عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   تسالي و ألعاب (https://www.3rbseyes.com/forum18/)
-   -   In my head (https://www.3rbseyes.com/t484631.html)

نٌظٌرة تُفُٱؤل 05-24-2015 02:39 AM

اناااااا معكي

هههههههه

الملكة ♛ 05-24-2015 02:40 AM

أنا جاتني خطة جهنمية، راح تشوفوها خخ3

!Lass 05-24-2015 02:41 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _SpAdE_ http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif
لننشر الفساد في هذا المنتدى الفاضي

يشرفني هذا الشي ويشرفني أكثر العمل معك

!Lass 05-24-2015 02:42 AM

بدييييييييت أتحمس يعني أبطل ضرب راسي بالحيطان

نٌظٌرة تُفُٱؤل 05-24-2015 02:44 AM

يااااااال نورين بافكارك

!Lass 05-24-2015 02:52 AM

أنا بديت أرتعش من الحماااااس

!Lass 05-24-2015 02:57 AM

وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو
ولله فكرة
ههههههههههههههههههههههههههههههههه

!Lass 05-24-2015 02:58 AM

هذا أرهاب حقيقي هااا

نٌظٌرة تُفُٱؤل 05-24-2015 03:04 AM

هههههههههههههههههههههههه

والله انتي ام الخطط الجهنمي ههههههههههه

بحيكي يابنت

سلمي ثروت 05-24-2015 12:21 PM

رووووووووووووووووووووووووووووووووووعه

الملكة ♛ 05-24-2015 07:28 PM

I blame blame blame myself, blame myself.
I blame myself

الملكة ♛ 05-24-2015 07:41 PM

There's no hope, no hope, no hope, no hope, from Now and Forever.. NO HOPE.

الملكة ♛ 05-24-2015 09:10 PM

إني اخشى المرض لأن المرض باب للموت، هل لي أن ارتاح؟

الملكة ♛ 05-24-2015 10:09 PM

*أغنية حماسية جعلت وجهي يتقلب مع ألحانها*

الملكة ♛ 05-24-2015 11:04 PM

I won't let down, never let you go
"توقف عن الاستسلام، توقف عن تصنع النجاح، توقف عن متابعة الفشل" - "ولماذا أتوقف؟ أليس تصنع النجاح سيجعلني أنجح؟؟" - "....."

بداية الفشل تبدأ من "تصنّع"!
وبداية النجاح تبدأ من التكوين، تكوين اللاشيء إلى شيء!

نٌظٌرة تُفُٱؤل 05-24-2015 11:10 PM

المنتدى كتير مللللل

مللللللللللللللللل

!Lass 05-25-2015 07:38 PM

شكرا لعبودي الأنيق
على الهديةص8ق1ق1
أني من زمان محد أنطاني هدية

الملكة ♛ 05-25-2015 11:31 PM

الإرهابيين

هذي مجموعة للأعمال الإرهابية في المنتدى، Join us
and let's be دواعش
لوووووووووووووول


الملكة ♛ 05-26-2015 01:10 AM

حاليًا، أنا ليس لديّ مخططات أو أعمال مهمة لكي أنجزها.
شيء ما في داخل يقول لي "لا تستسلمي"!
ليه ما استسلم؟ مدري

!Lass 05-26-2015 09:56 PM

يااااااااااااااااااااااااا ناااااااااااااااس
مخنوقة راااااااح أموت من وراه هذا
هواء لو تيزاب

الملكة ♛ 05-30-2015 02:17 AM

بيام بيام فيوومو فيوومو يااااي يااااي
هوااا هوااا كيرا كيرا ياااااي ياااااي
تاماقواا ناني إيروو يااااي يااااي ياااااااااااااااااااااايييه

الملكة ♛ 06-11-2016 09:49 PM

up
الحرية للوطن العربي.

الملكة ♛ 06-11-2016 09:56 PM

سواء قلّ الأعضاء أو كثروا يبقى المنتدى ممل. ما أحد تساءل ليه؟ غريب

الملكة ♛ 02-03-2018 09:49 PM

تفاحة سقطت من السماء
تفاحة لذيذة سقطت من السماء
أسناني لينة
لا أستطيع أكلها
تفاحة سقطت من السماء
أمسكتها بيدي عصرتها وشربتها
طعمها سيئ عندما تكون معصورة
ﻷنها ليست تفاحة
يا إلهي ما هذا المذاق السيئ!
تفاحة سقطت من السماء
شيء ما يشبه التفاحة سقط من السماء
أمسكتها بيدي
أسناني لينة
لا أستطيع أكلها
مذاقها سيئ
لا أستطيع شربها
لكن أستطيع تأملها
أستطيع رسم تفاحة حمراء جميلة
لكنها ليست تفاحة
ما الذي تكونه؟
سر الجاذبية!
لا تأكلها
لا تشربها
لا ترسمها
لا تنظر إليه
السماء ليست شجرة تفاح
التفاحة ليست تفاحة
تفاحة سقطت من السماء
شيء ما يشبه التفاحة سقط من السماء
أكلتها بأسناني اللينة
أسناني اللينة أصبحت لزجة مثل العلكة
ما الذي يحدث لأسناني؟
هذا حلم


