عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree494Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #176  
قديم 09-02-2017, 03:30 AM
 
- يجلسُ على كرسيه .. داخل شرفته الجميلة .. دائم التأمل لصديق عمره القمر .. يُفكرُ بجدية في الخطوات التالية التي يتوجب عليه اتخاذها .. و بنظرة خاطفة .. وقعت عينيه على صورة معلقة على الحائط .. " صورتِه مع صديق طفولته الذي فقده ما يقارب ست سنوات " .. عادت بهِ الذاكرة و أوقعته في ذكرى ما حدث بعد فقدانه روحهِ .. بدا ذلك و كأن الحياة قد عصفت به و أوقعته وسط عاصفة هيجاء لا تعرف الرحمة البتة .. تلك الأيام الذي قضاها وحيداً .. تعصف به الحياة أينما تشاء .. حكايات ألم و تراتيل وجع قضاها .. ثقته بنفسه هشمتها الحياة إلى ألف قطعة .. أصبح يسير في طريق العتمة .. الظلام أنيسه .. و الليل ملجأه في هذا العالم .. لكن بعدها بعدة سنوات .. أعاد النظر .. و دقق في الحياة أكثر .. كان يتسائل دائما عن ماهية الحياة ؟ .. لِمَ تقف في وجهننا دوماً .. و من تجارب عديدة أوقعت به الحياة .. و نصبت له الكثير من المكائدِ و الفِخاخ .. وقع في بعضها .. لكنه أيضاً اجتاز البعض الآخر .. اكتشف أن الحياة ما هي سوى لعبة .. لعبة ذات مستوى لا متناهي .. تتدرج من السهل إلى الصعب إلى الأصعب و هكذا .. فهذه سنة الحيااة " كما يقولون هم " .. ترانا اجتزنا المرحلة الأولى .. تنصب مكائدها للمرحلة الثانية .. و إنْ نجحنا .. تنصب العديد من الفِخاخ إلى أن تِحلْ الهزيمة بنا ...
ثم ضحِك ثانية .. تنهد بهدوء .. فاسترسل :
- عندما تِحلُ بكَ هزمتها .. تكون بطعم مختلف .. فالحياة إن ألحقت بك الهزيمة .. تُضعفك .. تَذِلُك .. تُفقدك ثقتك بنفسك .. تجعلك تُصدق خدعتها الواهمة بأن الفشل رفيقك للأبد .. هههه .. حينها تكون قد تَمكنت منك يا مسكين .. وقتئذٍ تتمنى أن تقتل نفسك .. و ضعيف الإيمان بنفسه قد يُقدم على الانتحار أيضاً .. أو يلقي بنفسه إلى سجنها الفظيع ..
احتبستْ الدموع في عينيه و أَبت أن تخرج .. تنهد بحزنٍ قائلاً :
- لذا يا صديقي عليك أن تقف بوجهها .. تتحداها .. تستطيع أن تسحقها بضربة قاضية .. و لكن ستدفع الثمن غالياً .. ستتجرع جرعات النيكوتين الخاص بها .. سيسري بجسدك .. و لكن قوة إيمانك بنفسك .. إصرارك في تحديها .. عزيمتك بإلحاق الهزيمة بها .. صبرك على مشقاتها .. ذكائك في تفادي ضرباتها .. حنكتك في تجاوز مكائدها .. تلك المِيزات جميعاً إنْ اجتمعت بك .. فحتماً ستكون ضربتك هي القاضية ..
لا تكثر اللوم على نفسك .. كلما وقعت .. قف من جديد .. أعد المحاولة .. العثرات أمامك كثيرة .. لكن حاول أن تقف من جديد على قدميك بقوة أكبر و تصميم أعلى ..
تأملَ القمر ثانية و قال بحزنٍ ممزوج بحنينٍ قاتل :
" صديقي فلترقد روحك بسلام .. تشجيعك لي لم يضيع سُدى .. مهما عصف بي الحياة .. لن أنحني انحناءة استسلام لها .. سأقف من جديد ..
إن الشوق قد طاال .. و بات فتاكاً .. رحمة الله عليك .." و ابتسم ..
#
Mystic River and rami hassan like this.
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
  #177  
قديم 09-06-2017, 06:30 PM
 
" لقد حررني الله .. فليس لأحد أن يأسرني "
- أجل
" كن كطائر يحلق في الأجواء حتى و لو اُحتُبِسَ .. يحلق حُراً في سماء خياله و عالمه الذي يحلم به "
#
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
  #178  
قديم 09-22-2017, 10:07 PM
 
ترنيمةُ أمل ~
وقت منتصف الليل .. عند سطوع البدر .. كان يجلس على كرسيه كعادته كل يوم .. يحتسي قهوته السادة داخل شرفة غرفته .. بكل هدوء .. في هذا الوقت المتأخر يُعكر التفكير صَفوَ هدوءه .. صراع بينه و بين نفسه .. مع كل رشفة يرتشفها يظهر له سؤال جديد ، يهدد هدوءه بالكامل ..
