عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree297Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #166  
قديم 04-03-2015, 02:34 PM
 
متى تكملييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين من زماااااااااااااااااااان ما كملتي تكفين كملي بسرعه
رد مع اقتباس
  #167  
قديم 04-03-2015, 02:35 PM
 
كملي
رد مع اقتباس
  #168  
قديم 04-03-2015, 06:28 PM
 
Smile

راااااااائع استمري لا تضنين انها ليست جميله كوني واثقه من نفسك كي تنجحي
رد مع اقتباس
  #169  
قديم 04-07-2015, 02:39 PM
 
القصة روعة واحداثها جميلة جدا
في انتظار التكملة والمزيد من الابداع
رد مع اقتباس
  #170  
قديم 04-10-2015, 01:02 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;border:3px solid skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]









الفصل السابع عشر ...








ـ يا حثالة أخرجوا وتحدثوا كـ رجال !



طُرِقُ الباب بشكل متتالٍ وكان إحدى أسباب وجع رأسي ، لحظة لما السرير أصبح صلب وكذلك بارد ؟ ... اوه مهلًا لقد نمت على الأرض ! ~.~



أعدلت جسدي لأجلس ، لكن النعاس قد غلبني منذ مدة ، مازلت في الفستان الأحمر وشعري القصير أشبه بـ حشائش لم تشذب منذ سنين ... أشبه الوحوش ~*0*~



ـ لماذا يصرخ ؟ !



التفت صوب " داريوس" جالس على السرير وعيناه مغلقة مستسلمة لنوم ، آه صحيح هذه غرفة " داريوس" ! في الواحدة صباحًا استطعنا إيجاد طريق الفندق ، وفي الثانية وجدناه وعندما طرقنا لم يجب أحد ... اضطررنا لتسلق خلال نوافذ التهوية من أجل الدخول ، وغرفة " داريوس" كانت الأنسب بما أن التهوية فوق السرير وسقوطنا لن يكون بهذه القوة ، وقبل الخروج من الغرفة، استسلمت لتعب لذا نمت على الأرض لا شعوريًا ~



وقفت على قدماي متوجهة نحو باب الغرفة لفتحه ، وعلى الطريق اجتاحني الكسل ولم أعد أريد التحرك لذا توقفت في منتصف الطريق أحاول استجماع قواي



ـ قلت افتح وحادثوني كـ رجــال !!!



عاد الصراخ من خلف البــاب ، لم أميز صاحب الصوت ولكنه أحد الفتيان بالتأكيد ... ربما " ليون" يظن بأنني فعلت شيء مخزي ~



ـ حسنًا على مهلك ..



استطعت تحريك أقدامي نحو الباب لأفك القفل عنه ، وبسرعة هائلة تجتاز الضوء ، فتح الباب بقوة كبيرة ؛ مما ضرب جبهتي لتنزف



ـ ألا تعلم فتح الباب يا أخرق ؟!



وقف " داريوس" من السرير وتوجه نحوي بسرعة ؛ ليتفحص جبهتي ، شعره الأسود متناثر بفوضوية وملابس البارحة مازال يرتديها ... كما لو أن إعصار نوم قد هجمنا بمجرد دخول الغرفة ، ومن ثم شعور الحرقة اعادني للواقع



ـ آه حقًا ... فتح الباب وجبهتها اللعينة آخر ما يهمني الآن !



صرخ " روميو " الشخص الذي كاد يكسر باب غرفة النوم على جبهتي ، كان وجهه محمر من الغضب كما لو أننا سرقنا ملابسه الداخلية و رميناهم في بركة السباحة ...



ـ صك لسانك ...



صرخ " داريوس" بطفيف الغضب ، وتوجه لحقيبته ... على الأغلب ليجلب بعض المطهرات والضمادات .



ـ حسنًا الصمت سيكون سهلًا .... بما أنني فارقت الحيـــــاة !