سعيد طارق 02-06-2018 11:48 PM

مشكووووووووووووووووووور

الملكة ♛ 07-09-2018 12:34 PM

أنت هو من أبحث عنه، صورة خيالية متكاملة خالية من أي واقعية
أنت هو من أبحث عنه
أعطني السعادة، أعطني المتعة
أنت تقول بأنك غير موجود، في كل ليل أراك في كل صباح أراك...
أعطني السعادة، أعطني المتعة
أراك، عندما أنام في الليل، عندما أستيقظ في الليل، عندما تشرق شمس الصباح، عندما نموت مرة أخرى
أعطني السعادة، أعطني المتعة
تقول بأنني غير موجود لكني أمامك، كل يوم، في كل ليل في كل صباح أمامك
أعطيني السعادة، أعطني المتعة
تقول بأن الليل ينتهي بسرعة، النهار يأتي بسرعة، هل الوقت في عجلة أم أنت؟
أرجوك لا تهرب الآن، ما زال لدينا الكثير من الوقت لنقضيه معًا
أعطني السعادة، أعطني المتعة
أنت هو من أبحث عنه، صورة حقيقية واقعية خالية من أي خيال
أنت تنام الليل، في كل ليل تستيقظ، في كل صباح تتذمر
أين تجد السعادة؟ أين تجد المتعة؟
أنت تقول بأنك موجود، وتتمنى أنك لم تكن..
أين السعادة؟ أين المتعة؟
تراني، عندما تنام في الليل، عندما تستيقظ في الليل، عندما تشرق شمس الصباح، عندما نعاود الموت مرة أخرى
أين السعادة؟ أين المتعة؟
تقول ليتك لست موجودًا، لكنك هنا على أي حال، أمامي، في كل يوم، في كل صباح أمامي
أين السعادة؟ أين المتعة؟
نقول بأن الوقت ينقضي بسرعة، هل الوقت في عجلة أم نحن؟
أين السعادة؟ أين المتعة؟
نحن من نبحث عنا، نحن أمامنا، نريد السعادة، نريد المتعة لكن ما نبحث عنه لا يبحث عنا..
أمامنا رحلة طويلة من البحث.. أتمنى أن أراك في النهاية

الملكة ♛ 07-10-2018 06:51 AM

يوجد مكان غريب فوق سطح بيتنا مكون من أنابيب كثيرة، هذا المكان يشع باللون الأحمر لسبب ما. عندما وجدته أخبرت فاي، أنا وهي ظللنا نأكل فيه الكعك والقهوة وندردش كثيرا. هذا المكان حقًا هادئ. الغريب في الأمر أنه ليس موجودا أبدا.. كيف ذلك؟ قررت دعوت راي لكنها وصفته بالمكان المقرف رغم أنها لم تره. أظن وجودها لا يهم رغم أنني أريد من ثلاثتنا أن نكون معا ونحظى بوقت ممتع. "ما رأيك أن نجرها معنا بالقوة @_@؟" فاي لم تمانع على الإطلاق فهي تحب السحب والجر. قررنا أن نجرّ راي معنا بالقوة من باب المزاح، دعوناها لمنزلي وعدما أتت قمنا بسحبها إلى خارج البلكونة حيث فضاء الأنابيب ذاك. "عليكما لعناتي حتى الموت!! بجدية؟!!" صرخت راي. أنا وفاي لم نكن ننظر إليها.. بل كنا ننظر لشيء آخر.. فضاء الأنابيب لم يعد كما كان، أصبح مكانًا آخرًا! صرخت راي مرة أخرى "أين الأنابيب؟ كل هذا مجرد مقلب؟ أم تحاولان الاستهزاء بي؟ كم أكره قضاء الوقت مع سافلتين مث.." عندما نظرت راي عن كثب، حولها وحولنا، وجدنا أنفسنا في مكان آخر ومختلف كليا عما كنا نتصوره. "ما الذي حدث؟" كأننا انتقلنا بالزمن لمكان آخر.. "انتقال فوري؟" لم يكن كذلك لأن الأنابيب ما زلت موجودة لكنها مكسورة وتسرب المياه. كما أن المكان لم يعد أحمرًا كما كان. أمامنا مدينة كبيرة ضبابية، يبدو وكأنها ميتة لم يعد هنا أية أضواء أو أصوات.. يهطل المطر عليها ولكن ليس علينا. وقفت مكاني في عجب أتساءل كيف وصلنا هنا، فاي وراي لم يقولا أية كلمة. بعدها بشكل لا إرادي قمت بقرص نفسي، كان مؤلمًا، كما كان حلمًا. استيقظت في سريري أسمع صوت المطر ويبدو أن الكهرباء منقطعة. "كل هذا كان حلمًأ.."، شعرت بأنه لم يكن، ولكنه كان حلمًا؛ لأني أعرف أن الأحلام تجعلني أشعر وكأني في واقع، وهذا كان أكثر ما حيرني.. شعوري بالدهشة وقتها كان حقيقيًا.