بدأ حواره مع نفسه بسؤالها :
- " امم .. أتراني على صواب ؟! ، هل أسير في المسار الصحيح ؟! ، أم هل ضللتُ طريقي ؟! ، و أضعتُ عنواني ؟! .. "
بدا و كأنهُ تائهٌ في دوامة زمنية لا متناهية الأبعاد .. تائهٌ في بحرٍ من الأفكار المتلاطمة التي تأبى أن تبتعد عنه .. خصوصاً في هذا الوقت من كل يوم .. أعاد سؤال نفسه ثانيةً :
- لماذا لا أستطيعُ النوم كبشرٍي طبيعي ؟!! ، هههه هل اختلَّ توازني ؟! ، أتراني أصبحتُ غريباً ؟! ، و كأنني مجهول الهوية بالنسبة لذاتي ..
أخذ يتأوه بشدة :
- آآه .. متى سأرتاحُ من هذا الشقاء ؟! .. لم تعد لي أي طاقة لأكافح من أجل الحياة .. طاقتي قد اندثرت منذ زمن .. منذ اختفاءه .
- و ما إنْ نطق تلك الكلمة .. حتى اتسعت عيناه فجأة .. فشهق باسمه من دون تردد :
- " رائف .. " ثم أعاد تكرار الاسم ثانيةً ..
- " رائف .. أين أنت في هذا العالم البائس ؟! .. أين خطفك شبح الموت مني و لم يعيدك إليّ ؟! .. آآه يا صديقي كم اشتقت إليك .. اشتقتُ لأقوالك .. لحكمتك .. لحواراتك المنطقية التي لا ملل فيها .. افتقدتُ تحفيزك و تشجيعك .. لوسامتك .. لضحكاتك .. لكل شيء .. "
ثم استرسل بكل حزن و أسى قائلاً :
" و ماذا ترك لي الموت منك ؟! .. امم لم يترك لي شيئاً سوى ذكراك .. ذكرياتي معك .. طموحاتنا المشتركة .. آمالنا و أحلامنا .. ههه نهفاتنا .. مِزاحنا .. و مقالبنا .. آآآهٍ أين عساها ذهبت كل هذه الذكريات .. أتُرِكَتْ لي ليخطِفكَ الموت مني .. "
ثم بدأ بالبكاء رويداً رويداً .. فازداد بكاؤه أكثر .. :
- " و هل البكاء للأنثى فقط يا صديقي .. لا أبداً .. أأخذك الموت مني ؟! .. آآه لو تعلم كم مرة يقتلني الاشتياق إليك ؟! .. حقاً إن الاشتياق و الحنين لحبيبٍ طعمهُ مرٌ كما العلقم .. رائف أين ذهبت و تركتني وحيدا في هذا العالم البائس ؟! .. أسير في حلقة يعتمرها الظلام من كل جانب .. حتى امتد الظلام لنفسي .. لقلبي و عقلي .. فاتسعت فجوته ُ .. اختفت بقعة الضوء التي كنا نتفاءل بها دائماً كلما قيدنا اليأس .. و لكن ماذا عسايَّ أن أفعل ؟! .. اختفت بلا عودة أبدية .. ضاع الحلم و تاه في بعدٍ لا متناهي الأبعاد .. معدوم المكان و الزمان .. في بقعةٍ لم يطأها أي إنسان .. خطفك شبح الموت مني إلى الأبد .. فتركني أعاني مرارة الشوق و الحنين إليكِ .. أتعلم أن الحنين ذو مذاق مر إنْ طال أمده .. باتَ صديقكَ كجسد هامد يعيش في متاهات هذا العالم الفسيح من دون روح أو حتى مشاعر .. ههه تبلدت مشاعري .. هههه أأصبحتُ وحشاً بشرياً ؟! .. هل سأبقى كذلك إلى أن يأتي ظل الموت و يخطفني من هذا العالم ؟! .. أين أنت في وقتٍ أحتاجك فيه .. و قد تركني الجميع و رحلوا بلا عودة ؟! .. آآه لقد قطعني الاشتياق قطعة قطعة .. "
- ثم جاءه صوت من بعيد .. رجل طويل نحيل .. وسيم الوجه .. ذو عينان زمرديتان .. يرتدي نظارته الطبية .. يشير إلي من بعيد بيده قائلا :
- " لا .. لستَ كذلك " .. ثم أشار إليَّ لأذهب إليه .. و نجلس على تلك المنضدة في الحديقة المليئة بزهور و وُريدات قد زرعها جدي ..
