اين التكملة انا ساعلن الحرب عليكة اذا لم تكملى و بعدين مبتدئة ايه ده انا هقولك يا ميس انتى بارعة التكملة التكملة التكملة التكملة اتمنى المزيد من ابداعك تحيات هيناتا لى

اين التكملة

__________________
عنددما تيأس لا يوجد شىء اسمه جميع ابواب الدنيا اقفلت فى وجهى فربما انت كنت تطرق على الحائط و ليس الباب راجع نفسك و لا تيأس


حتيت كبرياء

انتى طولتى كدا ليه نزلى البارت اريد التكملة انا فى الانتظار

__________________
عنددما تيأس لا يوجد شىء اسمه جميع ابواب الدنيا اقفلت فى وجهى فربما انت كنت تطرق على الحائط و ليس الباب راجع نفسك و لا تيأس


حتيت كبرياء

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]
احبتي انا رح اتأخر لذا ارجو عدم الرد بشأن اكمالها اي استفسار انا موجوده ع ملفي اسألوا لاتحولو الروايه لموضوع للنقاش والا شيشيكو رح تحذفها لذا لو سمحتم اذا عن جد بتحبوها ومابدكون تنحذف لاتردوا رد سطحي
واسفه لتطلبي
معذره منكم~ في امان الله
[/align][/cell][/tabletext][/align]

__________________

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/13_07_14140525574860431.jpeg');"][cell="filter:;"]
[align=center]
ألبارت الخامس والأخير من الحلقه الأولى :
سبيل الحقيقه يتخذ مجراه مهما حاولت اخفائه .