ألقى " روميو" بصحيفةٍ نحوه ، لم أرى الشيء مكتوب ولكن ... وكما يبدو ــ لقد انحرفت خطتنا بشكل خاطئ



تمتم " داريوس" شيء أسفل أنفاسه ، من ثم التفت نحونا و الغضب ظاهر على وجهه



ـ هراااء !



رمى الصحيفة على السرير وأمسك بـ سترة كانت على منضدة وارتداها ، ثم خرج مسرعًا من الغرفة



ـ اذًا ~



حككت رقبتي بإحراج ، على الأغلب أحاول إخارج نفسي من الأسئلة التي ستطرح ، من ثم دخل البقية للغرفة بملابس النوم وعلامات الصدمة على وجههم



ـ متى جئتم ؟

ـ لما خرج داريوس من المنزل غاضب ؟

ـ يال غبائك نينا ، لقد ورطي روميو في مشلكة ؟

ـ نينا ... إنك تنزفين !



هرول " ليون" من بين الجميع خارج الغرفة ليجلب بعض الضمادات ... وددت الذهاب لحقيبة " داريوس" ولكن الكسل منعني ، " نيكيتا" كتفت يداها بغضب ، تلقي نظرات تهديد .



ـ يمكنني الشرح ! ~




......




ـ ومن ثم سقطنا من نافذة التهوية !



جلستُ على أرض الغرفة ، حولي " جيريمي" ، " كايتو" ، "ليون" و "نيكيتا" ، وكنت أروي القصة بحذافير ولم أترك شيء ، " ليون" لم يكترث وبقي منسجمًا مع جبهتي يحاول تطهيرها



ـ اذًا ... تقومين باختلاق أكاذيب مثل هذه ، انظري للمسكين "روميو" .. اتصلت أخته تخبره أن والدته قد دخلت للمشفى بسبب الإشاعة !



شعرت بالوخز في قلبي ... ربما هذا هو الضمير الذي يؤنب أليس كذلك ؟ حككت رقبتي بإحراج ، " داريوس" لم يعد منذ خروجه صباحًا والآن الساعة الثانية.



استطعت رؤية " روميو " جالس على طرف كرسي المطبخ ينظر لهاتفه ، يرج بشكل متكرر ، يال المسكين ... لقد قتلته وهو مازال يتنفس !



استطاع أخيرًا وبعد هدوء أن يقف من مكانه ويسحب هاتفه ، وعلى غير عادته أمسك بـ سلاسل مفاتيح السيارة وخرج من المنزل ، قلبي بدأ ينبض بعد خروجه ... هل هو جامح لدرجة الانتحار ؟! لا أقوى على حمل هذا الذنب ... ربما أتبعه ، ولكن لن أسمح أن تعاد حادثة " ليون" الهارب من جديد !!



ـ أعذروني ..




وقفت على أقدامي بسرعة وركضة صوب الباب لاتبع " روميو" قبل أن يقترف شيء غبي !


ضغطت أزرار المصعد بشكل متتالٍ مع ذلك أخذ وقتًا في الصعود ، لذا ترجلت و نزلت السلالم من الطابق الخامس عشر ... لم استطع اللحاق به بالتأكيد ولكن استطعت منعه من دخول السيارة .



ـ روميو انتظر !




صرخت في موقف السيارات ، كان معطيًا لي ظهره ... التفتَ بهدوء نحوي ونظراته الباردة تغرز مثل السكين في جسدي ، اقتربت نحوه والمسافة التي بيننا أشبه بأرينا لـ ملعب كرة قدم للمحترفين ، بعد ثوانٍ أصبحتُ بمقربته ، عيناه الرمادية كانت تنظر لي بلامبالة واستهزاء ، وليخفف التوتر لعب بسلسلة المفاتيح



ـ دعنا نتحدث كـ راشدين للحظة !



قلتها من الخلاء ، زلقت من تحت أنفاسه ضحكة جشعة لم أحبذا قط ، من ثم مرر أصابعه بشعره الفوضوي



ـ منذ متى وأنتِ راشدة ؟ كل ما تفعلينه قد يخجل طفل الرابعة على فعله !



