي سلامتك أيها الفارس الفضي ! ، نعم هذا هو لقبك الذي سأُناديك به من الأن فصاعداً شِئت أم آبيت فأنت تستحقه :7ayaty:
تم الرد + اللايك + التقييم

في أمان الله ...
dark sama, DϊnDอn and AK-Eagle like this.

التعديل الأخير تم بواسطة √Unravel ; 08-15-2015 الساعة 10:59 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-15-2015, 11:00 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Leorio Cosette
[cc=إنتهي..]حجز لبعد القراااءةة .....[/cc]


بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالك أخي؟

موضوع جديد و ذهبي كما إعتدنا منك ، موضوع قد قام بإلتماسي بشدة و لفت نظري لبضع أشياء
فكم من إناءٍ خاوي لم يخوي من كونه نظيفاً ، و إناءٍ مُمتلئ إمتلئ بالأتربة.
سأُجيبك علي بضع أسئلة من حسب منظوري ;


(- لماذا يميــــل أكثر الناس الى الشر أو شيء منه رغم ما فطرهم الله من فطرة الخير ؟!) كُل شخصٍ يختار طريقه بنفسه ، كُل شخصٍ تختبر الدُنيا ضميره قبل روحه ، و لكن الجسد يقتل الضمير و يعمي الروح و يسلك هو درب الشر المُغلق رغم أنه يعلم نهاية ها الشر المُطلق ، و لكنه يود تجربة كُل شئ لأن الإنسان خُلق أناني و لا يُحب سوي نفسه.

(- لماذا أحياناً يكدّ الشخص ويتعب رجاء حصول شيء ما ولا يحصل عليه إلا بعد اليأس منه وإذا عزم على تركِ تحصيله ؟!) هُنا يكون رزق الله و حسب ، إختبار الله لعبده و إبتلاءه ليري عزيمته الفطرية تظهر إما بالضعف أو الشدة ، فإذا كان البشري قد صبر قليلاً و لو ثانية واحدة حتي لكان قد حصد مُبتغاه ، و من يقولون أن مقولة (إزرع ، تحصد) خاطئة هُم ذو النفوس الخائبة الضعيفة.

(- ولماذا يحب أكثر الناس الشكل الخداع الظاهري والمظهرة والزخرفة والغلاف الخارجي رغم ما كرمهم الله من نعمة العقل والتمييز ؟!) في تلك الواجهة يا أخي العزيز فيؤسفني إخبارك بأن نعمة العقل يتم إغشاؤها بسلاسل من طمع ، أما عن نعمة التمييز فالبشري دوماً ما يُحب البهرجة ليُعجب الناس و ينسي أن خالقه أوليَ من كُل الناس ، فتتم أيضاً إغشاء صفة التمييز ليحُل محلها الهوس و الجنون بالمظاهر الآدمية ، و 100% من الأشخاص التي تُعجب بالمظهر الخارجي إلا من رحم ربي.

(- ومن عنده علم صحيح عن أمر ما لاتجد في أكثر الأحيان أن الناس يقبلون عليه كما يقبلون على المتبهرج أو المزخرف ممن يدعيه ! ، لماذا ؟) من طباع البشر حُبهم للمُجاملة و عدم تقبلهم لأي إنتقاد إلا بالشتم و السب ، لذلك تجد أغلب الناس كاذبة مُحملة بأوثام و ذنوب لا تُحصي إلا من رحم ربي و هُم من يُجاملون و لكن بشكلٍ مُخفف حتي لا يجرحون مشاعر غيرهم مع الكثير من الصراحة ، و هُناك النوع الثالث الصريح 100% مع عدم مُراعاة لمشاعر غيره و لكنه يختتم كلامه بجُملة "هذا هو رأيي الصريح و أتمني تقبُله".

(ليس القصد مما ذُكر الشكوى من القدر ، فالقدر هو القدر ولا مفر منه) احسنت يا أخي بإسقاط الضوء علي تلك الجزئية ، بالفعل الأغلبية العُظمي يُسقطون الذنب كُله علي القدر و يلعنونه بسبب قراراتهم التي يختارونها ! ، أصحاب العقلية النظيفة فقط يُرددون قوله سُبحانه و تعالي "قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبه الله لنا" ، أصحاب العقلية السليمة هُم من يتخذون تلك الآية شِعاراً لهم يُرددونها كُلما وُضِعوا أمام خيارين يجهلون الصائب منهم.