فرح سيطر عليه...ولايعرف لمآ هو سعيد ، ألأنها عادت اليه؟؟ او احبته اخيرا؟؟ ...ظل ناروتو يمشي والحيره تملئ عقله ....
انقضى الوقت بسرعه لتشير الشمس بغروبها بأحمرار قرصها المشع ...
فقال ناروتو بفؤاده :
علي العوده للمنزل الآن ‏..لاشك انها تنتظرني!
وصار يركض باقصى سرعته ليصل للمنزل .
في منزل ناروتو
كان كيناتو يرتدي سترته السوداء المخططه بالأحمر....دلاله على همته بالخروج ..
وبينما هو خارج سمع صوت رنين جرس الباب ، فادار رأسه وتأفأف بملل وانزعاج ‏ ليقول بعدها وهو متجها نحوه :
تعود وتذهب براحتك! لما لاتستعمل ال........أ...انتي؟؟؟
اتسعت عيناه وملامحه تدل على اندهاشه من رؤيتها ، خيم الصمت لوهله حتى نطقت من جعلت الشاب يتسمر في مكانه قائله :
أآلن تدخلني؟؟؟
قطب كيناتو حاجبيه بغضب ليقول :
يال الوقاحه!......بعد ان جعلتي اخي يتعذب لسنين ‏، وبعد ما اسمعته مايزركش كلامك بالحقاره ! ‏..كيف لكي ان تطلبي مني ادخالكي هااااا؟؟؟
ارتجفت ساكرا من كلماته القاسيه ، وعيناها تحاولان اخفاء بريقهما الذي ليس للأعجاب بما قاله ‏، بل لدموع واهيه .....لأن حتى لو دمعت عيناها أمامه فلن يرف له جفن بعد ألذي فعلته بأخيه الوحيد .
اكتفت ساكرا بأنزال رأسها لتخفي تأثرها بكلامه ، وبينما هو ...نظراته مازالت كما هي جامعه لمعاني التعجب والغضب من جهة والرغبه في ضربها وشفاء غليله من جهه اخرى !
بقي الجو مشحونا لدقائق حتى قال كيناتو بعد ان تنهد ليهدأ قليلا :
حسنا ....مالذي تريدينه؟ فناروتو ليس هنا .
رفعت ساكرا رأسها لتقول ‏:
لست هنا لأجل ناروتو بل لأجلك انت .
ملئت تعابير الحيره والتعجب وجه كيناتو ليقول ‏: ما...مذا؟؟؟
لم تعطه ساكرا اي وقت ‏..لان الساعه دقت بالسابعه فامسكت ساكرا كيناتو من ياخته و....في هذه الأثناء ولسوء حظ ناروتو وصل في هذه اللحظه خاصه ...وياله من مشد يرى ...شفاه تطابقت وايادي تضم احداهما الأخرى ،،،لم يتوقع ناروتو ليوم ان يخونه اخيه بهذه الطريقه البشعه ...ومع من؟! ....مع حبيبته التي استعادها منذ لحظات ....
تسمر ناروتو في مكانه ...لايعرف كيف يرد على المشهد الحقير الذي امامه وتبين له أن اخيه الفاعل وليس هي فكز على شفتيه وضغط وبقوه على اصابعه وهمس بصوت حاد ومخيف : كيناتو!!! ايها ال......
ثم رفع رأسه وعلامات الغيظ تتطاير من شراره عينيه صارخا :
أاااااااايهااااااا العييييين!!!!
وجر كيناتو وبدأ بضربه بشده ومن دون رحمه ، وساكورا تشعر بألأسى وهي تضع يدها على فمها وكأنها لاتعرف ان هذا ماسيحدث له فقد كان هذا مبتغاها وقد تحقق ........!
ساكرا بخوف : دعه ، ارجوك ناروتو هذا يكفي!
لم يستمع ناروتو لصوتها بل اخرج اخيه من البيت دافعا له وهو يقول :
أنقلع ! لا اريد رؤيتك بعد الأن!!
وادخل ساكرا الى المنزل واقفل الباب تاركا اخاه في حيره وآلم ....لايعرف اصلا لما ناروتو غاضب عليه كل هذا الغضب فكل مايذكره انه كان يتكلم مع ساكرا فحسب فلما قد يغضب ناروتو من هكذا آمر؟؟ هذا كله كان يدور في عقله المحتار ...نهض من مكانه وطرق الباب بقوة صارخا :
ناروتو! مابك؟! أفعلت لك شئ اغضبك؟ كيف تجرؤ على ضربي هكذا ؟ افتح الباب!!
اجابه ناروتو بحده من خلف الباب : يال قذارتك ! وتسألني؟!
كيناتو بحيره :
مذا؟؟ مالذي تقوله؟!
لم يجبه ناروتو بل ادار ضهره واخر شئ سمعه كيناتو هو صوت خطوات اخيه المبتعده والذي اخذ بالأنخفاض دليلا على ابتعاد ناروتو عن الباب.
كيناتو : سحقا! ماباله؟! ‏.....لم افعل شيئا ، فبأي حق يطردني من منزلي؟! لا اصدق!
