|
|
|
|
|
|
|
|
|
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...b7&oe=5518859Dاختي الصغيرة ههههههه |
|
|
|
|
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...a2bdec61331bbbها أنا أحضر القهوة من يشرب معي،،؟؟ |
اريد تغيير اشياء كثيرة في حياتي ولا أعرف من اين ابدأ٠٠٠٠٠٠٠!!! |
|
|
|
ﻭ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﻜِﺜﺎﺭ ﺍﻧﻄﻮﺍﺀٌ ﻏﺮﻳﺐ .. ! ﺑﻴﻦ ﺍﺷﻔﺎﻕٍ ﻭ ﻋﺘﺐ ، ﺑﻴﻦ ﺍﻗﺘﺮﺍﺏٍ ﻭ ﺍﻏﺘﺮﺍﺏ ، ﻭ ﺷﻴﺌﺎً ﻳﺸﺒﻪُ ﻛﺒﺮﻳﺎﺀَ ﺍﻻﻧﻜﺴﺎﺭ ، ﺷﻲﺀٌ ﻳﺸﺒﻬﻨﻲ ﻗﺒﻞ ﺑﻀﻊ ﺳﻨﻴﻦ ﻭ ﻟﻌﻠﻲ ﻛﺪﺕ ﺃﻧﺴﻰ ، ﻭ ﺇﻧﻲ ﻣﻦ ﺣﻴﻦ ﻵﺧﺮ ﺃﺣﺎﻭﻝُ ﺍﺣﻴﺎﺋﻲ ﻭ ﻟﻤﻠﻤﺘﻲ ﻭ ﺟﻤﻌﻲ ﺑﻌﺪ ﺑﻌﺜﺮﺗﻲ .. ﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﺇﻟﻰ ﺣﻴﻦٍ ﻣﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻳﻪِ ﻭ ﻻ ﻳﺪﺭﻳﻨﻲ .. ! |
تراودني رغبة بالانفراد .. بالتكلُّف على نفسي الأخرى .. ! تلك التي تودّ العيش بين الكائنات شبه البشرية ، ! فَلأتمرّد عليها .. و إن لم تُطِع ؛ لا بأس .. لِشأنها ، نفسي ليس بي طاقة لتحمُلها فلا عجب ، أني أقول ما لا أعلم ، لا بأس و من يكترث .. ! لنكمل حديثاً لم يبدأ بعد .. و ماذا بعد ؟!! |
و الأدهى و الأَمرّ من ذلك ؛ اختناقٌ لا تعزوه لأيّ سبب ، حالٌ شبه ضائع ، شبه منزوي عن كل حالاتك الأخرى ، تثرثر و تضحك و تمازِح البعض و تُفرطُ في ذلك ، علّ شيئاً ما ينسيك و شيئاً مما تفعلُ يلهيك ، لا جدوى .. من البكاء لا جدوى .. من الصراخ ، من البوح ، لا جدوى .. انصت لعزائك و اتخذ زاوية ما و ابكِ ثم ابكِ ثم ابكِ .. و لعلّ و عسى .... ! |
و إني أشكو لك بأنَّك ظالمي ، و أنك جعلتني جسداً بلا روح ، و إني أشكو لك عقارِب ساعتك ، و أنها تتقاعسُ عن العمل قاصدة كلما حان موعدي ، إني أشكو لك قلة حيلتي و أنَّ شوقُك قاتلي ، و إني أفتقدك و انتظاركَ عزائي ، محيايَ و مماتي ، و أصدقُ خُرافاتي ، و أنَّك قريبَ قلبي و قربك ندائي ، أبكيكَ و أبكي عليك و إني لا أغفركَ إن جئتني ، إياكَ القلبُ فالشوقُ يليقُ بي ! |
و كاد أن يأتي ديسمبر و لا زلتُ أشتاقُ محيّاك ، قليلُ رؤياك ، و شيئاً لأفعله و إياك .. ! كَ احتساءِ فنجانِ قهوةٍ مرَّةٍ كما تُفضّلها ، أو تناولِ بضعِ قطعٍ من حلوى غريبةِ الصنع ، مغلوطةِ المقادير ، فهكذا تكون ألّذ طعماً ! بطبعي أحبّ الاختلاف , لا تُسعِدُني المكونات المحددة أو المقاديرُ الدقيقة , كَ سعادتي بقربك .. أفضلُّ أن تختلف عما عهدتُهُ من قبل ، لا عجب .. فَ حتى السعادة بذات المقدار يُملُّ منها أحيانا ، لذلك كن مختلف لإن النسخ لا تثيرُ اهتمامي .. |
