|
أذ ارتبك الشوق منها فقط ضاعت كل الكلمات مني ولا أعرف كيف وكيف سأعبر عن هذا ي لك من بارعة أشعلتي في الحمااسسة وسأحاول مجاراتك ولكن لا والف لا فتاتي الفريدة الوحيدة ي لك من رائعة وأنحني لكك أحتراما وأقف مصفقة لك أجلالا ي فتاتي العزيزة شكرا بحجم السمااء على هذا الادب على هذا الذوق الرفييع االمعاني الليمية الليمة ملئية بسسعادة فيا لك من كاتبة ينحني لها الورق ويعانقها لتكتب على صفحاته أه بحق عنوانكك باهر وكلماتك ساحرة العنون في الصميم قد هزني لم ولن أترك هذا العنوان مهما تراكمت علي الاشغال فصممت أن اعود للك ارتبك الشووق لوحدها ترسسم لوحة من اللوان عديدة فالمعروف أن الانساان الذي يرتببك والشووق مجرد احسااس فارتبكائه هذا تشبيية شبهت شاعرتنا الشوق بأنساان يرتببك ويرتبك لماذا لرؤية الحبيب العششق والهياام فيه قصصة متسلسسلة الاحداث متزاامنة بطريقة الاسترجاع الحال الان وما كان قبل هذا الوقت تحكي عذابها الفكل يتسأل ما بالها تهييم كالكمجنونة في النهاية معها حق زوجها الحبيب وأبنها الوحيد فقدا في البحر قد اخذهمها الشووق والمووج ي لفظاعة هذاا بححق القصصة مؤثرة وطريققة الووضع فرييدة أعجبتني كلماتتك رغم انها سجع وتحتاج الى بلالاغة ودقه في المعاني صعووبة قد تجديين في أجاد الكلمة المناسببة قافيية ووززن ومعنى قويي الا اننمكك استتطعغتي كل هذا ي لك من فتاة وماذا اقول لاقول ببك حققا أدهشتني وفخورة بوجودك وسأنتظرر مقاماتكك دائما ليسس الحززن هو طابع الوحيد بل الامل الامل بيين ثنايا السطور ورب كريم رحييم هذه هي النهايية المناسببة الله معنا ولن ينسساها ي لهذا الادب ي لهذه الرووعة بحق تقششعر الكلمات من رأييه هذا الابدااع صحيح في بعض العبارات أفلتها من الوزن والقافيية ولكن عووضتيها بما بعدها ب كل قووة بكل حدة بكل سسررعة جميلة جميلة وأعتلت الددهشششة قسمات وجهي وأنا أقرا واعيد قرأتتها في البدايية تقرأ ويعجببك التناغمم وتسمع لكل نغمة ورنه للكن تصصحو من سكرة التناغم عند الحدث عن الكلمات عند الموقف الجلييل الذي جعلتها تهيببم كنت لاكون الخاسرة لو أني ما قرأت ما قد خطت انامملك الذهبية ردك لعزيز هارتين يظهر مدى قوتك مدى فهمك لما قد كتبته فلم تكن كلمات عابثثة مجردة من المشاعر على العكسس وأود لو أن أحد يلقيها علينا ليطرب بها أذنينا ي لك من فتاة بحق رقص قلبي فرحا برأييه ما قد خطتتيه لنا واتمنى أن ارى لك المزيد من المقامات المشووقة لمن أقول هذا أعجبني وذاك لانها كلها قد راقت لي كل حرف مكتوب وكل همسة حزينة أو حتى اللمحمة السريعه كانت لها أثر في نفسي وأحببت بحق الصخب بالاحداث حزن من ثم مفأجااه سرعه خطااب كان عندما قال ان الجنين مات وكيف تاهت وقررت السفر لعالم الاحلام الوردية ولكن هوو من كان تغارد لاجله منعها ضميرها أيقضها وتبقى سمكتنا الصغيرة هائمة حزينة لك ودي واحترامي ولا أعرف كيف أعبر عن مدى أعجابي دمتي بوودكك وحفظ الله غالية وعزيزة وكلماتك جدا مؤثرة وجميلة ق1 واعذري ردي الخجول أمام ما قد كتبتي |
فعلا كلمات رائعه جدا ومعبره ومدهشه يعجز لساني عن وصف ابداعك اخي او اختي المهم ما شاء الله عليك مدهش حقا استمر واعذرني على ردي البسيط دمتم بخير |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيف حالك يافتاه ان شاء الله تكوني بخير رااائع يافتااه قصه في قمه الروعه احزنتني كثيرا طريقه وصفك وكلاماتك مذهله عبرتي عن القصه بطريقه رائعه شكرا لدعوتي في امان الله |
بسم الله الرحمن الرحيم بصراحه محزنه جدآ بجد تأثرت الكلمات جميله والتنسيق والتصميم كل شيئ مثالي حقآ ابدعتي سلمت يداكي ارجو ان تتقبلي مروري المتواضع بأنتظار المزيد في رعايه الرحمن |
صباح الخير عزيزتي كيف حالك ان شاء الله بخير اعذريني على الرد المتاخر لكن وضعية النت لدي لم تساعدني ، مررت على جميع الردود واعجبني المام بعض العضوات بهذا النوع الادبي ، و اعجبتني تعلقاتهن ، بالنسبة لي ليس لدي علم بمقومات او شروط المقامات لكن كقارئة عادية وجدت اشياء كثيرة جذبتني للوحتك وجعلتني احبها ، بدء من العنوان المصاغ بطريقة جذابة به نغمة تلامس القلب و الذي يحيلنا الى الحالة النفسية التي يعيشها البطل او بطلة . البطلة هذه الفتاة الشابة التي كابت مفعمة بالحياة فصارت مليئة بالحزن ، ربما قصتها تم تناولها عبر عدة كتاب بطرق مختلفة لكن ارى انك قمت بتجديدها و اعطائها روح جديدة من خلال كتابتها على شكل مقامة، ربما اكثر مايميز المقامات هو التمكن الذي يجب ان يتمتع به الكاتب من ناحية اللغة و الاساليب البلاغية وقدرته على ايصال المشاعر الى ابعد نقطة داخلك ،هذه الاشياء وجدتها في مقامتك ، فالطريقة المتدرجة التي اعتمدتها لاخبارنا بقصة هذه الفتاة و تركيرك في البداية على وصف مشاعرها ووضعيتها الحالية ، جعلتنا في شوق لمعرفة ما حصل معها ، لتحل علينا الصاعقة ، لم اتوقع قط ان تكون هذه هي قصتها لقد صدمت حقا من كمية الحزن الذي تجرعته هذه المسكينة في حياتها ، شعرت حقا برعشة عند وصولي الى منتصف القصة ، فقدت زوجها و طفلها بنفس المكان الذي التقت به زوجها ، حقا ابدعت بالحكي و بقدرتك على الاحتفاظ بعنصر التشويق ، الى النهاية فضلا عن تلك الموسيقى التي رافقتنا من بداية القصة و ارتفاع ايقاعها كلما ارتفعت خطورة الاحداث ، كنت سعيدة بالاطلاع و ارجو ان ارى تجارب اخرى لك بهذا البوع الادبي اتمنى لك التوفيق عزيزتي |
| الساعة الآن 01:49 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011