الملكة ♛ 07-10-2018 07:24 AM

وجود فضاء أنابيب ليس منطقيًا، لكن رؤيتي لتلك المدينة يبدو منطقيًا. في أغسطس 2016 رأيت حلمًا يخص تلك المدينة، واليوم أيضًا رأيت نفس المدينة في حلمي. انقلاب، حرب، في الحلم الأول شهدت بداية الانقلاب رأيت أول من مات بسببها، عامل نظافة ينظف واجهة متجر، ظللت أحدق حتى أصابته رصاصة.. بعدما أصابته حل الصمت لمدة ثانيتين فقط بعدها بدأ وابل الرصاصات وبدأت المدينة في الاضطراب، كل ما كنت أفكر فيه هو الملجأ الذي سأهرب إليه، أين الخلاص؟ ركضت حتى وجدت كتيبة وأنضممت إليهم ووجدت أخي ضمنهم. من الغريب أن يكون هنا، كما أن من الغريب أن أرى شخصًا يقتل رفاقه في الغرفة التي أمامي.. لسبب ما تحرك رجلي وذهبت لاستكشاف ذلك المبنى أمامي، عندما فتحت الباب رأيت أمامي الدم والجثث المقطوعة بسبب شخص مجنون قتلهم باستخدام الفأس.. مشيت للأمام قليلًا فوجدته أمامي في الظلام، ينظر إلي منذ أن فتحت الباب، ينظر إلي كأنه يحاول أن يتذكر من أنا، لكنه لا يعرفني، وهذا ما أراده.. قام بتلويح فأسه علي لكني تراجعت للوراء وتعثرت في إحدى الجثث وسقطت في الأرض، حاولت الهرب، استمريت في الركض وهو استمر في مطاردتي، ذلك المجنون البائس. خرجت من المبنى أخيرًا لساحة ترابية كبيرة محاطة بالأبراج، يبدو أنه لم يكن قاعدة عكسرية بل كان سجنًا. ركضت حتى وصلت للمنتصف توقفت قليلًا لالتقاط أنفاسي.. توقف ذلك المجنون عن ملاحقتي لكنه كان يحدق فيّ من بعيد، ويبتسم.. مشى خطوتين.. ثم مشى بخطى متقاربة نحوي، في نفس الوقت كنت أبتعد للوراء بنفس عدد خطواته. حتى ظهرت طائرة مروحية فوقنا.. سلطت ضوءًا أبيضًا علينا.. وقتها شعرت بأن قلبي توقف عن النبض وأنفاسي تجمدت لكن تلك الطائرة انفجرت وأنا استمريت بالركض، أركض وذلك المجنون يركض ورائي لكن لسوء حظه سقطت الشظايا فوقه.. وأنا نجوت منها.. عندما توقفت استوعبت بأن من فجر تلك الطائرة كان أحد أعضاء تلك الكتيبة. ذلك الرجل المجنون كان يمد يده لي بينما نصفه يحترق وجلده يذوب، يصرخ وينظر إلي.. لا أعلم ماذا كان يريد.. يريدني أن أستنجده؟ أم يصرخ لأنه يريد أن يقلتني بشدة؟ تجاهلت صرخاته وهربت لمكان آمن داخل السجن.. جلست بين آخرين ضعفاء لا حول لهم ولا قوة مثلي، يبكون ويدعون الله المنجاة من هذا العذاب. بكيت كثيرًا، بكيت وبكيت ولم أستطع الشعور بجسدي.. المطر يهطل منذ بداية هذا الجحيم والشمس لم تظهر ولا أحد يعرف هل هو الليل أم النهار.. في نهاية هذا الانقلاب والجنون، بعدما مر نصف اليوم، ظهرت سيدة أمريكية تشبه تلك الشقراء المعروفة، أخبرتنا بأنه لا داعي للقلق وكل هذا سينتهي، خلال خطابها كانت تحدق لي. أخيرا عندما أنتهى هذا، كتيبتنا قررت الانتقال لمنطقة أخرى. قبل ذلك وجدنا مكان نستريح فيه وكان بيت راي بالصدفة. وجدت هاتفا وقررت تجربة الاتصال على مراكز الشرطة لسبب لا أفهمه، "مرحبًا، خط الطوارئ، زودنا بمعلومات عن...." "يمزحون..."، رميت سماعة الهاتف على الجدار وأدرت ظهري لأرى مجزرة في غرفة صغيرة، لم أكن أتوقع هذا!
قبل ذلك بخمس دقائق كانوا رفاقي يتشاجرون...
أ : لا أمل.. لا خلاص.. سنموت جميعا
ب : اخرس!
أ : لا أصدق أن هذا يحدث!! لا أعرف ما المغزى من وجودي أبدًا
ب : إن لم تخرس سأقوم بقطع رأسك
أ : ربما عليك فعل هذا فربما تخلصني من معاناتي!!!
ج : يكفي! لا يوجد أي هدف من التشاجر والتشاؤم في وقت مثل هذا
أ : أوه حقًا؟ نحن في مأزق! مأزق لا خروج منه، سنظل نعيش حياتنا في قتال، لا نجاة من هذا المصير.
ب : أقسم بأنك لو لم تخرس سأقوم بقتلك الآن!
ب قام بتصويب مسدسه على أ، لكن أ لم يكف عن التوتر بل أصبح أكثر جنونا
أ قام بتصويب مسدسه على نفسه، جميعنا نظرنا إليه.. ج أرات أن تقول شيئًا لإيقافه لكنها لم تنطق في الوقت المناسب، فقد أصاب نفسه بنفسه. عمت لحظات سكوت وحدق كلنا منا في وجه الآخر، ج شعرت بالتوتر والذعر كأنها لم تصب به من قبل، تنظر إليه وعرفت أن المأزق الذي نحن فيه ليست مجرد حرب للنجاة، عدونا ليس واحدًا، فنحن أيضًا أعداء لأنفسنا أحيانًا. قامت بإيظهار سلاحها وتصويبه على ب، "أنت أيها الأحمق! ما الداعي من ضغطه كما فعلت!" أجابها ب والعرق يتصبب منه "لم أفعل شيئًا! أردته أن يصمت فحسب!!"