لم أشعر بأي شيء ، لم تكن أول مرة أسمعها في الأحرى سمعت أشخاص يقولون المجنون لم يفعلها أو من هذا القبيل ، نظرت له بأمل وابتسامة لطيفة على وجهي



ـ روميو ... أنا حقًا آسفة ، لم أكن أعلم بـ أن الإعلا ــــ

ـ لم تعلمي ؟! آه حقًا ... نينا ربّاه لقد أصبحت مشهورة هل التلفاز قصّر في إيذاع من أنتِ ؟ لا أظن ! نحن مشهورين ، والشهرة ليست لعبة أو مغامرة تخوضينها ... لقد دخلت مجتمع لا يعرف الرحمة ، كل ما يريد هو بناء المشهير وهدمهم !




بقيتٌ صامتة ، كان غاضب جدًا ... وجهه اشتعلًا حريقًا ، عروقه تصلبت من كبح قدرته على إبراحي ضربًا ... ربما الشعور بالإحراج ليس كافيًا ، حاولت نطق حرف ولكنه أسكتني بمئة غيرهم



ـ أتعلمين ... أمي دخلت في غيبوبة بسببك ، و أبي ترك عمله من أجل الحديث مع أقاربنا لنفي الإشاعة تلك، بعض من الجيران جائوا للمنزل والورد الأبيض بيديهم ... نينا ، لا أحبذ كوني ميت وأنا على قيد الحياة !



نوعًا ما صوته اهتز وأصبح على جرف البكاء ، أخطئت القول لقد بكى ! جسده الطويل أجلسه على الأرض وحّوط ذراعيه ليغدو قوقعة صغيرة ، طوال حياتي وأنا أتهرب من البكاء ~



والآن أنا هي سبب تلك الهرائات التي لا طالما سخرت منها و دعيت بمقتل فاعلها ، يال الحياة الساخرة !



اقتربت من " روميو" وقرفصت بجانبه ، كان جسده يرج من الخوف ... ماذا فعلتُ بالمسكين ؟ لم تكن سوى مزحة برئية عفوية ... لم أقصد شيء بها ، والآن عيناي بدأت تدمع ... بدأت تنهال من الذكريات التي خضتها ... أبي ربما أنا في موقف والدة " روميو" حينها ... أنكرت موته لم أصدق ذلك شعرت بالألم بالفراغ ..... لم يكن جميل ما مررت به ~



ـ لا بأس ... روميو ، سأحاول تصحيح ما فعلت .. أرجوك توقف عن البكاء !



دعكت ظهره قليلًا أحاول مواساته ، ولكنه أحكم القبض على معصمي ، شعرت بالألم يسري في تلك المنطة ، انقطع الدم عنها لثوانٍ .. رمقني باستحقار وقرف ، كما لو أنني قطعة من القمامة لم تجدي نفعًا له



ـ أتعلمين ... لقد خدعناكِ ! طوال هذا الوقت ونحن نمثل حولك ، لم نكن يومًا نود أن نساعدك ولكن المدير أصّر على ذهابك معنا في الجولة ، كل هذا من أجل عدم تفرقتنا وإنتهاء أمر الفرقة للأبد ، ولكن كم أتمنى لو أننا تفرقنا وذهب كلٌ منا في سبيله ... لم أقابل قطًا شخص مثلك ، يمتاز بالبرودة و الغرور وحتى بعض الغباء إن أعدنا النظر ، نينا انضجي ولو قليلًا ... سأقولها بكل وضوح " أنا أكرهك وأمقت من أنتِ "



كل كلمة قالها أطفئت لهيب حياتي ، لم أعلم كيف أتصرف أو عن ماذا أتحدث ... كل هذا الأمر كان كذبة ! ليس إلا ، " ليون" الرخيص كان يتلاعب بمشاعري ... المسكينة " نكيتا" سحبتها للعب مع الشياطين

ربما أنا مغرورة .. و ربما أنا غبية وحتى لا أملك الحياء ، ولكن أبقى إنسان ! أملك مشاعر ولا أحب أن يتم التلاعب بها




ـ حسنًا ، شكرًا لصراحتك !