ذهبتُ مسرعاً إليه .. لا أكاد أصدق .. هل ما أراه حقيقة أم أنه مجرد هلوسة .. وصلتُ إليه .. نظرتُ إليه بنظراتٍ من التعجب .. ردّ على نظراتي :
- " ما هذهِ النظرة البلهاءُ على وجهك ؟! " .. ثم جلس .. فجلست بجانبه .
- " أأنت رائف حقاً .. هل أنت حي ؟! " .. أجبتهُ متعجباً
- " هههه .. أسامة .. هل أصابكَ الخَرفُ باكراً ؟! .. أنا رائفٌ بشحمه و لحمه .. مالي أراك قد ضقت ذرعاً بالحياة و ما فيها "
- " لقد ضقتُ ذرعاً بكل شيء .. امم لا رغبة لي في البقاء و العيش وحيداً "
- " و لِمَ هذا اليأس ؟! .. أأنتَ أسامة الملقب بفتى الأمل ؟! .. أم أنني أخطأت ؟! "
- " ههههه فتى الأمل ؟ ! .. ههه .. أسامة الذي تعرفهُ قد مات منذ زمن "
- ماذا تقول ؟!! .. و لِمَ كل هذا التشاؤم "
- " إنها الحياة يا صاحبي .. تتحداكَ لتقيس قدرتك .. تخلقُ العقبات أمامك لتهزمك .. و كلما اجتزت مرحلة .. ازدادت صعوبة تخطيك للمرحلة القادمة .. ماذا أقول لك ؟! .. لقد تجرعتُ ما يكفي و بزيادة.. لقد أُنهكت طاقتي .. لم يعد لدي مخزونٌ من الطاقة الكامنة لأكافح من أجل الحياة .. حياتي من بعدك لا تُطاق "
- " الحياة تتحداك لتُظهر قوتك .. و إن خابت قوتكَ و اندثرت فحتماً ستقضي عليك و كأنك تموت أمامها ألف موتة و موتة .. و هل تتوقف الحياة على فقداننا شخص نحبه ؟! "
- " كلامٌ منطقي .. لكنني ضقتُ ذرعاً بها .. هههه و من قال لك بأنني لم أموت ألف موتة و موتة .. حياتنا باتت جحيم .. و الموت أفضل من العيش في عالم بائس كهذا .. قوتي اضمحلت منذ زمن .. فلتفعل بي الحياة ما تشاء .. ما الذي تقوله ؟ّ .. أجل توقفت حياتي بعد مماتك " أجبتهُ بجدية
- " وا أسفاهُ على صديقي القديم .. و إنه ليؤسفني أن أراك بهذه الحالة المزرية .. " قالها و ملامح الحسرة بدت على وجهه .. ثم استرسل بجدية يتبعها توبيخ :
- " أنت تواسي نفسكَ ليس إلا .. للأسف يا صديقي .. لقد خَسرتَ معركتك أمام نفسك .. و الآن تُظهر لي مبرراتٍ مزيفة لا نفع لها و لا فائدة من قولها . سوى أنها تُزيدك ضعفاً و جبناً .. وا أسفاه عليك يا صديقي .. لقد صفعتك الحياة صفعة .. لم تستطع أن تقف بعدها .. لِمَ لا تقف في وجهها "
- " هِيْ رائف .. ربما نعم .. يمكنك القول بأنني أكذب على نفسك و أغِشها .. صفعة الحياة قوية يا صديقي .. صدقني .. لِمَ لم أقفُ في وجهها لأنني أعلم بأنها الفائزة في النهاية .. الامل اندثر .. و التفاؤل اضمحل .. بِتُ في متاهة لا متناهية الأبعاد يا صديقي "
- " قُلِ بربكَ ما هذا الاستهتار ؟! .. أتزيدُ الوجع ضِعفاً على نفسك ؟! .. بِتَ في متاهةٍ لأنك تكذب على نفسك .. الأمل لم يندثر و التفاؤل لم يضمحل .. الحياة أفقدتكَ ثقتك بنفسك .. لدرجة أنك تقولُ تُرهاتٌ لا معنى لها .. صدقني يا رفيقي أنت على خطأ .. نفسك تحاول السيطرة عليك .. لتفوز بالمعركة .. نفسك تتمرد عليك و تحاول عِصيانك .. و أنت تقذف نفسك للجحيم بنفسك .. عُد لرشدك يا أسامة "
- " ماذا أقول لك يا صديقي .. غابت معالم واقعيتي .. و اُكتسيتْ بثوب خيالي البائس ..ربما تكون على حق .. و لكن ما باليد حيلة .. حروفي اُعتصرت بشدة داخلي حتى تمردت نفسي عليّ .. فلبيتُ طلبها .. لقد تعبتْ .. لقد أُنهكت .. حُملتُ ما هو فوق طاقتي بزيادة .. هههه لقد أصاب قلبي التصحر .. فخَسر تربته و انقلب لأرض جرداء بلا زهور أو أشجار .. " ثم أشرتُ لقلبي و قلتُ له :
- " للأسف لا مكان للخير هُنا "
ردّ عليَّ بغضب قائلاً :