قتل أ لنفسه أصابتهم بخيبة وأفقدتهم عقلانيتهم، فالمشكلة كانت منه وليس من ب ولا ج..
ج قامت بالإطلاق على ب ولكن أصابته في كتفه، ب لم يصمت بل ظل يحدق إليها بينما كانت ترتجف وتحاول أن تلفظ "أنا آسفة لم أقصد"، لكنها كانت تتمت بحروف فحسب. ب قامت بالإطلاق عليها أيضًا ردًا لكنه أصابها في رأسها. عندما انتشر الدم في أنحاء الغرفة، صرخ ب وبكى كأنه طفل صغير. وأنا، ظللت أحدق.. لم أعرف ما أفعل غير أن أكون متفرجًا، لم أفكر في غير الحياة التي سأعيشها بذاكرة كهذه، كيف سأتعايش مع الصدمة..
دخل أحد رفاقنا، كان يحاول القول بأن الشاحنة التي ستقلنا وصلت.. لكن عندما رأى هذا، نظر إلي ولكني لم أبادله النظرات.. ب قام بقتل نفسه في نهاية المطاف. وأنا خرجت أنظر إلى الصباح، إلى هذا اليوم الجديد الذي لا يبدو مرحّبًا. لحسن الحظ كان حلمًا، لكن لسوء الحظ أنه لم ينتهي بعد. شهر أغسطس في 2016 كان ماطرًا ولم يتوقف المطر أبدًا لمدة شهرين.

الملكة ♛ 07-10-2018 03:31 PM

أنام بمطرقة في يدي، أحدهم يطرق الباب
kon
kon
kon
أنظر إلي الباب وأقبض بيدي على المطرقة
kon
kon
kon
ترتفع نغمة طرق الباب
k o n
k o n
k o n
مقبض الباب ينكسر، لمحت جسم كبير غير منظم، لمحته فقط.. أغلقت عيني أحكمت قبضتي على المطرقة لكن..
k o n
k o n
k o n
الباب ما زال يُطرق، ذلك المخلوق أشعر بوجوده أمامي
لا أريد أن أفتح عيني ولا الباب

K O N
K O N
K O N

فتحت عينيّ بسرعة ووقفت فوق سريري وحاولت أن أضرب ذلك الجسم أمامي بالمطرقة، لكن المطرقة وقعت من يدي...

K O N
K O N
K O N


أول مرة أرى شيئًا كهذا، مخلوق مغطى بضمادات ملوثة بالدم، حجمه كبير بالنسبة لإنسان.. واقف أمامي لا أعلم من أين يحدق فيني
الباب ما زال يُطرق،


K O N
K O N
K O N


أغلقت عيني وصرخت بأقصى ما أستطيع لكن صوتي لن يصل للمدى المطلوب..