وبقي جالسا يتمتم مع نفسه امام منزله ...وفجأة سمع صوت نقرات عن الأرض فرفع رأسه ووجد ان السماء تمطر ليقول بيأآس وانزعاج: رأئع ‏! هذا ماكان ينقصني!
وفي داخل المنزل:
كانت ساكرا جالسه على الأريكه ..تنظر الى قطيرات المطر التي تتزحلق على الزجاج وهي تقول في نفسها :
انها تمطر!....ترى هل هو بخير الأن؟؟ اعرف ان مافعلته لايغتفر ‏..بل كل ما افعله لايغتفر! ‏...لم يكن علي ايقاف الزمن هكذا ...فبهذه الخطه خيل لناروتو المشهد الذي رأه ....أه منك يا أبي ، لما انا ابنتك؟؟ ليتني لم اكن ابنتك .
قالتها بحسره شديده في قلبها وكان قلبها يريد ان ينفجر من الندم!
ظلت تفكر الى ان قاطعها صوت ناروتو القادم من المطبخ قائلا : ‏
ساكرا تشان تعالي الى هنا! ، الطعام جاهز .
فأستفاقت ساكرا من شرودها لتقول بعد ان مسحت دمعتها التي احرقت وجنتاها قائله :
أء....حسنا ...انا قادمه !
ونهضت تمشي صوب المطبح وعندما وصلت جلست على المقعد المقابل لمقعد ناروتو وتفاجئت بأنواع الأطعمه التي امامها لتقول باندهاش :
واااااااااااه لم اكن اعلم انك تجيد الطبخ ! هذا مذهل!!
اكتفى ناروتو بالابتسام لها واعطاها عيدان الأكل وبدءا بالأكل..............
انقضى الليل وانقضت معه الألام التي تحيط بها ...لتنجلي العتمه وتحل محلها اشعه شمس وهاجه ايقظت كل منهما ...
ساكرا بتثائب :
ااااه اين انا !؟
ثم انتبهت ان ناروتو نائم بجانبها لتفزع وتصرخ :
اااااأ مذا تفعل انت هنا؟؟؟؟
استيقظ ناروتو على صوت صراخها قائلا بملل :
مذا تقصدين بمذا أفعل هنا؟؟ هذا منزلي! وانتي من كسرتي لي ، يدي طوال الليل وانتي نائمه على ذراعي....انظري انها متخدره!
ظلت ساكرا ترمش بجفونها الى ان تذكرت انها حقا نامت على ذراعيه وبقي يمسح بشعرها الى أن نامت ....بعد ان تذكرت قالت ببلاهة :
اه كدت ان انسى هههههه شكرا لك ، اتعبتك معي ،
ابتسم ناروتو أبتسامه رقيقه لها وقال :
لابأس ‏، اسعدني ضمكي .
ظلت ساكرا ساكته ‏، بينما ناروتو نهض من على السرير واتجه للحمام وبينما هو في طريقه اليه استقر نظره على غرفه اخيه .، فذهب وفتحها...ظل يتأمل محتواها وكتب كيناتو التي يقرأ بها ...مشى عده خطوات الى ان وصل لها ...نعم ، انها تلك الصوره التي التقطاها معا في سن العاشره ، ومالبث حتى حملها ، ظل يحدق بها لفتره من الزمن ‏......تذكر لحظاته المضحكه مع شقيقه عندما كانا في سن العاشره.....يتشاجران دائما ‏، وغالبا ماكان ناروتو يوبخ من قبل وآلدته لعلاماته المتدنيه اما كيناتو فيسخر منه وشمت بغبائه ودائما يقول له
‏"أنت لانفع منك اخي !"
هذا ماتذكره ناروتو عندما نظر لتلك الصوره ‏، ليقول بحزن :
اخي....هل انت بخير ياترى؟؟
فجأه احس ان احد يضع يده على كتفه فالتفت للخلف ليجد خلفه ساكورا ..وألتي تنظر أليه بأعين حزينه ، لتردف قائله له :
ناروتو....هو ليس لديه اصدقاء ، اتظن انه بخير؟
لم يرد ناروتو ان يظهر قلقه الكبير على اخيه فقال بلا مبالاه :
هو ليس طفلا ، يستطيع تدبر امره .
وهم بالخروج من الغرفه .
.
.
وفي صحاري قاحله سمائها من نار وواحاتها من الدماء ...كانت الريح تعصف والتراب يتطاير من كذا وكذا مكان ، وفي ظل هذه الضروف القاسية كانت هناك فتاة تمشي ، وبصعوبه تحاول ان تصل قبل فوات الأوان شعرها الأشقر يكاد ان يخلع من مكانه من شده الرياح العاتية وقسوة الرمال السوداء من تحت قدميها ...وفوق كل ذلك الوحوش الضارية ، فهي متعطشه للدماء ففي أي لحظه قد تهجم وتفتك بها .
ظلت تمشي حتى وصلت الى باب وياله من باب ‏، ضخامته تفوق الخيال ولايفتح الا بشئ واحد وهذا الشئ هو مفتاح ذهبي اللون لايعمل الا بيد الجان فقط!