- " لقد أصبحت أسيراً لأفكارك البائسة .. الأمل لم يمت أتعلم لماذا؟! .. لأنه صدى نهاية شيءٍ و ولادة شيءٍ آخر .. لذا تعلمْ من النهاية حتى تكون بدايتك لامعة .. أتعلم ما هو الأمل يا أسامة ؟! .. الأمل هو الثقة بالله و الصبر .. تمعن في هذه الآية الجميلة .. قال ربنا جلَّ و علا : " و من يتق الله يجعل له مخرجاً و يرزقه من حيث لا يحتسب " .. تمعن في فحوى هذه الآية المباركة .. ثم يقول الباري عزوجل : " لا يكلفُ الله نفساً إلا وسعها " .. اروِ قلبك بقطراتٍ من الأمل .. جرعة صغيرة كافية لإحيائهِ و إعادة الروح إليه .. الثقة بالله هو الأمل مع أخذك بالأسباب .. إن كنتَ قد ضجرت من الحياة .. و شعرت بأنك تائه .. ضائع .. فصلِ ركعتين لله .. اهمس في سجودك و خاطب ربك مباشرة .. قل له ما تشعر به .. سيستجيب حتماً "
بعد سماعي كلماته لا أدري ماذا جرى لي ؟! .. أحسست و كأن الحياة قد عادت إليَّ .. كلماته روت قلبي بقطرات من الأمل .. أنعشته فبات روضة مزدهرة .. يااه .. كم هو عذبٌ كلامك يا صديقي !
تنهدتُ بفرح و سعادة قائلاً :
- "كلام جميل .. الحمد لله الذي أكرمني بصديقٍ مثلك .. يُعيد إليَّ روحي يا توأم روحي .. أعدك أن أصبح أقوى و أقوى لأجاهد الحياة بكل قوتي .. شكراً لك يا صديق عمري "
- اعتلت الابتسامة محياه .. أجاب :
- " يااه .. ما أجمل شعوري و أنا أراك تبتسم من جديد ! .. لا تجعل اليأس و الضعف يقيدك .. بل اخرج من هالة الكآبة التي قيدتك .. حطمها .. هَشمها .. و ابني بدلاً منها قصراً من الأمل للأبد "
بعد ذلك احتضنني بشدة و هو يبكي :
- " و الآن قد حاان وقت الوداع " ..
أشاح بوجهه .. يوليني ظهره و هو يبكي :
- " إلى اللقاء في وقت قريب .. كنْ كجمرة نار متأججة .. لا يخبوا توهجها يوماً " .. ثم رحل
استيقظتُ من نومي .. أحاول تفسير ما جرى .. ما الذي حدث ؟! .. هل كل ما حدث كان مجرد حلم ؟! .. أذن أذان الفجر .. فتوضأت و ذهبتُ إلى المسجد لأصلي و في كل ركوع أو سجود أخاطب ربي .. شعرتُ بأن همومي و أحزاني تتلاشي و تسقطُ تدريجياً .. يااه ما أجمل هذا الشعور .. تسجد لربك .. تخبره عن حاجتك بكل طمأنينة .. تُحسُ بأن هالة من السعادة و الطمأنينة قد أحاطت بك .. يااه حقاً إن الأمل حياة !
بعد انتهائي من صلاتي .. دعوتُ لرائف ..
" رحمة الله عليك يا صديقي .. أنت حي بقلبي و عقلي "
#Nour~
Mystic River likes this.
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
  #179  
قديم 09-22-2017, 10:17 PM
 
- أنت لست أحمق ..
إنما تتحامق وسط عالم يضج بالحمقى ..
#Nour~
Mystic River and -BINGO like this.
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
  #180  
قديم 10-01-2017, 10:23 PM
 
- أن تتعثر فهذا يعني أنك تسير في الطريق، فلم أسمع بأحد يتعثر وهو لا يتحرك ..
تشارلز كيترينج..
Mystic River and -BINGO like this.
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مع الضياء بدايتي .... ونهايتي مع الضياء احسست فيه في قلبي كلبرق كشعاع ډمٍـۅع بـرۑـئـة مدونات الأعضاء 112 07-10-2013 07:29 AM
لحن الضياء صلاح عبد الرحيم شعر و قصائد 4 04-28-2011 05:35 PM
انشودةأتعشقها مثل الربا والشجر فتهدي الضياء لها يا قمر بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 03-31-2011 03:17 PM
هل ترنو الى واسع العطاء وفسيح الضياء حمزه عمر أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 4 09-25-2008 12:27 PM


الساعة الآن 03:52 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011