لكن لكن لكن
هذا الشيء غير حقيقي، الباب لا يُطرق أصلا، أنا في غرفتي أحاول النوم، المطرقة في يدي ليس لها وجود.
كيف نجعل مشاعرنا تصل مع أصواتنا؟


kon kon kon

الملكة ♛ 07-12-2018 01:28 AM

and where the f*ck do i belong
this is ridiculous i do not belong to my family, nor my friends
not even with my e-friends
i have stopped talking to all of theme and they started to feel if they did something horrible to me but i can't talk
I literally can't talk and i don't know why
cutting out my bullshit? oh give me a break there's too many shit to handle

الملكة ♛ 07-12-2018 01:31 AM

i am such a child, i can't believe myself
why do i have to be like this

الملكة ♛ 07-13-2018 04:19 PM

م : الرومانسية..
ف : كلمة مبتذلة أصبحت معانيها مشوهة
م : غير صحيح، أحيانا لا يمكن وصف شعورنا تجاه شيء ما بالكلمات فحسب فتصبح الكلمات التي نستخدمها مبتذلة
ر : غير صحيح، يمكننا وصف جميع الأشياء التي نشعر بها عندما نختار الكلمات المناسبة
م : غير صحيح، لا يمكن اختزال جميع المشاعر في الكلمات
ر : غير صحيح، الأدباء والشعرة موهوبون في الكتابة لهذا نستطيع أن نفهم شعورهم

ف : نصف
ر : نصف ماذا؟
ف : نصف شعورهم
ر : لا يهم، المهم هو أننا نستطيع أن نصف أنفسنا بالكلمات، إلا لو كنت بهذا التعقيد م!
م : الأمر ليس حول التعقيد، كلما حاولت أن أصف ما أشعر به ينتهي بي الأمر بتكرار الكلمات نفسها

ف : يمكنك وصف ما تشعرين به بوسيلة أخرى، الرسم وما إلى ذلك
م : لا أريد أن أرسم، أريد استخدام الكلمات المناسبة
ر : سبق وأن أخبرتني بأنك ترين ما تشعرين به بالضبط كأحلام وكوابيس
م : إنها ليست ما أشعر به، بل أنا أشعر بهذا بسببها..
ر : بطاطا بطاطس
م : لا تسرقي تشبيهي!
ف : هل يمكن لثلاثة أشخاص أن يصبحوا وعيي واحدًا؟
ر : لا يمكن
م : يمكن
ر : لا يمكن!
م : يمكن، فالأرض ستصبح وعيًا واحدًا
ف : كيف؟ لا يمكن للناس الاتفاق
م : أن نصبح وعيًا واحدًا لا يعني بالضرورة الاتفاق، فنحن لا نتفق مع أنفسنا وذواتنا أحيانًا. أنه حول كوننا متصلين معًا.
ر : تقصدين الإنترنت؟ ربما يمكن لنا ذلك لكن توجد مناطق نائية وشعوب تعيش بدون إنترنت وهم جزء من الأرض لهذا لا يمكننا أن نصبحًا وعيًا واحدًا
ف : يمكنهم أن يخضعوا، مثلما نجبر أنفسنا على الخضوع لحمية غذائية أو خطة علاجية أو للتدريب
ر : كيف سيخضعون وهم لا يعلمون بشأن أنهم ليسوا جزء من وعي الأرض!
م : ربما لا نستطيع أن نصبح وعيًا واحدًا وربما عدم قدرتنا على ذلك هو بحد ذاته وعي مشترك..
ف : صحيح، فإحدى طبائع البشر حب السيطرة والفوقية و..
ر : هل تعتقدون بأن لكل وعي مسيطر؟
م : تقصدين ذواتنا الداخلية؟
ر : ليس التي تنهى وتأمر، أقصد بأن كون داخلك شخصين وليس شخصًا واحدًا
ف : شيزوفيرينيا؟
ر : آح لا
م : فهمت قصدك، أحيانا أشعر بأني ذاتين وعلي تجنب أحدهم كي أستطيع المضي قدمًا
ف : لم أشعر بهذا من قبل، فأنا أفعل ما أريده فحسب إذا كان هذا ما تقصدينه
ر : ألا تشعرين بتأنيب الضمير أحيانا؟
ف : أحيانا فقط
ر : هذا ما أقصده
ف : تقصدين بهذا أن لو كان للأرض وعيًا لن يكون واحدًا؟
م : سيكون واحدًا، لكن ليس بوجهة واحدة
ر : صحيح فالعملة هي قطعة واحدة لكن لها وجهين
ف : حتى المكعب قطعة واحدة وله أوجه