وقفت على قدمي ونفضت ملابسي ، استطعت مشي خطوتين ومن ثم انهرت بالدموع وبدأت بالجري ... وأظن في منتصف طريق العودة سمعت " روميو" يصرخ باسمي ويتأسف مرارًا

ولكن ما فائدة الأسف الآن ؟!



...



رميت ملابسي في حقيبة السفر ، كلا " لوسيفير " و " شارلز " في أقفاصهم ، " نكيتا" أحاطها الغضب وحجزت تذاكر من أجلنا ومن ثم إقفال باب الغرفة علينا كي لا يتدخل أحد وقت خروجنا ، عندما رويت ما حدث لـ " نكيتا " شعرتُ ببعض الغباء لأول مرة !! كنت أبكي أمامها مثل الأطفال وأحاول جمع كلماتي

فقدت شجاعتي ورابط جأشي ... كما لو أنني أضعت من أنا في طريق العودة !



ـ حسنًا جواز سفرك معي .. سأحمل " لوسيفير" وأنتِ احملي العنكبوت !



مع جو الدراما الذي ساد ، إلا أن " نكيتا" لم تتغير ... كما عهدتها ، من المؤسف أنني سأسبب خسارة علاقتها مع " جيريمي" ، هـ والآن عليّ مواجهة نظرات الأربع في طريق خروجي ... تعهدت على عدم الحديث حيث " نيكيتا" ستقوم بعملية الكلام عوضًا عني !



ـ جاهزة !



طأطأت رأسي ، وأحكمت القبض على مقبض الحقيبة ، ارتديت بنطال جينز أزرق وقميص أبيض بنصف الأكمام فضفاض ... ألقيت بالفستان الأحمر على السرير وكل شيء تم إهدائي من قبلهم ... هؤلاء الغجر !



فتحت " نيكيتا" الباب والهدوء كان سيد الموقف ، إن كنا محظوظين نستطيع تجنبهم والخروج مباشرة ، وكما لو أن القدر وقف لجانبنا لأول مرة ... لم تقف عقبة في طريقنا عند الخروج من المنزل ، ولكنه شاء أن يسخر منا عندما توجهنا للبهو من أجل الخروج من الفندق ، حينها رأيت " داريوس" قد عاد لتوه في حالة ميؤسة ...ولكن ابتسامة مشعة ظهرت بمجرد رؤيته لوجهي ، ولكنها بهتت بمجرد رؤيته للحقائب




ـ حسنًا ... نينا خبر جيد لقد أزلت الإشاعة وأصبحت شفافة لا معنى لها ... ولكن إلى أين أنا ذاهبة !

ـ لجحيم داريوس !



قلتها متجاوزةً جسده ، التفت بسرعة كبيرة نحوي وأحكم القبض على ذراعي ، ذلك الشعور اعتراني من جديد عندما أحكم " روميو" يده على معصمي ... لا أود أن أشعر به ، أنا لا أحبذه ... دموعي خانتني من جديد ، وأنا ظننت بأنني تخطيت تلك المرحلة الحرجة



ـ داريوس أفلتني ... فأنا في النهاية ورقتكم الرابحة ، التي ألصقتكم ببعض لعدم التفرق !



قلتها ببكاء وتدرج لبعض من الاستحقار حتى انتهى المطاف بي غاضبة نحو ما قاله الحقير " روميو" سحبت ذراعي من قبضته وعيناي أعماها الغضب ... وقف " داريوس" في هول ، عندها فتحت أبواب المصعد وخرج منها أربع فتيان .. لم يكونوا بهذه الغرابة لما يحدث



ـ نيكيتا .. إلى أين !؟



صرخ " جيريمي" وبعض من الحزن يعتريه ... سأكون سبب لترك ثنائي كذلك ، يالي من إنسانة منحطة ~



استجمعت البرئية "نكيتا" قواها ، كم أود إمساك يديها وهز رأسي بالنفي وجعلها ترتمي في أحضانه ، ولكن أنا بحاجتها يال جشعي .. يال غروري ، لما لما أنا هكذاا ؟!