في النهاية أقوم بشُكرك شديد الشُكر علي هذا الموضوع الجميل و علي مجهودك الشديد في كِتابته
و أقول لك : حمداً لله علي سلامتك أيها الفارس الفضي ! ، نعم هذا هو لقبك الذي سأُناديك به من الأن فصاعداً شِئت أم آبيت فأنت تستحقه :7ayaty:
تم الرد + اللايك + التقييم

في أمان الله ...



عبقريتكِ الأدبية تبرز بشكل شجاع في التصدي للمشاكل الإجتماعية بآراءك النيرة التي يتعلم منها كاتب هذا الموضوع ...

لم ألقِ السؤال لتحصيل الجواب وقت كتابتي هذه السطور !!!
ولكن كانت الإجابات منكِ هي هواء الإطار الذي تمشي عليه السيارة !!
تكامل ... توازن ... صراحة ... جرأة أيضاً
دخلتِ في لحظات حواراً مركباً : ثقافياً ، إجتماعياً ، دينياً ، أخلاقياً

ههههههه ..... أظن أن هذا الموضوع كان " كميناً أو كماشة " لثقافتكِ الواسعة حيث ألقيت كل شباكه على نفائس كلامكِ الثمين ورأيكِ الحكيم الذي أعجبني ...

مازلت أشكر هذا الكرم الحاتمي الذي أبهرني منكِ

دامت أيامك بخير وسعادة
تقبلي شكري وأجمل التحيات وأتم التقدير

√Unravel likes this.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-15-2015, 11:39 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالك أخي ؟؟
موضوع براق جديد نشهدة منك
و كالعادة تلفت أنظارنا لأشياء لم نعطها حقها في التفكير
العنوان عند قرائتي له شعرت بغباء بالغ
و تبادرت الأسئلة إلى ذهني
ما هي العواكيس ؟؟ لم أسمع عن شيئ كهذا من قبل
بعد قرائتي لبضع سطور بدأ الأمر يتضح
و كالعادة المعلومة مبسطة خفيفة
و ليست كطلاسم الرياضيات
أمممم لا أجد ما أكتبه فــ ليوريو قد وفت بالفعل
حتى اللقب إلي أعطتك إياه يناسب كتباتك و أظنك تستحقه
أممممم تم كل ما هو جميل
أنتظرك أبداعاتك القادمة
و بإذن الله سأكون أول الرادين

في أمان الله

[cc=آنو]أعرف أن هناك شيئ ما يفتقره ردي لكنني لا أعرف ما هو لذا أسفة على عدم كون ردي خارقا ليوازي إبداعك
[/cc]

√Unravel likes this.
__________________


From ĎĨ₫ϊ.Ǿ
﴿وَأَنَّهُ هُوَ أَضحَكَ وَأَبكى﴾
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-15-2015, 11:54 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪ Din Dan ♪
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالك أخي ؟؟
موضوع براق جديد نشهدة منك
و كالعادة تلفت أنظارنا لأشياء لم نعطها حقها في التفكير
العنوان عند قرائتي له شعرت بغباء بالغ
و تبادرت الأسئلة إلى ذهني
ما هي العواكيس ؟؟ لم أسمع عن شيئ كهذا من قبل
بعد قرائتي لبضع سطور بدأ الأمر يتضح
و كالعادة المعلومة مبسطة خفيفة
و ليست كطلاسم الرياضيات
أمممم لا أجد ما أكتبه فــ ليوريو قد وفت بالفعل
حتى اللقب إلي أعطتك إياه يناسب كتباتك و أظنك تستحقه
أممممم تم كل ما هو جميل
أنتظرك أبداعاتك القادمة
و بإذن الله سأكون أول الرادين

في أمان الله

[cc=آنو]أعرف أن هناك شيئ ما يفتقره ردي لكنني لا أعرف ما هو لذا أسفة على عدم كون ردي خارقا ليوازي إبداعك
[/cc]

مروركِ بحد ذاته يسعدني ...
ليس شرط عليكِ التكلف ... أعرف أن في التفكير أحياناً معان هي أكبر من الكلمات ..

يكفيني تسليط الضوء على زوايا خفية لنفهم شيئا ولو قليلا ...

أشكر لك حماسكِ وجهدكِ واهتمامكِ
تقبلي أسمى التقدير ومديد الشكر
√Unravel and DϊnDอn like this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:19 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011