م : بطاطا بطاطس ^_^

50hodahelmy 07-14-2018 06:27 PM

مشكووووووووووووووووور جدجدجدجدجد يالغالى

الملكة ♛ 07-22-2018 01:36 AM

تصورات الناس عنك ليست واحدة، أنت كينونات كثيرة في كينونات أكثر، أيهم أنت؟

ف : تعتقدين بأن لدي الوقت كي أفصّل تلك الكينونات وأحاول أن أحزر أيهم أنت الصحيحة؟ انطباعي عنك نابع من كونك أنت معي، أنت لست أنت عندما تكونين مع شخص آخر.
م : ر ليست الشخص الذي أتصوره عندما تكون معنا، تصبح شخصًا آخرًا معنا ومع غيرنا..
ر : لماذا يجب على الشخص أن يبقى نفسه مع نفس الأشخاص؟ أنا لست مجبرة للتعامل معك بأسلوب محدد
ف : ولا نحن أيضًا! لكن نحن الأقرب إليك، لماذا لا تبررين على الأقل؟
ر : لا يوجد شيء لتبريره!
م : صحيح، فأنت تعيشين بشكل مختلف عنا، ربما لهذا..
ف : جميعنا نعيش نمطًا متشابهًا، وجميعنا نكره الطريقة التي نعيشها
م : ما زال هذا لا يعني بأننا متشابهون تمامًا، فحتى الإخوة الذين يعيشون تحت سقف واحد يكبرون وينضجون بشكل مختلف ويصبحون مختلفين.
ر : رأيت؟ ليست مشكلتي بأنكما مازلتما تتمسكان بأشخاص من الماضي بسبب الخوف من التغيير!
م : أنا لست خائفة من التغيير، فمنذ سنوات طويلة وأنا أريد أن أتغير. لكن ر.. أشعر بأنك مختلفة رغم السنين التي عشناها معًا، أنت من بين كل الأشخاص كنت الأقرب إلي، لم أكن أتوقع بأن الاختلاف بيننا هو في الواقع كالنار والماء...
ر : هذه ليست مشكلة م، كنا أطفالًا، والأطفال لا يبقون أطفالًا. يجب عليك أن تتماسكي وأن تعيشي لأجل مستقبلك ونفسك وليس من أجل أشباح من الماضي
ف : لماذا تصرّين بأننا نتمسك بأشباح من الماضي؟ أريد فقط أن أعرف لماذا يختفي شخص نعرفه لكن لا يزال جسده هنا!
ر : هذا لأنك لم تعرفيني جيدًا، فكما تعلمين يحدق الناس في الأجزاء الواضحة منك ولكن لا أحد يكترث بالجزء الذي لا يصله ضوء!
م : لكنك لا تتكلمين عن تلك الأجزاء، كيف نكترث لشيء لا نعلم بوجوده من عدمه..

ر : بالطبع لا أتكلم عنها، إنها أشياء تخصني أنا وحدي! لماذا علي أن أشاركها مع أي أحد، إنها ما تجعلني أنا لماذا يجب أن أبرر نفسي وأقوم بالتحدث عن التفاصيل التي يجب أن أخفيها! أنا لست مثل أحد، لست درامية أقوم بتضخيم كل تصرف يصدر من أي أحد بدون أن أفكر في الأسباب لأنني أفكر في نفسي فقط! ولست شخصًا يفكر كثيرًا ويقوم بالتفكير في كل الأبعاد والزوايا ويضيع وقته لاكتشاف استنتاجات لا فائدة منها! ربما المشكلة هي أنكما تتصوران شخصًا واحدًا الذي هو أنا، لكن أنا أكثر من ذلك.. أنا أكبر من أي تجسيد تتخيلاني فيه، أنا أنا بكل بساطة، أنتم هم أنتم بكل بساطة، تلك الكينونات والبولشت هي مجرد أعذار نستخدمها لختبئ وراءها من تصرفاتنا المخجلة والخاطئة.





الملكة ♛ 07-25-2018 03:54 AM

تسالي وألعاب؟
seriously?
من بين كل الأقسام؟

الملكة ♛ 07-25-2018 04:24 AM

يجب أن نركز على الهدف الرئيسي، ويجب ألا نضيع أوقاتنا في تحليل التفاصيل الصغيرة. يجب أن يكون الهدف واضحًا، وإلا كيف ستمضي إليه؟