و إني و لابدّ كدتُ أنساك .. ! وإن كنتَ تزورني بشبهِ طيفكَ أحيانا ً إلا أنك ضيفٌ غريب ، سأسقيهِ مرّ قهوتي و أجعلُه يغادِر مسرعاً قبل أن يفوتني القطار .. سَيغلي به فضولُه _ آيُّ قطار ؟! _سأباشرُ بالإجابة بهدوءِ ما بعدَ العاصفة : قطارٌ كانَ حملُهُ ثقيلاً فأفرغتُه من ذكرياتك ليستطيعَ المضيّ بسلام و دون توقف .. _ " متعجباً " وتلكَ المحطات و شيءَ الذكريات ؟! _ " أنا بنظرةٍ من شفقة " من أنت ؟ هل أعرِفُك ؟!! |
ﻳﺤﺘﻮﻳﻨِﻲ ﻧﺼﻒُ ﺑﻜﺎﺀْ ﻭَ ﻧﺼﻒُ ﻗﻠَﻖ ﻭَ ﻧﺼﻒُ ﺍﻧﺘﻈَﺎﺭ ﻭ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻣِﻦ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ~!*.. |
وكيف بي أشرحُ ما بي ؟! إذ أنني بين تائهٍ و مصيب ، عائدٌ و غريب ، شيئاً ما يُحيلُني و إني لَعمري في حالٍ عجيب ! |
وانتظاري لك لم يعد بالكاد يعنيني .. إذ أني لم أعد أنتظر ، وكاد الانتظارُ أن يَملّني ! أترى كيف جعلتني ؟! |
كيف أعاتبك على أشياء لا تعني لك شيئاً ولكنها تعني لي الكثير ؟! |
و هذا و ذاك و ذاكَ الذي بجانِبِ ذاك كل مُحبّ يخاف البُعدَ عمَّن يُحب .. و أنا أخافُ القربَ إذ أني منذ زمنٍ كنتُ وما زلتُ مُحِب .. ! |
و زادَ القمَرُ أوجاعي بأن الذهاب إليه مستحيل .. ! |
كيف بي أُنكِرُ قلبي .. ما لي إذاً أدعي أني نسيتك ؟! أني كلا لا أشتاق ، لا أشعر ، وقد أتنكَرُ أني الآنَ أكتُبْ .. ! |
و ماذا أطلِق على ذاك الشيء الذي يخسِفُ أضْلُعي عند رؤيتك ؟! |
أخاف عليك كَ نفسٍ تتغلغلُ في أعماقي ، بين قلبي و نبضي ، بينَ شهيقي و زفيري و ضيقِ نَفَسي ، بيني و بيني ؛ يا كُبرَ وَجْدِي ، يا صُغْرَ دَمعي ، أحبُّ فيك نفسي و جميل هواني و ضَعفي .. |
بعضُ القلق يجعلك تُدرك ؛ كم في القلب من حب .. ! |
قلقي عليك يُميتُني و اطمئناني عليك يُحيِني ، أيا سقوطي و هوان ضعفي أيا شموخي و جبروت نفسي ، أزل قلقي واضطراب جفني .. ! |
يا قلباً في قلبي و روحاً تسكنُ في ثنايا روحي ... |
سألتُك بربك أن لا تعلّقني بك .. بنظراتك ، بجلستك ، بتحريك رأسك نحوي حينما تراني عينك ، أبعدني عن رائحة عطرك وشذى عبيرك ، سألتك بربك .. لا تقف أمامي حين اسراعي لئلا أراك ، وكأنك تقسم أن سوف أراك ، اتركني لِأسفي ، لِ ندمي حين ابتعادي ، فَ ذاك أحبُّ لي أن ألمحك ولا أراك .. ! |
https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.n...6f291cdbaf3b09 سند و لينا في أيام الزهور |
|
الساعة الآن 11:28 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011