عيون العرب - ملتقى العالم العربي - بَعثِر حرُوفَكَ ، وشكّلهَا مِن جَدِيدْ ! /

- روايات و قصص الانمي (https://www.3rbseyes.com/forum164/)

http://www10.0zz0.com/2015/04/10/11/433630200.png

تبجح خرزات اللؤلؤ من معصمي وصوتها المنتصر في حرب تألقها ..نظرات الشمس الباهته البيضاء قد ولجت ظلي الزاحف .. ليرسمني بهدوء مماقتاً للأرض توقفت خطواتي .. نظراتي التائهه الطفوليه تعاود بصرها الى ذلك الموقع المضيء البعيد ولجتني البروده المفاجئه تساقطت بعض الدموع ترسم طريقها الحار على وجنتاي الحمراوتان لأكمل طريقي دون عوده الى تلك البقعه التي يبقى فيها فقط .."انا وظلي"وهيج ابيض اخبرني بالتوقف ضوء مصدره سماء كاسحه تلبدت بستار النجوم الازرق اللؤلؤي ذلك البديع التائه من لوحات الفنانين وصور المصورين الذي تألق بشده في بؤبؤتي الباهته لألقي بجسدي المتهالك المتعب من قيود الحياه الشاخصه بقواها في وجه بدى وكأنما الموت باقته خِلسه!في تلك الهاويه العميقه التي وكأن لا قعر لها لا نهاية لظلالها المستميته هنا ساورتني اخيلات عن نهايتي المحتمه ها هنا ! وشبح الموت السائم مني وكأنه يخبرني ان اعود للحياه مره اخرى يريد مني الابتعاد عن عرينه المتلبد بين صفحات الحياه تبادر الى ذهني ذلك السؤال الذي تكدست عليه اتربت الزمن واصبح من ماضي عتيق لا مقر له سوى ذكرياتي الباطنه " من اكون؟ ومن انا؟"

النهايه

http://up.arabseyes.com/uploads2013/...6101343571.png

بعيدا عن الواقع المزمجر باليأس،،
ارتحلت الى حيث الحلم لا ينضب،،
وقفت أمام شجرة الحياة ، وأطلقت العنان للأماني ،،والغيوم باسمة،،
لامستها أشعة الشمس الدافئة ،،لتدب فيها حماسا أخاذ!
ومالبثت أن ظهر شعاع ملمس فكان ذلك شهاب الأحلام..
شقت ابتسامة نقاء ثغرها ،،
رفعت يدها لتحيي سماء البحار،،
هنا على البحيرة الصافية،، سوف تشق وساويس الخوف من الفشل والاحباط!*،،

السلام عليكم و رحمة الله
كيفكم يا أعضاء ؟ انا عضوة جديدة معكم و عشقي الكتابة

لا أدري أن كان يمكنني المشاركة لكنني أرغب بالمشاركة
فأتمنى أن تكون مشاركتي بمكانها فانا أحب الكتابة بشدة
مع أن هذه الصورة لم تنزل علي الإلهام لكن سأحاول

http://www.arabsharing.com/uploads/1429395004571.png

أخيرا وصلت !
بعد مُضي لحظات شوقٍ , دقائقِ خيالٍ , ساعاتِ أملٍ , أيامَ جٌهد و أشهرَ طويلةً من السعي
ها أنا ذا أصلُ أخيرا لتلةِ أحلامي ,شجرةٌ توسطت تلتيَ شامخة بفخر ,كملكة متعرشة عرشها بكبرياء , مرتدية الأوراق تاجا وقورا , ثابتة بالأرض صامدة , تحتَ ظلها اقتربتُ أتلمسُ لحائها المُتجعدَ الذي يروي ألافَ الحكاياتِ عبرَ العصور, صبيٌ صغيرٌ أنا , علتْ أحلامه لتُطِلَ من على تلكَ التلة , سَطحُ البُحيرةِ الزجاجي اللامع ,عكسَ آمالي و مشاعريِ الصافية , تأملتُ مسحوراً بروعةِ هدوء البحيرة و صفاء سطحها , رفعُت رأسي للسماءِ لأرى الجمال الأبدي فوقي , مذهولا و الشهبُ البراقةُ انعكستْ بقزحياتي , كل شهب حكى , قصة حياة و رواية عُمر , كل نجمٍ جسدَ أمالَ شخصٍ مكافح علقتها السماء له وسام شرف على صدرها تحكي محاولةً أو فشل , نجاحا أو هزيمة ,تمنيت لو أظل واقفا تحت ظِلك أبدية , أستشعر دفئ الأمل , قوة الاحلام , و صفاء القلوب بتلتي الخيالية.

انتهت المشاركة أتمنى من كل قلبي يكون مكانها صحيح
و يحق لي المشاركة فيها و تكون صحيحة

تحياتي لصاحب/ة الموضوع فهو رائع جدا
و مشوق و يحرك الخيال بشكل رائع

تحياتي الحارة و بانتظار كل جديد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

عندَ أَوَّلِ خطوةٍ خطَوْتُهَا على هذا الكوكبِ . . . هبَّتْ نسمة عليلةٌ لم أعْرِفْ مصدرها . . جعلتني أُغْلِقٌ عيْناَيْ. . . . . و عندما فتحتُهُمَا . . . رايت ما لم تشاهدة البشرية قبلاً
زرقةِ السَّماءِ معْ مظهرِ المكان تجانسَتْ . . . نجومٌ متناثرة في السماء كما اللؤلؤ البراق
و شهبٌ متساقطةٌ زادتها جمالاً . . . . كان المنظرٌ كلوحةٍ برّاقة رُسِمَتْ من قبل اعظمِ الرّسّامينْ . . . كما أنَّ تلك الشجرة التي قد هرِمَ جذعها و بعض الشجيراتِ الصّغيرةِ من حولِهَا و انعكاسُ هذا المظهرِ على البحيرةِ اللؤلؤية . . . زاد المظهر جمالاً . . . حتى اني اكاد اجزم ان الأرَانِبَ التي مِنْ حولي مدهوشةٌ من المظهر أْكثرُ مني .. . بالفعل إنَّهُ مظهرٌ فاتنُ الجمالِ .

^
جومين ص3
ظنيت اني حطيتة من قبل
بس جيت و ما لقيتة ص1
تفففف على النت المعفن ذا ص2
المهم
ادري انة خرابيش دجاج بس يفوت خبل1

في امان الله هع1

السلام عليكم
أتمنى ما أكون تأخرت هذه مشاركتي

هل نسيتَ وعدك لي .... ألم تقل أننا لن نفترق ....
هذا ما لم أستطع قوله لكَ عندما رحلت....
تمضي الأيام ولا أزال أنتظر عودتك ....
متى ستعود ..... مرت شهور وأنا أنتظرك أعلم أنك لن تعود ولاكن .... لايزاك قلبي يخبرني أنك حي لم تمت ...

إلى اللقاء ^_^