ر : ليس لدي هدف رئيسي واحد، مع هذا أنا أمضي قدمًا أكثر منكم وأحقق أشياء لن تفكروا فيها لأنكم مشغولون في أهدافكم الكبيرة السخيفة.
م : التفاصيل الصغيرة هي الأهم، لأنها تدفعنا لما هو أكبر.. يمكننا استخدام الصخور الصغيرة لنطئ أقدامنا عليها أثناء التسلق للأعلى.
ف : نحن ليس لدينا تلك الإرادة الحرة للتحكم في كل أهدافنا، فعندما يكون هدفنا الأول ليس من تخطيطنا.. فكل التفاصيل لن تكون مهمة، فنلجأ لتفاصيل أخرى لا تخص أهدافنا.
ر : ماهي الإرادة الحرة؟ اختيار تخصصك الجامعي ومن ستتزوجين؟
ف : أليس من الجلي هذا؟
ر : حتى لو لم يكون لديك حرية الاختيار لهذه الأشياء، هذا ليس عذرًا لعدم إحراز تقدم!
م : إحراز التقدم قد يكون صعبًا.. لا سيما إذا كان الفرد مُجبرًا على ذلك وتعرض لابتزاز عاطفي لأجله.
ف : الابتزاز العاطفي قد لا يكون السبب الوحيد، أحيانًا.. أنفسنا تكون الجدار الوحيد أمامنا.
ر : أليس التعايش خيارًا؟
م : هل يمكنك التعايش مع الطفيليات؟
ر : كيف يمكن لهذا أن يكون له علاقة؟
م : لأنه تشبيه، لن تستطيعي التعايش مع الندم طوال فترة حياتك، الندم والحزن والاكتئاب والشعور بالذنب مجرد طفيليات.. إن تطغى عليك ينتهي أمرك.. لا أحد يريد هذا
ر : يمكنك التخلص من هذه المشاعر!
م : يمكننا التخلص من الطفيليات أيضًا! لكن تعتقدين بأن أثرها على من هم حولك سيكون سهلًا؟
ر : لماذا تفكرين في غيرك دائمًا؟ لهذا أنت دائمًا أسوأ
م : أنا أسوأ لأن تلك الطفيليات تعيش داخلي، لا أريد من أحد أن يكرهني ولا أريد العيش في الذنب والندم رغم أني أفعل الآن.. أنت لا تفهمين أبدًا ودائمًا تلقين بالحلول علينا كأنها مجرد أدوية نحتاج لأن نأكلها فحسب!
ف : ر، المشكلة تكمن في الإرادة الحرة، مشاكلنا جميعًا تتمحور حول الإرادة. لو كانت لدينا تلك المقدرة لما كنا معًا من الأساس.
م : صحيح، ألا ترغبين بتركنا لتعيشي تلك الحياة التي في واقعها كل ماهو مرضي؟
ر : أنا لم أقل ذلك أبدًا.. لا يهم، لنعد لموضوعنا.. الابتزاز العاطفي..
م : الابتزاز العاطفي هو الشيء الذي لن أفعله لأطفالي أبدًا..
ف : لماذا يفعل الآباء هذا؟
ر : لأنهم يريدون من أبنائهم أن يحققوا ما فشلوا فيه
م : لأنهم يخافون عليهم خوفًا مبالغًا خاليًا من الثقة فيضطرون لابتزازهم لإرضاخهم لطاعتهم
ف : هل تعتقدن بأن تصرف الآباء هكذا نتج عن تصرف جهة أكبر معهم بنفس الطريقة؟
ر : تقصدين الحكومات؟
ف : شيئًا مثل هذا...
م : الأمر تبدو مثل لعنة.. هذه اللعنات التي تأتي من جهات أكبر لا تنتهي بخير وتزول بعد فترة طويلة جدًا..
ف : حتى أني لا أمتلك أي أمل في الأجيال القادمة هه..
ر : هذا ليس الموضوع، كيف تستفيد تلك الجهات من إفقاد الأفراد لإرادتهم الحرة؟
م : أولًا، بعد التفكير في الأمر لا توجد إرادة حرة، إذا كنت تعتنق ديانة ما فإرادتك ستكون محصورة بما تنص عليه شريعتك.
ف : الأمر نفسه ينطبق على المواطنين، فجميعنا إرادتنا محصورة بقوانين الدولة.
ر : إذن؟ أين الخطأ في الموضوع؟ قد يكون أمرًا جيدًا أننا لا نملك إرادة حرة من الأساس!
م : ...
ف : ...
ر : ... أو.. قد يكون سيئًا؟






-

من السخيف التفكير في إحراز تقدم كأنها لعبة كرة قدم، ومن السخيف أيضًا التفكير في الحياة على أنها تحدي تسلق جبل ما.
الأمر ليس أكبر من هذا وليس أصغر منه.. ببساطة الحياة تتمحور حول نفسك والحفاظ على اتزانك العاطفي وبحثك عن السعادة بالوسيلة التي ترغبها. لا تتحدثوا عنا كأننا أوعية مستنسخة منكم.
بغض النظر عن كوننا ننتمي لأحدهم الآن.