اخرجته الفتاة من راحه يدها وفتحت به الباب وفجأة وجدت نفسها واقفه فوق اعشاب صغيره تدغدغ قدميها وفوقها سماء زرقتها تجعل عيون الناس لاتتوقف عن التحديق بها ، فقالت الفتاة بدهشه :
واااه ! اهذا هو عالم البشر؟! لا اصدق ‏! يال روعته؟!
ثم انتبهت انها تضيع وقتها بالثرثره لتقول بجدية :
علي العثور عليهما اولا !
واختفت تتنقل بين البيوت كي لايلحظها احد.
اما عند كناري الحب ‏...
كانا جالسين على الأريكه والهدوء يقتل الرياح من شدته ...
ناروتو :
انا معتاد على الغياب عن الدروس ، لكن مذا عنكي انتي؟؟
اجابته بصوتها الهادئ :
لست أبالي .....
وسكتت فتعجب ناروتو من طريقه نطقها للجمله ، وكأنها يائسه من الحياة ..، لم يرد ناروتو ان يزيد من همها فالتزم الصمت ‏.
وها قد عاد السكون من جديد ! وان انصت جيدا فلن تسمع شيئا سوى دقات الساعه ‏....
وفي ظل لحظات الهدوء هذه شع ضوء ساطع جعل كل من ناروتو وساكورا يغمضان اعينهما ، واخذ الأمر عده دقائق حتى اظمحلت الأشعه ليفتح ناروتو عينه ببطئ شديد محاولا ان يستقر نظره ليرى مالذي حدث امامه ...ليجد انها فتاة بشعر أشقر طويل واعين زرق اللون ...ترتدي ثيابا غريبه بلون ابيض مرصعه باللون الذهبي ، فستان غريب من دون اكمام وقوقه عبائه شفافه بيضاء ‏......
ظل ناروتو ينظر أليها بتعجب شديد بينما ساكورا جفونها تكاد ان تتمزق من صدمتها ‏.
ساكورا بهمس :
اأ..ن..تي!! مستحيل !
سمع ناروتو همسها فقال موجها كلامه لها :
ساكورا تشان اتعرفينها؟! من هي؟!
ظلت ساكورا في هول صدمتها ‏، لاتعرف بما ستجيبه او كيف ستهرب من هذه الورطه !
وبعد ان علم ناروتو ان ساكورا لاتستطيع الأجآبه وجه كلامه للشقراء التي بدت عليها علامات غير مفهومه ، في حين قال ناروتو :
هي اأنتي! من اين اتيتي ‏؟ ومن أنتي اصلا؟؟
أجابته الفتاة بنبره هادئه يشوبها بعض الحده والرصانه :
أنا ياماناكا أينو ...أتيت من مكان بعيد لأعيدك معي فأنت من سينقذ العالم!
ناروتو بعدم فهم :
هااااا؟؟؟؟ مذا كان هذا ؟ أتهذين يا أنسه ؟!
أينو بغضب ‏: انا لا أهذي ‏! فيجب عليك ان تعود لأهلك وعالمك!!
ظل ناروتو فاتحا فمه بعدم فهم بينما ساكورا خائفه ومذعوره من شئ بينما أينو تنهدت لتقول :
اسمع ، وانصت جيدا !
ناروتو ، انت واخيك لستما بشريين ، بل انتما من عالم الجان ذو الطرق السته المقدسه ، ولدتكما امكما والتي هي زوجه ملك الجان "ناميكازي ميناتو " ولدتكما وكانت سعيده جدا الى أن حدثت تلك الحادثه ....عندما هاجم ملك الشياطين عالمنا واختطفكما كي يقهر ملك الجان وختم قوتكما وارسلكما لعالم البشر كي لايعثر عليكما وبعد ذلك ربتكما تلك المرأة والتي هي من الشياطين ايظا فأسمها الحقيقي هو "سايرس" وهي فتاة خبيثه ‏، وايظا قامت صاحبه التسع وتسعين عينا بفتح بوابه العالم السفلي لذا انتشر وحوش مصاصي الدماء في بيقاع الكون كله ، لكن لحسن حظنا تمكنا من ان نغلقها وحصرهم مؤقتنا .
وبينما هي تشرح الأمر كان ناروتو يعيد ماحصل معه طوال الأيام السابقه وماحدث مع أكي وغيرها من الأشياء التي ضنها جنونا الا ومع مطابقتها مع كلام هذه الفتاة ، فقد استبان انها واقعية وليست من نسج خيال ناروتو .
ناروتو بجدية :
اذا ...انا جني؟! واخي ايظا؟!
اينو وهي تهز رأسها :
اجل ، هذا صحيح ...لذلك استطعت رؤيتي !
ثم نظرت لساكورا بكره وبغض لتقول بحده ‏:
اما تلك التي معك!!!...فهي من الشياطين!‏ ‏ وقد خدعتك طوال المده السابقه!
وهجمت عليها وفي هذه اللحظه ..
يتبع


[/align][/cell]
[/tabletext][/align]

__________________