ـ جيريمي .. أرجوك لا تحادثني يومًا !



ظننتها ستبقى صامدة ، ستنظر له بعيناها الزرقاء كالصقر عندما ينقض على فريسته ، ولكنها تملك مشاعر ... لم تقوى على النظر له بل نظرت للأرض كما لو أنها قضية احتار حولها العلماء



ـ نينا ماذا يحدث ؟ .. روميو قال بأنك هربت وبدأت بالبكاء !



قال "ليون" ومن ثم نظرت لـ الجرثومة " روميو" يختبئ خلف الثلاث ينظر لهاتفه بخلسة ، رسمتُ ابتسامة استخاف ، واقتربت قليلًا نحوهم



ـ ليون ... ظننت بأنك شخص جيد ، مثل الأمراء في القصص .. تبحث فقط عن الجوهرة التي تختبئ أسفل التراب ، لا أعلم هل كنت سهلة المنال لكم ؟ عندما رفضت لم تتقبلها ، بل سارعت لنشر إشاعة حولنا من أجل إشهاري .. ليس لأن المدير قال اجعلها توافق من أجل عدم تفككم ، أتعلم أنا مستعدة لنسيان ما حدث وترك هذه الصفحة من حياتي مطوية أو حتى تمزيقها .. ولكن قوموا بصنيع واحد ، لا تحاولوا أن تتأسفوا والقيام بأي من الهرائات التي تفعلونها ، لقد ذقت ذرعًا ... آه وأيضًا ، قلت بأنك لا تجيد التميثل ... أوه عزيزي لقد أحسنت عملًا ، صدقتك بالفعل !



نظرت له لآخر مرة وسحبت الحقيبة وسارعت الخروج من الفندق ، كم تمنيت أن يلحقني أحد منهم ويعطني تفسيرًا لـ سبب خداعي ! قلبي تمزق لرحيلهم ... كانوا كالأسرة ، لم أشعر بالراحة تلك إلا معهم ... لا أود خسارتهم حقًا ... ولكن سأكون ضعيفة إن قبلت أن يتلاعبوا بي ، مازلت أملك كبريائي وبعض من الكرامة على الأغلب ولست مستعدة لرميهم من اجل خمس شباب على وشك ان يخسروا شهرتهم وكل ما عملوا عليه



ربما حان الوقت ... لـ أستمع لحديث الناس و" أنضج " !
















مرحبًا يا أعضاااء :ha3:


آسفة ع التاخير الملحوظ ... بس الظروووف ، سافرت و رجعت و أهلي فصلوا الإنترنت !!!
والآن عدت من جديد


صراحة اتأثرت في هذا الفصل خخخخـ

إلى الأسئلة ...



1.من شخصيتكم المفضلة ؟
2. أفضل موقف؟
3.ما الشيء الذي يعجبك بالشخصيات؟
4. ماذا سيحدث في الفصل القادم ؟
5. آراء / انتقادات ؟



يكفي لهون
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
[IMG]file:///C:/Users/user/Pictures/Rula/Images/one.gif[/IMG]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لــماذا أنــا؟! لحن الانمي روايات و قصص الانمي 12 05-13-2014 05:07 PM
رمًزـآـإتُ boys مسسنُ ..,’ нεяσ مِكس ديزاين 10 04-13-2013 05:56 PM
أنــا مـسـيـحـيـة ... ][ ريلينا عاشقة هيرو ][ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 09-05-2009 05:42 AM
أنــا جيــت......... AminoLoLo عيون التهاني و الترحيب بالأعضاء المستجدين 12 02-26-2007 01:44 PM
+*+ أنــا آســـف +*+ dam3 al3yoOoOn دروس الفوتوشوب - Adobe Photoshop 7 02-20-2006 04:12 PM


الساعة الآن 08:53 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011