Y a g i m a 07-25-2018 07:35 AM

رسمتي تحتاج لبعض الألوان و ستغدوا لوحة فنية لا مثيل لها رسام1ق1

الملكة ♛ 07-26-2018 09:36 AM

عشر سنوات تمر كأنها لا شيء، لكننا تغيرنا جذريًا فيها، كيف يمكن أن فقد شعورنا بالوقت؟
ماهي الذكريات؟ لم تتغير مشاعرنا نحوها مع مرور الوقت؟



م : أظن أننا نفقد شعورنا بالوقت لأن هناك ما يشغلنا، نحن لا نتذكر كل لحظة لهذا يبدو بأن الوقت يمر سريعًا.
ر : أمر جلي. لماذا لا يمكننا أن نتذكر جميع تفاصيل المرحلة المتوسطة؟
ف : لأنها لم تعد مهمة؟
م : غير صحيح، فذكريات المدرسة الأقرب لقلبي.. أريد أن أتذكرها كلها لكني لا أستطيع تذكر رفاقي في الصف رغم أني تخرجت قبل سنة واحدة..
ف : ربما لأنك قابلت الكثير من الأشخاص بعدها إذن؟
ر : ربما يكون هذا السبب.. تبديل؟
م : لم تبدل ذاكرتي أشخاصًا بأشخاص آخرين؟ ذاكرتي ليست ذاكرة جهاز ما أكتب فوق بياناتها بياناتٍ جديد..
ر : لا يمكن أن يكون الأمر هكذا.. لكن لم عليك الاحتفاظ بذكريات من الماضي بدلًا من تكوين ذكريات جديدة؟
م : لأني أخاف أن أفقد مشاعري نحوها، أخاف أن أفقد قيمتها لدي
ف : أليس من البديهي أن يحدث هذا؟
م : بلى، لكن أنا لا أهتم.. أريد أن أحتفظ بكل ماهو ثمين!
ر : هذا يذكرني بأمر ما...
ف : التكدس القهري؟
ر : نعم! هل يمكن أن يكون التكدس القهري ذهنيًا؟
ف : بالنسبة لي، أعتقد ذلك.
م : أنا أيضًا أعتقد ذلك.. قابلت الكثير من الأشخاص الذين يأخذون ملايين الصور في كل مرة يلتقون فيها فقط للاحتفاظ بها كذكريات
ر : لا أتفق نوعًا ما، أولئك الأشخاص يريدون أن يبدون وسيمين وجميلات، أظن أن هذا يعزز ثقتهم من أنفسهم.
ف : تعزيز الثقة بالصور؟ ارحميني!
ر : ارحموني** تقصدين.. فأنا ليس لدي علاقة بهم.
ف : أرى أنها مجرد نرجسية، أن تحاول أن تبدو جيدًا دائمًا لدرجة أن شكلك الجميل يجعلك واثقًا من نفسك..هه.
م : هل يمكن للأعمى أن يحلم؟
ر : لا أعلم.
ف : أعتقد أن الإجابة هي لا.. أو نعم.
م : أعتقد أنها لا، لأن الأعمى لا يستطيع استخدام حاسة البصر وهي حاسة مهمة في تكوين الذكريات.
ر : ما علاقة الحواس بالذكريات؟ أعلم أنه سؤال غبي وإجابته بديهية لكن هل يمكن أن فقدان حاسة واحدة تؤثر بهذه الشدة.
ف : بالطبع تؤثر "بهذه الشدة"، جميع الأعصاب متصلة، تخيلي أن تفقدي حبل أفكارك فجأة.. ليس له علاقة؟ حسنًا لا يهم..
م : أتذكر قراءة شيء كهذا قاله أرسطو.. أو أفلاطون. كون الحواس هي المدخلات التي يحتاجها الإنسان للتفاعل مع الطبيعة من حوله. فقدانها يشبه كمبيوترًا مفصولًا عن الكهرباء.. أو كمبيوتر بدون ملحقات، فكلتا الحالتين سيكون عائقًا.
ف : أتساءل لو يمكن للبشر عمل جهاز يعمل إنعاش للذكريات..
ر : الخيال العلمي يجيبك
م : الواقع يجيبك أيضًا، يمكنك عمل إنعاش ذاكرتك إن كان لديك محتويات تخص الفترة التي تودين تذكرها.. كعطر ربما أو أكلة معينة
ر : لا يمكن أن يعمل هذا دائمًا.
م : أعلم..
ف : ... زانين ديس.





عَبَقْ 07-26-2018 10:26 PM

ص5

Rėd Møøn 07-26-2018 10:35 PM

بديييييي اتكللللللم مع حداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا خبالي مو قادر يستنا لازم شخص يتلقى هبالي مو قاادرة انا هعهههعهعهعه/// خرفتي يابنت مكانك موش هون بدار العجزة


الساعة الآن 08:11 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011